دعوة مفتوحة لعشاق شعرالموشحات الأندلسية:

أين حبيب قلبي الأستاذ بهجت؟؟

دعوة للتناغم مع رائعة لسان الدين بن الخطيب في موشحه:

جادك الغيث إذا الغيث هما *** يا زمان الوصل في الأندلس
لم يكن وصلك إلا حلما *** في الكرى أو خلسة المختلس

أناأول من يبدأ بالإشارة إلى الشاعر ومن ثم التناغم مع الموشح.

قدقرأنا،هكذاالماضي روى...........بلسان الدين، توشيح الخطيب
ذكريات تحرق القلب جوى..........قالهاالأندلسي: يشكوالحبيب

وإذاالغيث هما..........سترى الوجد حمى
طالبا رشف اللمى....... في خدود ملس

في ليال كن مغنى.......وحبيب هوأسنى
يعزف التاربيمنى........مبعدا للنحس

جاء دورك إستاذ بهجت، أوكل راغب من الإحبة.

جادك الغيث إذا المزن روى .. يازمان الوصل بالسهل الخصيب
كان عهدا ما به عيب سوى .. أنه مــر كما مــــــــــــــــر المغيب
لا تقل لي بعدمـا .. إنما الشوق كمـا
يتلظى نعمــــــا .. من نسيم المجلس
ما عرفتك قاسيا .. في خلافك ضاريا
لا تلمني ما ليــا ..غير لثــــم الأملس

مرحبا أستاذي الحبيب .
عجلتني
و لكن من لا يجيب صديقا ، ماله من صديق .
لأني وصلت الان فقط للأندلس ، أرى موشحك مختلف شيئا عن موشح " زمان الوصل " للسان الدين الخطاب فهو كما ربما لا يعرف بعض الزملاء أنه على هذه الصورة .

....

نعم مولاي.

يعني هوشعرغنائي لايلتزم الرتابة، مادام النحو وموازين العروض متوفرة.

المهم منك نتعلم مولاي

الله الله نعم مولاي واصل.

أنت تشجعني على ملازمة القريض.

الصديق الكريم .
هذا دورك الآن .
أتمنى ان يشارك زملاء لنا من الشباب .
ولا خوف من المحاولة ..
فاللغة العربية شاعرة بالطبيعة ولو تركنا أنفسنا نطفو مع نصوصها ومن داخلها ، و ليس من خارجها المدرسي لعشقناها و ملكتنا و ملكناها .
و سقى الله زمانا كنا نسير فيه إلى قرى مجاورة بحثا عن ديوان شوقي أو البحتري عند زميل ما .
وهاهو النت يحضر لنا بضغطة زر روائعا من قريض العرب ، فلا نتعلم منها شيئا بل هي ركاكة تعافها النفس ، يغلفها غطاء من تواقح .
امض ولو وحيدا في طريق نبيل خير من رفقة في طريق السخافة .

لا تلم قلبا في بـــدر إن هوى .. فتنة السمار من دفء و طيب
كم ألمنــا من جراحات النوى .. فلم العتبى إذا جــاء النصيب
يا حبيبــــــي لا تلم .. كان سيفا و انثلم
وفؤاد قد كلــــــــــم.. في غرام الخنس
لائم الصب عجول .. و حديث لو يطول
بملام لن يحول .. دون طيب الملمس

هل من مسامر ؟.

في الإنتظار .. يا سمار
حتى الأسحار .

الأساتذة الأجلاء السيد مهدى الحسينى وبهجت

لقد عشقت الموشح الأندلسى منذ سمعت فيروز فى أندلسيات وتعلق قلبى بصوت الراحل فؤاد عبد المجيد منذ ظهوره.

وقد فتنتى تابلوهات فرقة رضا التى أعشقها حيث قدمت بعض من هذه الموشحات ومن أروع ما سمعته صوت عفاف راضى وهى تتغنى بموشح فـُـتن الذى لنور ثابت:

فـُـتن الذي فَــتن القلوب بحسنه
فإذا الجميل بليله يشكو صبابة حبه
ظبي رمى عن قوسه
دق الدفوف بخطوه
فإذا به سهم الهوى قد استدار لقلبه

وأهديكم هذا الرابط وبه ستجدون كتاب قيم جدا اسمه الموشحات الأندلسية لـ د. محمد زكريا عناني كما وستجدون به 26 موشح لفؤاد عبد المجيد وعفاف راضى وعمر فتحى.

http://dvd4arab.maktoob.com/f60/2263189.html

ودمتم بكل خير

(02-22-2012, 07:36 PM)السيد مهدي الحسيني كتب:  ....................................
يعزف التاربيمنى........مبعدا للنحس

جاء دورك إستاذ بهجت، أوكل راغب من الإحبة.[/align][/size]

أعجبني هذا البيت .
أعتقد اني لم أتجاوزه حتى الآن فيما قدمت في هذه المداخلة .
و لكني لا أيأس .
سأبحث في ركن ما من عقلي عن شيء مشابه ، ربما خطر ببالي في حياة أندلسية سابقة عشتها يوما لا محالة !.
أجمل ما في الأمر أن نحافظ على روح الموشحات و لغتها و اخيلتها ، فلا ناتي بها إلى عصرنا ، و إلا فما جدوى السياحة ؟.
في انتظار مشاركات حامية تدفعنا إلى المزيد .

صبرك علي إستاذي العزيز.

لازلت معك لكن هناك بعض المعوقات التي لاتريد أن تفتح قريحتي

(02-24-2012, 08:11 PM)السيد مهدي الحسيني كتب:  صبرك علي إستاذي العزيز.

لازلت معك لكن هناك بعض المعوقات التي لاتريد أن تفتح قريحتي

أبعد الله المعوقات عنا جميعا .
ولا يهمك .. الوقت كله عندك .
فقط احببت ان استثير مداخلات الزملاء و لكن الحال نايم .
يبدوا جميعا ذهبوا إلى المدارس !