(02-23-2012, 04:34 PM)zaidgalal كتب:  فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ {2/182}
و "الجنف" هو الميل عن الحق ، أي أنه إثم كذلك.

حبيب قلبى والله ليك وحشة

متخافش هفضالك خلاص

كلها كام يوم

الأخ الكريم بيستعمانا :-
==============

فَمَنْ خَافَ مِن مُّوصٍ جَنَفًا أَوْ إِثْمًا فَأَصْلَحَ بَيْنَهُمْ فَلاَ إِثْمَ عَلَيْهِ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

تفسير الطبرى :-
=========

ألم تقرأ هذا فى تفسير الطبرى :-
===================


قال أهل التأويل .
====================================


2708 - حدثني يعقوب قال : حدثنا هشيم قال : أخبرنا جويبر عن الضحاك قال :
الجنف : الخطأ
والإثم : العمد


2710 - حدثني موسى قال : حدثنا عمرو قال : حدثنا أسباط عن السدي :
" فمن خاف من موص جنفا أو إثما " ،
أما " جنفا " : فخطأ في وصيته
وأما " إثما " : فعمدا يعمد في وصيته الظلم .



2711 - حدثني محمد بن عمرو قال : حدثنا أبو عاصم ، عن عيسى [ ص: 407 ] عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قوله : " فمن خاف من موص جنفا أو إثما ،
قال :خطأ أو عمدا .



2712 - حدثني المثنى قال : حدثنا إسحاق قال : حدثنا عبد الرحمن بن سعد وابن أبي جعفر عن أبي جعفر عن الربيع : " فمن خاف من موص جنفا أو إثما " ، قال :
الجنف : الخطأ
والإثم : العمد


2714 - حدثني المثنى قال : حدثنا إسحاق قال : حدثنا قبيصة ، عن سفيان عن أبيه عن إبراهيم : " فمن خاف من موص جنفا أو إثما " ، قال :
الجنف : الخطأ
والإثم : العمد

2715 - حدثنا أحمد بن إسحاق قال : حدثنا أبو أحمد قال : حدثنا فضيل بن مرزوق عن عطية :
" فمن خاف من موص جنفا " قال : خطأ "
أو إثما " متعمدا

2718 - حدثنا القاسم قال حدثنا الحسين قال : حدثني حجاج ، عن ابن جريج قال :
قال ابن عباس :
الجنف " الخطأ
والإثم : العمد

2719 - حدثت عن الحسين بن الفرج قال : حدثنا الفضل بن خالد قال : حدثنا عبيد بن سليمان عن الضحاك قال :
الجنف : الخطأ
والإثم : العمد

الصفحة هنا لمن أراد أن يتحقق
=================
http://www.islamweb.net/newlibrary/displ...php?flag=1&bk_no=50&surano=2&ayano=182

الكلام فى آخر الصفحة موضحا الفرق بين جنفا - إثما كما قال أهل التأويل
========================================

تحت هذا البيت من الشعر
( ستجدونه بلون مميز )
================
( هم المولى وإن جنفوا علينا وإنا من لقائهم لزور )

الفرق بين( جنفا ) - ( إثما ) كما قال أهل التأويل

طبعا معروف الفرق بين جنفا - إثما

جنفا :- هذا عدول عن الحق عن طريق :- الخطأ
إثما :- هذا عدول عن الحق عن طريق :- العمد

الآن :-
=====
ألم تقرأ هذا يا عزيزى / زيد ؟؟؟
هل ( جنفا ) = ( إثما ) ... أم ... يوجد فرق بين كليهما ؟؟؟
هل هذا الفرق أخبر عنه ( الطبرى ) أم أنا كاذب ؟؟؟


متقلقش هانت وهفضالك

الجنف هو الميل إلى جانب من جانبين:
لسان العرب (9 / 32) :
الجَنَفُ في الزَّوْرِ دُخُولُ أَحد شِقَّيْهِ وانْهِضامُه مع اعْتدالِ الآخر جَنِفَ بالكسر يَجْنَفُ جَنَفاً فهو جَنِفٌ وأَجْنَفُ والأَنثى جَنْفاء ورجل أَجْنَفُ في أَحدِ شِقَّيْه ميل عن الآخر والجَنَفُ المَيْلُ والجَوْرُ جَنِفَ جَنَفاً قال الأَغْلب العِجْلِيُّ غِرٍّ جُنافيٍّ جَمِيلِ الزِّيِّ الجُنافيّ الذي يَتَجانَفُ في مِشْيَتِه فيَخْتالُ فيها وقال شمر يقال رجل جُنافيٌّ بضم الجيم مُخْتال فيه ميْل.....وفي التنزيل العزيز فمَنْ خافَ من مُوصٍ جَنَفاً أَو إِثماً قال الليث الجَنَفُ المَيْلُ في الكلام وفي الأُمور كلها تقول جَنِفَ فلان علينا بالكسر وأَجْنَفَ في حكمه وهو شبيه بالحَيْفِ .....يقال جَنَفَ وأَجْنَفَ إذا مالَ وجارَ.....وفي التنزيل فمن اضْطُرّ في مَخْمصةٍ غيرَ مُتَجَانِفٍ لإِثم أَي مُتَمايل مُتَعَمّد

مقاييس اللغة لابن فارس (1 / 432) :
(جنف) الجيم والنون والفاء أصلٌ واحد وهو المَيْل. يقال جَنِفَ* إذا عَدَل(عن الحق) وجار. قال الله تعالى جَلَّ ثناؤه: { فَمَنْ خَافَ مِنْ مُوصٍ جَنَفَاً } [البقرة 182].

ثم أين تعليقك على: والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ............؟!

فالجنف يطلق على الميل بتعمد أو بغيره:

تفسير الطبري (3 / 403) :
حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله:"فمن خافَ من مُوص جَنفًا أو إثمًا فأصلح بينهم فلا إثم عليه"، قال: "الجنَف" أن يحيف لبعضهم على بعض في الوصية،"والإثم" أن يكون قد أثم في أبويه بعضهم على بعض.

تفسير القرطبي (2 / 270) :
وقال مجاهد: " فمن خاف " أي من خشي أن يجنف الموصي ويقطع ميراث طائفة ويتعمد الاذية، أو يأتيها دون تعمد، وذلك هو الجنف دون إثم، فإن تعمد فهو الجنف في إثم.

النكت والعيون (1 / 126) :
والثاني : أن الجنف الميل ، والإثم أن يكون قد أثم في أَثَرةِ بعضهم على بعض ، وهذا قول عطاء وابن زيد .
والجنف في كلام العرب هو الجَوْرُ والعُدُولِ عن الحق ، ومنه قول الشاعر :
هم المولى وهمْ جنفوا علينا ... وإنا من لقائهمُ لَزُورُ

أنا دلوقتى سألتك سؤال محدد

هل ما أتيت به أنا موجود فى تفسير الطبرى أم لا ؟؟؟

قال أهل التأويل :-
==========

2708 - حدثني يعقوب قال : حدثنا هشيم قال : أخبرنا جويبر عن الضحاك قال :
الجنف : الخطأ
والإثم : العمد


2710 - حدثني موسى قال : حدثنا عمرو قال : حدثنا أسباط عن السدي :
" فمن خاف من موص جنفا أو إثما " ،
أما " جنفا " : فخطأ في وصيته
وأما " إثما " : فعمدا يعمد في وصيته الظلم .



2711 - حدثني محمد بن عمرو قال : حدثنا أبو عاصم ، عن عيسى [ ص: 407 ] عن ابن أبي نجيح ، عن مجاهد في قوله : " فمن خاف من موص جنفا أو إثما ،
قال :خطأ أو عمدا .



2712 - حدثني المثنى قال : حدثنا إسحاق قال : حدثنا عبد الرحمن بن سعد وابن أبي جعفر عن أبي جعفر عن الربيع : " فمن خاف من موص جنفا أو إثما " ، قال :
الجنف : الخطأ
والإثم : العمد


2714 - حدثني المثنى قال : حدثنا إسحاق قال : حدثنا قبيصة ، عن سفيان عن أبيه عن إبراهيم : " فمن خاف من موص جنفا أو إثما " ، قال :
الجنف : الخطأ
والإثم : العمد

2715 - حدثنا أحمد بن إسحاق قال : حدثنا أبو أحمد قال : حدثنا فضيل بن مرزوق عن عطية :
" فمن خاف من موص جنفا " قال : خطأ "
أو إثما " متعمدا

2718 - حدثنا القاسم قال حدثنا الحسين قال : حدثني حجاج ، عن ابن جريج قال :
قال ابن عباس :
الجنف " الخطأ
والإثم : العمد

2719 - حدثت عن الحسين بن الفرج قال : حدثنا الفضل بن خالد قال : حدثنا عبيد بن سليمان عن الضحاك قال :
الجنف : الخطأ
والإثم : العمد

===================

هل هذا الكلام موجود فى تفسير الطبرى أم غير موجود ؟؟؟

وإن كان موجودا ... فلم لم تذكره ؟؟؟

فى انتظار الإجابة على السؤالين !!!

رجاء تكف قليلا عن إدعاء كونك لا تعرف الفرق بينهما أو أنك تجهل أشياء

لإنى لن أتقبل هذا ولن أظن هذا فيك فأنا أعلم جيدا من تكون وما هى درجات معرفتك

(02-24-2012, 08:25 AM)zaidgalal كتب:  فالجنف يطلق على الميل بتعمد أو بغيره

من الغبى الذى يذكر هذا .. اعلمنى بأمره !!!

(02-24-2012, 08:25 AM)zaidgalal كتب:  تفسير الطبري (3 / 403) :
حدثني يونس قال، أخبرنا ابن وهب قال، قال ابن زيد في قوله:"فمن خافَ من مُوص جَنفًا أو إثمًا فأصلح بينهم فلا إثم عليه"، قال: "الجنَف" أن يحيف لبعضهم على بعض في الوصية،"
والإثم" أن يكون قد أثم في أبويه بعضهم على بعض.

أين تم ذكر أن الجنف تكون بتعمد !!!

هو حضرتك بتستعمانا كمان ولا إيه ؟؟

(02-24-2012, 08:25 AM)zaidgalal كتب:  تفسير القرطبي (2 / 270) :
وقال مجاهد: " فمن خاف " أي من خشي أن يجنف الموصي ويقطع ميراث طائفة ويتعمد الاذية،
أو يأتيها دون تعمد وذلك هو الجنف دون إثم
فإن تعمد فهو الجنف في إثم

يا شيخ زيد رجاء افهم ما تنقل
لإنك تثير ضحكى الآن

الإثم والجنف فى الآية نفس المعنى
وهو الميل عن الحق

ولكن طريقة الإرتكاب تختلف
وهو سر وجود مفارقة بين كليهما فى الآية

فالجنف :- عن طريق الخطأ
والإثم :- عن طريق التعمد

وأى مسلم جلس يوما فى مجلس ذكر أو تعلم قراءة القرآن أو فى دورات التحفيظ
وتعبر عليهم تلك الآية
ستجد أمير الجلسة يوضح الفرق بين كليهما

أظن من العيب أن نجلس أنا وأنت نتحاور عن الفرق بين الجنف والإثم
اترك هذا لشخص مبتدئ

(02-24-2012, 08:25 AM)zaidgalal كتب:  النكت والعيون (1 / 126) :
والثاني : أن الجنف الميل ، والإثم أن يكون قد أثم في أَثَرةِ بعضهم على بعض ، وهذا قول عطاء وابن زيد .
والجنف في كلام العرب هو الجَوْرُ والعُدُولِ عن الحق ، ومنه قول الشاعر :
هم المولى وهمْ جنفوا علينا ... وإنا من لقائهمُ لَزُورُ

أين ذكر عن طريق العمد ؟؟؟

أنا لا أتكلم عن المفارقة بين معنى الكلمتين فالمعنى واحد وهو :- ( العدول عن الحق )

ولكن سبب الإختلاف هو طريقة الإرتكاب لهذا العدول عن الحق

فالجنف :- عن طريق الخطأ
والإثم :- عن طريق العمد

وهذا هو سبب وجود مفارق بين كليهما

هل فهمت الآن يا عزيزى !!
قال يعنى حضرتك لم تكن تفهمها مسبقا !!
ههههههههههههههههه

تحياتى

أين الإجابة على هذا الحديث ؟؟؟
==================

عن أنس -رضي الله تعالى عنه- « أن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة فيهم لم يواكلوها
فقال النبي عليه الصلاة والسلام: اصنعوا كل شيء إلا النكاح )

مسلم : الحيض (302)
والترمذي : تفسير القرآن (2977)
والنسائي : الحيض والاستحاضة (369)
وأبو داود : النكاح (2165)
وابن ماجه : الطهارة وسننها (644)
وأحمد (3/246
والدارمي : الطهارة ( 1053).


ماذا تعنى ( إلا النكاح ) هنا ؟؟؟؟

هل تعنى إفعل كل شئ مع زوجتك ( إلا الزواج ) لو افترضنا أن ( النكاح ) تعنى ( زواج ) هنا !!!

فى انتظار الإجابة على هذا !!!!

وادي يا اخ الصفي شرح الامام ابن تيميه للحديث

وعن أنس -رضي الله عنه- « أن اليهود كانت إذا حاضت المرأة فيهم لم يؤاكلوها، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: اصنعوا كل شيء إلا النكاح »(1) رواه مسلم.

--------------------------------------------------------------------------------

قال: وعن أنس -رضي الله تعالى عنه- « أن اليهود كانوا إذا حاضت المرأة فيهم لم يواكلوها فقال النبي عليه الصلاة والسلام: اصنعوا كل شيء إلا النكاح »(2) رواه مسلم.

معنى الحديث:

أن الصحابة رضوان الله عليهم وخاصة الأنصار كانت اليهود مجاورين لهم، وكان من شريعة اليهود أن المرأة إذا حاضت اعتزلوها تماما، فلم يواكلوها، ولم يجالسوها، ولم يشاربوها، ولم يجتمعوا مع المرأة في فراش، فلما علم النبي -عليه الصلاة والسلام- بذلك لئلا يتأثر الصحابة أو الأنصار بما فعلت اليهود، وربما كانوا يعملون ذلك قبل مجيء النبي -عليه الصلاة والسلام-، فرخص لهم عليه الصلاة والسلام في شريعتنا بأن يصنع الرجل كل شيء إلا النكاح، يعني إلا الجماع في الموضع المحرم ـ وهو موضع الدم.

لغة الحديث:

قوله: « اصنعوا كل شيء »(3) يعني كل شيء مباح إلا النكاح، فإنه محرم، والنكاح يطلق في اللغة على الاجتماع، كما تقول العرب: تناكحت الأشجار إذا التقت فروعها وأغصانها، تناكح الناس إذا اجتمعوا والتقوا، فالاجتماع يقال له نكاح، وهنا صار اسم النكاح للجماع خاصة، وإلا فالرجل يعتبر ناكحا لزوجته، ولو لم يأتها يعني بالعقد، المقصود هنا بالنكاح المعنى اللغوي له، وهو الجماع.

درجة الحديث:

قال رواه مسلم يعني في صحيحه.

http://www.taimiah.org/index.aspx?function=item&id=936&node=2785

يا عزيزى بدون التطرق إلى أى شرح

الأمر لا يحتاج إلى هذا

الكلام واضح وضوح الشمس

وانا فى إنتظار الإجابة على هذا الحديث أولا

قبل أن أوضح أشياء أخرى تتعلق بنفس الموضوع

(03-15-2012, 11:36 PM)coptic eagle كتب:  وادي يا اخ الصفي شرح الامام ابن تيميه للحديث

وعن أنس -رضي الله عنه- « أن اليهود كانت إذا حاضت المرأة فيهم لم يؤاكلوها، فقال النبي -صلى الله عليه وسلم-: اصنعوا كل شيء إلا النكاح »(1) رواه مسلم.

الزميل القبطي
ارجو أن تقتنع هذه المرة بان كلمة نكاح التي اطلنا الكلام فيها لم ترد في القران الكريم الا بمعنى الزواج.هذه واحدة.
أما الثانية , فارجو أن تتذكر ما قلناه سابقا بخصوص الاحاديث النبوية , فعلماء اللغة لا يعدون الاحاديث صالحة للاستدلال اللغوي . اتدري لماذا؟ لأن المعروف أن الاحاديث في معظمها مروية بالمعنى و ليس باللفظ ( اي ان لا أحد يقول بان الفاظ الحديث هي الفاظ النبي نفسه ) , و هذا في علم الحديث يُسمى المتواتر المعنوي.
و المتوالاتر اللفظي ( اي ان يكون لفظ الحديث برمته للنبي) لا يتعدى المائة حديث.
و الاحاديث كتبت بعد ما يقارب الثلاثة قرون من عهد النبي.
و الحديث الذي اوردته فيه (3) روايات : واحدة تقول ( افعلوا كل شئ الا الجماع) و الثانية ( افعلوا كل شئ) و الثالثة هي التي اوردتها حضرتك أعلاه.
و طريقة الترجيح اذا تعارضت الروايات معروفة.
روايات ( افعلوا كل شئ الا النكاح) احتاجت الى أن يشرحها اصحاب التفاسير و شروح كتب السنن أن المقصود الجماع و كأن النبي و هو القرشي الفصيح يحتاج لمن يوضح مقصده.
الرواية ( الا النكاح) رواية معنى و لكن لفظ النبي ( الا الجماع) لأن السنة كمبينة للقران لا يتسقيم عقلا أن تخالفه و تستخدم نكاح بمعنى جماع و نكاح في القران تعني زواج كما بينت لك من كلام ابن تيميه و ابن القيم.

هههههههههههههههههههه

لا تعليق