(06-08-2012, 12:26 AM)العلماني كتب:  لا أعتقد بأن "ابن سوريا" فقد موضوعيته، ولكنه يعيش الحدث "على جلده" ولا يتفرج عليه من بعيد، لذلك فردة فعله قد تأتي حادة بعض الشيء. وهو عندما يقول أن ثورة سوريا لو تحولت لاصطفافات طائفية فإنها سوف تحرق الجميع، فهو محق في هذا. فلا أحد يربح من الحرب الطائفية، وهي حرب حقيرة مدمرة دنيئة وتترك جراحاً لا تلتئم بسهولة.

عزيزي العلماني،
سيف الاتهام بالطائفية جاهز بيد الزميل و يد ''الثوريين'' في هذا المنتدى، و لا يتوانون بالضرب به كل من لم يؤيد ثورتهم تأيدا مطلقا. فينبغي تنزيه كتائب الفاروق و كتائب العرعور و الشبيحة المستوردين من ليبيا و تونس و السعودية، حتى من جنحة المخالفات المرورية.
لمجرد ان تقول ان المعارضة لا تشكل بديل مقنع لي، تصبح طائفيا و ترقص على دماء الاطفال و فاقد للانسانية. يحذرون من الاصطفاف الطائفي، و هم يحكمون على رأي الاخر من منظور طائفي. فبحساباتهم كل شخص غير سني رؤيته تختلف عن رؤيتهم هو طائفي بالضرورة.

الزميل ابزرفر
حتى السنى المخالف للمعارضة السورية فى الاسلوب فقط و ليس الهدف يعتبرونه عميلا و خائنا و كل الصفات السيئة فى الدنيا .
الجماعة الان اعترفوا بالطائفية بامتياز فى ثورتهم , فلاحظ انهم يعلنوها الان صراحة(( بعد ان فشلوا فى تلميع صورة المعارضة)) ان الهدف ليس الديموقراطية و لا اهداف مبدئية فكرية او اصلاحية , او القضاء على الفساد و الاستبداد , انما الهدف هو اسقاط النظام الغير سنى , لانه لو اتى محله القاعدة او اى نظام سنى مستبد فلا مشكلة عند الجماعة , و هذا ما قلناه سابقا , و لكنهم كانوا يرددون عبارات تجميلية مثل الديموقراطية و الاصلاح و غيره .
بالنسبة للهدف الذى يدعو اليه فرات و صفق له البقية كموافقين , يثبت ان الجماعة لا ناقة لهم و لا بعير بكل ما يجرى فى سوريا , و يثبت انه لا ثورة و لا ما يحزنون لو كان الامر فعلا كما يرسمه زملاؤنا فى النادى , بل صح الاسم الذى اطلقه مؤيدوا النظام بانها فورة و ليس ثورة , لان الثورة هى تغيير واقع فاسد الى واقع افضل , و الفورة هى تغيير واقع بغض النظر ان كان الى الافضل او الاسوء .
لو كان الزملاء يعانون من نظام مستبد كما يحاولون ان يصوروا , لما رضوا بمجرد اسقاط النظام , بل لكان من اولوياتهم تغيير النظام فى سوريا الى واقع صالح و افضل , و لرفضوا تدخل اى نظام مستبد اخر , لان الذين عانوا من الاستبداد يرفضون كل اشكال الاستبداد , يعنى هل يعقل ان يقول فلسطينى عانى من الاحتلال الاسرائيلى بانه مستعد فقط لطرد الاسرائيلى ليحل محله الاحتلال الصينى مثلا
طبعا الفلسطينى الذى لم يعانى من الاحتلال ربما يوافق , بس الذى تضرر و عانى يرفض اى شكل من اشكال الاحتلال , و مستعد يضحى بدمه من اجل التحرير و ليس من اجل احتلال اخر .
الزملاء المعارضون فى النادى و ارجو ان لا يكونوا عينة حقيقية لكل المعارضين السوريين , لا يعانون من النظام المستبد , و ستجدهم فى واقع الحياة يعملون فى وظائف منحهم اياها النظام , و يعيشون فى تناغم مع النظام و مبسوطين 24 قراط , بس فى النت هم يعبرون عن احقاد طائفية صرفة , و يتمنون سقوط النظام من ناحية طائفية فقط , ليقوم مكانه نظام طائفى من طائفتهم يمارس نفس الفساد و الاستبداد السابق , و لا مشكلة عندهم فى ذلك , اذ انه لن يتغير عليهم شئ , و سيتاقلمون مع الفساد و يتناغمون معه و لن يؤرقهم البعد الطائفى الاستبدادى
هاى القصة و ما فيها

(06-08-2012, 10:03 AM)observer كتب:  

(06-08-2012, 12:26 AM)العلماني كتب:  لا أعتقد بأن "ابن سوريا" فقد موضوعيته، ولكنه يعيش الحدث "على جلده" ولا يتفرج عليه من بعيد، لذلك فردة فعله قد تأتي حادة بعض الشيء. وهو عندما يقول أن ثورة سوريا لو تحولت لاصطفافات طائفية فإنها سوف تحرق الجميع، فهو محق في هذا. فلا أحد يربح من الحرب الطائفية، وهي حرب حقيرة مدمرة دنيئة وتترك جراحاً لا تلتئم بسهولة.

عزيزي العلماني،
سيف الاتهام بالطائفية جاهز بيد الزميل و يد ''الثوريين'' في هذا المنتدى، و لا يتوانون بالضرب به كل من لم يؤيد ثورتهم تأيدا مطلقا. فينبغي تنزيه كتائب الفاروق و كتائب العرعور و الشبيحة المستوردين من ليبيا و تونس و السعودية، حتى من جنحة المخالفات المرورية.
لمجرد ان تقول ان المعارضة لا تشكل بديل مقنع لي، تصبح طائفيا و ترقص على دماء الاطفال و فاقد للانسانية. يحذرون من الاصطفاف الطائفي، و هم يحكمون على رأي الاخر من منظور طائفي. فبحساباتهم كل شخص غير سني رؤيته تختلف عن رؤيتهم هو طائفي بالضرورة.

يعني واحد مثل علي نور يعترف ان النظام قاتل وسافك دماء وفاسد ...اخبرني ما السبب المنطقي الذي يجعله يؤيد النظام البعثي؟
شخص مثل الزميل رحمة العاملي يقول لك بالفم الملآن انه ضد النظام ،وان النظام فاسد ألخ الخ الخ...ثم يقول كلاما ويتصرف تصرفات كلها تصب في بوتقة استمرار النظام....ماذا نسمي تصرفه ان لم يكن طائفية.
انت نفسك...تنكر على السوريين المسلمين التغيير...لأنك -باعتقادك- ان البديل اسلامي...طيب يا اخي شو نعمل؟...نقتل رب هالشعب؟..نهدم المساجد؟....نخلي الناس تكفر؟...أليست هذه طائفية...يا اخي بلدهم وهم احرار فيها...انشالله يجيبوا الشيطان يحكمهم....مين نصبك وصي عليهم وعلى تفكيرهم...وعلى مستقبلهم....طيب ما كل كلامكم طلع مو مزبوط في مصر المتدينة باضعاف اضعاف سورية....والدليل ان شفيق وصباحي ينافسان الاخوان بقوة على الرئاسة...وبانتخابات حرة وديمقراطية....يعني الوقائع في مصر التي هي اكثر تطرفا والتي هي منبع الاخوان المسلمين وموطأ قدمهم الاكبر لم يستطيعوا ان يكتسحوا فيها وينافسون "فلول"!!!

مع تحفظي على الموضوع برمته لأنك لو سالت أتفه محلل اجتماعي في تفسير الناس ولجوءها الى الدين لقال لك ان هذه الانظمة الديكتاتورية الحقيرة هي التي دفعت الناس دفعا الى الدين....بعد ان تم خنق الاحزاب وخنق مؤسسات المجتمع المدني...لم يبق الا المسجد والكنيسة للتعبير عن الكينونة الاجتماعية والانسانية للفرد والمجتمع على السواء.


باختصار...وباختصار شديد ايضا...بداية الحل السياسي في سوريا هو اسقاط النظام....وبداية الحل الفكري هو اسقاط النظام....اما بناء الدولة...فهو مهمة السوريين...كل السوريين.

(06-08-2012, 10:39 AM)على نور الله كتب:  الجماعة الان اعترفوا بالطائفية بامتياز فى ثورتهم , فلاحظ انهم يعلنوها الان صراحة(( بعد ان فشلوا فى تلميع صورة المعارضة)) ان الهدف ليس الديموقراطية و لا اهداف مبدئية فكرية او اصلاحية , او القضاء على الفساد و الاستبداد , انما الهدف هو اسقاط النظام الغير سنى , لانه لو اتى محله القاعدة او اى نظام سنى مستبد فلا مشكلة عند الجماعة , و هذا ما قلناه سابقا , و لكنهم كانوا يرددون عبارات تجميلية مثل الديموقراطية و الاصلاح و غيره .

لما يصير الولي الفقيه "سني" والشعب الايراني يرضى...ولما يصير الامين العام لحزب الله "درزي" والشيعة يرضوا...تيجي تحكي هالحكي المخجل والذي يصل حد الغباء اعلاه!

(06-08-2012, 11:20 AM)forat كتب:  

(06-08-2012, 10:39 AM)على نور الله كتب:  الجماعة الان اعترفوا بالطائفية بامتياز فى ثورتهم , فلاحظ انهم يعلنوها الان صراحة(( بعد ان فشلوا فى تلميع صورة المعارضة)) ان الهدف ليس الديموقراطية و لا اهداف مبدئية فكرية او اصلاحية , او القضاء على الفساد و الاستبداد , انما الهدف هو اسقاط النظام الغير سنى , لانه لو اتى محله القاعدة او اى نظام سنى مستبد فلا مشكلة عند الجماعة , و هذا ما قلناه سابقا , و لكنهم كانوا يرددون عبارات تجميلية مثل الديموقراطية و الاصلاح و غيره .

لما يصير الولي الفقيه "سني" والشعب الايراني يرضى...ولما يصير الامين العام لحزب الله "درزي" والشيعة يرضوا...تيجي تحكي هالحكي المخجل والذي يصل حد الغباء اعلاه!

الولي الفقيه ضربة وحدة !!!
ياسيدي خليهم بالأول يحطوا وزير سني .. أو يسمحوا بمساجد لأهل السنة
وخلي الحزبلاتوية يقبلوا مقاتل غير شيعي وليس أمينا عاما

لاء وصرعوا طيزنا بالبديل... وبعدم وجوده... وبعدم قدرة المعارضة على التوحد... وعلى طرح حلول متكاملة تضمن حقوق الأقليات!

لك يا عديمي النخوة... يلي هدفكم هو فقط اللعلعة... وتمييع حق الشعب السوري بالحكي والمماحكات الكلامية والجدل الفارغ... ويلي هدفكم أيضاً كسب الوقت وإكساب الوقت لشريككم بشار المجرم:

لو كان هناك في سوريا معارضة قادرة على طرح البديل فهذا يعني أنه ليس هناك ديكتاتورية بالأصل!

وأن يد بشار قصيرة أو أنه يسمح بقيام رأي مخالف أو حتى مجرد فكرة أخرى غير فكره... ولكان هذا مبشر خير.

ولكن بشار، ومن قبله أبوه المجرم، ومن قبلهم شلة حزب البعص والمنتكة، كانوا ولا زالو سيلعنون رب أي صاحب فكر مخالف حتى لو كان يرى الفكر بالمنام!! فكيف بالله على الشراميط يمكن أن تنشأ معارضة في سوريا قادرة على طرح البديل؟!

أما الذين استطاعوا الفرار بمناماتهم خارج سوريا فأوصافهم جاهزة منذ سنة ١٩٧٠: عملاء مرتزقة ماسونية تجار شعوب طائفيين رجعيين خونة... إلى آخر القائمة التي نشأنها على ترديدها في دروس "التربية" القومية و"التربية" العسكرية.

زمن نجس!

(06-07-2012, 08:34 PM)مصطفى علي الخوري كتب:  

(06-07-2012, 03:33 PM)الرائد الدمشقي كتب:  

(06-07-2012, 03:25 PM)على نور الله كتب:  (من اتخذ هذا القرار ...آخر ما يخشاه الموت....فهم قوم طالبي موت ليكتب الله لبقية الشعب الحياة)
من يطلب الموت لا يستغيث بالناتو لاحتلال بلاده الاف السنين و التنكيل بشعبه مقابل الوصول للحكم
لا يختلفون عن النظام بشئ فهو ايضا مستعد للتنكيل بشعبه مقابل البقاء فى السلطة .
فى اخر المطاف الشعب السورى يدفع ثمنا باهظا جدا من دمه و رزقه و امنه , و ربما شعوب المنطقة ستدفع مثل هذا الثمن , و فى اخر المطاف مقابل لا شئ , الا بقاء او وصول نظام ديكتاتورى فاسد للسلطة .

مثل ما بدك

بيقللك فوق، و ينظر حول تقبل الرأي الأخر، و هو أخر من يتقبل أي رأي أخر.

بيقلك النظام مستعد للتنكيل بشعبه مقابل البقاء فى السلطة، أي يقر بإجرامه، و لكن لا يوجد أحسن منه.

يجزم أن النظام القادم سيكون دكتاتوري، أي يقرأ بالغيب، و لا يقر و لا احتمال 1 بالمية أن يكون أحسن من النظام الحالي.

فساد النظام الحالي و دكتاتوريته تقلع العين، و لكنه أحسن من النظام الافتراضي القادم، الذي ربما يكون دكتاتوري و ربما لا. و لا ادري كيف سنجزم بأنه سيفسد قبل أن نجربه.

يتهم الغير بالاستغاثة بالناتو، الذي لم يعمل شيء حتى اليوم سوى بيعنا كلام و شجب، و لم يستطع و لا حتى استخراج قرار أممي للإدانة. و لكنه يغمض العين عن من يستجيد بروسيا و الصين و إيران و يستقدم السلاح الروسي.

يلوح باحتلال غربي قد يحصل و قد لا يحصل، و ينسى أن الجيش الغريب الوحيد المقيم فوق الأرض السورية هو الجيش الروسي.

ينقل لك تسجيل لحادثة فردية تظهر سيارة تجر جثة جندي بالشارع، و يحكم على اساسها على مستقبل التغيير. و يتناسى ملايين المواطنين السورين الذي يجرجرون للمراكز الأمنية، و يتبول بفهمهم ناس مفروض أن يحموهم. و الشهداء الذين تداس رفاتهم بالدبابات، و المعتقلين الأحياء الذين يداسون بالأرجل، و ماذا اقول لأقول، كل ما يخرج عن الغير يسميه كذب، ثم يعبنا اننا لا نقل الرأي الأخر

(06-07-2012, 02:50 PM)على نور الله كتب:  و ابسط دليل ان تنظر الى مؤيدى الثورة فى النادى الذين لا يتقبلون الراى الاخر و لو اختلف معهم فى اسلوب التغيير و وافقهم ان النظام ظالم
انظر كيف استبعدوا هيثم مناع لانه عارضهم فى الاسلوب و ليس الهدف
و انظر الى تعاملهم مع من لا يعجبهم

لا افهم كيف يفكرون

"النظام الافتراضي القادم، الذي ربما يكون دكتاتوري?"

كل ما تراه وتسمع به ولا زال لديك شك?
لا لن يكون هناك نظام بل ميليشيات إرهاب وتهجير

(06-08-2012, 10:03 AM)observer كتب:  

(06-08-2012, 12:26 AM)العلماني كتب:  لا أعتقد بأن "ابن سوريا" فقد موضوعيته، ولكنه يعيش الحدث "على جلده" ولا يتفرج عليه من بعيد، لذلك فردة فعله قد تأتي حادة بعض الشيء. وهو عندما يقول أن ثورة سوريا لو تحولت لاصطفافات طائفية فإنها سوف تحرق الجميع، فهو محق في هذا. فلا أحد يربح من الحرب الطائفية، وهي حرب حقيرة مدمرة دنيئة وتترك جراحاً لا تلتئم بسهولة.

عزيزي العلماني،
سيف الاتهام بالطائفية جاهز بيد الزميل و يد ''الثوريين'' في هذا المنتدى، و لا يتوانون بالضرب به كل من لم يؤيد ثورتهم تأيدا مطلقا. فينبغي تنزيه كتائب الفاروق و كتائب العرعور و الشبيحة المستوردين من ليبيا و تونس و السعودية، حتى من جنحة المخالفات المرورية.
لمجرد ان تقول ان المعارضة لا تشكل بديل مقنع لي، تصبح طائفيا و ترقص على دماء الاطفال و فاقد للانسانية. يحذرون من الاصطفاف الطائفي، و هم يحكمون على رأي الاخر من منظور طائفي. فبحساباتهم كل شخص غير سني رؤيته تختلف عن رؤيتهم هو طائفي بالضرورة.

وكأن الزميل العلماني لا يدرك هذا وكأن أحدا لم يطعنه نفس الطعنة!
أختلف مع الزميل العلماني وأعتقد أن المشار إليه أو آخرين مثله لجؤوا لملاذهم المفضل سواء الطائفي أو العشائري أو المناطقي كي يمكنهم من إعادة التموضع والرحرحة بسهولة لأن ما قام على خطأ ومن باع تاريخه تكون إحتمالاته هكذا

(06-08-2012, 01:23 PM)كريك بيك كتب:  لاء وصرعوا طيزنا بالبديل... وبعدم وجوده... وبعدم قدرة المعارضة على التوحد... وعلى طرح حلول متكاملة تضمن حقوق الأقليات!

لك يا عديمي النخوة... يلي هدفكم هو فقط اللعلعة... وتمييع حق الشعب السوري بالحكي والمماحكات الكلامية والجدل الفارغ... ويلي هدفكم أيضاً كسب الوقت وإكساب الوقت لشريككم بشار المجرم:

لو كان هناك في سوريا معارضة قادرة على طرح البديل فهذا يعني أنه ليس هناك ديكتاتورية بالأصل!

وأن يد بشار قصيرة أو أنه يسمح بقيام رأي مخالف أو حتى مجرد فكرة أخرى غير فكره... ولكان هذا مبشر خير.

ولكن بشار، ومن قبله أبوه المجرم، ومن قبلهم شلة حزب البعص والمنتكة، كانوا ولا زالو سيلعنون رب أي صاحب فكر مخالف حتى لو كان يرى الفكر بالمنام!! فكيف بالله على الشراميط يمكن أن تنشأ معارضة في سوريا قادرة على طرح البديل؟!

أما الذين استطاعوا الفرار بمناماتهم خارج سوريا فأوصافهم جاهزة منذ سنة ١٩٧٠: عملاء مرتزقة ماسونية تجار شعوب طائفيين رجعيين خونة... إلى آخر القائمة التي نشأنها على ترديدها في دروس "التربية" القومية و"التربية" العسكرية.

زمن نجس!

من صرعك
الوطن في حالة الدفاع عن النفس أمام قوى همجية وإرهابية ورجعية يغطيها بعض المعارضين هنا ويطلقون عليها صفات أخلاقية.

بديل أو غير بديل , ديموقراطية أو دكتاتورية لا يهم ونقاشها أصبح ترفا

(06-08-2012, 02:20 PM)Rfik_kamel كتب:  

(06-07-2012, 08:34 PM)مصطفى علي الخوري كتب:  

(06-07-2012, 03:33 PM)الرائد الدمشقي كتب:  

(06-07-2012, 03:25 PM)على نور الله كتب:  (من اتخذ هذا القرار ...آخر ما يخشاه الموت....فهم قوم طالبي موت ليكتب الله لبقية الشعب الحياة)
من يطلب الموت لا يستغيث بالناتو لاحتلال بلاده الاف السنين و التنكيل بشعبه مقابل الوصول للحكم
لا يختلفون عن النظام بشئ فهو ايضا مستعد للتنكيل بشعبه مقابل البقاء فى السلطة .
فى اخر المطاف الشعب السورى يدفع ثمنا باهظا جدا من دمه و رزقه و امنه , و ربما شعوب المنطقة ستدفع مثل هذا الثمن , و فى اخر المطاف مقابل لا شئ , الا بقاء او وصول نظام ديكتاتورى فاسد للسلطة .

مثل ما بدك

بيقللك فوق، و ينظر حول تقبل الرأي الأخر، و هو أخر من يتقبل أي رأي أخر.

بيقلك النظام مستعد للتنكيل بشعبه مقابل البقاء فى السلطة، أي يقر بإجرامه، و لكن لا يوجد أحسن منه.

يجزم أن النظام القادم سيكون دكتاتوري، أي يقرأ بالغيب، و لا يقر و لا احتمال 1 بالمية أن يكون أحسن من النظام الحالي.

فساد النظام الحالي و دكتاتوريته تقلع العين، و لكنه أحسن من النظام الافتراضي القادم، الذي ربما يكون دكتاتوري و ربما لا. و لا ادري كيف سنجزم بأنه سيفسد قبل أن نجربه.

يتهم الغير بالاستغاثة بالناتو، الذي لم يعمل شيء حتى اليوم سوى بيعنا كلام و شجب، و لم يستطع و لا حتى استخراج قرار أممي للإدانة. و لكنه يغمض العين عن من يستجيد بروسيا و الصين و إيران و يستقدم السلاح الروسي.

يلوح باحتلال غربي قد يحصل و قد لا يحصل، و ينسى أن الجيش الغريب الوحيد المقيم فوق الأرض السورية هو الجيش الروسي.

ينقل لك تسجيل لحادثة فردية تظهر سيارة تجر جثة جندي بالشارع، و يحكم على اساسها على مستقبل التغيير. و يتناسى ملايين المواطنين السورين الذي يجرجرون للمراكز الأمنية، و يتبول بفهمهم ناس مفروض أن يحموهم. و الشهداء الذين تداس رفاتهم بالدبابات، و المعتقلين الأحياء الذين يداسون بالأرجل، و ماذا اقول لأقول، كل ما يخرج عن الغير يسميه كذب، ثم يعبنا اننا لا نقل الرأي الأخر

(06-07-2012, 02:50 PM)على نور الله كتب:  و ابسط دليل ان تنظر الى مؤيدى الثورة فى النادى الذين لا يتقبلون الراى الاخر و لو اختلف معهم فى اسلوب التغيير و وافقهم ان النظام ظالم
انظر كيف استبعدوا هيثم مناع لانه عارضهم فى الاسلوب و ليس الهدف
و انظر الى تعاملهم مع من لا يعجبهم

لا افهم كيف يفكرون

"النظام الافتراضي القادم، الذي ربما يكون دكتاتوري?"

كل ما تراه وتسمع به ولا زال لديك شك?
لا لن يكون هناك نظام بل ميليشيات إرهاب وتهجير

يعني النظام العلوي الحاكم لايحكمنا بالميليشيات ولابالارهاب ولايهجر السكان
أكثر من خمسة ملايين سوري مهجرين في أصقاع الأرض منذ انقلاب النافق حافظ الأسد
والآن هناك أكثر من مليون مواطن نزحوا داخل سوريا هربا من ارهاب نظامك الوراثي المجرم وميليشياته
وقرابة نصف مليون أصبحوا لاجئين منذ بداية الثورة