(05-22-2012, 12:38 PM)على نور الله كتب:  همم ممنوعون و مسحوقون لو حاولوا التحرك فى تجمع سنى
بينما لو تغلغلغلوا فى الوسط الشيعى و قاومهم الشيعة و سحقوهم تباكى السنة عليهم و اعتبروه اعتداء و قمع للسنة و الدليل كلامك عن جيش المهدى , الذى كل جريمته انه وقف بالمرصاد للقاعدة فى العراق .

منفهم من كلامك أنو سوريا وسط شيعي الآن .!

(05-22-2012, 11:09 AM)رحمة العاملي كتب:  بعض السنة في لبنان اصبح اذا حبلت زوجته ولم يكن مولودها ذكرا يتهمها زوجها بانها شريكة في قتل رفيق الحريري

إذا صاحت كالبطة، ومشت كالبطة، وسبحت كالبطة فلا شك أنها بطة.

اقتباس:نحن العرب يا سيدي لا نريدك
لا نريد انتمائك, بطولاتك
لا نريد تاريخك

الأمور بخواتيمها .. الم يكن ابليس سيد الملائكة؟

حسن نصرالله أضاع رصيده النضالي للأسف. ولا أظنه يأبه.

(05-22-2012, 12:01 AM)رحمة العاملي كتب:  الاخ الكريم فارس اللواء
سبقتني الى اثارة المسألة لاني كنت احضر للموضوع اعتمادا على ارشيف ثلاث سنوات مضت ، وهذا ما كنا نحذر من وقوعه في لبنان بسبب الفوضى التي تحدث في سوريا
على كل هناك جهات اقليمية ومحلية استعجلت وكشفت جميع اوراقها في لبنان واصبحت عارية تماما
وغدا لا عزاء للحمقى والمغفلين

أهلاً أهلاً رحمة العاملي..

أظن أنه وكلما طال أمد الأزمة في سوريا فستخلق تلك الأزمة أزماتاً في دول الجوار، وما حدث بلبنان شئ طبيعي ولو أنني أتيقن بأن القوة الوحيدة في لبنان هي قوة حزب الله سياسياً وعسكرياً، لذلك أنا لا أقلق من هذه التصرفات الطفولية سواءاً من إخوان لبنان أو من تيار الحريري وكلاهما حُلفاء للولايات المتحدة.

(05-22-2012, 12:04 AM)Free Man كتب:  أنا لست متعصب و أنا مؤمن بأن النظام وراء ما يحدث بلبنان لأنه المستفيد الوحيد كان ومازال يعيث فسادا بلبنان

الحكومة السورية لديك مُدانة على طول الخط يافري مان..فهي مسئولة عن كُلّ البلايا..أما المعارضة السورية وميلشيات الجيش الحر وإخوان سوريا ولبنان وتيارالحريري وتيار جعجع ..جميعهم لديك ملائكة ولا يُخطئون البتة.

(05-22-2012, 12:50 AM)لواء الدعوة كتب:  

أهل السنة منذ نهاية الحرب الأهلية خرجوا خاسرين تماماً ومضطهدين في لبنان ، والضعف يجتاحهم يمنة ويسرة ، والإسلاميين يملأون السجون اللبنانية بدون حتى محاكمات أو أي إجراء قانوني ، والبارحة تم قتل أحد وجهاء الطائفة السنية في عكار الشيخ أحمد عبد الواحد عند نقطة تفتيش للجيش وقبل ذلك تم اعتقال أحد شباب الاغاثة الإسلامية بدون وجه حق ، وأكثر من طرف يمارس تضييق حقيقي كل يوم ضد " السنة " بسبب الدور الاغاثي الذي يقدمونه لللاجئين السوريين .

الوضع في لبنان بدأ ينهار ، وأتمنى أن يتحمل السنة قليلاً ولكن التحمل لن يكون طويلاً قطعاً ، واذا بقت الأمور على حالها وكل طائفة لها جيش يحميها فلابد لأهل السنة أن يبنوا جيشاً جديداً لهم هم أيضاً ليحموا أنفسهم ، لأن هذا هو الضمانة الوحيدة لحمايتهم ، حزب الله لو قتل منه أحد القادة والوجهاء كما حصل البارحة لنفذ حسماً كاملاً مثل حسم أيار .

السلام عليكم ورحمة الله

العزيز لواء الدعوة..مشاركتك بها 9 أسطر تمنلئ بعدد 5 مصطلحات طائفية ..وهذا يعني أنك تنظر للمسألة بزاوية دينية..رغم أن القضية سياسية..لو قرأت الموضوع مرة أخرى وثالثة ورابعة فلن تعثر في بحثك على أي كلمة ذات مدلولٍ طائفي..بل بالعكس جميعها سياسية..فأتمنى أن تعالج هذه الزواية لديك...ولا حرج من النصيحة..فعلى الأخوة التناصح.

(05-23-2012, 09:18 PM)فارس اللواء كتب:  

(05-22-2012, 12:50 AM)لواء الدعوة كتب:  

أهل السنة منذ نهاية الحرب الأهلية خرجوا خاسرين تماماً ومضطهدين في لبنان ، والضعف يجتاحهم يمنة ويسرة ، والإسلاميين يملأون السجون اللبنانية بدون حتى محاكمات أو أي إجراء قانوني ، والبارحة تم قتل أحد وجهاء الطائفة السنية في عكار الشيخ أحمد عبد الواحد عند نقطة تفتيش للجيش وقبل ذلك تم اعتقال أحد شباب الاغاثة الإسلامية بدون وجه حق ، وأكثر من طرف يمارس تضييق حقيقي كل يوم ضد " السنة " بسبب الدور الاغاثي الذي يقدمونه لللاجئين السوريين .

الوضع في لبنان بدأ ينهار ، وأتمنى أن يتحمل السنة قليلاً ولكن التحمل لن يكون طويلاً قطعاً ، واذا بقت الأمور على حالها وكل طائفة لها جيش يحميها فلابد لأهل السنة أن يبنوا جيشاً جديداً لهم هم أيضاً ليحموا أنفسهم ، لأن هذا هو الضمانة الوحيدة لحمايتهم ، حزب الله لو قتل منه أحد القادة والوجهاء كما حصل البارحة لنفذ حسماً كاملاً مثل حسم أيار .

السلام عليكم ورحمة الله

العزيز لواء الدعوة..مشاركتك بها 9 أسطر تمنلئ بعدد 5 مصطلحات طائفية ..وهذا يعني أنك تنظر للمسألة بزاوية دينية..رغم أن القضية سياسية..لو قرأت الموضوع مرة أخرى وثالثة ورابعة فلن تعثر في بحثك على أي كلمة ذات مدلولٍ طائفي..بل بالعكس جميعها سياسية..فأتمنى أن تعالج هذه الزواية لديك...ولا حرج من النصيحة..فعلى الأخوة التناصح.

(05-23-2012, 09:09 PM)فارس اللواء كتب:  أظن أنه وكلما طال أمد الأزمة في سوريا فستخلق تلك الأزمة أزماتاً في دول الجوار، وما حدث بلبنان شئ طبيعي ولو أنني أتيقن بأن القوة الوحيدة في لبنان هي قوة حزب الله سياسياً وعسكرياً، لذلك أنا لا أقلق من هذه التصرفات الطفولية سواءاً من إخوان لبنان أو من تيار الحريري وكلاهما حُلفاء للولايات المتحدة.

من كان لديه القوة السياسية لا يحتاج الى فرض نفسه بالقوة العسكرية.

(05-24-2012, 01:44 AM)لواء الدعوة كتب:  القضية يجب أن توضع في إطارها الصحيح أخي فارس وفي مكانها المناسب ، نحن لا نتحدث عن وضع طبيعي بل نتحدث عن وضع استثنائي مركب لا يقوم على دولة المواطنة والحقوق والمساواة بل يقوم على التوزيع الطائفي و " التفاهم " المذهبي حول توزيع كل شيء في لبنان ، وميزان هذا التوزيع يتناسب طرداً وعكساً مع ميزان القوة ، والطائفة السنية كما هو معلوم خرجت من الحرب الأهلية اللبنانية خاسرة وضعيفة ولا يوجد لها تيار يمثلها أو زعيم يطالب بمطالبها إلا بعض أشباه الرجال ولذلك أهينت وأهين شبابها .

الطائفة السنية خرجت من الحرب الأهلية ضعيفة لأن النظام السوري استهدف قادتها وخيرة أبنائها .. ابتداء من تصفية المرابطون الناصريون على أعقاب خروج منظمة التحرير عام 1982، مرورا باغتيال صبحي الصالح، وحسن خالد ورشيد كرامي ورفيق الحريري.

السنة في لبنان هم أمتداد للسنة في سوريا لذلك كان من الضروري للنظام الطائفي في سوريا تقليم أظافرهم في لبنان للحفاظ على جدار الخوف وانقطاع الأمل الذي بناه في سوريا.

لواء الدعوة و الكندى يتكلمان عن السنة فى لبنان و كان الجماعة قاعدة بامان الله و من غير اى مشاكل , فهاجمتهم سوريا و اعوانها و حلفاؤها و قمعوهم و سجنوهم و اضطهدوهم .
قبل دخول الجيش السورى الى لبنان كانت طرابلس و شمال لبنان المنطلق الاساسى لهجمات الاخوان المسلمين السوريين على سوريا , و هناك كانت تتم تفخيخ السيارات التى تنفجر فى دمشق و حلب و المدن السورية , هذا بالرغم من ان النظام السورى لم يفعل اى شئ ضد سنة لبنان قبل ان تبدا الحرب مع الاخوان المسلمين السوريين , و لكن من يسميهم لواء الدعوة و الكندى السنة (هم جماعة متطرفة من السنة ) هم من بدؤوا بدعم الاخوان المسلمين السوريين و تسليحهم و جعلوا من مدينتهم معقلا لهم .
عندما دخل الجيش السورى الى لبنان عمل على تصفية الجهات التى دعمت الارهابيين فى سوريا و الذين حولوا سوريا الى جحيم , و بالطبع لا انفى وقوع مظالم و قمع من الجيش السورى .
و بذلك فمن تسمونهم السنة هم البادؤون بضرب النظام السورى , و النظام السورى لم يهاجمهم لانهم سنة , بل لانهم شكلوا خطرا حقيقيا على النظام السورى و الشعب السورى , كما انهم جعلوا انفسهم فى صف واحد مع احد الاطراف السورية المتقاتلة من منطلق طائفى .
بالنسبة للاغتيالات , فقد تمت اغتيالات لكل الطوائف و الاحزاب و الجماعات فى لبنان و ربما تكون الطائفة السنية اقل الطوائف المستهدفة بالاغتيالات , و سؤالى للواء الدعوة هو انه لماذا تستبعد تماما الاغتيال الاسرائيلى لمن تسميهم السنة فى لبنان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ساجيبك بكل بساطة : لانك تعلم ان اسرائيل لا ترى فيهم خطرا عليها يستحق الاغتيال , و تعرف اسرائيل ان كل همهم هو تحقيق مكاسب سياسية ترضى مموليهم فى الخليج , و تعلم اسرائيل ان مموليهم فى الخليج لا يسمحون لهم بعمل اى شئ ضد اسرائيل , و ان عملهم فقط ضد سوريا و حزب الله .
لو تم اغتيال اى شخصية شيعية فى لبنان فاصابع الاتهام تتوجه فورا الى اسرائيل , بينما من تسميهم سنة , فاصابع الاتهام تتوجه فورا لسوريا او حزب الله , و من هذا المنطلق تتحرك اسرائيل .
من ناحية السجون , فان من تسميهم اهل السنة هم من حملوا السلاح فى مخيم نهر البارد و حاولوا تنفيذ تغيير مسلح فى لبنان , و هم من حاولوا الاعتداء على شبكة الاتصال لحزب الله , و هم الذين استدعوا الخارج لتدويل التحقيقات فى مقتل الحريرى , بينما هو ليس الشخصية الوحيدة التى اغتيلت فى لبنان , و لم نر منكم انتقادا لذلك , و لو ان شيعيا فعل ذلك , لذكرتمونا بالعلقمى و بالتقية و بكل المصطلحات التخوينية الطائفية , بس لان السنة فعلوا ذلك فلا ضير , و تم اعتقال اربعة ضباط تابعين لحزب الله , بشهود زور بتدبير من تسميهم السنة , و فقدوا مواقعهم و وظائفهم و سجنوا و لم يقدم لهم اى تعويض او اعتذار بعد اثبات ان من تسميهم السنة هم المتورطون فى شهود زور لتوريط دولة كاملة بقضية دولية و تشويه صورة حزب الله للتمهيد الى نزع سلاح المقاومة .
و الان من تسميهم السنة يعملون على دعم حالة الفوضى و عدم الاستقرار فى سوريا مرة اخرى , و لم يعتبروا من الدرس السابق القاسى الذى تلقوه بعد دعمهم الطائفى للارهاب سابقا , و عندما يتم التعامل معهم على اساس ما زرعوه هم , و ما بدؤوه هم , فالاولى بدلا من التباكى عليهم , ان يتم تذكيرهم بان ما يفعلونه غلط , و سياتى اليوم الذى يدفعون ثمن ما قدموه و ما فعلوه , بعد انسحاب الجيش السورى , الفرصة كانت سانحة لفتح صفحة جديدة و نسيان الماضى , و لكنى شخصيا اعذرهم , لان الممولين فى الخليج لا يرضون ذلك , فلا يبقى الا ان يتحملوا تبعات خيارهم .

(05-24-2012, 08:50 AM)على نور الله كتب:  لواء الدعوة و الكندى يتكلمان عن السنة فى لبنان و كان الجماعة قاعدة بامان الله و من غير اى مشاكل , فهاجمتهم سوريا و اعوانها و حلفاؤها و قمعوهم و سجنوهم و اضطهدوهم .
قبل دخول الجيش السورى الى لبنان كانت طرابلس و شمال لبنان المنطلق الاساسى لهجمات الاخوان المسلمين السوريين على سوريا , و هناك كانت تتم تفخيخ السيارات التى تنفجر فى دمشق و حلب و المدن السورية , هذا بالرغم من ان النظام السورى لم يفعل اى شئ ضد سنة لبنان قبل ان تبدا الحرب مع الاخوان المسلمين السوريين , و لكن من يسميهم لواء الدعوة و الكندى السنة (هم جماعة متطرفة من السنة ) هم من بدؤوا بدعم الاخوان المسلمين السوريين و تسليحهم و جعلوا من مدينتهم معقلا لهم .
عندما دخل الجيش السورى الى لبنان عمل على تصفية الجهات التى دعمت الارهابيين فى سوريا و الذين حولوا سوريا الى جحيم , و بالطبع لا انفى وقوع مظالم و قمع من الجيش السورى .
و بذلك فمن تسمونهم السنة هم البادؤون بضرب النظام السورى , و النظام السورى لم يهاجمهم لانهم سنة , بل لانهم شكلوا خطرا حقيقيا على النظام السورى و الشعب السورى , كما انهم جعلوا انفسهم فى صف واحد مع احد الاطراف السورية المتقاتلة من منطلق طائفى .
بالنسبة للاغتيالات , فقد تمت اغتيالات لكل الطوائف و الاحزاب و الجماعات فى لبنان و ربما تكون الطائفة السنية اقل الطوائف المستهدفة بالاغتيالات , و سؤالى للواء الدعوة هو انه لماذا تستبعد تماما الاغتيال الاسرائيلى لمن تسميهم السنة فى لبنان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ساجيبك بكل بساطة : لانك تعلم ان اسرائيل لا ترى فيهم خطرا عليها يستحق الاغتيال , و تعرف اسرائيل ان كل همهم هو تحقيق مكاسب سياسية ترضى مموليهم فى الخليج , و تعلم اسرائيل ان مموليهم فى الخليج لا يسمحون لهم بعمل اى شئ ضد اسرائيل , و ان عملهم فقط ضد سوريا و حزب الله .
لو تم اغتيال اى شخصية شيعية فى لبنان فاصابع الاتهام تتوجه فورا الى اسرائيل , بينما من تسميهم سنة , فاصابع الاتهام تتوجه فورا لسوريا او حزب الله , و من هذا المنطلق تتحرك اسرائيل .
من ناحية السجون , فان من تسميهم اهل السنة هم من حملوا السلاح فى مخيم نهر البارد و حاولوا تنفيذ تغيير مسلح فى لبنان , و هم من حاولوا الاعتداء على شبكة الاتصال لحزب الله , و هم الذين استدعوا الخارج لتدويل التحقيقات فى مقتل الحريرى , بينما هو ليس الشخصية الوحيدة التى اغتيلت فى لبنان , و لم نر منكم انتقادا لذلك , و لو ان شيعيا فعل ذلك , لذكرتمونا بالعلقمى و بالتقية و بكل المصطلحات التخوينية الطائفية , بس لان السنة فعلوا ذلك فلا ضير , و تم اعتقال اربعة ضباط تابعين لحزب الله , بشهود زور بتدبير من تسميهم السنة , و فقدوا مواقعهم و وظائفهم و سجنوا و لم يقدم لهم اى تعويض او اعتذار بعد اثبات ان من تسميهم السنة هم المتورطون فى شهود زور لتوريط دولة كاملة بقضية دولية و تشويه صورة حزب الله للتمهيد الى نزع سلاح المقاومة .
و الان من تسميهم السنة يعملون على دعم حالة الفوضى و عدم الاستقرار فى سوريا مرة اخرى , و لم يعتبروا من الدرس السابق القاسى الذى تلقوه بعد دعمهم الطائفى للارهاب سابقا , و عندما يتم التعامل معهم على اساس ما زرعوه هم , و ما بدؤوه هم , فالاولى بدلا من التباكى عليهم , ان يتم تذكيرهم بان ما يفعلونه غلط , و سياتى اليوم الذى يدفعون ثمن ما قدموه و ما فعلوه , بعد انسحاب الجيش السورى , الفرصة كانت سانحة لفتح صفحة جديدة و نسيان الماضى , و لكنى شخصيا اعذرهم , لان الممولين فى الخليج لا يرضون ذلك , فلا يبقى الا ان يتحملوا تبعات خيارهم .