Reef Diab
Ziyad Diab
المشاركات: 290
الانضمام: May 2011
|
RE: واشنطن بوست تحوّل" أميركي في سورية.. والأسد يظهر ثقة أكبر بالنفس
uprootedpalestinians.blogspot.com/.../us-report-al-assad-more-confid...
Wednesday, May 9, 2012
US Report: Al-Assad More Confident, Controls Scene
Local Editor
The Syrian regime's confidence altered the US administration stance on UN envoy Kofi Annan's plan.
According to the US daily, "The Washington Post", "while stopping short of calling the accord a failure, White House officials are suggesting publicly and privately that it is time to consider a new approach.
"If the regime's intransigence continues, the international community is going to have to admit defeat," White House press secretary Jay Carney told reporters Thursday.
On its Sunday report, the daily confirmed that "interviews, intelligence officials from two neighboring Muslim countries said they saw a more confident al-Assad consolidating his recent military wins and preparing to dig in, fully expecting that he can outlast both the rebels and his international opponents."
"Our view now is that al-Assad will survive 2012 unless there's a big surprise," said one of the officials, who agreed to discuss his country's intelligence assessments on the condition that neither his name nor country be revealed.
"He has cleaned up Homs and Hama. Damascus is quiet. The Druze and Christians
haven't turned against him. Even the flow of refugees we're seeing confirms that he is succeeding."
A second official described the Syrian President as "more confident because he feels he is in control."
"The security forces and elite military units have remained loyal to al-Assad so far, faithfully snuffing out pockets of resistance," the official said.
The second official further said "like al-Assad himself, the loyalist forces rely for financial support on Syria's dwindling cushion of hard-currency reserves, which is being used to finance the assault on rebels."
"While those reserves are emptying out quickly, the accounts appear sufficient to keep the army supplied for months," he added.
In parallel, "the Washington Post" also revealed that "current and former US officials largely share the assessment that al-Assad's removal is far from imminent."
Source: The Washington Post, Edited by moqawama.org
|
|
05-09-2012, 12:34 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
the special one
......
المشاركات: 1,945
الانضمام: Feb 2008
|
RE: واشنطن بوست تحوّل" أميركي في سورية.. والأسد يظهر ثقة أكبر بالنفس
ارى ان الزميل البروفيسور تجاهل نقاط مهمة اوردها الزملاء ردا على كلامه, يمكن ايجازها بنقطتين اساسيتين اثارهما الزميلين مصطفى والغساني ,
اقتبس من كلام الزميل مصطفى حول مايسمى ب"قوانين الثورة" !
اقتباس:هذه اول مرة اسمع أن للثورة قوانين؟؟؟
ترى من هو الذي سن هذه القوانين؟ و بأي كتاب قضاء مكتوبة؟؟
و عندما يخالف الثوار هذه القوانين تتحول ثورتهم إلى مؤامرة؟؟؟
لم ينقص سوى أن يرفع النظام السوري دعوة قضائية على الثوار بحجة مخالفة قوانين الثورة...
على الثوار أن يخرجوا بصدور عارية بمواجهة الدبابات و جيش القمع المجهز بكل الاسلحة التي تمده بها روسيا و الصين و تدعمه ايران. دون ان يطلبوا اي عون، حتى لا يخالفوا قوانين الثورة
ذبح الشعب و قنص المتظاهرين و قمع الحريات و سج المواطن بالسجون لمجرد شك انه قال كلمة ضد النظام، كل هذا لا يشكل أي مخالفة لقوانين و قواعد حقوق الإنسان.
و لكن أن طلب الثوار العون ضد حكم يستبيح دم كل متظاهر، هذا يسمى مخالفة لقوانين الثورة.
هذا شيء طارىء لم يأت به الاقدمون..لايوجد بعلوم الاجتماع ولا الفلسفة ولاالسياسة (ان سمينا الاخيرة علما) ما يسمى بقوانين الثورة .. ونتمنى اجابة واضحة من الزميل الكريم..
والنقطة الثانية التي علق عليها الغساني مشكورا:
اقتباس:بكل ود ارجو ان تشرح لي (وللقراء) باختصار ماهو الرابط الذي يجمع بين "تغيير علاقات الانتاج الاستغلالية والتخلص من الاحتلال، " وبين "الثورة الحقيقية ضد الاستبداد والفساد والاحتلال، ". الا تعتقد معي ان التخلص من الاحتلال هو قضية وطنية تحررية لاعلاقة لها بتغيير علاقات الانتاج الاستغلالية وكذلك الثورة ضد الاستبداد والفساد..؟ اما الحالة السورية.. والكادحون والثورة الشعبية والحراك الشعبي فله حديث اخر..
هذه تسمى بالنقطة الخنفشارية (شيء يشبه الشعر اللذي يكتبه الزميل) لكن نريد منه رد واضح على كلتا النقطتين قبل ان نبدأ بتحليل بقية الاسطر التي كتبها حول الوضع في سوريا, واتمنى منه ان يتوقف عن الولولة واتهام الاخرين بمضايقته وان يكون "قد حالو" ويتعود على اجواء هذا المكان.. فنحن والله يعلم كلنا فخر باي عربي يصل لهذه المراكز المهمة ونتمنى له النجاح حتى ولو اختلفنا معه سياسيا..
تحياتي..
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 05-09-2012, 08:07 PM بواسطة the special one.)
|
|
05-09-2012, 08:04 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
Reef Diab
Ziyad Diab
المشاركات: 290
الانضمام: May 2011
|
RE: واشنطن بوست تحوّل" أميركي في سورية.. والأسد يظهر ثقة أكبر بالنفس
اقتباس:اقتباس:اقتبس من كلام الزميل مصطفى حول مايسمى ب"قوانين الثورة" !
كتب أريك هوفر الفيلسوف الأميركي، مرة يقول "يحسب الناس أن الثورة تأتي بالتغيير، لكن العكس هو الصحيح". وقد صدق، فالتغيير هو الذي يأتي بالثورة:
تغيير النفوس، والثقافة السياسية، والمعايير الأخلاقية..
لقد لخص المفكر السوري عبد الرحمن الكواكبي عوامل نجاح الثورات- أو "قواعد رفع الاستبداد" كما سماها- في ثلاثة:
أولها- عموم الإحساس بالقهر والغبن لدى عامة الشعب، "فالأمة التي لا يشعر كلها أو أغلبها بآلام الاستبداد لا تستحق الحرية
ثانيها- الالتزام بمنهج النضال المدني في مقارعة المستبدين، "فالاستبداد لا يقاوم بالشدة، وإنما يُقاوَم باللين والتدرج". وكم يتمنى المستبدون تحول الثورات إلى عنف أهوج، من أجل نزع الشرعية عن غاياتها الشرعية.
ثالثها- إعداد البديل السياسي، والتواضع على قواعد لتداول السلطة قبل البدء بالثورة، إذ "يجب قبل مقاومة الاستبداد تهيئة ماذا يُستبدَل به الاستبداد
أن الحرية ليست صدقة من دول الغرب التي طالما رعت الاستبداد في بلداننا، وهي تعظنا -نفاقا- بقيم الديمقراطية، كما أن التحرير عبر التدمير -على طريقة الأميركيين في العراق- ليس خيارا لأمتنا، بل هو امتهان للذات، واستسلام لمنقذ أجنبي غير نزيه.
أن حسن التسديد شرط من شروط نجاح الثورة، ويقتضي حسن التسديد اجتناب العنف الأعمى، فقد ضاعت فرصة الثورة الشعبية في الجزائر مطلع التسعينيات لأن الجنرالات الفرانكفونيين - ومن خلفهم فرنسا - نجحوا في تحويلها إلى مواجهة دموية هوجاء.
أن الوقوف في منتصف الطريق خيار بائس، وهو أقصر طريق لوأد الثورات وتبديد التضحيات، وكما كتب الفقيه السياسي الفرنسي ألكسيس دو توكفيل منذ 150 عاما "إن الثورة مثل الرواية، أصعب ما فيها هو نهايتها". فلا يجوز أن تقبل شعوبنا بعد اليوم ترقيعا ولا التفافا، أو أن ترضى بما دون تفكيك بنية الاستبداد.
أن التغيير لن يحصل بدون جهود الجميع وتضحياتهم. لقد كان الصراع -إلى عهد قريب- صراع نخبة ضد نخبة، ولم يتحول إلى تدافع اجتماعي شامل يجعل التغيير حتميا....
|
|
05-09-2012, 10:16 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}