(11-16-2012, 02:32 PM)شهاب الدمشقي كتب:  من قال أن النظام الأسدي ليس له أنصار ومؤيدين ؟ ..

يقف وراء النظام فئات هي:

1. جماعات تعيش قلقا طائفياً .. وتعتقد (نتيجة سياسة ممنهجة من النظام ذاته) أن مصيرها كجماعة - مرتبط بمصير النظام .. فتؤيده لأسباب طائفية ..
2. فريق من مؤدلجي العلمانية ممن يعيشون خوفا مرضيا من الرموز والشعارات الدينية (حتى ولو كانت مجرد كلمة الله أكبر !) ..
3. منتفعون ومستفيدون من النظام .. يركبون معه في نفس القارب الغارق..
4. فئات من المكرهين والمجبرين على السمع والطاعة لنظام لا يرحم ..

ولك أن تصنف المجموعة التي ظهرت في الفلم تحت أي فئة من الفئات المذكورة ..

فيما عدا ذلك .. أقول بصدق شديد: لقد اجتمعت مع مئات السوريين في المغترب .. وتواصلت مع الكثير من داخل سورية .. وقرأت ألاف الصفحات التي كبتها سوريون في تقييم الثورة .. ولم أجد حتى الآن سوريا واحدا يؤيد النظام من خارج الفئات المذكورة !! ..

بصدق أنا أيضا لم أجد من يؤيد النظام خارج الأغلبية العظمى التي تحدثت إليها من الشعب السوري!!!

شوف حبيبي إذا سألت الأمريكي أو الكندي فستجد تسعين بالمئة غير راضين, والسبب أنهم ينفذونى غير ما يدعون,ولكن لا توجد هناك أحزاب قوية تناصر الطبقات الشعبية ولأسباب هيمنة الرأسمال على كل مرافق الحياة, لذلك فالإختيار الواقعي هو في كثير من الأحوال القبول بالأفضل والأقل خطرا , إذن وبعبارة أخرى هو عدم وجود البديل الأفضل فما بالك بوجود كتائب أبو جندل وأبو حفص الطائفية وهل تظن هذه مفضلة على النظام الذي لم يلتفت إلا لمن شكل خطرا على الأمن وغير ذلك فقد أمن خدمات كثيرة ولا يتدخل في حياة الأفراد الشخصية أو الإجتماعية!!!! أو في حياة الجماعات وشؤونها بشكل فظ كما تدعو له التيارات الوهابية أو الإسلاموية ك"الجيش الحر" بل يقدم خدمات كثيرة !

ومرة أخرى أقول أن غير المرتاح للتعبير عن موقفه السياسي لم يأتي للمباراة علما أنها كانت فرصة سياسية واضحة ومتاحة ولكنه أيضا لم يأتي بعلم الإنتداب أليس كذلك!!!! أعتقد أنه كان يجب عليك ذكر هذه الشريحة الواسعة أيضا ولسبب ما لم تلتفت إليها!!

فقبل هذه الحركة الدموية الرجعية كنت أنتقد النظام من أجل نيل حقوق وحياة ديموقراطية شاملة , لكني أشعر الآن بالندم وكمشارك في جريمة أني جاريت حاقدين طائفيين ,. فليس هكذا تؤكل الكتف!!!!

ثانيا,
نزعك عن هؤلاء الصبغة الوطنية وتصنيفهم على حسب ما يغربله فكرك "العلمي" وتحجيمهم تصنيفهم بشكل يفتقر للياقة هو أمر غير متوازن ولكن لا بأس فغيرك صنفهم "صينيين" من باب إنكار الواقع واللف والدوران!!
الحقيقة الواضحة للعيان أيضا أن مسيرات تأييد الحكومة السورية في خارج سوريا تكون الغلبة الشعبية فيها واضحة ولا أعلم من أين تأتي بمعلوماتك!

أيضا عندما كان هناك أكثر من مليون مؤيد في ساحة الأمويين لدى خطاب الرئيس وقد أتوا إليها بدون إكراه ولا إجبار وتحت مخاطر أمنية , صورهم صاحب النادي حين إنفكاكها وقال أنه لا يوجد أحد يذكر بس شوية شبيحة!

تعديل:

أعتقد أنهم "فئات من المكرهين والمجبرين على السمع والطاعة لنظام لا يرحم .." هيئ هيء

شوف حبيبي إذا سألت الأمريكي أو الكندي فستجد تسعين بالمئة غير راضين, والسبب أن الأحزاب تنفذ غير ما تدعوا إليه وتخدم الأغنياء ,وأيضا لا توجد هناك أحزاب قوية تناصر الطبقات الشعبية بسبب تسلط وهيمنة الرأسمال على كل مرافق الحياة, لذلك فالإختيار الواقعي هو في كثير من الأحوال القبول بالأفضل أو الأقل خطرا وضررا , إذن وبعبارة أخرى إن عدم وجود البديل الأفضل يرغم المواطن العاقل على الإختيارالمنطقي والذي يحفظ أكثر ما يمكن من الكرامة ولو كانت منقوصة ,فما بالك بوجود كتائب أبو جندل وأبو حفص الطائفية وهل تظن أن هذه القوى لديها أفضلية على النظام السوري الذي لم يتعامل بقسوة إلا مع من شكل خطرا على الأمن ,غير ذلك فقد أمنت الحكومات المتعاقبة خدمات كثيرة لا وسع لشرحها الآن ولم يتدخل هذا "النظام" عادة في حياة الأفراد الشخصية أو الإجتماعية!!!! أو في حياة الجماعات وشؤونها بشكل فظ كما تدعو له التيارات الوهابية أو الإسلاموية ك"الجيش الحر" وحليفته القاعدة !

ومرة أخرى أقول أن الناس غير المرتاحين في التعبير عن موقفهم السياسي لم يأتوا للمباراة , علما أنها كانت فرصة سياسية واضحة ومتاحة و لكنهم بنفس الوقت لم يأتوا بعلم الإنتداب أليس كذلك!!!! أعتقد أنه كان يجب عليك ذكر هذه الشريحة الواسعة أيضا ولسبب ما لم تلتفت إليها!!

قبل بدء الحركة الدموية الرجعية كنت أنتقد النظام من أجل نيل الحقوق والحياة الديموقراطية الشاملة , لكني أشعر الآن بالندم وكمشارك في جريمة أني جاريت حاقدين طائفيين ,. فليس هكذا تؤكل الكتف!!!!

ثانيا,
نزعك عن هؤلاء الصبغة الوطنية وتصنيفهم على حسب ما يغربله فكرك "العلمي" وتحجيمهم وتصنيفهم بشكل يفتقر للياقة هو أمر غير متوازن ولكن لا بأس فغيرك صنفهم "صينيين" من باب إنكار الواقع واللف والدوران!!

أيضا عندما كان هناك أكثر من مليون مؤيد في ساحة الأمويين لدى خطاب الرئيس وكانوا قد أتوا إليها دون إكراه ولا إجبار وتحت مخاطر أمنية , صورهم صاحب النادي حين إنفكاكها وقال أنه لا يوجد أحد يذكر بس شوية شبيحة!

الحقيقة الواضحة للعيان أيضا أن مسيرات تأييد الحكومة السورية في خارج سوريا تكون الغلبة الشعبية العددية فيها واضحة قياسا للحجم الهزيل لمظاهرات المعارضة ولا أعلم من أين تأتي بمعلوماتك وتطلق أحكامك !

في أمريكا ( تسعين بالمئة غير راضين, والسبب أنهم ينفذونى غير ما يدعون,ولكن لا توجد هناك أحزاب قوية تناصر الطبقات الشعبية ولأسباب هيمنة الرأسمال على كل مرافق الحياة, لذلك فالإختيار الواقعي هو في كثير من الأحوال القبول بالأفضل والأقل خطرا ) ..

أما في سورية الأسد فـ ( هناك أكثر من مليون مؤيد في ساحة الأمويين لدى خطاب الرئيس وقد أتوا إليها بدون إكراه ولا إجبار وتحت مخاطر أمنية ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وبهذا نكتشف أن الديمقراطية الحقيقية والثورية لا توجد إلا في سورية (حيث يوجد قائد فذ وحزب ثوري قوي يناصر الطبقات لاشعبية وهيمئنة رأس المال !!) ...

حقيقة لا أدري إن كان صاحبنا يصدق هذا الهذيان أصلا !!!! .. فضلا عن توقع تصديقنا له من الأساس ..

من الواضح أن الشبيحة يعيشون في كوكب آخر غير هذا الكوكب ..

بالفعل .. النقاش مع الشبيح مضيعة للوقت ..

تصبحون على وطن حر من هذه الاشكال ..

(11-18-2012, 09:08 PM)شهاب الدمشقي كتب:  في أمريكا ( تسعين بالمئة غير راضين, والسبب أنهم ينفذونى غير ما يدعون,ولكن لا توجد هناك أحزاب قوية تناصر الطبقات الشعبية ولأسباب هيمنة الرأسمال على كل مرافق الحياة, لذلك فالإختيار الواقعي هو في كثير من الأحوال القبول بالأفضل والأقل خطرا ) ..

أما في سورية الأسد فـ ( هناك أكثر من مليون مؤيد في ساحة الأمويين لدى خطاب الرئيس وقد أتوا إليها بدون إكراه ولا إجبار وتحت مخاطر أمنية ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وبهذا نكتشف أن الديمقراطية الحقيقية والثورية لا توجد إلا في سورية (حيث يوجد قائد فذ وحزب ثوري قوي يناصر الطبقات لاشعبية وهيمئنة رأس المال !!) ...

حقيقة لا أدري إن كان صاحبنا يصدق هذا الهذيان أصلا !!!! .. فضلا عن توقع تصديقنا له من الأساس ..

من الواضح أن الشبيحة يعيشون في كوكب آخر غير هذا الكوكب ..

بالفعل .. النقاش مع الشبيح مضيعة للوقت ..

تصبحون على وطن حر من هذه الاشكال ..

"الحوار اولا واخيرا .."هييء هييء هييء الأخ يريد حوار يكون الآخر فيه موافقا مطيعا
بدل أن يتعامل مع الحقائق ويحللها , يستخف بها ويؤولها ويؤل ما نريد قوله ويقول عنا هذا الديموخراطي أننا شبيحة
يجب أن تعلم أن لا أحد يريد إقناعك و لا إضاعة وقته أيضا بل علقنا على هلوساتك بالمنطق والصوت والصورة
لكن هذا أنتم حين تعجزون عن الحوارتتجرأون على الآخر بألقاب تعبر عن عقلية عاجزة رغم أن أحدا لم يتعرض لك شخصيا

أعداد من يخرج بمظاهرة بعمرها لم تكن معيار لشعبية حاكم، و على الاخص بسوريا، من طرف يخرج كل من يخاف و من يجبر و من يبحث عن مصلحته.
بالمقابل، لا يخرج سوى من يمتلك شجاعة لا نظير لها تسمح له بكسر جدار الخوف.

و كل واحد من طرفه يعتقد أن من يحازيه بالتأيد هم الأكثر....

أنا مثلا لا ادري كيف لساحة الاموين أن تتسع لمليون شخص....

و من يعتقد أن المعارضين قد ضيعوا عنهم فرصة سياسية واضحة ومتاحة للتعبير عن معارضتهم بالذهاب إلى الدوحة اعتقد انه يرى من فوق الاساطيح..
فمن يذبح و يعتقل و يشرد و يحرم من مصدر عيشه، لا اعتقد انه ينتظر مبارة كوره و يسافر إلى الدوحة من اجل التعبير عن رأيه... حتى و لو كانت فرصة العمر

(11-18-2012, 09:08 PM)شهاب الدمشقي كتب:  في أمريكا ( تسعين بالمئة غير راضين, والسبب أنهم ينفذونى غير ما يدعون,ولكن لا توجد هناك أحزاب قوية تناصر الطبقات الشعبية ولأسباب هيمنة الرأسمال على كل مرافق الحياة, لذلك فالإختيار الواقعي هو في كثير من الأحوال القبول بالأفضل والأقل خطرا ) ..

أما في سورية الأسد فـ ( هناك أكثر من مليون مؤيد في ساحة الأمويين لدى خطاب الرئيس وقد أتوا إليها بدون إكراه ولا إجبار وتحت مخاطر أمنية ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وبهذا نكتشف أن الديمقراطية الحقيقية والثورية لا توجد إلا في سورية (حيث يوجد قائد فذ وحزب ثوري قوي يناصر الطبقات لاشعبية وهيمئنة رأس المال !!) ...

حقيقة لا أدري إن كان صاحبنا يصدق هذا الهذيان أصلا !!!! .. فضلا عن توقع تصديقنا له من الأساس ..

من الواضح أن الشبيحة يعيشون في كوكب آخر غير هذا الكوكب ..

بالفعل .. النقاش مع الشبيح مضيعة للوقت ..

تصبحون على وطن حر من هذه الاشكال ..

عزيزي هاد Rfik_kamel علوي أقلوي (من الفئة 1) .. و كل هالزعبرة لتغطية موقفه الطائفي من النظام العلوي و حكم بشار العلوي الأٌقلوي .

ماكان ناقصو يقول غير ..الوطن العربي و قليل عليك سيادة الرئيس انت لازم تقود العالم .

كما نرى فليس هنا من يستطيع إلا الخوار


ولا يصمدون أمام أي حوار حوار عقلاني واقعي

مساكيين .... ولا أثق بأن حياتهم الواقعية إلا كم من الحالات العصابية!!!

(11-18-2012, 09:49 PM)نوار الربيع كتب:  

(11-18-2012, 09:08 PM)شهاب الدمشقي كتب:  في أمريكا ( تسعين بالمئة غير راضين, والسبب أنهم ينفذونى غير ما يدعون,ولكن لا توجد هناك أحزاب قوية تناصر الطبقات الشعبية ولأسباب هيمنة الرأسمال على كل مرافق الحياة, لذلك فالإختيار الواقعي هو في كثير من الأحوال القبول بالأفضل والأقل خطرا ) ..

أما في سورية الأسد فـ ( هناك أكثر من مليون مؤيد في ساحة الأمويين لدى خطاب الرئيس وقد أتوا إليها بدون إكراه ولا إجبار وتحت مخاطر أمنية ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وبهذا نكتشف أن الديمقراطية الحقيقية والثورية لا توجد إلا في سورية (حيث يوجد قائد فذ وحزب ثوري قوي يناصر الطبقات لاشعبية وهيمئنة رأس المال !!) ...

حقيقة لا أدري إن كان صاحبنا يصدق هذا الهذيان أصلا !!!! .. فضلا عن توقع تصديقنا له من الأساس ..

من الواضح أن الشبيحة يعيشون في كوكب آخر غير هذا الكوكب ..

بالفعل .. النقاش مع الشبيح مضيعة للوقت ..

تصبحون على وطن حر من هذه الاشكال ..

عزيزي هاد Rfik_kamel علوي أقلوي (من الفئة 1) .. و كل هالزعبرة لتغطية موقفه الطائفي من النظام العلوي و حكم بشار العلوي الأٌقلوي .

ماكان ناقصو يقول غير ..الوطن العربي و قليل عليك سيادة الرئيس انت لازم تقود العالم .

العله من الشيخ ابو طاقة هههههه
http://www.youtube.com/watch?v=7CxLCicSJIw

(11-18-2012, 09:23 PM)Rfik_kamel كتب:  

(11-18-2012, 09:08 PM)شهاب الدمشقي كتب:  في أمريكا ( تسعين بالمئة غير راضين, والسبب أنهم ينفذونى غير ما يدعون,ولكن لا توجد هناك أحزاب قوية تناصر الطبقات الشعبية ولأسباب هيمنة الرأسمال على كل مرافق الحياة, لذلك فالإختيار الواقعي هو في كثير من الأحوال القبول بالأفضل والأقل خطرا ) ..

أما في سورية الأسد فـ ( هناك أكثر من مليون مؤيد في ساحة الأمويين لدى خطاب الرئيس وقد أتوا إليها بدون إكراه ولا إجبار وتحت مخاطر أمنية ) !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

وبهذا نكتشف أن الديمقراطية الحقيقية والثورية لا توجد إلا في سورية (حيث يوجد قائد فذ وحزب ثوري قوي يناصر الطبقات لاشعبية وهيمئنة رأس المال !!) ...

حقيقة لا أدري إن كان صاحبنا يصدق هذا الهذيان أصلا !!!! .. فضلا عن توقع تصديقنا له من الأساس ..

من الواضح أن الشبيحة يعيشون في كوكب آخر غير هذا الكوكب ..

بالفعل .. النقاش مع الشبيح مضيعة للوقت ..

تصبحون على وطن حر من هذه الاشكال ..

"الحوار اولا واخيرا .."هييء هييء هييء الأخ يريد حوار يكون الآخر فيه موافقا مطيعا
بدل أن يتعامل مع الحقائق ويحللها , يستخف بها ويؤولها ويؤل ما نريد قوله ويقول عنا هذا الديموخراطي أننا شبيحة
يجب أن تعلم أن لا أحد يريد إقناعك و لا إضاعة وقته أيضا بل علقنا على هلوساتك بالمنطق والصوت والصورة
لكن هذا أنتم حين تعجزون عن الحوارتتجرأون على الآخر بألقاب تعبر عن عقلية عاجزة رغم أن أحدا لم يتعرض لك شخصيا

نعم الحوار أولا واخير عندما تكون هنالك أرضية للحوار .. أما عندما يكون موضوع الحوار مقارنة بائسة بين الحيارة السياسية في امريكا ومثيلتها في سورية لاثبات ديمقراطية النظام السوري وتفوقه ديمقراطيا على النموذج الامريكي فالحوار هنا يصبح مسخرة !! ..

مجددا .. تصبح على خير.. وأسف على الوقت الذي اضعته معك ..,

لا تضيع وقتك خليك في الأمور المهمة...ولكن الخلاف يحل بشكل لائق, أنت صنفت تصنيفات من فوق الأساطيح ناسيا أنك تتكلم عن شعب وليس كركوزات ..ما علينا
أمريكا ليست ديموقراطية بل ديكتاتورية ونبع الديكتاتورية وستأتيها أيام دموية كما فعلت بغيرها من الشعوب تحت رايات حقوق الإنسان والحيوان , لا أظن أن الناس حقا لديها خيار في إختيار من تريد بل الثقافة هي ثقافة طنش تعش وبشكل صارخ , إنها فقط مسألة وقت لأن من يبني حضارته على دماء ففي الدماء مصيره ولا ليست هي دماءالنهود الحمر بل دماء كل الشعوب ومنها دماء الفيتنام واليابان والشعب الفلسطيني والسوري والعراقي والليبي ودماء الإقتتال السوري السوري

أمريكا متغلغلة كالسرطان إقتصاديا وعسكريا وإعلاميا ودمويا

هناك مثقفين كثر لا يهمهم سوى المظاهر وما يبدو على السطح
أنا كنت في سوريا منذ عدة سنوات ووجدت الأمور حسنة وأصبحت أسأل كل من يأتي إلى هنا في المغترب لدرجة الهوس فقط لكي أتحقق أن إنطباعي كان منطقيا, جميع من قابلتهم كان يقول أن البلد كانت تتطور وأفضل من السابق لكن في سوريا هناك حقوق تم الإحتفاظ به الأسباب وحتى الآن وهي ثقافة القبول بالآخر وعلى الأقل اثقافي والديني , ثقافة المجتمع السوري وديموغرافيته والتي يجري الآن الإنقلاب عليها فأي خير في ذلك وأين هو المنتصر!

كل المنطقة ليست ديموقراطية وخاصة من تتحالف معه المعارضة فهم أنذل من النذالة نفسها , وأعني هذا حرفيا, كيف لمرء أن ذاق طعم نذالة الآخرين فيقع بنفس الفخ مرتين ولم يجن أحد مما يسمى الربيع السافل سوى الهوان والإنكسار وفقد المال والعيال والقادم أعظم والوطن فإسعدو بجزيرة حمد

الأمور كلها في منتهى النذالة والشعب يفرفر هنا وهناك لا حبا بهذا ولا بذاك والإنتقام الأحمق لن يبقي ولن يذر وإذا لم يدمر بيتك اليوم سيدمر الغد فلا تسعد بالكلمات المسكنة

أسف أيضا للوقت الذي أضعته حضرتك معي ..أوعى تعيدها