بعد حديث أوباما بيومين تظهر المواد الكيماوية في أيدي "المجاهدين"!

ليس صدفة التوقيت بالحديث عن الأسلحة الكيماوية للحكومة السورية على الإطلاق من قبل إدارة أوباما و ومن ثم تلقفها والعمل عل تسويقها من قبل كلاب قطر وبني وهاب في سوريا , فبعد حديث أوباما بيومين تظهر المواد الكيماوية الفي أيدي "المجاهدين"!!!!

إن هذه الأسلحة وهؤلاء المجاهدون لن يستخدموا هذه الأسلحة بالتأكيد ضد أهداف أمريكية أوإسرائيلة لأنهم من أعطاهم الضوء الآخر من خلال التوجيه غير المباشر لأوباما

فصل جديد من فصول الإرهاب الذي يمارسونه في سورية من أجل إحراج النظام وجعله يقوم بردود أفعال يستخدمونها ذريعة لهجوم خارجي

ما في شيء باصدفة إلا الطبيعة التي حرمتكم من العقول
ليس بعد حديث أوباما وإنما بعد إعلان مسؤول الخارجية السورية إن هذا النظام المجرم لن يستخدم الأسلحة ضد الشعب

فيديو من اخراج الشبيحة عن امتلاك الثوار اسلحة كيميائية

المكونات :
1- نشيد جهادي
2- أشخاص مقنعين
3- إخراج سيء
4- موضوع يخدم النظام

طريقة التحضير :

- ضع جميع المكونات مع بعضها ثم أضف القليل من (التكبيير) حسب الرغبة ثم ضعه في اليوتيوب حتى ينضج , واترك الحمقى تتذوقه .

8 دقائق أثارت حفيظة السوريين.. وسخريتهم

لندن: أحمد الغمراوي
في خضم جو التوتر المتفاقم في أغلب المدن السورية، سواء ترقبا للمعركة الحاسمة المتوقعة، أو تحسبا من انفلات «جنون النظام» وصب سلاحه الكيماوي على رءوس شعبه، ظهر في فراغ الإنترنت أمس مقطع مصور مدته نحو 8 دقائق، يحمل تحذيرا باستخدام كتيبة تابعة لتنظيم القاعدة - بحسب زعم المقطع - لسلاح كيماوي في ضرب النظام السوري.
وأظهر الفيديو المصور لقطات لما يبدو أنه معمل كيماوي محدود بأحد البنايات، ويظهر بداخله عبوات كثيرة متراصة، مك
توب عليها مسميات لمواد قد تستخدم في صناعة الأسلحة الكيماوية، ومنها كلورات البوتاسيوم واليوريا والأسيتون، مع شعار شركة كيماويات تركية شهيرة. بينما في الخلفية الصوتية أناشيد مميزة للجبهات الإسلامية الجهادية.

وتدور الكاميرا ليظهر من يرتدي لباس عسكري مموه، مشابه لما يرتديه أفراد المعارضة المسلحة، بينما يضع على وجهه قناع طبي (من النوع البسيط الذي لا يستخدم في التعامل مع الغازات السامة)، كما تظهر خلفه لوحة سوداء خط عليها «كتيبة الريح الصرصر الكيميائية».

ليحضر في قنينة مخبرية مادة سائلة شبه شفافة، ويضع منها قليل بداخل قفص زجاجي كبير يرقد فيه أرنبان.. يصابان بالتشنج بعد لحظات ثم يبدو أنهما ماتا. ويبدأ الرجل المقنع في إرسال تهديداته قائلا: «هذا يا أعداء الله النصيرية ما سيحدث بكم إن شاء الله»، ثم يأمر من معه بالتكبير، ليردد خلفه شخص التكبير، يبدو أنه المصور.. ثم يكرر: «سمعتم يا من تدعمون النظام الهالك؟ هل ترون؟ هذا ما سيحل بكم».

وأثار الفيديو، الذي لا يعرف مصدره تحديدا على الرغم من انتشاره أمس بأكثر من اسم، تهكم الكثير من السوريين، كونه مليئا بالأخطاء الرديئة من حيث لهجة وأسلوب المتحدث الذي يحاول «مماحكة» أسلوب «القاعدة» في محاولة مكشوفة لكل العارفين بالمنظمة، وكذلك لحظة التكبير التي رددها شخص أو ربما اثنين، على عكس التكبيرات المهولة التي يستخدمها أعضاء التنظيمات الجهادية لـ«زلزلة أعدائهم».. إلى جانب محاولة وصم تركيا بالمعاونة عبر العبوات الكيماوية. وأكد كثير من الناشطين لـ«الشرق الأوسط» أن الفيديو مفتعل.. لكن عددا منهم أبدى تخوفه من نوايا من صنعه. وقال أحدهم، طالبا تسميته بـ«عمر»، إن ذلك يشبه أسلوب النظام الذي سبق وأن استخدمه كثيرا في التحذير من وقوع «تفجيرات إرهابية بمناطق بدأت أصابعه في فقدان السيطرة عليها»، متابعا: «أخشى أن يكون ذلك علامة على نية (الرئيس السوري بشار) الأسد استخدام تلك الأسلحة الكيماوية ضدنا، وإلقاء اللوم على الجماعات الإرهابية المتطرفة مجددا».

بينما علق عدد من السوريين على مواقع التواصل الاجتماعي على ذلك الفيديو بعد انتشاره بالقول: «نظام لا يمل من الكذب والتلفيق.. وهذا فيديو جديد من صناعته ليرهب به الطائفة العلوية من جديد. هذه الكتيبة لا تمثل إلا نظام الإرهاب الأسدي، نحن في سوريا كلنا أخوة.. والقاتل سيحاسب من أي طائفة كان». كما قال آخر: «تقليد وصنع في استوديوهات التلفزيون اللا - سوري الرسمي.. هذا صنع المخابرات المجرمة. وعلى كل حر يحب سوريا أن يفعل شيء ضد هذه الهجمة الأخير لنظام الفساد».

الشرق الاوسط

هذا الفديو يعني أن النظام فعلاً يستعد لإستخدام الكيماوي،

لن يمنع الثوار من الوصول لدمشق، ولن ينفع في الشمال خاصه مع سعة الانتشار للسكان والمقاتلين،

وستبقى ذكرى للتاريخ أن السوريون هزموا نصف العالم وأذهلوا النصف الآخر، قطعوا نصف المعركه دون أي دعم والنصف الآخر بأسلحه خفيفه،

صدق من قال (الحق غلاّب!)

مع الشبيحة ليس للغباء حدود

سؤالك خاطيء بالمرة :
فالأصل أن تسأل : لماذا أثير موضوع الأسلحة الكيماوية , ولماذا صنـّفت جبهة النصرة كمظمة إرهابية , بعد أن بدأ الخناق يضيق على عصابة القرداحة ؟

القاعدوة ومشتقاتها هي صناعة أمريكية سعودية والإدارة الأمريكية تزودها بأجهزة الإتصلات وكل أنواع الأسلحة الممكنة وقرارها بتصنيف جبهة النصرة كمنظمة إرهابية هو ضحك على الذقون لأن جبهة النصرة هي أساسا القاعدة !!!
إن تنصل الإدارة الأمريكة من جبهة النصرة الآن هو معرفتها بأن الآيام القادمة ستشهد أعمالا إرهابية شنيعة يقودها الأمريكيون بالوكالة
هكذا يقرأ الواقع!
-----------------منقول
أتمنى من ... الذين يحسبون أنفسهم على الشرنقة الثقافية إياها أن لا يأتوني بمقارنة بين ما يجري في العالم العربي و بين الثورة الفرنسية بأي شكل من أشكال.. لأسباب بديهية جداً أذكر أهمها و أولها أنه لا يمكن و تحت أي مبرر كان أن يقارن ما بين ثورة كان خلفها جان جاك روسو و فكر التنوير و بين حركات يتقدمها القرضاوي و العرعور و الفكر الرجعي.
أليكس جونز ومقابلة مع الفتاة السورية:

يعني يا رفيق السوء بدلاً من الرد على فيديو البف باف
جايب فيديو لبنت عايشة بألمانيا مشان تشرحلنا شو عم يصير بسوريا
إيه الهبل ده يا رفيق

(12-08-2012, 03:45 AM)Rfik_kamel كتب:  القاعدوة ومشتقاتها هي صناعة أمريكية سعودية والإدارة الأمريكية تزودها بأجهزة الإتصلات وكل أنواع الأسلحة الممكنة وقرارها بتصنيف جبهة النصرة كمنظمة إرهابية هو ضحك على الذقون لأن جبهة النصرة هي أساسا القاعدة !!!
إن تنصل الإدارة الأمريكة من جبهة النصرة الآن هو معرفتها بأن الآيام القادمة ستشهد أعمالا إرهابية شنيعة يقودها الأمريكيون بالوكالة
هكذا يقرأ الواقع!

من يعتقد أن القاعدة ومشتقاتها هي صناعة أمريكية فهو مخصيّ فكريا ويعاني من عاهة تتسبب في شل قدراته الفكرية ورؤية الواقع ما هو
أتمنى من الرفيق أن لا تنزعج من ذلك الوصف أنا أمارس التدرّب على التوصيف والتصنيف وفق مناهجكم , فقد لاحظت غلبة هذا الأسلوب في استعمالاتك وفي مقالات نزار نيوف
تحليل خطاب القاعدة ومرجعيته و متابعة مسار النشأة يبريء القاعدة من كونها صناعة أمريكية , والتموقع البراغماتي للولايات المتحدة على مبدأ "المصلحة الدائمة - لاعداوة دائمة ولا صداقة دائمة" لا يجعل من تنظيم القاعدة صناعة أمريكية.
أتمنى من المخصيين فكريا أن يشرحوا لنا كيف أن للصناعة الأمريكية ( القاعدة ) اليد الطولى في إلحاق أكبر الخسائر بالاحتلال الأمريكي في العراق على يد تنظيم دولة العراق الإسلامية ( تنظيم القاعدة ) فلم تشهد العراق تنظيما نكـّل بالأمريكيين وعملائهم مثل تنظيم القاعدة؛ أوكيف أن (الصناعة الأمريكية) حليفة لـ (طالبان) في الجهاد ضد أمريكا وحلف الناتو في أفغانستان.
لعل المخصيين فكريا لم يبلغهم نبأ أحد أكبر الإختراقات الإستخباراتية التي تعرّضت لها السي آي إيه في تاريخها المعاصر عندما ألحق تنظيم القاعدة بها هزيمة نكراء في حادثة الاختراق المزدوج للمخابرات الأمريكية والأردنية على يد الطبيب الأردني همام البلوي ( المدعو أبودجانة الخراساني )
عندما استدرج 7 ضباط من السي آي إيه و معهم ضابط أردني إلى كمين متجاوزا كل التدابير الأمنية ثم فجّر نفسه فيهم فأوقعهم جميعا قتلى , في مشهد يستدعي تدريسه في أكبر الجامعات العسكرية في العالم وتخصيص أفلام على طريقة "رأفت الهجان".
من هذا الذي يضحك على الذقون غير أولئك الذين باعوا القضية ثم أوهمونا أنهم حماتها
ومن هذا الذي يرتكب أعمالا إرهابية شنيعة ضد الشعب السوري بالوكالة عن أمريكا غير بغل القرداحة ؟ ... هكذا نقرأ الواقع!

انشقاق ضباط علويين