فتاة يهودية تثير ضجة في اسرائيل بعد اعتناقها الاسلام!

قاسم الجبوري - 06

أثارت فتاة يهودية ضجة كبيرة عندما أعلنت إسلامها في إسرائيل، مما دفع صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيل

وتعيش الفتاة، وهي في العشرينيات من عمرها، مع أسرة مسلمة في مدينة يافا، وتقول إن مسيرة تغيير ديانتها إلى الإسلام بدأت منذ سنة تقريبا، عندما تعرفت على شاب مسلم ونشأت بينهما علاقة صداقة وطيدة، فاعتادت زيارته في منزل أسرته، وبدأ في تعليمها بعض آيات من القرآن الكريم. وبدأت الفتاة في أخذ أجزاء من القرآن إلى بيتها، وذات يوم كانت والدتها تنظف غرفتها، فعثرت على هذه الأوراق، وانقلب المنزل من هول المفاجأة. وتقول: "عدت إلى المنزل فوجدت أمي تبكي في غرفة الصالون، بينما ظل أبي يصرخ بشدة، وحاولت أن أشرح لهما بأنني فقط مهتمة بالأمر من باب الفضول، لكنهما لم يصدقاني".

كل ذلك لم يمنع "جي" من الاستمرار في الطريق الذي اختارته، وراحت تبحث عن المزيد من الكتابات عن الإسلام والقرآن على شبكة الإنترنت، وطلبت من شقيقة الشاب المسلم أن تزودها بالمزيد من الكتب والمعلومات. وما زالت "جي" تحتفظ بهويتها التي تقول إنها "يهودية"، رغم حيازتها تصديقا رسميا من المحكمة الشرعية يثبت أنها قد أسلمت. وزادت مشاجراتها مع أبيها حتى قررت مغادرة البيت، وتقول: "قال لي إنني إذا أسلمت فسوف يتبرأ مني ولن يعتبرني ابنته، وأخذ يهددني وقاطعني تماما، حتى أخوتي أخذوا يتوسلون لي حتى لا أغير ديني إلى الإسلام، ولكنني لم أهتم بكل ذلك". وتضيف: "أنا لا أكره اليهودية، على العكس، أنا أحترم كل الأديان، ولكنني أشعر بالراحة في الإسلام. لذلك قررت أن ذلك هو ما أريده، وتوجهت إلى صديقتي المسلمة التي تقيم في يافا، وأسرتها التي قررت مساعدتي".

ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن والدة "جي" قولها: "لم يكن يخطر ببالي في أشد الكوابيس صعوبة أن أمورا كهذه يمكن أن تحدث، وفي اللحظة التي أخبرتني فيها أنها ستعلن إسلامها، شعرت أن جسدي ينهار، ولم أتمالك نفسي". وتضيف: "أنا ابنة أسرة من الناجين من المحرقة النازية، وتذهب ابنتي لتحول دينها من اليهودية إلى الإسلام.

يتزايدون

دقّت أجراس الخطر في الكيان الصهيوني، من تزايد أعداد اليهود الذين يعتنقون الإسلام كل عام، خاصة في السنوات الخمس الأخيرة، واعتبر مسؤولون صهاينة أن ذلك يهدم في المقابل الجهود الصهيونية الدؤوبة لجعل اليهود أغلبية في فلسطين المحتلة.وقالت صحيفة معاريف الإسرائيلية إنها حصلت على إحصائيات رسمية من وزارة الداخلية في دولة الاحتلال، تؤكد أنه في السنوات الخمس الأخيرة، أقدم مئات الإسرائيليين من مختلف شرائح المجتمع الإسرائيلي على إشهار إسلامهم، علاوة على قيام آخرين باعتناق المسيحية، وأضافت الصحيفة أنه بين الأعوام 2005 وحتى 2007، تلقت وزارة العدل الإسرائيلية 306 طلبات من إسرائيليين يريدون أن يغيّروا دينهم، وأن 249 من المتقدمين لتغيير دينهم، أكدوا أنهم يريدون إشهار إسلامهم، في حين أكد 48 من العدد الإجمالي أنهم قرروا اعتناق المسيحية.

وقال مصدر في منظمة (إلى الأبد يا عائلات إسرائيل)، والتي تحارب ظاهرة قيام اليهود بترك دينهم واعتناق الإسلام أو المسيحية: إن الوضع على أرض الواقع أخطر بكثير، وأن الظاهرة مقلقة للغاية، مؤكدا أن الأرقام التي أوردتها الصحيفة الإسرائيلية، بناء على إحصائيات وزارة العدل في الدولة الصهيونية، لا تعكس الحقيقة المرّة، حيث أن مئات الإسرائيليين قاموا بتغيير دينهم من اليهودية الى الإسلام أو إلى المسيحية، دون أن يتوجّهوا بشكل رسمي إلى وزارة العدل، كما هو متّبع في مثل هذه الحالات.

ليس هناك بالتأكيد منظمات فلسطينية في الأرض المحتلة، تتولّى التبشير بالإسلام بين اليهود، وإنما هي جهود أفراد استطاعوا بفضل الله وبالقدوة الحسنة نشر الإسلام، في مقابل منظمات صهيونية عاتية، يأتيها التمويل السخي من كل أثرياء اليهود في جميع أنحاء العالم، سواء لجلب اليهود إلى الأرض المحتلة، أو تعليمهم أصول الديانة اليهودية، وهي منظمات قام الكيان الغاصب بفضل جهودها، وبدأت أعمالها حتى من قبل صدور وعد بلفور المشؤوم عام 1917م.

اقتباس:وما زالت "جي" تحتفظ بهويتها التي تقول إنها "يهودية"، رغم حيازتها تصديقا رسميا من المحكمة الشرعية يثبت أنها قد أسلمت

مثال على أن هناك تداخل واضح بين اليهودية كدين و اليهودية كقومية أو حتى كثقافة .... لذلك لا نرى حتى الان تعريفا واضحا لمن هو اليهودي .

اقتباس:قال لي إنني إذا أسلمت فسوف يتبرأ مني ولن يعتبرني ابنته، وأخذ يهددني وقاطعني تماما، حتى أخوتي أخذوا يتوسلون لي حتى لا أغير ديني إلى الإسلام، ولكنني لم أهتم بكل ذلك". وتضيف: "أنا لا أكره اليهودية، على العكس، أنا أحترم كل الأديان، ولكنني أشعر بالراحة في الإسلام. لذلك قررت أن ذلك هو ما أريده، وتوجهت إلى صديقتي المسلمة التي تقيم في يافا، وأسرتها التي قررت مساعدتي".

مثال على عقلية دينية متخلفة و متعصبة عند الاهل ، هذا يحصل أيضا عند المسلمين و خصوصا المؤمنين بحد الردة ، و أيضا عند المسيحيين كما راينا تعامل الصرب مع المسلمين في البلقان و اعتبارهم خونة لأن أجدادهم تركوا المسيحية رغم أنه لا يختلفون عنهم باي شيء اخر سواء في التاريخ أو في اللغة المحكية أو من الناحية العرقية.

اقتباس:ونقلت الصحيفة الإسرائيلية عن والدة "جي" قولها: "لم يكن يخطر ببالي في أشد الكوابيس صعوبة أن أمورا كهذه يمكن أن تحدث، وفي اللحظة التي أخبرتني فيها أنها ستعلن إسلامها، شعرت أن جسدي ينهار، ولم أتمالك نفسي". وتضيف: "أنا ابنة أسرة من الناجين من المحرقة النازية، وتذهب ابنتي لتحول دينها من اليهودية إلى الإسلام.

الام تتكلم و كأن الدين يورث بيولوجيا .... !!! رغم أنه خيار شخصي بحت.

اقتباس:وقال مصدر في منظمة (إلى الأبد يا عائلات إسرائيل)، والتي تحارب ظاهرة قيام اليهود بترك دينهم واعتناق الإسلام أو المسيحية: إن الوضع على أرض الواقع أخطر بكثير، وأن الظاهرة مقلقة للغاية، مؤكدا أن الأرقام التي أوردتها الصحيفة الإسرائيلية، بناء على إحصائيات وزارة العدل في الدولة الصهيونية، لا تعكس الحقيقة المرّة، حيث أن مئات الإسرائيليين قاموا بتغيير دينهم من اليهودية الى الإسلام أو إلى المسيحية، دون أن يتوجّهوا بشكل رسمي إلى وزارة العدل، كما هو متّبع في مثل هذه الحالات.

احتلال الارض و قتل الأطفال ليس أمرا خطيرا .... أما تغيير بعض اليهود لمعتقداتهم أمر خطير !!!

عينة من التفكير الفيروسي الديني الإبراهيمي بنسخته اليهودية.

لم نسمع أن أسرائيل أعتقلت يهوديا بتهمة الأرتداد وأعتناق المسيحية أو الأسلام أو الألحاد,رغم ماهو شائع من أسرائيل دولة دينية ,الا أنها رغم ذلك تحترم حرية المعتقد لمواطنيها بنسب أعلى من الدول العربية والأسلامية,بينما الزميل ناقل الخبر يتجاهل أن أيران حكمت بالأعدام على رجل ايرانى بسبب أعتناق المسيحية وتعيينه قسا أنجيليا وهى ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة ,والسعودية أعتقلت أحد مواطنيها بعد فراره الى ماليزيا لأنه كتب على تويتر مارأوا فيه أنتقاصا من قدر نبيهم محمدا,ومصر فصلت بين الدكتور ابوزيد وزوجته لان مشائخ رأوا فى كلامه ردة عن الاسلام,بينما اليهودى الذى أسلم ويعيش الان بالقدس الشرقيه مع عائلته بل أنضم الى حركة حماس لم تمس أسرائيل شعرة منه؟
الخلاصة فى هذا اسرائيل تكسب .

(03-07-2012, 10:11 AM)الحكيم الرائى كتب:  لم نسمع أن أسرائيل أعتقلت يهوديا بتهمة الأرتداد وأعتناق المسيحية أو الأسلام أو الألحاد,رغم ماهو شائع من أسرائيل دولة دينية ,الا أنها رغم ذلك تحترم حرية المعتقد لمواطنيها بنسب أعلى من الدول العربية والأسلامية,بينما الزميل ناقل الخبر يتجاهل أن أيران حكمت بالأعدام على رجل ايرانى بسبب أعتناق المسيحية وتعيينه قسا أنجيليا وهى ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة ,والسعودية أعتقلت أحد مواطنيها بعد فراره الى ماليزيا لأنه كتب على تويتر مارأوا فيه أنتقاصا من قدر نبيهم محمدا,ومصر فصلت بين الدكتور ابوزيد وزوجته لان مشائخ رأوا فى كلامه ردة عن الاسلام,بينما اليهودى الذى أسلم ويعيش الان بالقدس الشرقيه مع عائلته بل أنضم الى حركة حماس لم تمس أسرائيل شعرة منه؟
الخلاصة فى هذا اسرائيل تكسب .

الفرق بين إسرائيل والدول العربية أن إسرائيل تعتمد سياسة macromanaging أي تهتم بالصورة الكبيرة وتدير الأمور بحيث تركز على "التعليم" وإعلاء الحس القومي (مستغلين بالذات ذكرى المحرقة وفترة التجنيد) ولا تتدخل الدولة بشكل مباشر بالأفراد (رغم وجود "جمعيات" تدعي أن بعض المسلمين يخطفون اليهوديات مثلا فيقومون "باستردادهم" ووضعهم في "ملاجئ" هي للسجون أقرب وتقوم "بعلاجهم" من "غسيل الدماغ" الذي تعرضن له.... وهناك جماعات أخرى ترفع شعارات من قبيل "بنات إسرائيل لبني إسرائيل" وتعتدي على الشبان العرب بسبب أو بدون سبب... يعني إسرائيل الرسمية "ديموقراطية" لكنها تسمح لهذه الجماعات بالتصرف بحرية ولا تلاحقهم....

الدول العربية لهوسها الأمني تتبع سياسة الـMicromanaging وهي ليست أنجع لكنها تسيء من سمعتها....

على فكرة إسرائيل في الماضي حاولت السيطرة على كل جوانب الحياة لأقليتها العربية التي كانت تحت الحكم العسكري وكان الحاكم العسكري يتدخل حتى في الخناقات الزوجية... المخابرات رغبت بأن تملك ملفا أمنيا عن كل مواطن وكانت تراقب من يصوت لأحزاب لا تروق للحزب الحاكم (من أقصى اليسار المتمثل بالحزب الشيوعي إلى أقصى اليمين المتمثل بحيروت) لكنها عدلت عن هذا الأسلوب لاحقا.

http://www.nadyelfikr.com/showthread.php?tid=45610

(03-07-2012, 10:11 AM)الحكيم الرائى كتب:  لم نسمع أن أسرائيل أعتقلت يهوديا بتهمة الأرتداد وأعتناق المسيحية أو الأسلام أو الألحاد,رغم ماهو شائع من أسرائيل دولة دينية ,الا أنها رغم ذلك تحترم حرية المعتقد لمواطنيها بنسب أعلى من الدول العربية والأسلامية,بينما الزميل ناقل الخبر يتجاهل أن أيران حكمت بالأعدام على رجل ايرانى بسبب أعتناق المسيحية وتعيينه قسا أنجيليا وهى ليست المرة الأولى ولن تكون الأخيرة ,والسعودية أعتقلت أحد مواطنيها بعد فراره الى ماليزيا لأنه كتب على تويتر مارأوا فيه أنتقاصا من قدر نبيهم محمدا,ومصر فصلت بين الدكتور ابوزيد وزوجته لان مشائخ رأوا فى كلامه ردة عن الاسلام,بينما اليهودى الذى أسلم ويعيش الان بالقدس الشرقيه مع عائلته بل أنضم الى حركة حماس لم تمس أسرائيل شعرة منه؟
الخلاصة فى هذا اسرائيل تكسب .

ناقل الخبرلم يبد إبتهاجا ولاأثارلجاجا لما حدث.

لم أسمع ولم أقرا عن الخبرالذي ذكرته، حتى تتهمني بالتجاهل!!!!! يامتحامل.

ومن يسلم لايتخلى عن دينه اليهودي أوالمسيحي، بل يكمل دينه السماوي الجامع لكل الأديان السماوية.

بينما المرتد من حقه أن يرتد، بشرط عدم التهريج بإرتداده. لكونه إن بدأ بالتهريج، يكون قد شهرسيفا ودخل في حالة حرابة مع الإسلام.(الرسالة الأنسانية الواقعية التي لاتجاريها رسالة أخرى)

وهذه لاتسمح بها أكثرالأنظمة تحررية وإنفتاحا.

(03-07-2012, 03:39 PM)السيد مهدي الحسيني كتب:  بينما المرتد من حقه أن يرتد، بشرط عدم التهريج بإرتداده. لكونه إن بدأ بالتهريج، يكون قد شهرسيفا ودخل في حالة حرابة مع الإسلام.(الرسالة الأنسانية الواقعية التي لاتجاريها رسالة أخرى)

يعني يعني تقول ان الذي يُهرج على الاسلام يدخل في حرابة مع الاسلام، ثم تقول الرسالة الأنسانية الواقعية التي لاتجاريها رسالة أخرى؟!!! يعني من منطلق التناقض هذا، نستطيع القول ان الافتاء بقتل الكاتب سلمان رشدي و الرسام الدنماركي صاحب الكاريكاتور الشهير هو قمة الانسانية و الواقعية؟!!!
اما منطق اعوج بصحيح!!!!

اقتباس:وهذه لاتسمح بها أكثرالأنظمة تحررية وإنفتاحا.

لا ادري ماذا كنت تفعل بتلك كل السنين التي قضيتها في بريطانيا، على ما يبدو انك كنت تخرج من البيت للمسجد فقط و بالعكس؟؟!!!
يا زميل تستطيع ان تقف مثلا في وسط الميدان الاغر في لندن، و تملأ الدنيا تهريجا عن اي شيء تعتقده مقدسا عند الانجليز، ابتداء بالدين المسيحي و الكنيسة الانجليكانية مرورا بالعائلة المالكة و النظام السياسي الانجليزي الى العادات و التقاليد الانجليزية، تأكد تماما ان احدا لن يمسك بسوء. و هذا الكلام ينطبق على كافة الدول التي تؤمن بالديمقراطية و حرية التعبير!!!!

نسيت ان اعلق على هذه الجزئية:

(03-07-2012, 03:39 PM)السيد مهدي الحسيني كتب:  ومن يسلم لايتخلى عن دينه اليهودي أوالمسيحي، بل يكمل دينه السماوي الجامع لكل الأديان السماوية.

كيف هذا و الاسلام يناقض المسيحية و اليهودية؟ فلا لاهوت للمسيح في الاسلام ولا عقيدة فداء ولا عقيدة خلاص، و كل ما هناك هو عودة لشريعة حمورابي القائلة عينٌ بعين و سنٌ بسن، بعدما ابطلت بلا تَدينوا كي لا تُدانوا؟؟!!!

(03-07-2012, 03:39 PM)السيد مهدي الحسيني كتب:  ناقل الخبرلم يبد إبتهاجا ولاأثارلجاجا لما حدث.

لم أسمع ولم أقرا عن الخبرالذي ذكرته، حتى تتهمني بالتجاهل!!!!! يامتحامل.

ومن يسلم لايتخلى عن دينه اليهودي أوالمسيحي، بل يكمل دينه السماوي الجامع لكل الأديان السماوية.

بينما المرتد من حقه أن يرتد، بشرط عدم التهريج بإرتداده. لكونه إن بدأ بالتهريج، يكون قد شهرسيفا ودخل في حالة حرابة مع الإسلام.(الرسالة الأنسانية الواقعية التي لاتجاريها رسالة أخرى)

وهذه لاتسمح بها أكثرالأنظمة تحررية وإنفتاحا.

كنت تنتظر أن نرقص طربا لأن يهودية أعتنقت الأسلام فى أسرائيل وكل مشاكلها أن أهلها حزنوا لقرارها وأنت تنتمى لطائفة ولدين لايشبع من دم ليس من يرتد عنه بل من يقال أنه ارتد وفقا لفتوى شيخ أو ملا ,يا أخى كما قال أوبسرفر هل هذا كل محصلتك بالحياة بعدما بلغت من العمر عتيا؟ شئ عجيب!

(03-07-2012, 09:51 PM)الحكيم الرائى كتب:  

(03-07-2012, 03:39 PM)السيد مهدي الحسيني كتب:  ناقل الخبرلم يبد إبتهاجا ولاأثارلجاجا لما حدث.

لم أسمع ولم أقرا عن الخبرالذي ذكرته، حتى تتهمني بالتجاهل!!!!! يامتحامل.

ومن يسلم لايتخلى عن دينه اليهودي أوالمسيحي، بل يكمل دينه السماوي الجامع لكل الأديان السماوية.

بينما المرتد من حقه أن يرتد، بشرط عدم التهريج بإرتداده. لكونه إن بدأ بالتهريج، يكون قد شهرسيفا ودخل في حالة حرابة مع الإسلام.(الرسالة الأنسانية الواقعية التي لاتجاريها رسالة أخرى)

وهذه لاتسمح بها أكثرالأنظمة تحررية وإنفتاحا.

كنت تنتظر أن نرقص طربا لأن يهودية أعتنقت الأسلام فى أسرائيل وكل مشاكلها أن أهلها حزنوا لقرارها وأنت تنتمى لطائفة ولدين لايشبع من دم ليس من يرتد عنه بل من يقال أنه ارتد وفقا لفتوى شيخ أو ملا ,يا أخى كما قال أوبسرفر هل هذا كل محصلتك بالحياة بعدما بلغت من العمر عتيا؟ شئ عجيب!

لا والله بل كذبت وتطاولت ياسخيف.

الرقص وهزالوسط أتركه لك ولأمثالك من الشباب الطايش، والذين لاهم لهم!!! وفي كل مناسبة مواتية، سوى تهزيئ رسالة!!!! خلقت منك ومن أسلافك وأجلافك أمة، بعد أن كنتم لمة.

أتحداك ياكذاب أن تريني فتوى لعالم دين شيعي واحد، أفتى بإستحلال دم إنسان.