على نور الله
Banned
المشاركات: 8,439
الانضمام: Apr 2005
|
RE: اخوان سوريا: دولة مدنية ومساواة
طريف سردست :
.............
تقصد نفس اخلاق وليك الفقيه وعلى خطاه
.............
الجواب:
خسئت , الولى الفقيه و النظام الايرانى معروف انه لا يتزحزح عن مبادئه و لا يتراجع , و قالها منذ البداية جمهورية اسلامية , مبادؤنا واضحة لم نتراجع عنها فى يوم
بينما انتم الذين تتمرجحون من هنا الى هناك حسب الموضة
كنتم شيوعيين عندما كان يصلكم دعم شيوعى , و تحولتم الى الاشتراكية لما افل نجم السوفييت , و الان صرتم علمانيين و تريدون ديموقراطية
الاخوان المسلمين فرع سوريا تعلموا منكم الزئبقية و المتاجرة بالمبادئ
|
|
03-27-2012, 05:37 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Rfik_kamel
Banned
المشاركات: 3,925
الانضمام: Apr 2011
|
RE: اخوان سوريا: دولة مدنية ومساواة
(03-27-2012, 05:37 PM)على نور الله كتب: طريف سردست :
.............
تقصد نفس اخلاق وليك الفقيه وعلى خطاه
.............
الجواب:
خسئت , الولى الفقيه و النظام الايرانى معروف انه لا يتزحزح عن مبادئه و لا يتراجع , و قالها منذ البداية جمهورية اسلامية , مبادؤنا واضحة لم نتراجع عنها فى يوم
بينما انتم الذين تتمرجحون من هنا الى هناك حسب الموضة
كنتم شيوعيين عندما كان يصلكم دعم شيوعى , و تحولتم الى الاشتراكية لما افل نجم السوفييت , و الان صرتم علمانيين و تريدون ديموقراطية
الاخوان المسلمين فرع سوريا تعلموا منكم الزئبقية و المتاجرة بالمبادئ
|
|
03-27-2012, 06:02 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
RE: اخوان سوريا: دولة مدنية ومساواة
(03-26-2012, 08:47 PM)هاله كتب: كله بيع حكي و كذب و خداع. و بعد الوصول الى السلطة عين اللي بيصدقهم ما تشوف الا النور.
فالدولة المدنية لا يلعب الدين فيها اي دور سياسي
و الجماعة جماعة دينية و اسمها الذي يحمل التمييز -و ليس المساواة و لا الديمقراطية- واضح. كما أن الاسلام -تحديدا و تمييزا- هو الحل شعارهم.
و بعد طن الشعارات البراقة سيتم اخراج المظاهرات و المسيرات غدا -ان سقط النظام- و تحت مظلة الديمقراطية و صندوق مشنقتها -كما في تونس- تطالب بتطبيق الشريعة .. و الفاتورة على الكرم القطري و السعودي .. و هاردلك يا من صدقتوا أساتذة ميكيافيللي.
ما أستغربه هو انقلاب حال علمانيينا الأشاوس الذين هلكونا بالتواقيع الفولتيرية و التنويرية و تشريح الدين و انتقاد الفكر الديني و اليوم صحيوا الصبح و اذا بهم تقاة و ورعين و مدافعين مخلصين عن النقيض! هاو كم و هاو gو؟!
"قولوا" للناس حسنا .. مهو الحكي ببلاش
و بعدها احتكموا للقرآن و قدموا كل مختلف للمحاكم لتكون كلمة الله هي العليا.
ألم تكن البداية "لا اكراه في الدين" و بعدها صار "اسلم تسلم"؟!
و ألم تكن شعارات حزب البعث في بدايات استلامه السلطة بتاخذ العقل؟!
ما حدا بدو يقرا تاريخ و لا جغرافيا
و يا دارة دوري فينا
القوميون حكمونا قرابة أربعين سنة و الآن المشعوذون أربعين سنة أخرى و هاي طار قرن بحاله أثبتنا فيه انه أي كلام براق بياخذ عقولنا .. و دماءنا.
طيب هيك شعوب كيف بدها تتحرر؟ كيف و هي تستبدل جلادا بجلاد و يمتهن مثقفوها التبرير و التلميع و الترقيع؟ و قياداتها مسنودة بأنظمة رجعية؟
طيب شو الحل يا سندي ؟
أن لا نصدق الإخوانجية وأن نستبقي نظام الأسد ؟ هل هذا هو الحل؟
أنا لا أريد التصديق بأن الإخوان المسلمين هم أدوات ديمقراطية، ولكن هل هناك حل آخر سوى بقاء "نظام الأسد المجرم" في سوريا؟ هل علينا أن نخاف من جماعة تحاول التزيي بزي الديمقراطية حتى لو كانت مخادعة ونهرع إلى حجر نظام مجرم استبدادي فاسد من جديد؟ هل علينا الخوف من شر محتمل - قد يكون وقد لا يكون - أمام شر حاضر نافذ يزني بسوريا وشعبها منذ أربعين سنة؟
هل علي كعلماني أن أصدف عمن يتراجع في مبادئه حتى القبول بمساواة كاملة ولو على الصعيد النظري فقط؟ لماذا؟
برأيي أن خطوة الأخوان ممتازة جداً، وهي على كل حال تشكل "سابقة خطيرة" في تاريخ الإسلام السياسي الذي نعرفه. وليس من السهل بعد ذلك على الإخوان أن يتراجعوا عن هذا القبول حتى لو فعلوا هذا. من ناحية أخرى فإن النظام السوري لا يحمل من العلمانية إلا الوجه الاستبدادي الديكتاتوري الذي بنى عليه دولة فاسدة ونظاماً مجرماً. فهل علي باسم "العلمانية" أن ألتحق بركب نظام "بشار الأسد" وأنصر الطاغية على الشعب المظلوم؟
برأيي أن علينا اليوم قبل الغد أن نمد أيدينا إلى الإخوان المسلمين وإلى كل جماعة تعلن "المساواة الكاملة التامة" درباً ونهجاً وشريعة، وألا نشكك بنواياها، إذ نحن لا نملك الدليل على هذه النوايا إلا حذرنا وتخوفاتنا وأدبيات الإخوان القديمة التي - لربما - تطورت في هذه الأثناء، فالأزمات قادرة دائماً على تطوير النظرية، ومشكلتنا الأولى مع الإسلام السياسي هو مبدأ "المساواة"، فإن استطعنا تجاوزه فهذا كسب كبير.
أخيراً، إن كان "الإخوان المسلمون" يقرّون مبدأ "المساواة في القانون وأمام القانون" للجميع فأنا معهم في خطوتهم هذه؛ أناصرهم وأؤيدهم وأشد على أياديهم بل أتوسم الخير فيهم. فعلمانيتي، في النهاية، هي وجهة نظر سياسية مبنية في أساسها على مبدأ "المساواة" بين المواطنين في الدولة الواحدة دون تمييز في اللون أو في الجنس أو في الديانة، فالمساواة هي ساق الشجرة التي تحمل فروعاً شتى أعظمها "فصل الدين عن الدولة".
|
|
03-27-2012, 06:28 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}