حمد وما أدراك ما حمد وماسونية حمد

(02-03-2013, 07:34 AM)Rfik_kamel كتب:  حمد وما أدراك ما حمد وماسونية حمد

لكن حمد لم يقصفنا
لم يسرقنا
لم يكذب علينا
ولم يجوعنا

إلى متى نلوم غيرنا على جرائم ايدينا

(02-03-2013, 08:43 AM)Free Man كتب:  

(02-03-2013, 07:34 AM)Rfik_kamel كتب:  حمد وما أدراك ما حمد وماسونية حمد

لكن حمد لم يقصفنا
لم يسرقنا
لم يكذب علينا
ولم يجوعنا

إلى متى نلوم غيرنا على جرائم ايدينا

ليس بشكل مباشر, هل تنكر ما للبترودولار والأسلحة ومحطات التحريض من تأثير
ألم يتدخل مباشرة في ليبيا عندما سنحت له الفرصة!

(02-04-2013, 06:46 AM)Rfik_kamel كتب:  

(02-03-2013, 08:43 AM)Free Man كتب:  

(02-03-2013, 07:34 AM)Rfik_kamel كتب:  حمد وما أدراك ما حمد وماسونية حمد

لكن حمد لم يقصفنا
لم يسرقنا
لم يكذب علينا
ولم يجوعنا

إلى متى نلوم غيرنا على جرائم ايدينا

ليس بشكل مباشر, هل تنكر ما للبترودولار والأسلحة ومحطات التحريض من تأثير
ألم يتدخل مباشرة في ليبيا عندما سنحت له الفرصة!

عزيزي أن ألقاء اللوم على محطة فضائية في تخريب بـــــلـــــد يظهر نظام حكمها فاشل وبجدارة

مبارح مجزرة بالأنصاري شرقي بحلب .... لا أظن أن خديجة بن قنة كانت وراءها !!!

زميل فري مان, شو رأيك بهذا الخبر:

حلب الأن:: شهدت حلب في اللحظات الأخيرة مناظرة علنية وأمام الشعب الحلبي بين الجيش العربي السوري والجيش الحر، حيث لجا الأخير الى الاحتماء ببناية مدنية تدعى بناية النحاس في مساكن السبيل محتجزاً عدداً من الرهائن (نساء وأطفال تحت عمر 14سنة).
وأما الجيش السوري وهو حامل شعار (وطن شرف إخلاص) فقد أبىعن قتال هؤلاء المسلحين خشية على أرواح المدنيين علماً أنه قد أطبق حصار خانقاً على البناء السكني.
وبتصرف حكيم من قبل الجيش العربي السوري تم استدعاءالهلال الأحمر بصفته جهة حيادية ليخوض مفاوضات مع الجيش الحر ليتم إطلاق سراح الرهائن مقابل تأمينطريق لانسحاب مسلحي ميليشيا الجيش الحر من البناء.
هذا وقد القت هذه المناظرة ظلالها على صفحات الانترنت التي شهدت فقدان مصداقية صفحة ادعت الحياديةتدعى (شاهد عيان حلب) التي رفضتتنزيل أي خبر بخصوص ما حصل، فشهدت مطالب جمة من أعضائها الذين انهالوا بالكومنتات مطالبين بنشر الخبر، هذا وقد استجابت الصفحة للمطالب فبدأت بتنزيل بوستات تحمل الخجل عن القول أن الجيش الحر هو الذي اختطف الرهائن فتارةتحذف البوست وتارة أخرى تقول أن البوست ليس بأكيد ، ناهيك عن بوست حول اعترافها ان الجيش الحر قد صفى عدد من الرهائن قد قامت الصفحة بحذفه بعد دقيقتين من نشره.
في الوقت ذاته كانت الصفحات كاملةالوطنية والمعارضة تنهال ببوستات تطالب بمن لديه وساطات عند المسلحين أن يستخدمها لإطلاق سراح المدنيين.

(02-04-2013, 07:11 AM)Free Man كتب:  

(02-04-2013, 06:46 AM)Rfik_kamel كتب:  

(02-03-2013, 08:43 AM)Free Man كتب:  

(02-03-2013, 07:34 AM)Rfik_kamel كتب:  حمد وما أدراك ما حمد وماسونية حمد

لكن حمد لم يقصفنا
لم يسرقنا
لم يكذب علينا
ولم يجوعنا

إلى متى نلوم غيرنا على جرائم ايدينا

ليس بشكل مباشر, هل تنكر ما للبترودولار والأسلحة ومحطات التحريض من تأثير
ألم يتدخل مباشرة في ليبيا عندما سنحت له الفرصة!

عزيزي أن ألقاء اللوم على محطة فضائية في تخريب بـــــلـــــد يظهر نظام حكمها فاشل وبجدارة

مبارح مجزرة بالأنصاري شرقي بحلب .... لا أظن أن خديجة بن قنة كانت وراءها !!!

طبعاطبعا, إقاء اللوم على قناةإخبارية واحدة وهذا ما لم نقم به لهذا فالحكم ليس فاشل والدليل صموده وإستعادته المبادرة بينما هوى غيره تحت ضربات ت الCIA والبترودولار وقوات الناتو
نقول قنوات هائلة , تتلافق وتترافق مع حملات سياسية و إقتصادية وعمليات عسكرية مباشرة كما جرى في ليبيا وتهديد وتهويش ومن ثم تغذية الطائفية وإعطاء ما يلزم لدعمها

كل ذلك وأكثر وليس قناة إخبارية

ومبارح إخذ المدنيين كدروع بشرية وقتل بعض منهم في حي السبيل وتغجيرات المفخخات في كل مكان ولم يأخذوا أذنا بذلك بسبب ``الشرعية الثورية`` , شايف شلون , الجيش لم يتقصد الأنصاري بل هو عادة يقصف تجمعات المسلحين, وعندما يتغلغل هؤلاء بين السكان المسالمين تحدث أمور لا أوافق عليها من الناحية الأخلاقية , لكن كما قلت مسبقا ليخرج المسلحون المجرمون من البيوت والمدارس التي إحتلوها عنوة ومن ثم لنحكم على الخطأ والصواب

هللأ كثير من بيوت الحارة بحمص عمل فيها المسحلون طاقات والرصاص والنهب أصاب كل شي وقد تم تحريره من قبل الجيش السوري البطل
فلعيش الجيش السوري البطل والرحمة لشهداءه الأبرار

(02-06-2013, 03:15 PM)Rfik_kamel كتب:  ومبارح إخذ المدنيين كدروع بشرية وقتل بعض منهم في حي السبيل وتغجيرات المفخخات في كل مكان ولم يأخذوا أذنا بذلك بسبب ``الشرعية الثورية``

الحمدلله يا ربي أنا قلت من أول رجعتي للنادي .... الشعب السوري فاسد ونتيجة لهذا كان الجيش الحر فاسد مثله مثل النظامي ( رغم اختلاف نسبة الإجرام )

ما حدث بالسبيل البارحة وصمة عار على الثورة ومن يشد عليها من سياسين و عسكريين

والسؤال الجديد الذي يطرح نفسه : لماذا لم يحمي الجيش النظامي أهل السبيل من هؤلاء "المجرمين" ؟

خذ هذه
أنا أعلم علم اليقين وبالأسماء أن المسجونات السياسيات في سورية لم يتعرضن للأذى الجسدي أو التحرش الجنسي ولم يكن يسمح لحيالله واحد أو واحدة أن يتعامل معهن, بل هناك ضباط أو ضابطات مشهود لهم بالأخلاق



بالنسبة لحي السبيل: طبعا بتعرف قصة جحا والحمار ,فكل واحد بيحلل الوضع من وجهة نظر مختلفة, ما سمعته أن الجيش والأمن تعامل مع هذا الأمر بحذر شديد كي لا يذهب أبرياء مدنيين خاصة وأنه إستطاع طرد هؤلاء بالمحصلة وسلميا


أحيانا بظن أن قادة الجيش الكر وجبهة النصرة عملاء ``للنظام`` فهم يقومون في كل دقيقة بأعمال تثبت كل إتهاماته, شو بدك أسواء وأجحش من هيك أعداء, الشيء الذكي الوحيد الذي يقومون به أنهم هم والمرتزقة لا تهمهم سورية بل ينفذون مخططات ناجحة مدمرة للبلد وليس للنظام وهي إقتصاديا وأمنيا وعسكريا تصب في مصلحة الناتو والسعودية وقطر , وإذا ما كانت هناك فعلا براءة شعبية ضد النظام فقد ذبحوها ولعنوا سلسفيلها وصار الواحد عنده تحسس من كلمات من قييل حرية وسلمية والبعض الآخر عنده بلادة وطناش وبيعمل حالو مانو سامع, أشرفله

سامي العباس:
مجزرة باص عمال معامل الدفاع في حماة . والضحايا جلهم من بلدتي تل الدرة ومصياف -56- شهيد ما عدا الجرحى تشير الى اصرار ارهابيي جماعة النصرة على توسيع عملياتهم في ريف حماة الغربي والشرقي لدفع السكان للاقتتال المذهبي ......

تل درة , إسجاء الشهداء المستخدمين المدنيين إلى الراحة الأبدية والذين استشهدوا في مذبحة تفجير معامل الدفاع:

قرية العامرية.. مشهد سوري مؤلم



تعرضت قرية العامرية لهجوم من قبل مجموعات مسلحة قامت باقتحام القرية وطرد أهلها منها، مما جعل الدخول إلى بلدة العامرية بريف حمص أمرا مستحيلا.

فقد تحولت قرية العامرية إلى ساحة موت بكل ما للكلمة من معنى حيث سقط فيها عشرات المدنيين بين قتيل وجريح إثر هجوم شنه مئات المسلحين منذ عدة أسابيع على القرية التي قالوا أنها تشكل مركزا لمن أسموهم بالشبيحة.

وقد حاول أهالي العامرية على امتداد خمسةَ أيام صد هجمات المسلحين قبل اقتحامهم لها، ووجهوا نداءاتهم للجيش السوري فكان هجوم المليشيات المسلحة أسرع من وصول الإمدادات للمؤازرة، ولاتزال القرية تحت قبضة المقاتلين الإسلاميين.
مزيد من التفاصيل في التقرير المصور