والله يا ابو رياض نحنا ما عم نفتري على قضماني
وانت بتعرف منيح ان هناك من هو في المعارضة السورية وفي المجلس نفسه يطالب بفصلها من المجلس الوطني لان علاقتها مع الاسرائيلي مريبة
طيب تسلى لنرجع للموضوع التاني
احسن نكتة عند المعارضة السورية انها وبحسب بيان المجلس الوطني السوري مستعدة ان تفاوض وتحاور العدو الاسرائيلي عشرات السنين الاخرى وليست مستعدة لحوار ابناء بلدها او التفاوض مع النظام حتى لحفظ خط الرجعة
سمعت السفير الامريكي تبع الشام مبارح شو قال ؟
ما في حسم عسكري يا نوّر
ونبحث عن حل سياسي ودبلوماسي
لوووول
المهم
بسمة قضماني وديعة المخابرات الأمريكية و الفرنسية في مجلس استنبول
حالها حال الكثيرين من "فطاحلة" مجلس التعساء و العملاء لم يُعرف عن بسمة قضماني تاريخاً "نضالياً" يجعلها تستأهل منصبها و مقعدها في مجلس اسطنبول، فهمومها البحثية و الأكاديمية كانت في مكان آخر و "نضالها السلمي" كان مركزاً في مراكز السلام مع اسرائيل حيث يجود العود و حيث يزرع المرء عمالة ليحصد مقاعداً و مناصباً و أدواراً آن تدق ساعة "الحرية" بتوقيت واشنطن
من مراكز "الثينك ثانك" إلى "المجلس الفرنسي للأبحاث" إلى "مبادرة الإصلاح العربي" إلى مؤسسة فورد-و ما أدراك ما مؤسسة فورد؟- كانت قضماني تحمل "همومها" في معاداة من يعادي السامية، و تتكبد عناء السفر إلى اسرائيل لتحدثهم عن "السلام" و ضرورة أن تندمج اسرائيل في محيطها فتلتقي بحاييماتها و تحاور دافيداتها و يغنون معها بعد كل حفلة سلام:
لم توفر قضماني منبراً و لا مؤتمراً و لا أكاديمياً أو سياسياً اسرائيلياً أو صهيوعربياً إلا و جاهدت بـ"فكرها" و مالها معه، يشهد لها أمجد عطا الله و دانيال ليفي و تضحياتها في تمويل مشاريع اسرائيلية-فلسطينية مشتركة و تكبُّدها مشقة السفر إلى اسرائيل أكثر من مرة.
لن ندخل في تاريخ العائلة -غير المجيد- مراعاة لشعور المنحوس برهان غليون صهر المذكورة، و الذي ظلت فتيات العائلات المخملية في باريس حرقة في قلبه إلى أن دحمه الله بالمطلقة للتو "هالة قضماني" شقيقة سيئة الذكر و الصيت. و للمتعوس غليون و المتعوسة هالة قصة و حكاية (راجع ما كتب أشرف المقداد) عنهم و عن فضائحهم.
على كل حال و بالعودة إلى مسز قضماني و قصة هبوطها الباراشوتي في مجلس اسطنبول، فقد دافعت بسمة عن تهمة أنها أُسقطت بمظلة برنار ليفي بقولها -يا رعاكم الله-: «عندما كنا نعمل مع مجموعة المستقلين، حصلت مشاكل بين أطراف منهم، فتدخلتُ و حلّيتُ المشكلة، فطلبوا مني البقاء، و أعتقد أنه لأننا عملنا بطريقة غير حزبية، نجحنا في تأسيس المجلس "الوطني"». الأخبار-العدد ١٥٤٣ الجمعة ٢١ تشرين الأول ٢٠١١
أما عن الدور السياسي المنوط بقُضماني ، فتؤكد أنها دخلت المجلس لأنها ترى أنها «قادرة على التواصل مع الاعلام والوزارات والجهات الرسمية العربية أولاً والغربية والدولية بعدها، وأملك شبكة علاقات نحركها لدعم الثورة. هذا كل ما في الأمر».
أما شبكة شام فستسامحها فهلوية مسز قضماني إن كان لها رأي آخر، فمؤسسة فورد الأمريكية لمن لا يعرف و لمن يعرف أيضاً هي مؤسسة تشكل أحد الأقنعة الأكاديمية الكثيرة لوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية سي آي إيه، كما أظهرت تحقيقات للكونغرس الأمريكي. و مؤسسسة فورد حالها حال نحو 400 منظمة "خيرية أو غير ربحية" أمريكية تمول عبرها السي آي ايه "برامج نشر الديموقراطية" و مراكز الدراسات العلمية و "برامج تطوير المناهج" و طبعاً "وسائل الإعلام المحلية" في الدول المستهدفة لبث الرسائل التي تريد أمريكا إيصالها (للهيمنة) على الشعوب
و في الروابط التالية تعريف بعلاقة مؤسسة فورد بوكالة الاستخبارات الأمريكة
http://www.globalresearch.ca/articles/PET209A.html
http://www.swans.com/library/art14/barker08.html
http://open.salon.com/blog/stuartbra...ion_and_the_ci
أما قصة انضمامها إلى مؤسسة فورد ففي كتابها "هدم الجدران" تعبر قضماني عن قرفها من البقاء في الجزء الفلسطيني بحيفا و عن اعجابها بانجازات المستوطنين الإسرائيليين..و في لقاءاتها المختلفة مع سياسيين و أكاديميين اسرائيل استطاعت أن تحصل على تزكيتهم لها بأن تعمل مع مؤسسة فورد الامريكية و تصبح هي وكيلتهم الإعلامية لما يسمى الربيع العربي بعد تأكيدات كتابية بمقدرتها على التأثير على "الربيع السوري" بإقامة سلام غير مشروط مع اسرائيل....!!!!
http://www.mivy.ovh.org/linfo/15_pro...s/z_ouvrir.htm
http://www.lepoint.fr/societe/syrie-...1424319_23.php
و طبعاً لن تكتمل حكاية "الطهرانية الثورية" مع مسز قضماني من دون التهجم على القرآن الكريم و تسفيه الدين الإسلامي
رابط عن تهجم قضماني على القرآن الكريم-شبكة منقول
http://ar-ar.facebook.com/arinsouria...69127746474378
موقع اسرائيلي يعرض برنامج مؤتمر شاركت فيه قضماني عام 2008 في القدس
http://kibush.co.il/show_file.asp?num=27633