أظرف ما في هذا الموضوع أن يتحدث عن الشرف قوم يقدّمون بناتهم قربانا بين أفخاذ الملالي حتي يبلغن مرتبة السيدة زينب وأم البنين والزهراء , والواحد فيهم يقيم عرسا لو أن "السيّد" يطلب رضيعته يفخذها له حسب مذهب آل البيت -علهيم السّلام- !!!
الواقعة المنسوبة إلى حارث الضاري مستبعدة جدا , لأن الرجل لم يفقد عقله حتى يطلب يد فتاة بتلك الطريقة , مع أنها لو صدقت لكانت درسا لطائفة كاملة كان يجب أن تبصق على السيستاني في فضيحة مناف الناجي.

ماذا جنى السوريون ممن نصب نفسه مدافعا عن الحرية والديمقراطية سوى اكثر من عشرين الف من الشهداء عسكريين ومدنيين ناهيك عن الدمار والتشرد والطائفية فهل علينا ان نشكر النظام و دمى مجلس اسطنبول المنتخب ديمقراطيا !، والذي صنع بارادة الخارج ومال الزيت الاسود !، كان للاطفال ارجوحة والامهات تكبر بالابتسامات والناس تسهر وتصلي والحياة تسير رغم صعوبتها، فالجميع تحت سقف الوطن اخوة، فكاذب من يقول بان مشاكلنا تعود للانظمة وهي وليدة 40 سنة وجدت فينا من اناسنا واهلينا فمشاكلنا عمرها مئات السنين فقرا وتسلطا واستعمارا وجهلا !، فهل أوطان الربيع اضحت مثمرة وكيف وراعيها ممالك الاستبداد محميات العروش والبطون والقروش!، وهاهي اموالهم تسفك دمنا وتريد ان تشتري عرضنا باسم الدين نقتل وباسم الدين نفتت وباسم الدين يباع تشردنا فيا حرية لانريدك ولانريد اهلك فابتعدي عنا ابتعدي عنا !!
انتهت سوريا الي حيث كان يريد لها النظام و دمى اسطنبول ....
السوريات شريفات عزيزات لا بل يفقن نظيراتهن العربيات عزة و عفة...

(09-09-2012, 11:45 PM)Reef Diab كتب:  ماذا جنى السوريون ممن نصب نفسه مدافعا عن الحرية والديمقراطية سوى اكثر من عشرين الف من الشهداء عسكريين ومدنيين ناهيك عن الدمار والتشرد والطائفية فهل علينا ان نشكر النظام و دمى مجلس اسطنبول المنتخب ديمقراطيا !، والذي صنع بارادة الخارج ومال الزيت الاسود !، كان للاطفال ارجوحة والامهات تكبر بالابتسامات والناس تسهر وتصلي والحياة تسير رغم صعوبتها، فالجميع تحت سقف الوطن اخوة، فكاذب من يقول بان مشاكلنا تعود للانظمة وهي وليدة 40 سنة وجدت فينا من اناسنا واهلينا فمشاكلنا عمرها مئات السنين فقرا وتسلطا واستعمارا وجهلا !، فهل أوطان الربيع اضحت مثمرة وكيف وراعيها ممالك الاستبداد محميات العروش والبطون والقروش!، وهاهي اموالهم تسفك دمنا وتريد ان تشتري عرضنا باسم الدين نقتل وباسم الدين نفتت وباسم الدين يباع تشردنا فيا حرية لانريدك ولانريد اهلك فابتعدي عنا ابتعدي عنا !!
انتهت سوريا الي حيث كان يريد لها النظام و دمى اسطنبول ....
السوريات شريفات عزيزات لا بل يفقن نظيراتهن العربيات عزة و عفة...

ولماذا لاتأتي على ذكر دعم النظام الشيعي المجوسي للنظام الطائفي الحقير في سورية
أليس شريكا بسفك دماء شعبنا

ارفع للزميل اسمى آيات التهاني والتبريك، على شهادة حق وبإمتياز نالها من الأب الروحي، صاحب المقام الرفيع والدرجة العالية، هنيئا لك.. رضى "يزيد" عنك ورضاك عنه، وذلك كفيل بأن تنزل عليك البركات... حسرتي على العرب، بكى حالي لحالي واشتكى! ردت عيون الحال تدمي بالبكى...

ومادخل يزيد بما كتبته
حاجتك بكبكي صرت مكشوف تماما

(09-10-2012, 12:54 AM)salem mohamed كتب:  ومادخل يزيد بما كتبته
حاجتك بكبكي صرت مكشوف تماما

ضحكتني و الله .. الله يسامحك على هالسؤال .

اي شو شو دخل يزيد ...
يزيد عندهم هو السنة ..و الثأر من الهولوكست التاريخي صار واقع ... ما بئا فينا نخدع حالنا و نكذب على بعض و ندين الطائفية ..

(09-09-2012, 11:45 PM)Reef Diab كتب:  كان للاطفال ارجوحة والامهات تكبر بالابتسامات والناس تسهر وتصلي والحياة تسير رغم صعوبتها، فالجميع تحت سقف الوطن اخوة، فكاذب من يقول بان مشاكلنا تعود للانظمة وهي وليدة 40 سنة وجدت فينا من اناسنا واهلينا فمشاكلنا عمرها مئات السنين فقرا وتسلطا واستعمارا وجهلا !، فهل أوطان الربيع اضحت مثمرة وكيف وراعيها ممالك الاستبداد محميات العروش والبطون والقروش!، وهاهي اموالهم تسفك دمنا وتريد ان تشتري عرضنا باسم الدين نقتل وباسم الدين نفتت وباسم الدين يباع تشردنا فيا حرية لانريدك ولانريد اهلك فابتعدي عنا ابتعدي عنا !!

هل هذا ماذا تعرفه عن سوريا يا أستاذ يا شاعر..
كان الناس عايشين بسبات و نبات و بخلفوا صبيان و بنات ...تماما كما كانت جدتي تروي لي قبل النوم.. فكنت اغفي و انا احلم بمستقبل زاهر.
رأيتَ من كان يصلي و يسهر و يستطيع أن يواجه مصاعب الحياة، و لكن الفقير الذي كان يعيش على فضلات حاويات القامة لم تسمع به؟
المظلوم الذي كان يكدح 20 ساعة بالنهار لكي يطعم أولاده و يرضي كل الخروات بالوزارات و الدوائر، هذا لم تكن تسمع به؟؟
من خطفت حريته و قبع بغياهب السجون، لمجرد الشك بولائه للعائلة المالكة، هذا ألا تعرف بوجوده؟؟
العسكري اللهتان الذي كان يعمل مثل العبد عند الضابط "المعلم" هذا عمرك لم تسمع به؟؟

و بعدين شو: قال الجميع أخوة تحت سقف الوطن.. لا يفضل المواطن البسيط عن المدعوم، و لا تملك الشركات القابضة المخلوفية زمام الاقتصاد و لا تنافس أي تاجر أو صناعي حر، الاتوات كانت بالقرن المنصرم. و اقتصاد البلد موزع بالتساوي على الجميع.

لو بدأنا بسرد كل ما عاناه الشعب السوري تحت حكم الأسد، قد لا ننتهي للصبح، و يمل القارئ من التكرار..

و أنت تأتي لتقول بلا ثورة و بلا أكل هوى، كنا عايشين ماشي الحال، و مشاكلنا قديمة، منذ أكثر من 40 سنة، أن لم يستطع النظام الحاكم أن يحلها، معليش يجب أن نسامحه، فقد كان مشغول بالمقاومة و الممانعة، و ما يزال مصمم على تحرير فلسطين و ترجيع الجولان. أن لم يوفق لذلك، فالحق على الاستعمار و الامبرالية و تسلط الجهل و التراث الشعبي البالي و الأديان التي تمنعه من هذا الهدف النبيل...

لماذا لا نعطيه فرصة أخرى، شي أربعين سنة أخرى، بركي حافظ الثاني بيطلع منو شي

(09-06-2012, 09:14 PM)السيد مهدي الحسيني كتب:  لاجئة سورية في الأردن "تبصق" بوجه حارث الضاري بعد أن طلبها للزواج


قامت صبية سورية نازحة في احد المخيمات المقامة على الحدود الاردنية – السورية بــ"البصق" وتوجيه الشتائم للمدعو "حارث الضاري" رئيس ما يسمى بهيئة علماء المسلمين والذي يقيم في الاردن بعدما طلب الزواج منها. واضاف المواطنون أن الضاري الذي كان يقوم هناك بجولة غير بريئة لمخيمات اللاجئين قد تعرض لأهانة تمثلت بقيام صبية سورية بالبصق على وجهه مع اطلاق سيل من الشتائم بحقه حيث"بلعها" وتوارى عن الانظار .
هذا ومن جهة يرى كاتب صحفي أنه من العار تسابق الخليجيين الآن، للزواج من سوريات قاصرات ممن نزحن بسبب الحرب، بحجة الستر عليهن، متهماً هؤلاء بأنهم يستغلون حاجات أخواتهم في القومية والدين ليطفئوا نيران شهواتهم، وفي شأن زواج السعوديات، يطالب كاتب آخر بمشروع وطني لتزويج مليون عانس بالمملكة، ومؤكدا أن الزواج حق مشروع لهولاء، يجب أن تتضافر من أجله الجهود.
ويرى الكاتب الصحفي محمد العصيمي في صحيفة "اليوم"، أنه من العار تسابق الخليجيين الآن، للزواج من سوريات قاصرات ممن نزحن بسبب الحرب، بحجة الستر عليهن، متهماً هؤلاء بأنهم يستغلون حاجات أخواتهم في القومية والدين ليطفئوا نيران شهواتهم، ففي مقاله "العار: الزواج من (سورية) نازحة..!!".
و يقول الكاتب "هكذا تسابق (المجاهدون) ليغبروا أقدامهم في مواطن اللجوء والنزوح السورية معلنين استعدادهم للزواج من سوريات قاصرات يبحثن عن الستر. ويبدو أن هذه الظاهرة تشهد انتشاراً بمنتهى الاندفاع والعار إلى درجة أن صاحب صفحة "سوريات مع الثورة"، أعلن لزوّار صفحته، الساعين بمنتهى (الحميمية) خلف شهواتهم، عدم قبول أي طلبات زواج راجياً من الجميع ألا يرسلوا هذه الرسائل لأنه الوقت مو وقت زواج عنا.. سوريا في حالة حرب ..
اما الثمن الذي يدفع في "حورية من حوريات" سوريا فلا يتجاوز 500 إلى 1000 ريال سعودي، كما يقول بعض الأردنيين الذين يشاركون الخليجيين هذه المرة في جهاد الشهوات، فالأب المكلوم، في رواية أخرى لأحد مجاهدي الغفلة، يريد ستر ابنته بأي زواج، حتى لو تقدم لها الأعور الدجال.

ويعلق الكاتب قائلاً أي أمة هذه التي يطفئ أحزان بناتها نيران شهوات أبنائها؟ وأي خدعة أو تبريرات يرتكبها هؤلاء المستغلون لحاجات أخواتهم في القومية والدين فيتسابقون إلى شرائهن في سوق نخاسة النزوح الإجباري والحاجة المرة لسقف يأوي فتاة بريئة زائغة البصر من هول ما رأت من القتل والتشرد؟.

ويضيف الكاتب كالعادة سيأتي مَن يقول إن هذا زواج على سنة الله ورسوله فما هي مشكلتك؟ ولمثله أقول إن هذا الزواج زواج إكراه واستغلال، إذ لا شيء غير ذلك يجبر فتاة في ريعان شبابها على الزواج من عابر سبيل لا تعرفه ولا تضمن حياة كريمة معه.وكما حدث في تجربة مأساة العراق فقد يعدد هذا(الشهواني) المستغل لظروف الحرب والفاقة والحاجة فتزيد المآسي بوجود زوجات مهجورات وأولاد تتلقفهم الشوارع ويغطسون في الفقر المدقع.

أما إذا أردن الستر الذي ندعيه فإن ما يمليه علينا ديننا وأصالتنا وقوفنا مع النازحين والنازحات بقلوبنا وأموالنا التي تؤمن لهم مساكن لائقة وتجري لهم رواتب تقيم أودهم حتى تنجلي غمتهم ويعودوا إلى ديارهم وبيوتهم وكراماتهم وحين يحدث ذلك يكون طالب الزواج آدميا ويكون الزواج حقاً زواجاً شرعياً مبنياً على الاستقرار وحسن الاختيار، وليس زواج (سبايا) يتفطرن من الحزن وتتقطع بهن سبل التشرُّد والحاجة.

وكالات

كلام اقل ما يقال عنه انه شديد التفاهة لا يردده الا تافه ولا يصدقه الا من هو اتفه.

اقول هذا بغض النظر عن رأيي عما يجري في سوريا وغيرها من دول المنطقة

ان كان هذا رأيك، فهل توافقني الرأي ان قلت
نحن شعب لا يجيد إلا الضجيج، ولا نرتدي الزي الإنساني إلا على شاشات التلفاز، ونهوى الشعارات المنمقة حد الشغف ..
ان شعوب العالم العربي تميل الى القتل والتدمير والتخريب اكثر من الاصلاح.. أحياناً أشعر أن الناس تحب ممارسة الفوضى ..أكثر من بحثها عن الحرية التي للأسف لا نعلم كيفية ممارستها..
لدي يقين تام أن هناك فئة من الشعب تحاول تهدئة الأوضاع والعودة بالثوار إلى رشدهم..لكننا لانراهم..لأن الفوضى تطغى على كل ما هو جميل..وللأسف الخيانة تجري في عروقنا..
اسمح لي أن أحيطك علماً أن مراسم التشييع تمت بنجاح وكانت مدعاة للفجر والعهر القيادي العربي، فلم يتعرض موكب التشييع إلى أي مضايقات ولم يتخلل المراسم المدروسة أي ضحايا نتيجة التدافع بين الحكام العرب، وتم بعون الله وضع نصب تذكاري في قلب الشام كتب عليه " كنا أمة سورية واحدة واليوم صرنا ذكرى وبقايا أشلاء "
نشكر كل من الساسة حمد وعبد الله للجهود التي بذلاها فقد تبرع الإثنان بكل ما يمتلكان لتتم مراسم التشييع بما يليق والحرية، ويؤكد شهود العيان أن الدموع كانت تسير على وجنتيهما بسخاء غير مسبوق حتى تبللت سيوفهم بالدموع وأصبح طعم كؤوس الويسكي أقرب إلى المالح .!، وتستمر مواسم الشجب والندب والتنديد إلى اليوم.
واتفق الزعماء العرب على إحياء هذه الذكرى كل عام في سوريا، إما إذا ضاقت بهم سوريا ينتقلون إلى دولة عربية أخرى وهكذا إلى ما لانهاية السلالات الحاكمة...
يا لهذا الديك العربي الحاكم، إلى متى يعيش اعتقاداً ، بأن الشمس تشرق لصياحه، ويا لهاذ الغبن الآثم، فنسائم حكامنا، لا توقد النار، وإنما تطفئ آخر شموعنا ..

نعم اتضحت الرؤيا " صرت مكشوف تماما "
وانكشف السر باسرع مما كنت اتوقع
مجرد خيانه .....وكم من خيانة زينت صفحات تاريخنا وحاضرنا وبالتأكيد مستقبلنا
وان قال احدهم لست متفائلا
أقول لست الا متفائلا بمزيد من الانحطاط
الافضل ان نعود لمركز الالعاب...