(11-20-2011, 06:35 PM)Rfik_kamel كتب:  إن العقلية العثمانية لأردوغان وتياره يمكن أن تؤدي على المدى البعيد إلى التهلكة مرة أخرى.

بعد أن انتهى ملايين السوريين من النزول للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي، قام
"الرفيق" بدراسة موسعة لعقلية أردوغان فوجدها "عثمانية"!

ودرس "المدى البعيد"، فاستنتج أن هذه العقلية يمكن أن تؤدي إلى التهلكة في هذا المدى !

فنظرنا حولنا لنتبين الأسباب، فرأينا جمعا من الناس يتضرع إلى الله بالقول:
اللهم نجنا من الفشخرة والمفشخرين بعد أن أصبح الرفاق من المنظرين للمدى البعيد وأردوغان والعثمانيين ...

والضراط من طيز واسعة .

(11-20-2011, 07:04 PM)أبو نواس كتب:  

(11-20-2011, 06:35 PM)Rfik_kamel كتب:  إن العقلية العثمانية لأردوغان وتياره يمكن أن تؤدي على المدى البعيد إلى التهلكة مرة أخرى.

بعد أن انتهى ملايين السوريين من النزول للتنديد بقرار الجامعة العربية ورفضا للتدخل الأجنبي، قام
"الرفيق" بدراسة موسعة لعقلية أردوغان فوجدها "عثمانية"!

ودرس "المدى البعيد"، فاستنتج أن هذه العقلية يمكن أن تؤدي إلى التهلكة في هذا المدى !

بل هي تحديدا عقلية طورانية (من اللي بتفوت بالحيط). هل سمعته و هو يرعد و يزبد على حرق العلم التركي في سوريا، و يقول لا احد بالتاريخ استطاع ان يحرق العلم التركي؟!!! في مشهد يذكر بغباء الضابط العثماني، الذي كان لا يتوانى عن بقر بطن احد جنوده ليتأكد من شكوى بائعة اللبن، بأنه شرب اللبن دون ان يدفع لها، و بعد انكاره شربه!!!
فمثلا من فرط غبائه لا يعلم اردوغان الذي يدعي التحضر، بان دساتير الدول المتقدمة، لا تعاقب لا مواطنيها و لا غيرهم، على احراق اعلامها القومية كحركة احتجاج على سياسة البلد.

يبدو أن الزميل عالم اجتماع سياسي قام بدراسة العقلية الطورانية، واستنتج علميا أنها "تحديدا تفوت بالحيط" وغير قابلة للتطور.

فمعذرة منه ، ومن العارفين بما سيجري على المدى البعيد.

يبدو ان الزميل لا ينتمي لمنطقة حكمتها العقلية الطورانية ٤٠٠ عام؟!!! يا رجل، بالرغم من ان الاحتلال سيء بنسبة ٩٠ بالمائة اخيانا، الا انه تبقى ال١٠ بالمائة حسنة له تتمثل في فتح مدارس و جامعات و مستشفيات و بناء مؤسسات، كما فعل مثلا الانتداب الفرنسي والبريطاني في البلاد التي انتدبتها!!!
بس الله وكيلك يا زميل، كانت القراءة و الكتابة على زمن حكم ''آمان يا لللي'' تهمة تلقي بصاحبها في غياهب السجون!!!

(11-20-2011, 10:03 PM)observer كتب:  بس الله وكيلك يا زميل، كانت القراءة و الكتابة على زمن حكم ''آمان يا لللي'' تهمة تلقي بصاحبها في غياهب السجون!!!

ما دمت مستعصيا في زمان حكم "أمان يا لللي".. فلا جدوى من الحوار معك لأن جدران سجنك كتيمة.

(11-20-2011, 10:26 PM)أبو نواس كتب:  

(11-20-2011, 10:03 PM)observer كتب:  بس الله وكيلك يا زميل، كانت القراءة و الكتابة على زمن حكم ''آمان يا لللي'' تهمة تلقي بصاحبها في غياهب السجون!!!

ما دمت مستعصيا في زمان حكم "أمان يا لللي".. فلا جدوى من الحوار معك لأن جدران سجنك كتيمة.

كلا يا زميل، عقلية ''آمان يا لللي'' لم تتقادم مع الزمن او تواكب التطور كما قد تتوهم، و لكنها راكدة تعبر عن نفسها بين الفينة و الاخرى، عندما تجري الرياح بما لاتشتهيه السفن التركية. و لو عدنا الى الامس القريب فقط و تحديدا الى العام ١٩٩٨، عندما وقعت الازمة بين سوريا و تركيا على خلفية دعم الاولى لحزب اعمال الكردستاني، فهددت الشوفينية التركية بطريقة خارجة عن الاعراف الدولية و بعيدة كل البعد عن اللياقة و الدبلوماسية، باجتياح الجيش التركي لشمال سوريا ليخرج من جنوبها! و لم يهدأ يومها الثور التركي، الا بعد ان اضطرت سوريا الى اتخاذ عدة اجراءات منها، طرد عبدالله اوجلان و محي لواء الاسكندرون من الخرائط الرسمية السورية!!!
على كل حال الى اللقاء بنقاش مفيد آخر!!!

(11-20-2011, 10:03 PM)observer كتب:  يبدو ان الزميل لا ينتمي لمنطقة حكمتها العقلية الطورانية ٤٠٠ عام؟!!! يا رجل، بالرغم من ان الاحتلال سيء بنسبة ٩٠ بالمائة اخيانا، الا انه تبقى ال١٠ بالمائة حسنة له تتمثل في فتح مدارس و جامعات و مستشفيات و بناء مؤسسات، كما فعل مثلا الانتداب الفرنسي والبريطاني في البلاد التي انتدبتها!!!
بس الله وكيلك يا زميل، كانت القراءة و الكتابة على زمن حكم ''آمان يا لللي'' تهمة تلقي بصاحبها في غياهب السجون!!!

أيضا إنشاء الطرق

لو عملنا دراسة مقارنة بسيطة بين الدولة العثمانية قبل 1516 والدولة العثمانية بعدها، لوجدنا أن الدولة العثمانية قبل أن تتورط في المنطقة العربية كانت تعد من الدول المتقدمة على عدة صعد، وأنها بدأ انحطاطها السريع حين ابتليت بالأمراض المملوكية التي لا نزال مبتلين بها إلى اليوم.

الأمراض المملوكية هي أن نعيش عيش العبيد ونرضى به، ونألفه، ونتمناه، بل ويصيبنا الأرجازم على رهزه...

---

إن كان عندك الحل يا رفيق كامل هو الدكتاتورية الموجهة من قبل النخبة، فدكتاتورية رهطي أولى وأحب لي من دكتاتورية رهطك، وإن كان ليس من خيار للناس فأن أكون أنا المستبد خير لي من أن تكون أنت، وسيكون النتيجة الصراع الدموي باهظ الثمن.

ربيع الأتاتوركيين مضى وانقضى، ولا إخاله يعود قريبا، أما أتاتورك الذي تحلم بعهده فقد سلخ تركيا طويلا من المشرق، وجعلها لنا عدوة حتى عهد قريب. أما النهضة الصناعية الإقتصادية في تركيا فليست بسبب العهد الأتاتوركي ولا علاقة لهما ببعضهما البعض إلا كعلاقة الدنمرك بالفاخيتا المكسيكية.


عزيزي رفيق كامل،

ولّى عهد الوصاية على البشر، وكثير من الإسلاميين الذين تريد من أتاتورك أن يسلخ جلود أقفيتهم لديهم من القدرة على تقبل الآخر وتبادل السلطة داخل أحزابهم ما لا يحلم أتاتورك ولا عصمت أنونو بمعشاره، فضلا عن أباطرة أقزام العرب القاعدين على عروش من جماجم تحميها سيوف من ورق.

(11-21-2011, 04:11 AM)خالد كتب:  إن كان عندك الحل يا رفيق كامل هو الدكتاتورية الموجهة من قبل النخبة، فدكتاتورية رهطي أولى وأحب لي من دكتاتورية رهطك، وإن كان ليس من خيار للناس فأن أكون أنا المستبد خير لي من أن تكون أنت، وسيكون النتيجة الصراع الدموي باهظ الثمن.

أما أنا فأتحدث عن ديكتاتورية منتخب الرهطاء , أنا أقبل بديكتاتورية المجلس الأعلى للقوات المسلحة والمشكلة من جميع التيارات الدينية والسياسية والتى هى من نسيج مجتمعنا وتضم أبائنا وأولادنا وأشقائنا على أختلاف ميولهم الدينية والسياسية .

أنا أطالب بديكتاتورية مسؤولة تحكمها قيم ومبادىء صارمة ومنضبطة عوضا عن حرية منفلتة ليست لها ضوابط وهتودينا فى ستين داهية .

(11-21-2011, 04:11 AM)خالد كتب:  ولّى عهد الوصاية على البشر،

ربما ولّى وربما لا , لكن نثبت الأيام والأحداث أننا بحاجة لأن نستدعيه مرة أخرى .

كلاكما مستبد، تتجاهلان أن الاستبداد زائل سواء كان دينيا أو سياسيا.