هيك عينك عينك بيجاقر مع أن هناك كثير من الناس في المعارضة يرفضون سلوك هؤلاء الجرذان, كذلك فالجميع يسمع يوميا تصريحات مدراءهم في االناتو على أنهم لا يريدون أن تصل أسلحتهم ليد المجرمين مع العلم تماما أنهم يرسلونها لهم

" بالنسبة للعلاك عن الملابس المدينة فالشبيحة هم مدنيين بالأساس"

ألست أنت من رفض قتل شباب الرقة لفظيا لأن الفيديو أوضح قتل الشباب العزل أو الأسرى وألست أنت من يحلل دم المدنيين أو الأسرى الآخرين لعدم وجود فيديو واضح وصريح!


لذلك فقولك أننا نعلِّك ليس غريبا عليك , وأي واحد بالنادي ما عدا المجرمين هوشبيحة لأنهم لابسين مدني والدليل قالولو

لقد هوجم وأعدم هؤلاء الشرطة والموظفين وقوات الأمن أثناء تواجدهم في الدوائر الرسمية ولم يكونوا في حالة الهجوم ومن ثم أقتيدوا إلى مكان أعدموا فيه
إن تكبيرهؤلاء بإسم الله هو تكبير في الحقيقة باسم الشيطان ولقد شوهو كل المعاني فهل يرضى الله بجرائمهم الشنيعة!


لقد قتلوا هذا الفنان الفلسطيني لأنه "شبيح" وأصبحت هذه الكلمة تعني كل من لا يؤيدهم أو يرفضهم في العلن:

حماة الديار....التعامل مع المدنيين العزل

لا أعتقد أن من يتلق الضرب هم مدنيون بل كان يقول أحد الجنود أن واحد منهم هم من العراق وكان يذبح الناس بالسكين وبكل الأحوال ما يحدث هو جريمة وتماهي سايكولوجي مرضي مع القاتل من إعتمد النحر و قطع الرؤوس وإعدام شباب الرقة بشكل جماعي
ما يفعله هؤلاء الأوغاد ليس نهجا بل هو سلوك غير مقبول ومدان مهما كانت الظروف, ويجب أن يلقو العقاب المناسب
في حال إستمرار إعتماد الجهة الرجعية سياسة الحرب واللاحوار سيفقد السوريون مزيدا من الأرواح للأسف

ترجم بتصرف:
وفقا للأكراد، جاءت حوالي 400 سيارة مع المقاتلين والأسلحة عبر الحدود التركية؛ العديد من سيارات البيك آب كانت مجهزة بالرشاشات الثقيلة. وقد أوقفت هذه "القافلة" من قبل الميليشيات الكردية المتحدة. عند الفجر، هذه السيارات أتت من أجل القتال.

في هذا الفيديو من الهاتف المحمول من أحد مقاتلي تنظيم القاعدة الذين قتلوا في وقت لاحق، يمكن للمرء أن يرى زعيم العصابة، وهو من اليمن، وتكشف ذلك لهجته. وكذلك معظم المتمردين الذين يزعموا أنهم يقاتلون من أجل الديمقراطية، ليسوا من هنا. الرجل على الشاحنة الصغيرة على سبيل المثال، هو من المملكة العربية السعودية.

ذلك الرجل الذي يسمي منطقة الأكراد ب"البلد الشقيق" وعد بأنه لن يضر بأي شخص حتى يحصل عل الأوامر المحددة من الأمير بالقرار النهائي. وأخيرا فقد أعطى تعليماته: الهجوم وإقتحام مؤسسات الدولة ومراكز الشرطة ومباني المحاكم .

لقد بدأت قوات "الجيش السوري الحر" (FSA) بغزو المدينة. وإذا كان أحد من السكان لا يفتح بابه، فإن المسلحين يكسرون الباب ويهاجمون المنزل، ويسرقونه ، و يتهمون السكان فورا بأنهم من مؤيدي الحكومة، فيتعرضون لهم بالضرب بأعقاب البنادق ويطلقوا النار في العديد من الحالات.

هذه الوحشية لا يمكن تفسيرها من قبل ما يسمى "المقاتلين من أجل الحرية" التي تعرضت للتنديد مرارا من قبل المنظمات الدولية لحقوق الإنسان، لكن هذه الادانات بقيت لفظية لا غير.

في رأس العين، اشتبكت ثلاث قوى على بعضها البعض. في المدينة نفسها، تم حظر تنظيم القاعدة من قبل وحدات كردية، وكذلك تم إطلاق النار من الضواحي التي تحيط بها القوات الحكومية، و هرب الناس إلى منطقة الحدود التركية والبلدات المجاورة .