(11-25-2011, 12:39 PM)observer كتب:  

(11-25-2011, 11:55 AM)الحكيم الرائى كتب:  ماذا الم بالخنازير اليست حلالا بلالا وطعاما هنيئا مريئا لك,يعنى افهم ماقاله المسيح لأننى أعلم أنه كان رجلا عبرانيا يتمسك بأهداب شريعة موسى ولايحيد عنها قيد أنملة ولكننى لا افهم محل استخدامك لها,فأنت تتبع شريعة أخرى تعتبر الخنزير حيوانا لذيذ الطعم حلالا أكله وذبحه بيعا وشراء,لكن المسيح كان يؤمن أن مجرد لمسه نجاسة..
يعنى دليل أخر على أزماتكم النفسية والعقائدية التى لاتجرؤن حتى بين أنفسكم على مناقشاتها.

كلا ايها الزميل، انت اكثر ذكاء من هذا الكلام الذي كتبته بكثير:

١- نعم لحم الخنزير كطعام ليس نجسا، و لكن نربأ ان نشبه احدا من الناحية المعنوية بالخنزير، فالانسان مقامه اعلى من الخنزير! تماما كما لا يجوز تشبيه احد بالثور او البقرة بالرغم من ان لحمه لذيذ ايضا (بالمناسبة: انا اشتقت لأكل الاساذو بالارجنتين، هل تحبه؟).

٢- وهو الاهم، لم نقصد ان نهين الزميل اتماكا بالرغم من قلة ادب تعليقه على ما كتب ابانوب، بل و جدت ان الزميل ابانوب يلقي بجمل روحية عالية القيمة لمن يؤمن بها امام شخص لا يستوعبها لا بل و لا يتورع ان يسب الاله الذي نؤمن به. فلم اجد افضل من ذلك المثل لوصف الحال. فمهما القيت من الدرر القيمة امام الخنازير، فهي لن تفهم قيمتها و لن تتورع ان دوسها بأقدامها!!!

كنت أتمنى أن تكون أنت أكثر ذكاء مما كتبته لكن لاحيلة فى الموت ولاشفاعة فى الرزق ,فأنت تعتقد أن المسيح كان يؤمن أن لحم الخنزير طاهرا ؟اذا كان هذا صحيحا فوجهة نظر اليهود به صحيحة انه كان كاسرا للشريعة ويشرع للناس مالم ينزل الله به من سلطان فلا وجه لامسيحيته اذا,أذا لايصح أن يكون المسيح كاسرا للشريعة مهينا لها متأمرا عليها,ولا كانت تضحيته بروحه مقبولة لدى حضرة العزة ,فلاتقبل تضحية جاحد متنكر للوصايا القاطعة!
أنتم فى مأزق أخلاقى قبل اى شئ دعك من المأزق العقيدى,فعندما تختلف تنسى ماتقول أنه تعليم دينك وتبدأ بالسب والغمز واللمز ولاتكنون لأحدا كرامة ولا أحتراما مجرد تلاعب بالكلمات يسقط فى أول محك كالعادة ولاتنسى قول المسيح:كل كلمة بطالة سيعطى عنها الناس حسابا يوم الدين.

تشريع أن الخنزير نجس تعنى غير نظيف وترجمتها للإنجليزية unclean

الانسان فى العهد القديم كان بحاجة الى تشريعات مثل ذق ولا تذق هذا .. مس هذا ولا تمس هذا لأن قامته الروحية كانت صغيرة على حرية مجد أولاد وكل الأشياء تحل لى ولكن ليس كل الأشياء توافق .

تحريم لحم الخنزير فى العهد القديم له بعد رمزى هو أن الحيوانات المحرمة فى العهد القديم كانت على نوعين :

1- الذى لا يشق ظلفاً : وهو يمثل الإنسان غير المنفصل عن قاذورات العالم ونجاساته متمثلة فى الأرض لأن الظلف المشقوق كان بمثابة الحذاء بالنسبة للحيوان الذى يفصله عن نجاسات الأرض .

2- الذى لا يجتر : والحيوان المجتر يرمز للإنسان الذى يلهج فى كلمة الله نهاراً وليلاً وتكون كلمة الله سبباً فى تنقيته وطهارته .

إذاً الإنسان الطاهر يلزمه أن ينفصل عن قاذورات ونجاسات العالم (الظلف المشقوق) وأن يلهج فى كلمة الله نهاراً وليلاً (الإجترار) .


فى العهد الجديد لم يكن يلزمنا تلك التشريعات لأن السيد المسيح أوضح أن النجاسة الحقيقية هى التى تأتى من داخل الإنسان من قلبه الشرير حيث تنبع أفكار الكراهية والحقد والقتل والشهوة والطمع والسرقة وكل شر .. أما الطعام الذى يدخل فم الإنسان فهو لا ينجس لأنه يخرج الى خارج الإنسان بعد ذلك .

إذاً السيد المسيح رقى الفكر الإنسانى من حيث مفهوم النجاسة والطهارة .. فليست النجاسة طعاماً أو عدم غسل اليد ولكن النجاسة هى قلب شرير .. وليست الطهارة امتناع عن طعام معين أو إغتسال بالماء ولكن الطهارة انفصال عن شهوات العالم ونجاساته وأن تلهج فى كلمة الله نهاراً وليلاً لكى تنقيك وتطهرك .

(11-25-2011, 01:58 PM)ابانوب كتب:  تشريع أن الخنزير نجس تعنى غير نظيف وترجمتها للإنجليزية unclean

الانسان فى العهد القديم كان بحاجة الى تشريعات مثل ذق ولا تذق هذا .. مس هذا ولا تمس هذا لأن قامته الروحية كانت صغيرة على حرية مجد أولاد وكل الأشياء تحل لى ولكن ليس كل الأشياء توافق .

تحريم لحم الخنزير فى العهد القديم له بعد رمزى هو أن الحيوانات المحرمة فى العهد القديم كانت على نوعين :

1- الذى لا يشق ظلفاً : وهو يمثل الإنسان غير المنفصل عن قاذورات العالم ونجاساته متمثلة فى الأرض لأن الظلف المشقوق كان بمثابة الحذاء بالنسبة للحيوان الذى يفصله عن نجاسات الأرض .

2- الذى لا يجتر : والحيوان المجتر يرمز للإنسان الذى يلهج فى كلمة الله نهاراً وليلاً وتكون كلمة الله سبباً فى تنقيته وطهارته .

إذاً الإنسان الطاهر يلزمه أن ينفصل عن قاذورات ونجاسات العالم (الظلف المشقوق) وأن يلهج فى كلمة الله نهاراً وليلاً (الإجترار) .


فى العهد الجديد لم يكن يلزمنا تلك التشريعات لأن السيد المسيح أوضح أن النجاسة الحقيقية هى التى تأتى من داخل الإنسان من قلبه الشرير حيث تنبع أفكار الكراهية والحقد والقتل والشهوة والطمع والسرقة وكل شر .. أما الطعام الذى يدخل فم الإنسان فهو لا ينجس لأنه يخرج الى خارج الإنسان بعد ذلك .

إذاً السيد المسيح رقى الفكر الإنسانى من حيث مفهوم النجاسة والطهارة .. فليست النجاسة طعاماً أو عدم غسل اليد ولكن النجاسة هى قلب شرير .. وليست الطهارة امتناع عن طعام معين أو إغتسال بالماء ولكن الطهارة انفصال عن شهوات العالم ونجاساته وأن تلهج فى كلمة الله نهاراً وليلاً لكى تنقيك وتطهرك .

بلا فلسفة فارغة وأخترعات المسيح قال انه لم يأت لينقض الشريعة,ولو كان مثلما قلت لذكرت لنا البشائر وجبات الخنزير المشوية التى التهمها وما اكثرها فى الجليل ولذكرت لنا اعمال الرسل ذكر خبر اكل الخنازير والجمبرى والكابوريا ولم تذكر ! هذه الديانة المتفلسفة التى تتبعونها لاعلاقة لها بالرجل من قريب ولابعيد الا استخدام اسمه فقط.

بحث محايد عن الخنزير !
http://www.tabee3i.com/topic/14140-%D8%A...%8A%D8%B1/

(11-25-2011, 01:36 PM)الحكيم الرائى كتب:  كنت أتمنى أن تكون أنت أكثر ذكاء مما كتبته لكن لاحيلة فى الموت ولاشفاعة فى الرزق ,فأنت تعتقد أن المسيح كان يؤمن أن لحم الخنزير طاهرا ؟اذا كان هذا صحيحا فوجهة نظر اليهود به صحيحة انه كان كاسرا للشريعة ويشرع للناس مالم ينزل الله به من سلطان فلا وجه لامسيحيته اذا,أذا لايصح أن يكون المسيح كاسرا للشريعة مهينا لها متأمرا عليها,ولا كانت تضحيته بروحه مقبولة لدى حضرة العزة ,فلاتقبل تضحية جاحد متنكر للوصايا القاطعة!

نعم هو كاسر للشريعة بالمفهوم اليهودي، و ان لم يكن كاسرا لها، لرجمت الزانية و تطلقت النسوة بمجرد استلامها كتاب طلاق، و لما تحرك احد حتى للخير يوم السبت، و لسادت شريعة السن بالسن و العين بالعين!!! فطوبى للبطن الذي حمل كاسر الشريعة، و العقبى لأن تكسر بقية الشرائع!!!

اقتباس:أنتم فى مأزق أخلاقى قبل اى شئ دعك من المأزق العقيدى,فعندما تختلف تنسى ماتقول أنه تعليم دينك وتبدأ بالسب والغمز واللمز ولاتكنون لأحدا كرامة ولا أحتراما مجرد تلاعب بالكلمات يسقط فى أول محك كالعادة ولاتنسى قول المسيح:كل كلمة بطالة سيعطى عنها الناس حسابا يوم الدين.

هل افهم من هذا الكلام ان حضرتك بريء من هذا المأزق الاخلاقي؟!!! فاعطيت انفسك الحق لأن ترمنا بحجر؟!!

(11-25-2011, 05:03 PM)observer كتب:  

(11-25-2011, 01:36 PM)الحكيم الرائى كتب:  كنت أتمنى أن تكون أنت أكثر ذكاء مما كتبته لكن لاحيلة فى الموت ولاشفاعة فى الرزق ,فأنت تعتقد أن المسيح كان يؤمن أن لحم الخنزير طاهرا ؟اذا كان هذا صحيحا فوجهة نظر اليهود به صحيحة انه كان كاسرا للشريعة ويشرع للناس مالم ينزل الله به من سلطان فلا وجه لامسيحيته اذا,أذا لايصح أن يكون المسيح كاسرا للشريعة مهينا لها متأمرا عليها,ولا كانت تضحيته بروحه مقبولة لدى حضرة العزة ,فلاتقبل تضحية جاحد متنكر للوصايا القاطعة!

نعم هو كاسر للشريعة بالمفهوم اليهودي، و ان لم يكن كاسرا لها، لرجمت الزانية و تطلقت النسوة بمجرد استلامها كتاب طلاق، و لما تحرك احد حتى للخير يوم السبت، و لسادت شريعة السن بالسن و العين بالعين!!! فطوبى للبطن الذي حمل كاسر الشريعة، و العقبى لأن تكسر بقية الشرائع!!!

اقتباس:أنتم فى مأزق أخلاقى قبل اى شئ دعك من المأزق العقيدى,فعندما تختلف تنسى ماتقول أنه تعليم دينك وتبدأ بالسب والغمز واللمز ولاتكنون لأحدا كرامة ولا أحتراما مجرد تلاعب بالكلمات يسقط فى أول محك كالعادة ولاتنسى قول المسيح:كل كلمة بطالة سيعطى عنها الناس حسابا يوم الدين.

هل افهم من هذا الكلام ان حضرتك بريء من هذا المأزق الاخلاقي؟!!! فاعطيت انفسك الحق لأن ترمنا بحجر؟!!

أذا كان كاسرا للشريعة فما يقوله اليهود بحقه صحيح وهو ليس الا مسيحا زائفا .
اما المأزق الأخلاقى فانا بريئا منه طبعا لاننى لا ادعى محبة وعفة لسانا كجنابك لايرى أى أنسانا لهما اثرا فيك بالأضافة الى عنصريتك المقيتة وتعاملك بمنطق من بعينه خشبة ويرى القذى بعيون الاخرين.

(11-25-2011, 05:12 PM)الحكيم الرائى كتب:  أذا كان كاسرا للشريعة فما يقوله اليهود بحقه صحيح وهو ليس الا مسيحا زائفا .

نعمَّ لهذا المسيح الزائف!!!

اقتباس:اما المأزق الأخلاقى فانا بريئا منه طبعا لاننى لا ادعى محبة وعفة لسانا كجنابك لايرى أى أنسانا لهما اثرا فيك بالأضافة الى عنصريتك المقيتة وتعاملك بمنطق من بعينه خشبة ويرى القذى بعيون الاخرين.

ولا اذكر اني في يوم من الايام ادعيت بأني قادر على التغلب على طبيعتي البشرية!!!

(11-25-2011, 12:39 PM)observer كتب:  لم نقصد ان نهين الزميل اتماكا بالرغم من قلة ادب تعليقه على ما كتب ابانوب
فلم اجد افضل من ذلك المثل لوصف الحال. فمهما القيت من الدرر القيمة امام الخنازير، فهي لن تفهم قيمتها و لن تتورع ان دوسها بأقدامها!!!

يعنى الزميل ابانوب قال ان يسوع اله متأنس ومات ..
والزميل ابوسيرفر يقول انه اله يسب ويشتم ويقول عن الناس خنازير ..
ممتاز .

اما تعليقى على ابانوب فكان بسبب انه قال ان يسوع اله متأنس ومات! وهو مقتنع طبعا بهذا .. ولكن لابد ان يتوقف عن التبشير بهذا الاله المتأنس الذى مات والذى كان يسب ويشتم .. يعنى اذا بليتم فاستتروا ..

(11-25-2011, 07:40 PM)ATmaCA كتب:  

(11-25-2011, 12:39 PM)observer كتب:  لم نقصد ان نهين الزميل اتماكا بالرغم من قلة ادب تعليقه على ما كتب ابانوب
فلم اجد افضل من ذلك المثل لوصف الحال. فمهما القيت من الدرر القيمة امام الخنازير، فهي لن تفهم قيمتها و لن تتورع ان دوسها بأقدامها!!!

يعنى الزميل ابانوب قال ان يسوع اله متأنس ومات ..
والزميل ابوسيرفر يقول انه اله يسب ويشتم ويقول عن الناس خنازير ..
ممتاز .

اما تعليقى على ابانوب فكان بسبب انه قال ان يسوع اله متأنس ومات! وهو مقتنع طبعا بهذا الحمق .. ولكن لابد ان يكون عنده شوية دم ويتوقف عن التبشير بهذا الاله المتأنس الذى مات والذى كان يسب ويشتم .. يعنى اذا بليتم فاستتروا ..

من قال هذا؟؟!!!
هذا مثل دارج و من تراث لغة العرب و ليس له علاقة لا بإله و لا غيره!!!

دخلنا فى اللف والدوران ههههههههه ..

(11-25-2011, 07:45 PM)observer كتب:  من قال هذا؟؟!!!
هذا مثل دارج و من تراث لغة العرب و ليس له علاقة لا بإله و لا غيره!!!

(11-25-2011, 07:45 PM)observer كتب:  فلم اجد افضل من ذلك المثل لوصف الحال. فمهما القيت من الدرر القيمة امام الخنازير، فهي لن تفهم قيمتها و لن تتورع ان دوسها بأقدامها!!!

(متى7: 6)
"لا ترموا درركم قدام الخنازير لئلا تدوسها بأقدامها، وتلتفت فتمزقكم" .