قوة الأسد الخفية

الأسد لا يزال يحظى بدعم فصائل سورية (وكالات)
بعد عام من اندلاع الاضطرابات السياسية وسقوط الآلاف من الضحايا على أيدي القوات الحكومية، ظل الافتراض الشائع أن نظام الرئيس بشار الأسد فقد كل شرعية في نظر الشعب السوري. غير أن الحقيقة أعقد من ذلك بكثير، حيث لا تزال شرائح هامة في المجتمع ترى مصيرها مرتبطا جوهريا ببقاء النظام الحاكم.

وتقول صحيفة لوس أنجلوس تايمز الأميركية إن لب الدعم الذي يحظى به الأسد لا يزال يأتيه من الأقلية العلوية التي يُعد الرئيس أحد أفرادها. ويعتقد أغلب العلويين الذين يشكلون نحو 12% من السكان، أن الأسد لم يُحسن إدارة حالة عدم الاستقرار في البلاد لكنهم لا يستطيعون تجاهل حقيقة مفادها أنه في بلد مثل سوريا يمثل السنة أغلبية سكانه فإن طائفتهم ستتعرض على الأرجح للتهميش والأعمال الانتقامية تماما مثلما حدث لأهل السنة في العراق والمسيحيين المارونيين في لبنان، وفق الصحيفة.

على أن من الخطأ الافتراض أن العلويين وحدهم هم من يؤيد الوضع الراهن. فحزب البعث العربي الاشتراكي الذي يستمد تأييده القوي من الفلسطينيين ومن معارضته لإسرائيل، أثبت أنه أداة نافعة ساهمت في إضفاء شرعية على النظام خارج نطاق الطائفة العلوية.

وثمة مصدر آخر يستمد منه الأسد الدعم هو الطائفة المسيحية السورية التي تشكل نحو 10% من السكان. ومع أن مسيحيين كُثراً يرون أن النظام ارتكب العديد من الأخطاء في التعامل مع الحركات الاحتجاجية، فإن خوفا عميقا ومفهوما ينتابهم من حدوث حالة من عدم الاستقرار واتهام بالولاء للنظام كتلك التي أعقبت الإطاحة بصدام حسين في العراق. واضطر معظم المسيحيين العراقيين في نهاية الأمر إلى الفرار من البلاد بعد أن عانوا من مستويات مرتفعة من العنف والترويع.

وثمة أقليات أخرى كالأكراد والدروز السوريين ظلوا إما على تأييدهم للأسد أو امتنعوا عن الانضمام إلى ركب الاحتجاجات لأسباب مماثلة.

وعلى الرغم من أن أهل السنة يؤلفون الغالبية الساحقة من المعارضة السورية لنظام الأسد، فإن هناك سنة آخرين في صفوف حزب البعث لن ينعموا بحظ كبير في سوريا ما بعد الأسد ومن ثم فإنهم لم يُظهروا معارضة للوضع القائم.

وهناك طبقة التجار ورجال الأعمال السنة التي تتمركز أساسا في مدينتي حلب ودمشق ظلت على هامش الاحتجاجات إلى حد كبير. ومع أن بعضهم ظل يدعم عناصر المعارضة فإن معظمهم يخشى من فراغ اقتصادي واجتماعي قد يحدث نتيجة التغيير المفاجئ في قيادة البلاد.

وقد أعربت وزيرة الخارجية الأميركية هيلاري كلينتون عن أملها في أن ينقلب الجيش على النظام، لكن ذلك يبقى تصورا بعيد الاحتمال. ووفقا لتقديرات حديثة فإن غالبية ضباط الجيش وضباط الصف هم من العلويين وينحدرون أساسا من أفقر مناطق البلاد الريفية.

ويتبوأ أفراد من الطائفة مراكز قيادية في الجيش، بينما يشكل السنة أكثرية المجندين وظل معظمهم على ولائهم للأسد.

وترى لوس أنجلوس تايمز أن عاملا واحدا ظل يحافظ على دعم الجيش للنظام ألا وهو الخوف من "حل حزب البعث" على نفس النهج الذي حدث في عراق ما بعد صدام حسين. وربما يواجه الموالون للنظام من العسكريين مستقبلا قاتما في سوريا ما بعد الأسد.

وما فتئ كثير من العسكريين يرون في دوامة الاضطرابات الدائرة في بلادهم جزءا من مؤامرة خارجية لتقويض الاستقرار الداخلي والدور الإقليمي لسوريا.

وإذا أخذنا كل ذلك في الاعتبار -كما تقول الصحيفة الأميركية- فإن تلك العوامل تمثل قاعدة عريضة وسط الشعب السوري ما برحت تفضل بقاء الأسد في السلطة. وفي ذات الوقت تعاني قوى المعارضة من قلة دعم الأقليات لها وانقسامها ومن بقائها إلى حد بعيد بدون قيادة.

وتمضي الصحيفة إلى القول إن المعارضة ظلت تتبنى شعار تغيير النظام، لكنها لم تطرح حتى الآن رؤية عالمية حقيقية للمستقبل أو كيف ستجتاز سنوات من عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي والاجتماعي بعد سقوط الأسد؟
المصدر:لوس أنجلوس تايمز

شيع، اليوم الأحد، جثامين 16 شهيداً من عناصر الجيش وقوات حفظ النظام، قضوا بنيران مسلحين في القنيطرة وإدلب وحمص ودرعا.

وذكرت وكالة "سانا" للأنباء، أنه "تم من مشفيي تشرين وزاهي أزرق العسكريين بدمشق واللاذقية والمشفى الوطني بالسويداء تشييع جثامين 16 شهيداً من عناصر الجيش وقوات حفظ النظام إلى مثاويهم الأخيرة، استهدفتهم المجموعات الإرهابية المسلحة أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني في القنيطرة وإدلب وحمص ودرعا".

والشهداء هم، وفقا لسانا،

"الملازم أول مخلص عيسى شهلة من اللاذقية،

الملازم أول حازم منير سلوم من حماة،


الرقيب أول رامي سعدو، الحلبي من السويداء،

الرقيب مهند رشيد الملا من دير الزور، الرقيب محمد تامر نجلا من حمص، العريف عيسى عبد الحجي من الرقة، العريف مصطفى فياض هلال من حلب، العريف سليم محمد خضور من حماة، العريف محمد عبد الغفور الحسن الخضير من حلب".

بالإضافة إلى "المجند الياس جريس شما من ريف دمشق، المجند بلال فارس دعبول من حلب، المجند علي محمد رضوان من الرقة، المجند غسان مطر الحسونة من الحسكة، المجند ناجي عوض المطلق من السويداء، الشرطي ناجي حميشة من اللاذقية، الشرطي محمد علي فياض من اللاذقية".

شيعت اليوم الاثنين جثامين 12 شهيدا من عناصر الجيش الذين قضوا بنيران مسلحين في محافظات حمص ودرعا وريف دمشق.

وذكرت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) انه "شيعت من مشفى تشرين العسكري بدمشق إلى مثاويهم الأخيرة جثامين 12 شهيدا من عناصر الجيش العربي السوري استهدفتهم المجموعات المسلحة أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني في حمص ودرعا وريف دمشق".

وأضافت الوكالة أنه "بأكاليل الورد والغار وحفنات الأرز وعلى وقع موسيقا لحني الشهيد ووداعه جرت للشهداء مراسم تشييع رسمية مهيبة".

والشهداء هم, وفقا لسانا,

"العميد المتقاعد فيصل اسماعيل أحمد من اللاذقية

, والمقدم غسان حسن فوزي من اللاذقية,

والرقيب أول علي أسعد سليمان من حمص,

والرقيب أول نشأت كمال العاقل من السويداء,


والرقيب محمد باسل الأوتاني من ريف دمشق, والعريف بلال علي عبود من حماة, والمجند حسان محمد السيد الحسين من إدلب, والمجند سعد سلمان الأحمد من طرطوس, والمجند معتصم بالله محمد مهدي حتاحت من دمشق, والمجند فارس خميس مصطفى من دير الزور, والمجند شيخ نافع أومري موسى من حلب, والمجند علاء ديب سعيد من إدلب"

(03-05-2012, 08:59 PM)بسام الخوري كتب:  شيعت اليوم الاثنين جثامين 12 شهيدا من عناصر الجيش الذين قضوا بنيران مسلحين في محافظات حمص ودرعا وريف دمشق.

وذكرت وكالة الأنباء الرسمية السورية (سانا) انه "شيعت من مشفى تشرين العسكري بدمشق إلى مثاويهم الأخيرة جثامين 12 شهيدا من عناصر الجيش العربي السوري استهدفتهم المجموعات المسلحة أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني في حمص ودرعا وريف دمشق".

وأضافت الوكالة أنه "بأكاليل الورد والغار وحفنات الأرز وعلى وقع موسيقا لحني الشهيد ووداعه جرت للشهداء مراسم تشييع رسمية مهيبة".

والشهداء هم, وفقا لسانا,

"العميد المتقاعد فيصل اسماعيل أحمد من اللاذقية

, والمقدم غسان حسن فوزي من اللاذقية,

والرقيب أول علي أسعد سليمان من حمص,

والرقيب أول نشأت كمال العاقل من السويداء,


والرقيب محمد باسل الأوتاني من ريف دمشق, والعريف بلال علي عبود من حماة, والمجند حسان محمد السيد الحسين من إدلب, والمجند سعد سلمان الأحمد من طرطوس, والمجند معتصم بالله محمد مهدي حتاحت من دمشق, والمجند فارس خميس مصطفى من دير الزور, والمجند شيخ نافع أومري موسى من حلب, والمجند علاء ديب سعيد من إدلب"

تنسيقية السويداء/ فرع شهبا وقراها
إغلاق جميع المداخل المؤدية إلى عريقة من قبل شبيحة النظام واعوانه، ومحاولة لتجييش الأهالي بعد مقتل المجند "نشأت العاقل" في محافظة درعا.
يذكر أن المجند المذكور كان قد أسر على يد مجموعة من الجيش الحر خلال اقتحام مدينة الحراك التي كانت تتعرض للقصف العشوائي من قبل جيش النظام. وقد تم اكتشاف جثته اليوم صباحا على الأتستراد الدولي الرابط بين درعا ودمشق .
هذا وقد حصلت وساطات قبيل ذلك من أجل فك أسر المجند إلا أن جيش النظام ابى إلا أن يزيد الفتنة، فقطع أوصال المنطقة مما حال دون نجاح تلك الوساطات، وقد ذكرت تنسيقية المليحة الشرقية بأن المساعد "نشأت العاقل" له عدة أقارب يخدمون في منطقة حوران ولم تسجل أي حادثة مشابهة بسبب سلوكهم الجيد وعدم تعرضهم للمتظاهرين السلميين ووقوفهم إلى جانب أهلهم بحوران.
كما أكدت التنسيقية المذكورة على المبدأ الثابت بأن الدين لله والوطن للجميع وطالبت أهالي محافظه السويداء عدم الانجرار وراء الفتنه التي يتبعها النظام الفاسد المتعطش للطائفية والذي يحاول تجييش الطوائف والعمل على إشعال الفتنة والإقتتال فيما بينها.
ونحن بدورنا نؤكد على وحدة المصير بيننا وبين الأهل في درعا وفي كل المحافظات السورية، وندعو الجميع إلى عدم الانجرار وراء محاولات التجييش التي يفتعلها النظام والتي لا مستفيد منها إلا النظام نفسه. وندعو العقلاء من أهالي الجبل الى محاولة تطويق الأزمة وردع شبيحة النظام عن أية حماقات قد يخططون لارتكابها

دمشق واللاذقية-سانا

شيعت من مشفيى تشرين وزاهى أزرق العسكريين بدمشق واللاذقية اليوم الى مثاويهم الأخيرة جثامين 12 شهيدا من عناصر الجيش وقوات حفظ النظام استهدفتهم المجموعات الارهابية المسلحة أثناء تأديتهم لواجبهم الوطني فى درعا وادلب وريف دمشق.

وبأكاليل الورد والغار وحفنات الارز وعلى وقع موسيقا لحني الشهيد ووداعه جرت للشهداء مراسم تشييع رسمية مهيبة0

والشهداء هم :

العقيد الركن نضال كامل صقر من اللاذقية

النقيب عمار حسين محمد من اللاذقية

المساعد اول قيس ابراهيم خليل من طرطوس

المساعد ايهم محمد عبد الله من حمص

الرقيب اول محمد علي حسن من حماة

الرقيب اول يحيى زكريا العروق من حلب

الرقيب اول مهند محمد شاهين من طرطوس

الرقيب ربيع منير مريم من اللاذقية

20120311-144703.jpg

الرقيب محمد خالد شاهين من ريف دمشق

العريف محمد ايوب الخاني من ادلب

الجندي قصي عدنان محمد من حمص

المجند مرعي سلمان طلب من ريف دمشق

rankous
عاجل
وردنا الآن بعض اسماء قتلى عصابات الاسد قتلوا في مزارع رنكوس امس
( الاسماء سربت من احد العاملين بمشفى حكومي و القتلى كانو موجدين هناك ) الى جهنم و بئس المصير

العقيد الركن محمد علي حلوم من طرطوس.

الملازم اول هادي عباس مخلوف من اللاذقية.

النقيب علي حسن حسن من اللاذقية.

الملازم المجند عصام محمد حمو من حلب .

المساعد ريمون جعفر الحسين من اللاذقية.

المساعد سومر شريف علي من اللاذقية.

الرقيب أول علاء يوسف حسن من حماة.

الرقيب علي نضال العلوي من اللاذقية.

الرقيب عباس خميس رجمون من طرطوس .

الرقيب عبد الباسط أحمد حاج حسن من حلب.

العريف خالد كمال اسماعيل من إدلب .

العريف ميزر ابراهيم مرعي من الرقة.

المجند علاء حاجي شواخ من حلب.

المجند محمد ابراهيم طعمة من القنيطرة .

المجند حسن ناصيف جمال الدين من إدلب.

المجند خالد محسن الديرى الأحمد من حلب.

المجند علاء رجب من حمص.

المجند بيان الراشد من السويداء .

13 آذار , 2012


محافظات-سانا

شيعت من مشافى تشرين وزاهى أزرق وحلب العسكرية اليوم إلى مثاويهم الأخيرة جثامين 17 شهيدا من عناصر الجيش وقوات حفظ النظام والمدنيين استهدفتهم المجموعات الإرهابية المسلحة أثناء تأديتهم لواجبهم الوطنى فى حماة ودرعا وحمص وريف دمشق وادلب.

وبأكاليل الورد والغار وحفنات الأرز وعلى وقع موسيقا لحنى الشهيد ووداعه جرت للشهداء مراسم تشييع رسمية مهيبة.

والشهداء هم :

20120313-193124.jpg

العقيد سامي علي ديب من طرطوس

المساعد أول ياسين صالح محمد اللاذقية

المساعد أول مالك على حسن من حماة

المساعد أول زهير على شاهين من حماة

الرقيب أول أحمد عويد الملحم من دير الزور

الرقيب رمضان العبد الله من درعا

الرقيب محمود على جمعة من حلب

العريف محمد عريفو من اللاذقية

العريف محمد خالد الخطيب من ريف دمشق

الجندى سليمان صالح ملا حمزة من الحسكة

المجند باسل زهير الويسى من حلب

المجند عبد الرحمن مرش محمد شحيدة من حلب

المجند أحمد عبيد خليف من الحسكة

المجند عيسى العمر من الحسكة

المجند محمد حافظ سليمان من حماة

المجند حيدر بدر كنعان من اللاذقية

المدنى عبد الله محمد خير قدور من ريف دمشق

كما أعلنت وكالة "سانا" عن استشهاد عدد من العسكريين "بينهم ضابطين أحدهما برتبة عقيد والآخر برتبة مقدم خلال استهدف مجموعة إرهابية مسلحة اليوم سيارة مبيت على طريق مدرسة المسلمية حلب".

وعلم مراسل سانا من مصدر رسمي، لم يذكر أسمه، أن "مجموعة إرهابية استهدفت بنيران أسلحتها الرشاشة سيارة المبيت قرب المنطقة الحرة على طريق المسلمية بريف حلب ما أسفر عن استشهاد العقيد قيس توفيق سليمان والمقدم علي إبراهيم حبيب".

تشكيل فرقة القناصة درع الجنوب العاملة دمشق وريفها

http://www.youtube.com/watch?v=J7OOreMM23I

http://www.youtube.com/watch?v=0iRWW1ZobeE&feature=related

تدمير ناقلة جنود من قبل الجيش السوري الحر


http://www.youtube.com/watch?v=zV5Ddv5tvCA&feature=share
داريا الجيش الحر ينفذ القصاص بشبيح قتل غياث مطر 26-3-2012