عاجل : تبحث الكنائس المصرية بجميع طوائفها الأنسحاب من ( كمين ) الجمعية التأسيسية الجديدة
للدستور المزمع أنتخابها غدا الثلاثاء بعد أن تبين حصول التيار الدينى على نسبة 50 % من المقاعد
بالأضافة الى جميع مقاعد النقابات المهنية والعمالية ومعظم الشخصيات العامة والأزهر مما يرفع
نسبة هذا التيار الى حوالى 70 % من حجم التمثيل مما يتيح لها تمرير ما تشاء من نصوص
أى أن وجود الكنائس مجرد ديكور وأن الدولة الدينية قادمة لا محالة .

حسب ما تابعت ان التيار الديتي حصل على نسبة 78%

تخيلوا اي وضع نحن فيه عند حسبان الازهر الشريف على التيار المدني ؟

(06-11-2012, 06:32 AM)jafar_ali60 كتب:  تخيلوا اي وضع نحن فيه عند حسبان الازهر الشريف على التيار المدني ؟

وضع ابن ستين وسخة

نجيب ساويرس
أعلن نجيب ساويرس، رجل الأعمال ومؤسس حزب "المصريين الأحرار"، عن رفضه التشكيل الجديد للجمعية التأسيسية للدستور، وقال فى تغريدة على صفحته بموقع "تويتر" اليوم "لن نستسلم لدستور للدولة الدينية.. لا للتكويش لا للاستبداد لا للمغالبة"، داعيًا المشاركين فى الجمعية إلى الانسحاب منها، بقوله "فلينسحب كل وطنى شريف".

كانت أربعة أحزاب مدنية هى "المصرى الديمقراطى الاجتماعى"، و"المصريين الأحرار"، و"التحالف الشعبى"، و"التجمع"، أعلنت أن المشاورات مع القوى السياسية بشأن تشكيل الجمعية التأسيسية، وصلت مجددًا إلى طريق مسدود برغم كل محاولاتها للتوافق طوال الأيام الماضية وبرغم الآمال المعقودة عليه.

وأرجعت هذه الأحزاب فى بيان لها مساء أمس، أسباب هذا التطور، إلى إصرار التيار الإسلامى على تسييس وتصنيف مؤسسات الدولة وعلى رأسها الأزهر والكنيسة، والهيئات القضائية والوزارات السيادية، علي النحو الذى يرجح كفة تيار الإسلام السياسى، باحتساب نسبة هذه المؤسسات البالغة 21% من حصة القوى المدنية فى الجمعية، إضافة إلى احتساب نسبة حزبى "الوسط" و"البناء والتنمية" والبالغة 4% أيضا من حصة القوى المدنية التى لم يعد متبقيا لها غير 25% فقط من أصل 50% وفقًا للاتفاق الذى جرى برعاية المجلس العسكرى الأسبوع الماضى.

وأشار البيان، إلى أن الأحزاب الإسلامية رفضت اقتراحًا من الأحزاب الموقعة على الأربعة، بأن تكون حصة مؤسسات الدولة خارج القسمة بين القوى الديمقراطية وقوى الإسلام السياسى، وإعادة النظر في موقف حزبى البناء والتنمية والوسط، متهمة إياها بالتنصل من اتفاقات وتعهدات سابقة

يعنى مفيش فايدة ! نلف نلف ونرجع تانى لنفس النقطة من جديد !

ملهاش حل سوى أن يفاجىء المجلس العسكرى الجميع بألغاء قراره تعطيل العمل بدستور 71 وذلك فى حال فوز المرشح أحمد شفيق , أما فى حال فوز مرسى فيمتنع المجلس العسكرى عن تسليم السلطة له قبل أتفاق القوى السياسية على معايير الجمعية التأسيسية وأن يرضى عنها جميع الأطراف ويتم صياغة الدستور والأستفتاء الشعبى عليه قبل تسليم السلطة .

مازال التيار المحافظ فى الكنيسة يميل الى مسك العصى من المنتصف أى ينتظر ليرى ما يحدث
وأذا لم يعجبه الموقف ينسحب !!!
ما الداعى الى الأنتظار الكتاب يعرف من عنوانه
وجود الكنيسة كوجود ( الكومبارس ) فى الأفلام أى زى قلته بل أسوأ لأنه سيعطى شرعية للدستور
الدينى الأسلامى .
أنسحبوا بكرامتكم أفضل !!!!

عاجل : أجتماع غدا لممثلى الكنائس لبحث الأستمرار فى التأسيسية أو الأنسحاب
غالبا سيتم الأنسحاب .

بعد أعلان أسماء الأعضاء :
مجموعة كبيرة من الأعضاء تكفر الأقباط ومجموعة أخرى تعتبرهم ذميين !!!
أنظر الى الأسماء :
د.محمد عمارة - د. سليم العوا - محمد حسان - ياسر برهامى - د. ثروت بدوى - نادر بكار
بينما خلت القائمة من أسماء أعظم ثلاث شخصيات مصرية موجوده الآن وهى :
د. محمد البرادعى - د. أحمد زويل - د . بطرس بطرس غالى .

أنسحاب الأستاذ سمير مرقس (وهو شخصية قبطية مرموقة ) من اللجنة الأسلامية ."الكنيسة" تنتظر بت "الدستورية" فى الطعون على البرلمان لتحديد موقفها من "التأسيسية"
الخميس، 14 يونيو 2012 - 13:01

الأنبا باخوميوس
كتب نادر شكرى

قررت الكنائس الثلاث تأجيل قرارها بشأن موقفها من اللجنة التأسيسية للدستور، لحين متابعة حكم المحكمة الدستورية المنتظر اليوم، الخميس، بشأن قرار بطلان ثلث مجلس الشعب، وتواصل الكنائس مشاوراتها بعد ما عبرت عنه من حالة غضب، لسيطرة التيارات الإسلامية على الأغلبية باللجنة الـتأسيسية، وغياب التمثيل الأمثل لطوائف الشعب المصرى.

وقال الأنبا باخوميوس القائم مقام البطريركى إن الكنيسة الأرثوذكسية فى حالة انعقاد دائم لمناقشة تداعيات الموقف من التأسيسية للدستور بالتنسيق مع الكنائس الأخرى، والأزهر الشريف، لاتخاذ قرار خلال الساعات المقبلة بشأن عودة تشكيل اللجنة لما كانت عليه فى الجمعية الأولى والإخلال بالاتفاق على تمثيل جميع طوائف الشعب.

واتفق فى الرأى القس صفوت البياضى رئيس الطائفة الإنجيلية الذى أكد أن المناقشات بشأن التأسيسية متوقفة الآن لحين صدور حكم الدستورية التى إذا حكمت ببطلان مجلس الشعب، ستصبح اللجنة التأسيسية باطلة، لأنها بنيت على مجلس باطل، وبالتالى سنتظر قرار المجلس العسكرى لتحديد المعايير الجديدة لاختيار التأسيسية.

وأضاف أنه إذا تم تأجيل الحكم ستستمر الكنائس فى المناقشات لاتخاذ موقفها سواء بالتجميد العضوية أو الانسحاب بالتنسيق مع الأزهر، للاحتجاج على هيمنة التيار الإسلامى على اللجنة بمخالفة الاتفاق المبرم بين القوى الوطنية.

مفاجأة : الجمعية كأنها لم تكن
رئيس المجلس العسكرى لم يصدق على قانون معايير أختيار أعضاء اللجنة !!!
باى باى لجنة !!!