(05-21-2012, 02:26 AM)عاشق الكلمه كتب:  أنا لدى شعور قوى أن أحمد شفيق سيفوز فى تلك الأنتخابات

و أنا كمان و إن شاء اللاو ما يخيب

أبو الفتوح: الشريعة مطلب شعبى وتصدُّر شفيق للاستطلاعات بداية التزوير

http://www3.youm7.com/News.asp?NewsID=683467&SecID=97&IssueID=168

بألقاء نظرة على التعليقات أسفل الخبر والتى وصلت الى 8 صفحات وحوالى 200 تعليق ستجدون أن 75% منها تستنكر كلام أبو الفتوح وتعلن تأييدها للفريق أحمد شفيق , وهو ما يعد أستطلاعا للرأيى على مستوى الجمهورية حيث أن التعليقات متاحة لكل من يستطيع الدخول على الأنترنت .

أغنية جدو المرشد عندو جماعة ,,, على وزن أغنية جدو على عندو جموسة ....

شفيق وبس هذا هو المنطق وهو الرجل المناسب إذا ما أريد لمصر أن تكون قوية وفي الريادة

أعتقد أن أصوات الأقباط ستذهب الى موسى وشفيق والقليل الى صباحى
المسلم العادى الذى صوت للأخوان سابقا سيصوت هذه المرة لأبو الفتوح
مرسى سيحصل على أصوات أعضاء الأخوان فقط
الأعادة أكيد ستكون بين أبو الفتوح من جهة وبين موسى أو شفيق من جهة أخرى
المهم أن مرسى الزناتى أتهزم يارجالة !!!
ثم لكل حادث حديث .

كنت أفكر فى إنتخاب حمدين صباحى ولكن إكتشفت أن الرجل عاشق لصدام حسين والقذافى وتنظيم القاعدة .. يعنى رجل نازى دموى .. هاى عرب .. هاى هتلر ..

حمدين صباحى مشروع هتلر عربى .. وهيخربها ويقعد على تلها .

من المتابعة لوسائل الاعلام المصرية ، حمدين صباحي سيفاجيء الجميع وسيحصل على رقم عالي فإن اهله للدور الثاني فهو حكما رئيس ،

ليلة امس كانت هلى قناة البلد استطلاع عشوائي قامت به احدى المذيعات

محمد مرسي : الاكثر ترشيحا لاسباب " هم قالولي" ، ونريد " تطبيق الشريعة"

حمدين صباحي : ابن بلد ويحب الفقراء

ابو الفتوح : شخصية قوية

عمرو موسى : رجل دولة من طراز رفيع

احمد شفيق : الامن والاستقرار

اضحكني اثنان منهما ، احدهم قال احمد شفيق قالت له المذيعة هذا فلول ، اجابها ما احنا كلنا فلول ايه يعني نسيب البلد ونمشي

الثاني قال حسني مبارك ، ليش؟ احنا شلناه من اجل ان تتحسن اوضاعنا ، اهي صرنا بالحضيض رجعوه لنا

تعامل عمرو موسى مع الفريق أحمد شفيق بطريقة قذرة مع أن شفيق سبق وتمنى فوز عمرو موسى بالرئاسة يعطينا فكرة عن شخصية الرجلين .. إحدهما وهو عمرو موسى سليط اللسان غادر بأصدقائه مكيافيلى متلون .. أحمد شفيق إنسان بسيط متواضع ما فى قلبه على لسانه وأحياناً هذا لا يصب فى صالحه .

يعنى عندما سأل مرسى الإستبن ببساطة من سيختاره نائباً له فى حال فوزه بالرئاسة رد عليه الإستبن فى سلاطة لسان لن يكون واحداً من الفلول بالطبع .. ثم أخذ الإستبن يتطاول على أحمد شفيق ويقول سنضع الفلول تحت الجزمة .

أحمد شفيق رجل نبيل يصارع ضباعاً وذئاباً وكذبه ومنافقون ومتلونون يمثل لهم كرسى الرئاسة غنيمة ومكسب كبير لهم .. ولكن الرجل يصارع معهم بدون إنفعال ولا عصبية لأنه شبعان مناصب وبطولات وأمجاد وإنجازات وجاء كى يخدم البلد ويخرجها من ورطتها .

لو أردنا حسب التعبير البلدى "رئيس دكر" فلن نجد بين المرشحين أحسن من أحمد شفيق .

(05-21-2012, 02:26 AM)عاشق الكلمه كتب:  مش عارف ,,, لكنى أشعر أن صديقى بهجت متشائم بشأن الأنتخابات زيادة عن اللزوم .

أنا لدى شعور قوى أن أحمد شفيق سيفوز فى تلك الأنتخابات بصرف النظر عن القبول بتلك النتيجة من عدمه وعواقبها ......................

يا صديقي .
كم أتمنى أن أكون مخطئا في تقديري هذه المرة ولو على سبيل التغيير . صدقني ..أني الان غير مشغول بالتقديرات و التنبؤات بالمرة ، قلت لصديق في مداخلة بالإنجليزية أن التصويت بالنسبة لي أداة لفرض الخيارات السياسية و ليس صندوق مراهنات . لقد اخترت الأفضل لمصر من وجهة نظري ، و قررت التصويت لشفيق و دعمه جهد طاقتي،وهذا ما أفعله ببساطة . أتحاشى تماما الدخول في تقديرات انتخابية حتى لا أحبط أحدآ ،و لكن النادي كما نعلم ينشط به عدد من المصريين لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة ،و غالبا لن يصوتوا !.
بدأت حياتي العملية في القوات المسلحة في ظروف النكسة وحرب الإستنزاف ، ثم حرب 1973 . و كلها ظروف قاسية لا يعرف أحد كيف تنتهي ، و لكني تعودت أن أؤدي واجبي و أنجز مابين يدي من عمل واضح بين دون الإنشغال بما سيكون عليه الغد أو كيف ستكون النتائج . و أعتقد أن هذا هو أفضل ما يفعله الإنسان . حتى لو يكن هناك أمل في النجاح ، فهذا لا يعفينا من أداء الواجب .
هناك وعد غير مكتوب و لكنه مقدس ألا نتخلى عن مصر ،وهذا ما سنفعله حتى آخر يوم من أعمارنا و سيفعله غيرنا . مصر تدعونا أن ننقذها من الدولة الدينية و من حكم المرشد .
في انتخابات مجلس الشعب كنت متحمسا لمصطفى النجار وهو من قادة سباب الثورة ، و عملت طاقتي لدعمه ،و كان يتولى الدعاية الإليكترونية أحد أبنائي ، و عندما شعرت ان القلق يأكلهم بسبب خطورة المنافس و أنه مدعوم سلفيا و إخوانيا ،و نصحتهم بنفس النصيحة ( الواجب بصرف النظر عن الإحتمالات ) ، أذكر أني قلت " من المفروض أن تصنعوا الأخبار و ليس أن تتابعوها " ،و نجحوا بالفعل و سعدنا جميعا بأن التقاء القوى الليبرالية و الشبابية ممكن .
يبقى أني أشعر أن الإنتخابات القادمة هي بداية الصراع و ليس نهايته .