الشيخ عبد الكريم أبو جديدة في مؤتمر لحزب النور السلفي بمطروح:

الدكتور محمد البرادعي بأنه عبد الله أبن سلول العصر الحديث داعيا الجيش بالضرب بيد من حديد على البلطجية والعملاء والمخربين الموجودين في التحرير الآن.. كان الحزب قد عقد مؤتمرا انتخابيا بمدينة الضبعة بعد صلاة عصر أمس حضره ما يقرب من ألف مواطن .
وقال الشيخ عبد الكريم ”إن جميع الموجودين بالتحرير الآن ليسوا ثوارا بل عملاء وخونة وبلطجية .. ووصف الليبراليين بالمعفنين لأنهم يدعون إن الجيش اعتدى على بنت بتبات في خيام في الشارع بقالها عشرين يوم ” مؤكدا إن الجيش لازم يتعامل معاهم بحزم وحسم .. واختتم حديثة (نريدها إسلامية إسلامية)

ن جانبه قال جابر عوض الله أمين الحزب وهو من أبناء وادي النيل واحد مؤسسي الدعوة السلفية بمطروح في أول ظهور له مع الحزب في كل مؤتمراته “إن حزب النور هو حزبكم من أجلكم من اجل سلامة مصر فمصر إسلامية منذ قدوم أجدادنا من المملكة العربية السعودية ويجب إن نحافظ على مصر الإسلامية ولا نتركها تضيع”.
يعنى بالعربى بيقولوا انهم مستوطنيين جاؤوا وأحتلوا مصر ؟

وأضاف إن الدعوة السلفية موجودة عندنا ف الصحراء الغربية منذ أربعين عاما ثم تبلورت أهدافها كحزب لنمارس السياسة النظيفة وأكد إننا سوف نضع مشكلة أبناء الضبعة ( المحطة النووية ) نصب أعيننا ونوليها اهتمامنا كما سنعمل على تطوير الصناعة والزراعة والتعليم بمنهج الإسلام أما مشكلة الأراضي :

وقال جابر عوض الله “من أحيا أرضا جرداء فهي له “هذا مبدأ شرعي مشيرا إلى أننا سنعمل على تمليك الأراضي لمالكيها ولن نبيع لهم أراضيهم كما فعلت الحكومات الفاسدة السابقة.. واختتم جابر حديثة قائلا : احرصوا على حزبكم فهو منكم ولكم

من جانبه ركز الشيخ على غلاب على نقطتين الأولى إن الحزب ولد عملاقا وسيبقى للأبد انتخاب حزب النور نوع من أنواع انتمائنا لديننا وأضاف مؤكدا إن : عمر الحزب 6 شهور لكنة استطاع تحقيق ما حققته الأحزاب القديمة العتيقة واختتم كلمته بان حزب النور سيحقق نجاحا ساحقا

وقال الشيخ غلاب ” نحن لا نشتم ولا نسب أحدا وكلما ازدان قوة الحزب ازداد أعداؤه ولنا وضعنا لكم في القائمة اسود لا يخافون ف الحق لومه لائم واختتم (كلنا سلفيون –كلنا حزب النور – سينتصر حزب النور)

وقال الشيخ عتمان القطعانى: من قبل لم يكن الناس يأتون لأي مؤتمر إلا لما يكون في رز ولحم لكن الناس هنا جايين طواعية .. وأشار إلى أن الفرق بين حزب النور والإخوان في بعض المبادئ ولكنهم يتفقون فقط على أنهم أحزاب دينية.. نحن لا نتنازل عن مبادئنا نقول للبدعة بدعة والشرك نقول أنه شرك والمعصية نقول إنها معصية”
http://elbadil.net/%D8%B4%D9%8A%D8%AE-%D...%84%D9%84/

الفكر الديني محكوم بغباء "تاريخي" مرده أنه لا يستطيع الخروج من "عنجهية" الاعتقاد أنه متصل بالسماء ليل نهار، وأن مهمته "الرسولية" هي تطبيق أوامرها.

لاحظت، خلال عدة زيارات لمصر، أن الدين فيها صار سلعة متداولة بشكل واسع جدا في كل شأن تتاجر بها "النخبة" من الطبقة المتوسطة ؛ المحامون، الأطباء، الصحافيون... الخ. بالإضافة إلى طبقة رجال الدين التي تحولت في معظمها إلى مشعوذين لا يختلفون في شيء عن "ساحر القبيلة" وإن كانوا يفوقونه خبثا ونذالة.

هي مرحلة "مكتوبة" على الشعب المصري، والشعوب العريسة عامة، وجب على الشعوب أن تتحمل مآسيها إلى أن تكتشف أنها ضحية استبداد ديني حجر على عقولها، كما كانت ضحية استبداد سياسي قبل هذا الربيع العربي، فتقوم بإلغاء تجارة الدين وترسل هؤلاء "الكهنة" والمشعوذين للعمل في الحقول والمصانع.
.
.
والله أعلم!
.
.

"الفكر الديني محكوم بغباء "
التناقض والتهافت هو أن هناك من يشجع العصابات الإسلامية ورموزها الذين هم تجار دين ويتظاهر بالعلمانية

من يشجع، وشجع، العصابات الإسلامية ورموزها، يا أهبل، هي أنظمة الاستبداد الفاسدة التي سادت
العالم العربي، كنظام الأسد ومبارك وملالي طهران والوهابية.. الخ. بتشجيع وتعاون من أمريكا ومن إسرائيل ، من تحت الطاولة.

أما إن كنت تقصد ما يحدث في سوريا اليوم، يا شبيح أهبل، فهذا رد فعل طبيعي لممارسات "حقيرة" لنظامك المستبد والفاسد الذي أذكر نار الطائفية حين أسس، بحماية ضباط الأمن والعسكر العلويين المقربين من العائلة الحاكمة، مافيات أتت على الأخضر واليابس في سويا خلال أربعين سنة من حكم هذه العائلة الفاسدة.

كما أن لديك أسبابك الخاصة، يا شبيح أهبل، لدفاعك المستميت عن حقارة نظامك الفاسد؛ فلدى السوريين الكثير من الأسباب التي تدعوهم لمحاسبة كل من أذلهم وقتلهم وسرقهم أمام محاكم عادلة.
.
.
والله أعلم!
.
.

(12-22-2011, 07:03 PM)القلم الساخر كتب:  من يشجع، وشجع، العصابات الإسلامية ورموزها، يا أهبل، هي أنظمة الاستبداد الفاسدة التي سادت
العالم العربي، كنظام الأسد ومبارك وملالي طهران والوهابية.. الخ. بتشجيع وتعاون من أمريكا ومن إسرائيل ، من تحت الطاولة.

أما إن كنت تقصد ما يحدث في سوريا اليوم، يا شبيح أهبل، فهذا رد فعل طبيعي لممارسات "حقيرة" لنظامك المستبد والفاسد الذي أذكر نار الطائفية حين أسس، بحماية ضباط الأمن والعسكر العلويين المقربين من العائلة الحاكمة، مافيات أتت على الأخضر واليابس في سويا خلال أربعين سنة من حكم هذه العائلة الفاسدة.

كما أن لديك أسبابك الخاصة، يا شبيح أهبل، لدفاعك المستميت عن حقارة نظامك الفاسد؛ فلدى السوريين الكثير من الأسباب التي تدعوهم لمحاسبة كل من أذلهم وقتلهم وسرقهم أمام محاكم عادلة.
.
.
والله أعلم!
.
.

رغم أنه بينى وبينك ماصنع الحداد لكن بالفعل أحسنت القول لا فضض فوك تحياتى .

طبعاً مستحيل أن تجد كلب متناك من الثورجية الصيع يقول حرف على شوية السلفيين دول
و لا حتى بمجرد إنتقاد لكن لسانهم يوصل لأطيازهم على المجلس العسكري و الجيش و يكلمك
عن حكم العسكر للبلد و القمع و إسقاط الجيش