الفكر الحر
عضو رائد
المشاركات: 2,191
الانضمام: Oct 2009
|
RE: الرد على: تناقضات قرانية
(01-02-2012, 07:12 AM)الجوكر كتب: الفكر المتوحش رهيب كعادتك لم تدع شيئا لله يفعله هه
تحيه صندليقي ........اكمل باركتك هيومن رايس شكراً ...,
وللتوضيح اكثر :
{ قال هذا ربي}{إذ قال إبراهيم} ... الخ , ليست هي {وتلك حجتنا آتيناها إبراهيم} , إلا اذا كان حجة الشروق والغروب مناسبة للقوم
فيبدو لي ان القران لم يوضح أين حجة ابراهيم وحجة الله في مقولات ابراهيم
والجوكر أعلم ...,
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 01-02-2012, 07:38 AM بواسطة الفكر الحر.)
|
|
01-02-2012, 07:35 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
فارس اللواء
باحث عن أصل المعارف
المشاركات: 3,243
الانضمام: Dec 2010
|
RE: تناقضات قرانية
لا أملك السلطة علي استتابتك ياطريف..وأنت لدي أخ قبل أن تكون محاورا في موقع..
فقط عندما أجريت عليك قياسا لطرحك بأفكارك اعتبرته تشخيصا فلم تتحمل أي نقد لأفكارك..وعندما وجدتك تستدل بجزئي لإثبات الكلي فقمت علي الفور بتوجيهك علي فساد الكلي لديك بأنه لا يصح(القرآن ممتلئ بالأشد -حسب توصيفك) وهذا أسلوب لغوي يُعرف بالمشاكلة وبدا أنك رسبت في امتحان اللغة أيضا...
لا يهمني إفحامك أخي العزيز ففكرة الله عندي هي فكرة قوية ليس فيها إفحام وعلو صوت كما يتبناها بعض السُذج ممن يتعاطون أفكار التقليد، بل أحاور للإقناع قدر الاستطاعة ولا أتدخل فيما ليس لي به علم..وعن نصيحتك فأقبلها بالتأكيد..
المسألة القرآنية أظن أنها أخذت من النقاش ما فيه كفاية القارئ..وما تراه بلاهة حجة نراه قوة معضدة ودالة علي القدرة.. وقد طرحنا بعضا من المبررات وتلك بعضا منها..
اقتباس: النمرود فقد كان ملكا يدعي لنفسه الألوهية ولم يكن داعيا لدين يعلوه شئ آخر سواه، بل كان يدعو لنفسه فحضرت لوازم القدرة والدعوة فجاءت الحُجة عليه قوية..
اقتباس: الألوهية يلزمها القُدرة المُطلقة فإذا جادلت وخسرت فقد فقدت ألوهيتك التي زعمت، وعليه فقد قامت عليك الحُجة ولو لم تؤمن ولقيت الله علي استكبارك كنت من أهل النار ..
اقتباس:الحوار كان بعقول القوم آنذاك ياطريف
اقتباس:لا يمكن أن يتجاوز النمرود الإتيان من المشرق دون إيمان
اقتباس: لو كان بإمكان الله أن يأتي بالشمس من المشرق فمن الطبيعي أن يأتي بها من المغرب.
اقتباس: سؤاله في حد ذاته هو إيمان بالله..والدليل علي سذاجة الملك أنه رد علي السؤال الأول الخاص بالإحياء والإماتة، فلو صمت لكان خيرا له ولكسب جولته الأولي بيد أنه وضع رأسه وقدرته برأس وقدرة إله إبراهيم فخسر خسارة منطقية..
اقتباس:.فالبرهان آنذاك تلي إجابة الإحياء والإماتة، ولو صدق النمرود مع نفسه لرفض المناظرة قبل أن تبدأ..ولكن قبوله بها يعني استكباره..فهو إما يعتقد في نفسه إله يضر وينفع وهنا لن يدخل في مناظرة بل سيدع قدرته هي الحَكَم..
ولا أملك إلا أن أدعي لنفسي بأنه لم يعد لدي مزيد..شكرا لك علي حُسن الحوار..
|
|
01-05-2012, 12:13 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}