{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
بهاء
ممنوع 3 أسابيع
    
المشاركات: 3,112
الانضمام: Oct 2004
|
RE: المجلس العسكري يغير الدستور ويصادر لنفسه صلاحيات الرئيس والبرلمان وكتابة الدستور
اقتباس:بهاء،
الشعب الذي خلع "المخلوع" لن يستكين "للاستبداد" مرة أخرى.
"الإسلامويون" في مصر عبارة عن ظاهرة "عابرة". وهم بالمناسبة ليسوا "ضريبة الثورة" ولكنهم "ضريبة اسلمة الدولة في أيام المخلوع وابن ست البرين" من ناحية، و"فشل المشروع القومي العروبي الناصري" من ناحية أخرى.
لا بد من وصول الإسلامويين إلى الحكم، فالديمقراطية سوف تمر من خلالهم وعلى جثتهم في نهاية المطاف. فهو وقودها الضروري في هذه المرحلة. وإن كنت تخاف من الاستبداد حقاً، فيجب أن يخيفك "استبداد العسكر" و"الثورة المضادة" وليس استبداد الإسلامويين، فهؤلاء سوف يندثرون مع أول انتخابات قادمة (لا حلول لديهم ولا مشروع).
وحده "المجلس العسكري" من يشكل اليوم الخطر الأكبر على مصر. وعلى المصريين الإصرار على قيادة "جيشهم" من خلال "المؤسسات السياسية" و"المدنية"، وليس العودة إلى تحكم "الجيش بالدولة"، وإلا فما معنى الثورة على "مبارك" وعلى نظام "العسكرتاريا" من الأساس؟ .
اللهم هل بلغت ... اللهم فاشهد !
ده كلام كتب ونظريات عفواً فارغة من المحتوى والمضمون , ونفس ما ردده أونكل البرادعى فى مصر من حوالى سنتين ولم يتحقق ولن يتحقق. البرادعى وعد المصريين بأن أتاحة الفرصة أمام الأخوان فى البرلمان سيساهم فى تدمير شعبيتهم وحدث العكس , قالوا أن فضائح البرلمان هتؤثر عليهم فى البرلمان ولم يحدث. وأبسط دليل أن مرشح الأخوان هو من وصل للمرتبة الأولى فى الأنتخابات الرئاسية - بالرغم من وجود مرشحين تقال زى " موسى او شفيق او صباحى او حتى أبو الفتوح ".
لو فصحت نتائج تصويت البرلمان هتجد أن 70% من المصريين ليس لديهم أى مشكلة فى أخونة الدولة وتلبيسها العمة - حتى فى أنتخابات الرئاسة لهم نفس النسبة ! بمعنى أنه لو حصل أستفتاء على دولة دينية فى مصر , الأستفتاء هيطلع بنسبة لا تقل عن 70 % او 65 %.
دى نتائج أنتخابات الرئاسة الجولة الأولى وشوف التيار الدينى حصد كام :
اقتباس:1 - أبو العز الحريرى: 40 ألفًا و90 صوتًا.
2 - محمد فوزى عيسى: 23 ألفًا و889 صوتًا.
3 - حسام خير الله: 22 ألفًا و36 صوتًا.
4 - عمرو موسى: 2 مليون و588 ألفًا و850 صوتًا.
5 - عبد المنعم أبو الفتوح: 4 ملايين و65 ألفًا و239 صوتًا.
6 - هشام البسطويسى: 29 ألفًا و189 صوتًا.
7 - محمود حسام: 23 ألفًا و992 صوتًا.
8 - محمد سليم العوا: 235 ألفًا و374 صوتًا.
9 - أحمد شفيق: 5 ملايين و505 آلاف و327 صوتًا.
10 - حمدين صباحى: 4 ملايين و820 ألفًا و273 صوتًا.
11 - عبد الله الأشعل: 12 ألفًا و249 صوتًا.
12 - خالد على: 134 ألفًا و56 صوتًا.
13 - محمد مرسى: 5 ملايين و764 ألفًا و952 صوتًا.
+ الفرق بين نسبة الحضور فى البرلمان من الأنتخابات الرئاسية = مؤيدين حازم ابو اسماعيل اللى أغلبهم قاطع ولم يجد مرشح اخر يسانده .
وحماس وأيران وحزب الله فى لبنان والبشير فى السودان هم أكبر أمثلة = أن الحركات الأسلامية لا تعرف تناقل السلطة ولا تفهم ديمقراطية , الا لتمكين وفرض السيطرة.
فوووقوا يرحمكم الله
(تم إجراء آخر تعديل على هذه المشاركة: 06-19-2012, 05:15 PM بواسطة بهاء.)
|
|
06-19-2012, 05:14 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
jafar_ali60
عضو رائد
    
المشاركات: 1,954
الانضمام: Dec 2001
|
RE: المجلس العسكري يغير الدستور ويصادر لنفسه صلاحيات الرئيس والبرلمان وكتابة الدستور
(06-19-2012, 04:18 PM)العلماني كتب: الشعب الذي خلع "المخلوع" لن يستكين "للاستبداد" مرة أخرى.
"الإسلامويون" في مصر عبارة عن ظاهرة "عابرة". وهم بالمناسبة ليسوا "ضريبة الثورة" ولكنهم "ضريبة اسلمة الدولة في أيام المخلوع وابن ست البرين" من ناحية، و"فشل المشروع القومي العروبي الناصري" من ناحية أخرى.
لا بد من وصول الإسلامويين إلى الحكم، فالديمقراطية سوف تمر من خلالهم وعلى جثتهم في نهاية المطاف. فهو وقودها الضروري في هذه المرحلة. وإن كنت تخاف من الاستبداد حقاً، فيجب أن يخيفك "استبداد العسكر" و"الثورة المضادة" وليس استبداد الإسلامويين، فهؤلاء سوف يندثرون مع أول انتخابات قادمة (لا حلول لديهم ولا مشروع).
وحده "المجلس العسكري" من يشكل اليوم الخطر الأكبر على مصر. وعلى المصريين الإصرار على قيادة "جيشهم" من خلال "المؤسسات السياسية" و"المدنية"، وليس العودة إلى تحكم "الجيش بالدولة"، وإلا فما معنى الثورة على "مبارك" وعلى نظام "العسكرتاريا" من الأساس؟ .
اللهم هل بلغت ... اللهم فاشهد !
ليسمح لي سندي
هل تعرف موقف جعفر علي من العسكر؟ كنت وقلت ولا زلت ان العسكر هم سبب بلاءنا ، وامامهم الاكبر هو عبد الناصر ، العسكر بقيادة عبدالناصر هم من اجهضوا الدول المدنية ، تلك الدول التي حملت بذور الديموقراطية من رحم الاستعمار ، ولا اظن ان احدا يستطيع المزاودة عليّ فهذه الجزئية ، ونحن الان ندفع فواتير سابقة لتلك الخطايا .
لكن هل الخوف من عودة العسكر يبرر لنا الاختباء تحت عباءة المرشد ؟ هذا لا يجوز ، ولا يملك منطقاً ، من يريد الدولة المدنية يرفض كلا الطرحين ، على ان طرح عودة العسكر هو طرح وهمي ويستعمل كبعبع بينما الطرح الثاني قائم ويمشي على قدميه
المجلس العسكري هو من حمى الثورة المصرية ولولا وقوفهم الي جانب الشعب المصري لكانت الامور ليست كما نراها الان
المجلس العسكري ، واضح في رؤياه وتصوراته وملتزم تماما بما يصدر عنه وملتزم بالمواعيد ، بينما القوى السياسية هي التي وضعت وتضع العراقيل وعلى رأسهم الاخوان .
ما ذا لو تم كتابة الدستور قبل اي استحقاق اخر ؟ هل كنّا سنتوه بهذه الازقة والحواري . وللاسف ان الاخوان وطمعهم وجشعهم هو من اوصل الي هذه الحالة ، بل ان الاعلان الدستوري المكمل الذي هو عنوان هذا الموضوع جاء كاحتياط لاي اشكالية اخوانية قادمة
دعنا لانغوص بالماضي والمنعطفات ، وننظر الي الاعلان الدستوري هذا
هذا جاء نتيجة لعدم حسم النقاش حول علاقة الجيش بالدولة ، وجاء نتيجة عدم وضع دستور يحدد هذه العلاقة . ثم ان هذا الاعلان ينتهي مفعوله يوم اقرار الدستور وليس قانونا ازليا ، ويتطرق الي بنود معينة تضع مسافة وحدود بين الرئيس والجيش لحين تحديدها رسميا .
اما حتمية حكم التيار الاسلامي ، هذه لا تعني شيئاً
ليوضع دستور عصري مدني يلتزم الجميع به ، وعندها لو حكم الاخوان الف عام فلا مشكلة ، اما في هذه الحالة الضبابية وفي شواهدنا ايران الثورة وغزة حماس وسودان البشير ، يصبح من الواجب على الجيش حماية الدولة ، واذا تخلف عن هذا الدور فهو خــائن
|
|
06-19-2012, 07:32 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}