(09-19-2012, 10:51 PM)الحكيم الرائى كتب:  مشروع توطين الفلسطنيين بسيناء ماض فى طريقه ولكنه ليس الهدف,الهدف النهائى هو حرب شاملة فى سيناء تستهدف نقل أغلب من فيها الى منطقة الدلتا ,يعنى من أخره سيناء واقليم القناه مصيره ليد أسرائيل ,وسلموا لى على شهداء بالملايين على الاقصى رايحين.

هى حقيقة ولا ينكر أحد مدى مهارة شيطان التخطيط الذى يخطط لتحويل الامر الى تخمينات تأخذ اصحابها بعيدا عن او قريبا من الهدف المرحلى والهدف النهائى ولكن كلها لن تخرج عن مضمون الحقيقة التى تتضح يوما بعد يوم.

ومنذ ساعات انتشر هذا الخبر عن مجلس الوزراء المصرى نقلا عن وكالة أنباء الشرق الأوسط


أ ش أ

وافق مجلس الوزراء فى اجتماعه اليوم برئاسة د "هشام قنديل" على طلب شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري ممارسة نشاطها في محافظتي شمال وجنوب سيناء، كما وافق على تنفيذ مشروع لتطوير "ترام مصر الجديدة" ليمتد إلى داخل مدينة القاهرة الجديدة.

وصرح المتحدث باسم مجلس الوزراء السفير "علاء الحديدي" بأن المجلس أقر نظاماً جديدًا للتعامل مع موضوع تلقي الهدايا العينية والشخصية التي تقدم للوفود المصرية الرسمية أو الوفود المستضيفة لهم.

وقال: إن مجلس الوزراء وافق على اعتماد بروتوكول التعاون الموقع بين محافظة القاهرة ومؤسسة معًا لتطوير العشوائيات في مايو 2012، كما وافق المجلس على إنشاء مكتب للصندوق الدولي للتنمية الزراعية في القاهرة، ووافق المجلس على إطلاق الحملة الإعلانية عن برنامج بيت الوطن (أراضي المصريين بالخارج).

وأشار السفير الحديدي إلى أن المجلس وافق على اتفاق قرض من تركيا لمصر بمبلغ مليار دولار يخصص لتعزيز عملية النمو والتنمية الاقتصادية في مصر، وتمويل مشروعات البنية الأساسية التي تنفذها مؤسسات القطاع العام المصرية حيث تبلغ مدة القرض 5 سنوات بمعدل فائدة تعادل سعر اللييور للدولار لمدة ستة أشهر.

http://dostor.org/%D8%A7%D9%82%D8%AA%D8%...8%A7%D8%A1

والخبر السابق لا يخرج عن مسار الخبر التالى


محيط – قسم الترجمة:
قامت مصر في خطوة نادرة بمنح الجنسية المصرية لعشرات الآلاف من الفلسطينيين العرب أغلبهم من قطاع غزة منذ تولي الرئيس «محمد مرسي» الحكم.

قالت قناة CBN الأمريكية أن الحكومة المصرية أمرت وزارة الداخلية بمنح الجنسية لأي شخص له أم مصرية، وأن حوالي 50 ألف شخص حصلوا على الجنسية حتى الآن، بما فيهم «محمود الزهار» قيادي بارز في حركة حماس الفلسطينية ، ومن المتوقع أن يرتفع هذا الرقم إلى الضعف عام 2013 م.

وعلق «تسفي مازل» سفير إسرائيلي سابق لدى مصر على هذا القرار قائلاً "هذا هو العدل من الناحية القانونية"، موضحاً أن الكثير من المصريين تزوجوا من الفلسطينيات أثناء احتلال مصر لقطاع غزة من 1984 حتى 1967، وبطبيعة الحال فهؤلاء المولودين يكونوا مصريين.

أما من الناحية السياسية فيري «مازل» أن منح الجنسية مؤشر على تعاون أكثر بين حماس والإخوان المسلمين في مصر، بل يؤدي إلى فتح الحدود عقب التعرف على كيفية التعامل مع الجماعات الجهادية العالمية التي "ترسخت في غزة".

وأضاف مازل قائلاً "سنرى دعماً أكثر ربما أيضاً في الأسلحة ؛ لأن حماس تحتاج إلى أسلحة جديدة طوال الوقت".

وعن سؤال على مدى تأثير هذا الأمر على إسرائيل، أكد "مازل" أن غزة ستظل قاعدة للهجوم على إسرائيل؛ لأن حماس جماعة إرهابية حسب وصفه، موضحاً أنهم لن يتخلوا عن هدفهم بتدمير إسرائيل، مشيراً إلى أن مرسي سيستمر في الجهود للتوفيق بين حركتي حماس وفتح مع إعطاء حماس الأولوية.

http://www.moheet.com/2012/10/15/%D8%A5%...%84%D8%B3/

معندكش أخبار عن حملة الكتكوت المفترس فى سيناء؟

انتهت منذ تولى مرسى ..... والجيش المصرى الحديث فى طريقه لأكبر سقوط فى تاريخه ....سقوط يفوق سقوطه فى حرب 1967 بمراحل .

(10-18-2012, 01:23 AM)نظام الملك كتب:  انتهت منذ تولى مرسى ..... والجيش المصرى الحديث فى طريقه لأكبر سقوط فى تاريخه ....سقوط يفوق سقوطه فى حرب 1967 بمراحل .

مرسى قام بكارثة عسكرية بكل المقاييس وهو أنه يقود بنفسه المعارك

(10-18-2012, 10:52 AM)الحكيم الرائى كتب:  مرسى قام بكارثة عسكرية بكل المقاييس وهو أنه يقود بنفسه المعارك

هتلر كان يفعل ذلك في الحرب العالمية الثانية

تحذير استخباراتي من تحول القاهرة إلى بؤرة للقاعدة

العربية.نت
حذرت تقارير استخباراتية من تحول القاهرة إلى بؤرة جديدة لتنظيم القاعدة في ضوء كشف تورّط عناصر تابعة للتنظيم في تفجير مبنى بمدينة نصر.

ونشرت صحيفة "الصباح" المصرية معلومات مهمة عن دلائل تقود إلى وجود فعلي لعناصر من تنظيم القاعدة، استغلوا الأوضاع التي تلت الثورة للتموقع، وتشير هذه المعلومات إلى وجود روابط بين عملية مدينة نصر ومقتل السفير الأمريكي في بنغازي.

ويبرز في واجهة المشهد اسم الجهادي محمد جمال الكاشف الشهير بأبوأحمد، الذي أفرج عنه الرئيس مرسي عقب الثورة، والذي تتهمه تقارير استخباراتية أمريكية بأنه هو مَنْ قام بتدريب العناصر التي اقتحمت القنصلية الأمريكية في بنغازي، وقتلت السفير وثلاثة من الدبلوماسيين الأمريكيين.

وفي هذا السياق، كشفت نيابة أمن الدولة العليا طوارئ أن من بين المقبوض عليهم في قضية تفجيرات مدينة نصر "تونسي"، فيما أكدت مصادر حضور السفير التونسي للتحقيقات التي انتهت أمس الأول بقرار حبسهم 15 يوماً على ذمة التحقيقات، بينما نفت قيادات سلفية علاقة المتهمين بتنظيم القاعدة، عقب تداول بعض ما تضمنته تحريات الأمن الوطني عن علاقة القتيل "نبيل" بالتنظيم، وقالت مصادر إن محمد جمال الكاشف، الشهير بأبوأحمد، وهو أحد المفرج عنهم مؤخراً بقرار عفو رئاسي، هو المسؤول عن عمليات مصر وليبيا واليمن.
...........................................


الكاشف يقود القاعدة في مصر


وقالت مصادر جهادية إن تقرير المخابرات الأمريكية الذي تم تسريبه خلال الأيام القليلة الماضية حول توغل تنظيم القاعدة في قلب العاصمة القاهرة صحيح، على الرغم من نفي معظم قيادات حركة الجهاد الإسلامي لما ورد في التقرير، وأشارت إلى أن الشيخ محمد جمال الكاشف (أبوأحمد) هو مَنْ يقود بالفعل تحركات التنظيم في القاهرة والمدن القريبة منها وقد أفرج عنه مرسي بعد الثورة.

وأكدت المعلومات المتوافرة أن "أبوأحمد" كان العقل المدبر للعديد من العمليات التي قام بها تنظيم القاعدة خلال الفترة الماضية سواء في باكستان أو اليمن وليبيا.

وكانت تقارير مخابراتية أمريكية أكدت أن أحد المسؤولين عن الهجوم على القنصلية الأمريكية في بنغازي في 11 سبتمبر/أيلول الماضي، والتي راح ضحيتها السفير الأمريكي لدى ليبيا إلى جانب ثلاثة دبلوماسيين آخرين احتجاجاً على الفيلم الأمريكي المسيء للإسلام، هو الشيخ محمد جمال الكاشف الذي كان أُفرج عنه بعد ثورة 25 يناير الماضي، وقام بتدريب منفذي الهجوم في معسكرات بصحراء ليبيا.

وأكدت مصادر أمنية أن التحقيقات الأولية في قضية الخلية الإرهابية التي قامت بتفجير عقار بمدينة نصر تشير إلى أن المتهمين الخمسة المقبوض عليهم كانوا يرتدون الزيّ العسكري ويتلقون تعليمات من القاعدة في ليبيا عن طريق الإنترنت.

http://www.alarabiya.net/articles/2012/1...46352.html

مفاجأة..منزل متفجرات الإسكندرية مستأجر من أتراك

الجمعة, 26 أكتوير 2012

كشف مصدر أمني بمديرية أمن الإسكندرية عن أن منزل برج العرب الذي عثرت به قوات الأمن على كمية من المتفجرات " T N t" هو منزل لمجموعة من "الأتراك"، كانوا قد استأجروه كمخزن لسيراميك.
وأكد المصدر أن من المرجح أن يكون وراء تلك المتفجرات مجموعات إرهابية متطرفة.

كانت مجموعة من قوات الأمن المركزي، ورجال المخابرات، والشرطة العسكرية قامت عصر اليوم بمداهمة منزل على مساحة أكثر من 500 متر بشارع البنوك بمنطقة برج العرب خلف قسم شرطة برج العرب، وعثرت بداخله على أكثر من 10 أجولة بها مادة " T N T" شديدة الإنفجار تزن حوالي طن ، ولا يزال التحقيق مستمر.
http://dostor.org/تحقيقات/86831-مفاجأة-م...ر-من-أتراك

(10-29-2012, 02:14 PM)نظام الملك كتب:  ويبرز في واجهة المشهد اسم الجهادي محمد جمال الكاشف الشهير بأبوأحمد، الذي أفرج عنه الرئيس مرسي عقب الثورة، والذي تتهمه تقارير استخباراتية أمريكية بأنه هو مَنْ قام بتدريب العناصر التي اقتحمت القنصلية الأمريكية في بنغازي، وقتلت السفير وثلاثة من الدبلوماسيين الأمريكيين.

يبدو أن مرسى يظن أن كونه أخوانيا سيعفيه من خناجر أخوته فى التيار الأسلامى ,كان غيره أشطر ناصر والسادات كانا من الأخوان,الأول نجا من القتل والثانى لم ينجو,ومرسى لن يكون مصيره أفضل من هنا الحراسة المكثفة المحيطة به فهو بالتأكيد لايخشى الليبراليين والعلمانيين لأن أخرهم مظاهرة فى التحرير,لكنه بكل ثقة يخشى أهله وعشيرته

(10-29-2012, 05:13 PM)الحكيم الرائى كتب:  يبدو أن مرسى يظن أن كونه أخوانيا سيعفيه من خناجر أخوته فى التيار الأسلامى ,كان غيره أشطر ناصر والسادات كانا من الأخوان,الأول نجا من القتل والثانى لم ينجو,ومرسى لن يكون مصيره أفضل من هنا الحراسة المكثفة المحيطة به فهو بالتأكيد لايخشى الليبراليين والعلمانيين لأن أخرهم مظاهرة فى التحرير,لكنه بكل ثقة يخشى أهله وعشيرته

كلام مضبوط وقد ذكرت صحيفة الدستور أمس بأنه قد تم العثور بحوزة إحدى الخلايا على قوائم بأسماء 300 شخصية مستهدفة على رأسهم محمد مرسى

أخطر الجماعات المسلحة في سيناء..7 تنظيمات ترتبط بقطاع غزة..وجيش الاسلام يتولى مهمة تدريب "أنصار الجهاد"

•"7 تنظيمات لها جذور في سيناء ترتبط بقطاع غزة
•أعضاء الجماعات خرجوا من المعتقلات واشتركوا فيها سرا
•فكرة تكوين إمارة إسلامية في سيناء هدف بعض الجماعات
•جيش الإسلام بغزة لعب دوراً مهما في تدريب عناصر "أنصار الجهاد" بسيناء


منذ الإطاحة بحكم الرئيس المصري السابق حسني مبارك مطلع العام الماضي، قامت مجموعات من المتشددين بمهاجمة مراكز للشرطة وخط أنابيب لتصدير الغاز المصري إلى إسرائيل في سيناء وهذه الجماعات تأتي من غزة ومن سيناء، حيث زاد وجودها في سيناء تحديدا بعد ثورة 25 يناير 2011.

وتتبنى المجموعات الجهادية المصرية الفلسطينية، أفكار تنظيم القاعدة رغم أنها لا تتبعه تنظيميا علي المستوي الدولي . ومن بين عناصرها أعضاء سابقون طردوا من حماس ومن تنظيم الجهاد المصري.

وقالت مصادر مطلعة ان اجهزة الامن رصدت عدة تنظيمات لها عناصر في سيناء منها :

جماعة التكفير والهجرة
ظهرت في السبعينيات من القرن الماضي وترغب في تطبيق الشريعة الإسلامية بالقوة، وهي تنتهج فكرا متشددا يقوم على مبدأ الجهاد ضد الكفار، معتبرة أن هذا التصنيف يشمل كل من لا يقيم شرع الله.

ترجع جذور الجماعة إلى عام 1965 عندما شن النظام الناصرى حملة اعتقالات واسعة للإخوان المسلمين واتهام قادة جماعة الإخوان بالتخطيط لقلب نظام الحكم والتي فى إثرها تم إعدام سيد قطب مع عدد آخر من قادة الإخوان المسلمين .. وقد بايع أنصار التنظيم شكري مصطفى ليكون أميرا للجماعة وقائدا لها .

وكان انتقال الجماعة إلى سيناء قد تم من خلال بعض أعضائها الذين خرجوا من المعتقلات وكانوا يمارسون نشاطهم سرا وكانوا يتدربون على السلاح وأقاموا علاقات وثيقة مع بعض التنظيمات المتطرفة الأخرى في سيناء وقطاع غزة.

منظمة الرايات السوداء
وهي منظمة جديدة، وتم إلقاء القبض على عدد من الناشطين بها عقب تورطهم في مقتل أحد رجال الأمن المصري في العريش، وتتبنى أفكاراً قائمة على تكفير الحاكم الذي لا يطبق شرع الله، وتسحب حكمها على من دونه من أركان نظام حكمه وصولا ًإلى قاعدة المجتمع البعيدة عن شرع الله، حيث تتشابه أفكار الجماعات التكفيرية المختلفة دون أن يجمعها إطار تنظيمي واحد.

السلفية الجهادية
تدعو إلى الحرب على الكفار وإسرائيل، وتتخذ من شمال سيناء مركزًا لها ولتحركاتها، ، وتقترب أفكار هذه الجماعات من فكر الجماعة الإسلامية فيما يخص الجهاد باعتباره الفريضة الغائبة عن حياة المسلمين، "والهدف من الجهاد إقامة الدولة الإسلامية، وترتبط فكرة الجهاد عن هذه الجماعات بالقضية الفلسطينية بشكل أساسي، لكن بعض الجماعات الجهادية تهدف الي تكوين إمارة إسلامية مركزها سيناء، .أعلنت المنظمة أنها وراء تفجيرات خطوط الغاز بين مصر وإسرائيل التي حدثت عقب الثورة .

أنصار الجهاد
تعتبر هذه المنظمة من المنظمات الجديدة في سيناء،ويسعى تنظيم "أنصار الجهاد في سيناء" إلى إقامة إمارة إسلامية في سيناء، حيث طالب في بيانه بأن تكون سيناء إمارة إسلامية، وأن يكون الإسلام هو المصدر الوحيد للتشريع، وذلك عن طريق طرد الجيش والشرطة من سيناء، والاستيلاء على جميع المقار الأمنية، والضغط على الحكومة المصرية من أجل إلغاء الاتفاقيات الموقعة مع إسرائيل، والتدخل لفك الحصار على غزة.

ويملك تنظيم "أنصار الإسلام في سيناء" علاقة وثيقة بتنظيم "جيش الإسلام الفلسطيني" الموجود في غزة، حيث ثبت من واقع التحقيقات أن "تنظيم أنصار الجهاد" في سيناء مدعوم من جيش الإسلام في قطاع غزة، حيث لعب جيش الإسلام دوراً مهما وأساسيا في تجنيد وتدريب عناصر "أنصار الجهاد" في سيناء، الذين تلقوا تدريبا قتاليا على أعلى مستوى في قطاع غزة قبل وبعد الثورة مع جيش الإسلام في منطقتين بقطاع غزة، هما تل سلطان برفح الفلسطينية، وخان يونس. وكانت أعداد قليلة من أعضاء التنظيم قد تلقت تدريبا في قطاع غزة قبل الثورة، وذلك من خلال تسللهم إلى غزة عبر الأنفاق.

وكان بعض عناصر "أنصار الجهاد"، أفرجت عنهم وزارة الداخلية بعد اعتقالهم، في إطار فتح صفحة جديدة. ولكن بعد خروجهم من المعتقل، عادوا إلى سيناء وانضموا للتنظيم، وتم تدريبهم في قطاع غزة على جميع فنون القتال، واستخدام مدافع الهاون، وجميع أنواع الأسلحة والتدريب، وتجميع المتفجرات وتفكيكها وتفجيرها بالأسلاك الكهربائية.

مجلس شورى المجاهدين
جماعة ظهرت أخيرا قرب الحدود المصرية مع غزة وتضم مصريين وعربا، وهي المنظمة التي تقوم بالعمليات الانتقامية من مصر من حين إلى آخر، ودأبت أخيرًا على مهاجمة مناطق الحدود المصرية- الإسرائيلية.

يتخذ التنظيم من سيناء مقرا له، حيث أعلن عن وجوده داخل سيناء في يوليو 2011، في تسجيل تم بثه على موقع يوتيوب على الإنترنت، بهدف خوض حرب استشهادية ضد العدو الصهيوني وفتح جبهات جهادية جديدة ضده تنطلق من سيناء.

وخلال العام 2012 ورد اسم هذا التنظيم، تبنى تنظيم يسمى أنصار بيت المقدس، إحدى عمليات تفجير أنبوب الغاز المصري المؤدي إلى إسرائيل. وكشف شريط فيديو للتنظيم المراحل الكاملة لتنفيذ العملية.

وفي يونيو من نفس العام ، بثت جماعة إسلامية تتخذ من سيناء مقرا لها تسجيلا مصورا على الإنترنت تعلن فيه المسؤولية عن هجوم عبر الحدود أسفر عن مقتل إسرائيلي في موقع بناء حاجز حدودي.

وظهر في التسجيل المصور الذي بث على الإنترنت أعضاء في جماعة جديدة تسمى مجلس شورى المجاهدين يرتدون ملابس عسكرية ويختارون ما بدا أنه دورية أمنية إسرائيلية وبلدة حدودية هدفا لهم.

جماعة التوحيد والجهاد

تعتبر جماعة التوحيد والجهاد في الأساس، نتاجا لفكر جماعتين إرهابيتين نشطتا في مصر طيلة العشرين سنة الأخيرة. واستمدت هذه الجماعة قوتها من مجاورتها في الـ10 سنوات الأخيرة للحدود المصرية مع قطاع غزة، بعد انقلاب حركة حماس الإخوانية على الرئيس محمود عباس وحركة فتح، والسيطرة على القطاع منفردة عام 2007.وتتخذ الجماعة العاملة بين غزة والتي تعد من أخطر الجماعات المسلحة على جانبي الحدود. من قطاع غزة وبعض جبال سيناء مقرا له.

وينسب إلى هذا التنظيم، الذي تم الكشف عنه عام 2004، الكثير من التفجيرات الإرهابية في مصر، منها تفجيرات طابا 2004، وشرم الشيخ 2005، ودهب 2006، والحسين 2009. وألقى الأمن المصري القبض على العشرات من عناصر التنظيم وحكم على عدد منهم بالإعدام.وبعد ثورة 25 يناير العام الماضي، عادت عناصر التنظيم مرة أخرى، من خلال عدة عمليات، منها في يناير الماضي، حين قاموا بخطف 25 خبيرا صينيا بوسط سيناء، على خلفية احتجاجات تتعلق بالمطالبة بالإفراج عن خمسة متهمين منهم.

وقال مصدر أمنى أن أرقام اعداد هذه الجماعات فى سيناء تصل إلى حوالى 1200 فرد منضمين لأكثر من تنظيم وجماعة، بعضها جماعات كبيرة مثل أنصار الجهاد مثلا وينحصر أعداد اتباعها بين 300 و400 فرد تقريبا وهناك جماعات أخرى صغيرة لا تتجاوز أعدادهم أصابع اليد منغلقون على بعضهم البعض، فضلا عن بعض بقايا جماعات متشددة سابقة مثل تنظيم التوحيد والجهاد

http://www.el-balad.com/302200