(09-26-2013, 01:59 AM)Rfik_kamel كتب:  الزميل إبن فلسطين المحترم
من تقصد بتأييدك للشعب السوري يعني الشعب السوري منه من تعرض للتهجير من حمص مثلا وحي الحميدية متله مثل معلولا حلفوا يمين ما بيعيفوه إلا عالأرض وهذا قبل قدوم القاعدة والتكفيريين , التظام على مساوئه له بالنهاية شعبية كبيرة بسبب الواقعية السياسية وعدم نضوج واقع إجتماعي طبقي أوسياسي يصنع بديلا مطمئنا وحاليا لا يوجد سوى الجيش السوري كمخلص وحامي لسوريا

هنالك قاعدة ذهبية تقول بأن سبب عدم وجود معارضة "محترمة" في دولة ما هو نظامها، فحتى لومك للمعارضة يطال النظام الذي سحق أي معارضة له مهما كانت محترمة (إعلان دمشق وغيره)،

قصدي بالشعب السوري الشعب الطامح للخلاص من الديكتاتورية والذي استمرت سلميته لأشهر أمام قمع لا يتصوره عقل.

مسألة شعبية النظام كان من الأفضل أن تظهر في إنتخابات نزيهة بدل هذا الدمار، ولو ربح الإنتخابات (وكان يستطيع) لجنّب البلد التمزيق الحالي. أما الحديث الآن عن شعبية لفئة دون أخرى فمشكوك فيها.

لو كانت المعركة صافية ١٠٠٪ بين جيش وتكفيريين بدون خيار ثالث فإعلم أنني من مؤيدي الجيش قلبا وقالبا. لكن قد يبقى أمام المعارضة خيارات تطرحها.

تحياتي لك.

"هنالك قاعدة ذهبية تقول بأن سبب عدم وجود معارضة "محترمة" في دولة ما هو نظامها"

هل لك أن تبرهن لي هذه القاعدة?, أنا أرى أن دولة كالسويد لا يمكن أن تتخلى عن ديموقراطيتها بسبب إرتفاع نسبة الوعي الثقافي والسياسي للشعب وبسبب مقولة صالحة هي "لا ديموقراطية دون ديموقراطيين", وأعرف أن روما الديموقراطية ودمشق الحضارة سقطتا يوما تحت أقدام الهمجيين, صدقني لا أحب رمي الكلام في الهواء, هناك مسؤولية للنظام في حرمان النخب الثقافية والسياسية والإقتصادية التقدمية من القيام بدورها في النهوض بالمستوى الروحي والمادي لفئات الشعب وهناك أيضا أسباب تتعلق بالقوى الرجعية الداخلية المسؤولة عن التجهيل والتجييش الطائفي , وأسباب تاريخية موضوعية ومنها التحالف الوهابي الصهيوني الأمريكي ضد أي تطلع ديموقراطي حقيقي لشعوب المنطقة منذ ثمانين عاما وبعودة للوراء قليلا تعرف كم لعب هذ الحلف دورا قذرا على القضية الفلسطينية نفسها, إن المطلوب توصيف حقيقي للراهن من أجل تلمس حقيقي للمهمات المستقبلية والكلمات العامة لا تصل عادة لنيجة بل يكون طابعها تنفيسيا.

ماهي الإنتخابات النزيهة برأيك, هل يمكنك أن تدلني على إنتخابات ديموقراطية نزيهة ?, هل إنتخابات حماس كانت ديموقراطية ونزيهة !!
هل الإنتخابات هي أسبق على النظام الديموقراطي والذي تأسس على عقد إجتماعي لا يلغي طرف على حساب الآخر أم هي أحد آلياته!!
دلني على "ديموقراطية" الدول الديموقراطية الغربية المفلسة أو التي تدور في محورها والتي لا تلعب فيها الشركات الإحتكارية وإعلامها وتمويلها واللوبي الصهيوني أي دور في صنع النظام السياسي !!, وكذلك دل على ديموقراطية" شعبية" (غير برجوازية) في الدول الأخرى !!

بالطبع أنا لا أتحداك بل لأشير مرة أخرى أن لا ديموقراطية دون ديموقراطيين يدافعون عن ديموقراطيتهم بكل طاقاتهم ومن هنا فأنا أعتبر نسبيا أن أتاتورك ديموقراطي وتطلعات الأخوان المسلمين ديكتاتورية حتى لو فازوا بالإنتخابات المدعومة والممولة من الدول العربية الرجعية أو الغرب الرجعي الإستعماري (بالمناسبة السمة الراهنة للغرب هي الرجعية ومن مؤشراتها تقلص مستوى الحريات والتمثيل السياسي والخدمات وفرص العمل)


لا يمكن أن تكون هناك ديموقراطية قبل أن يكتشف الكائن ما قبل الحجري أنه أحمق وبشع:

"الرقة هي قبلة الثوار ومثلهم الراقي. اليوم ينزع الصليب من فوق احد كنائسها ليعلق مكانه علمهم الأسود.
اخجلوا أيها المنكرهجية !!!
هكذا ثورة تعطي هكذا نتائج!!!"

ثم وكيفما كان الأمر هل نبقى نتحدث عن الماضي ونترك الشعب لينتقم منه التكفيريون !! هل هذا ما نريده.. إشاحة الوجه عن جرائمهم بحجة "والله كانت سلمية والنظام مسؤوول "
بالنسبة لي الحل لا يكون سوى بالصمود والنضال ضد الهمجيين وسحقهم والجيش السوري هو المخلص في هذا الوقت والمجد والخلود والرحمة لشهداءه

(09-27-2013, 04:00 AM)Rfik_kamel كتب:  "هنالك قاعدة ذهبية تقول بأن سبب عدم وجود معارضة "محترمة" في دولة ما هو نظامها"

هل لك أن تبرهن لي هذه القاعدة?, أنا أرى أن دولة كالسويد لا يمكن أن تتخلى عن ديموقراطيتها بسبب إرتفاع نسبة الوعي الثقافي والسياسي للشعب وبسبب مقولة صالحة هي "لا ديموقراطية دون ديموقراطيين", وأعرف أن روما الديموقراطية ودمشق الحضارة سقطتا يوما تحت أقدام الهمجيين, صدقني لا أحب رمي الكلام في الهواء, هناك مسؤولية للنظام في حرمان النخب الثقافية والسياسية والإقتصادية التقدمية من القيام بدورها في النهوض بالمستوى الروحي والمادي لفئات الشعب وهناك أيضا أسباب تتعلق بالقوى الرجعية الداخلية المسؤولة عن التجهيل والتجييش الطائفي , وأسباب تاريخية موضوعية ومنها التحالف الوهابي الصهيوني الأمريكي ضد أي تطلع ديموقراطي حقيقي لشعوب المنطقة منذ ثمانين عاما وبعودة للوراء قليلا تعرف كم لعب هذ الحلف دورا قذرا على القضية الفلسطينية نفسها, إن المطلوب توصيف حقيقي للراهن من أجل تلمس حقيقي للمهمات المستقبلية والكلمات العامة لا تصل عادة لنيجة بل يكون طابعها تنفيسيا.

ماهي الإنتخابات النزيهة برأيك, هل يمكنك أن تدلني على إنتخابات ديموقراطية نزيهة ?, هل إنتخابات حماس كانت ديموقراطية ونزيهة !!
هل الإنتخابات هي أسبق على النظام الديموقراطي والذي تأسس على عقد إجتماعي لا يلغي طرف على حساب الآخر أم هي أحد آلياته!!
دلني على "ديموقراطية" الدول الديموقراطية الغربية المفلسة أو التي تدور في محورها والتي لا تلعب فيها الشركات الإحتكارية وإعلامها وتمويلها واللوبي الصهيوني أي دور في صنع النظام السياسي !!, وكذلك دل على ديموقراطية" شعبية" (غير برجوازية) في الدول الأخرى !!

بالطبع أنا لا أتحداك بل لأشير مرة أخرى أن لا ديموقراطية دون ديموقراطيين يدافعون عن ديموقراطيتهم بكل طاقاتهم ومن هنا فأنا أعتبر نسبيا أن أتاتورك ديموقراطي وتطلعات الأخوان المسلمين ديكتاتورية حتى لو فازوا بالإنتخابات المدعومة والممولة من الدول العربية الرجعية أو الغرب الرجعي الإستعماري (بالمناسبة السمة الراهنة للغرب هي الرجعية ومن مؤشراتها تقلص مستوى الحريات والتمثيل السياسي والخدمات وفرص العمل)

اعتقد انه قبل ان نناقشك بهذا الامر عليك ان تقول لنا ما هو تعريف الديموقراطية بالنسبة لك.

انت تدافع عن نظام ينجح بـ 99 بالمئة، و عندما اراد بشار ان يحسنها قليلا انزلها الى 98 بالمئة او ما قارب لا اذكر تماما. ثم تأتي و تسألنا اين توجد انتخابات نزيهة..

أنت تتحدث عن "عقد إجتماعي لا يلغي طرف على حساب الآخر" و لم افهم كيف اتت جملتك بالاعراب و انت تدرك تماما انه بدولة الاسد الاب و الابن لا يوجد أي دور سوى لطرف واحد. و لا يوجد أي صوت لأي معارضة.

فعندما يفقد نهائيا لدى النظام الذي تدافع عنه أي صوت او رأي يخالف القائد المطلق الأ تسميه الغاء و سحقا كاملا للطرف الاخر؟؟؟

هل الديموقراطية برأيك هي ان يصوت الشعب بكامله " مكره اخاك لا بطل" للقائد المؤله الذي يحكم حتى بعد مماته و من من قبره

هل و هل و هل... بصراحة دفاعك عن النظام و عن "ديموقراطيته و ديموقارطيتك" لا يدور بنفس محور مفهوم الديموقارطية الذي يستوعبه اغلب البشر

مقدمة (Aiham Mahmoud):
على الرغم من تكالب أمم الأرض لتدمير سوريا و السيطرة عليها بقيت تقاوم مثلما فعلت طيلة سبعة آلاف عام، لكن البعض يظن أنه الوحيد الذي يدافع عنها،هذا البعض لا يرى الجيش السوري و تركيبته، و الذي يرى الجيش السوري لا يرى هؤلاء العاديين جداً (الأغلبية الصامتة) التي تعيش رافضة لكل عنف و لكل إجرام و تستمر بالعمل لكي تبقى سوريا، أغلبية لا يحبها الرئيس لأنها ((رمادية)) و لا تصفق له بل إن قسماً كبيراً منها يعاديه لأنه يتحدث عن الفساد و لا يفعل ضده شيئاً، أغلبية بلون سوريا لا يراها الطائفي إلا حالة سلبية ليبرر إجرامه و ليقنع نفسه أنه هو المدافع عن سوريا!!! و هو في الحقيقة جزء من أزمتها و جزء من مآساتها، أغلبية لا يحبها المعارض المسلح لأنها ترى في تعددية سوريا سر سحرها و حضارتها و هو يريدها بلون واحد هو لون عنصريته و بغضه و إجرامه.

الزميل م ع خ

لماذا تدعي أشياء لم أقلها يا زميل, أنت إقتبست مداخلتي دون معالجة أي فكرة منها مما يدل إما على عدم قراءتها أو عدم القدرة على معالجة ما جاء فيها
باختصار مفيد أنا وإن كان لدي من الإنتقادات الجذرية ضد النظام فهي بعكس الإتجاه الذي غرر به البعض من خلال القطري والسعودي وسيول المرتزقة الإسلاميون الذين يتجهون الآن لتحرير صيدنايا المسيحية بعد تحرير معلولا وتحرير كنائس الرقة والدوس على محتويلتها وتحطيمها , النظام بالنسبة لي حالة وسط بين الرجعية والتقدمية نحن ضد النظام من أجل الإصلاح وبالنضال السلمي ومع جيشنا البطل بينما يقف "الجيش الحر" في خندق واحد مع بني وهاب ضد الشعب السوري وحضارته وتاريخه

أنت تعلم قبل غيرك أن هناك أن آخر مسيرة مليونة تأييدا للحكومة لم يكن يمكن إطلاقا إجبار الناس عليها وكل الناس ذهبت إليها تحت ظروف أمنية صعبة وتحدوا المخاطر وبقناعتني أن المسيرات التي تجري الآن في كل دول العالم ضد التهديد الأمريكي لا يقوم بها موالون للنظام بقدر من هم محبون حقيقيون لسوريا فلماذا تجاهل الشعب ولماذا تقفزون فوق هؤلاء الناس وتدعون أنكم حماة الديموقراطية بينما لم نرى سوى الإجرام من قبل المتشدقين بهذه الكلمة , لكنك مثل فلسطيني كنعاني تقول طظ بالشعب!! وتستمر في المطالبة بال"ديموقراطية"
لا تريد أن تعترف أن هؤلاء شعبسوري مع أن "الديموقراطية" تتطلب الإعتراف بالشعب كذلك لا أجدها ظريفة أبدا أن تعمم وتجعل من نفسك بطل الديموقراطية في حين لم أرك تتحدث يوما عنها بإلمام بينما عالجت أنا مفهوم الديموقراطية وتاريخها والأشكال الحديثة المطروحة لها سواء كانت ديموقراطية شعبية أو ليبرالية برجوازية بإسهاب

أنا طرحت مقولة لا ديموقراطية دون ديموقراطيين بينما أنت وبشكل ضبابي تحاول إظهار الجيش الحر وجبهة النصرة وداعش حماة الديموقراطية وهو إسلوب مكشوف ويدحضه الواقع والحرية التي طالما صدعتم رؤوس العالم بها , حرية شوي الرؤوس على المناقل وتحطيم الكنائس وهدم الأضرحة وإغتصاب وقتل الأطفال والفتيات عن عمد وتقصد ثم تأتي وتقل لي لا أحد يوافق على طرحي لمسألة الديموقراطية.

لقد عايشنا وعايش العالم كله "حرية" الثورجية و"ديموقراطيتهم" في المناطق "المحررة" وعاينوا النهب والسلب والمحاكم الميدانية والشراكة مع المرتزقة المجرمين .. أين هذه الديموقراطية التي تتحدث عنها!!

لا ديموقراطية دون ديموقراطيين هذه أولا ولا حوار في الديموقراطية مع من لا يآمنون بها وفي هذه الحللة ديكتاتورية أتاتورك هي الشكل الوحيد من الديموقرلطية التقدمية القابلة للحياة مع الضرورة الملحة للنهوض بالشعب ثقافيا وحضاريا وخاصة في مجال التعليم واالصحة و إيجاد فرص العمل, وبالطبع بإمكانك الذهاب الى هذا الرابط العام والذي لا يكلفك شيئا ومحاولة قراءة متأنية بدل كلماتك العامة التي لا تقدم ولا تؤخر



http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AF%D9%8...9%8A%D8%A9

وعاش الجيش السوري والمجد والخلود لشهداء سوريا الأبرار

###################

هذه الديموقراطية والحرية التي يتناغشون بها, إذا كنت تريد الحرية فإذهب وجابه هؤلاء لكنك متحالف معهم

صور تظهر افراد داعش وهم يقومون بتحطيم مقتنيات كنيسة البشارة

"ثورة" وهابية جلبت داعش وتتحالف معها , لا يريدها أحد وسيسقط كل الخونة المجرمين



Ahmed Alsheikh
قبل ان تُبعث داعش .. كان لثورتنا عبق الياسمين ولشعاراتنا ضجيج النصر .. قبل داعش كنا شعب واحد ثوره واحده مصير واحد .. قبل داعش ما كان في شعارات طائفيه وذبح وحرق دور عباده لطائفه او دين مختلف .. قبل داعش كان الدم السوري واحد شو ماكان طائفته والله العظيم !!!.. قبل داعش كان لجيش الاحرار تاريخ حافل بالنضال الحقيقي نحو الحريه والديموقراطيه بكتائبه المختلفه الملونه الوان الفسيفساء السوري ..

قبل داعش كان الحريه ورا الباب والنصر صبر ساعه .. قبل داعش كان المناضل ابو صقار أكل القلوب يقاتل لاجل حريتنا ..

داعش "سرقت "الحلم والثورة.. داعش "صنيعه النظام" .. اي والله وانها لثورة حتى تحقيق الكرامه والحريه و"الدوله الاسلاميه ."

أليس عن مثل هذا الإعلام الفاجر : إعلام الدعارة الإعلامية.. تأخذون أخباركم ؟؟؟؟؟


قائمة مجاهدات النكاح :
- الأخت المجاهدة أنيسة ( أنيسة مخلوف - أم بشار الاسد )
- الأخت المجاهدة أسماء ( أسماء الأسد - زوجة بشار الأسد )
- الأخت المجاهدة بشرى ( بشرى الأسد - أخت بشار الأسد )


زمان الوصل - وقعت مواقع "التشبيح الإلكتروني" ومعها كثير من مواقع "القص واللصق" التي لاتقيم للمهنية ولا لتحرّي الدقة وزناً... وقعت في شر أعمالها، وفي مطب كبير لم تننتبه له وهي تنشر ما قالت زورا وبهتانا إنها جداول "نكاح" أصدرتها فصائل جهادية وعلقتها على الجدران، لممارسة أكذوبة تسمى "جهاد النكاح".

وتضمّن أحد الجداول المفبركة 3 أسماء لها رمزية خاصة لدى الشبيحة و"المنحبكجيين" وعموم المؤيدين، ولكن انغماس كل هؤلاء في الكذب والتزوير، وفجور عداوتهم للثوار، أعماهم عن تلك الأسماء، وهي على التوالي: أنيسة، أسماء، بشرى!!

ويبدو أن مجموعة من الثوار والناشطين نجحوا بالفعل في دس هذا الجدول، والدليل على ذلك اجتماع الأسماء الثلاثة مرتبة في جدول واحد، ويبدو كذلك أن "المنحبكجية" بلعوا الطعم، وقد أسكرتهم "نشوة" الحصول على "جدول" يدعم كذبهم وافتراءهم.

ومن ضمن المتورطين بالجدول كانت قناة "التحرير" المصرية التي خرجت إحدى مذيعاتها لتشويه صورة المجاهدين والثوار في سوريا، وأول ما عرضت من جداول ما سمتها "جهاد المناكحة" كان جدول: أنيسة، أسماء، بشرى، كما يتضح في الصورة المأخوذة أدناه.
------------------------------------//

لاحظوا عنوان اليوتيوب على قناة "الثورة والثوار" ... قناة التحرير ( تحرير التحرش والإغتصاب و"الإنتصاب" الجماعي ).. العنوان هو : " بالصور جداول جهاد المناكحه للجيش الحر الاخواني و الدعاره باسم الدين "
المقطع من يوتبوب القناة الرسمي .... أو بالأصح غرفة الدعارة الإعلامية المسماة "التحرير" على اليوتيوب

http://www.youtube.com/watch?v=eobhgf2IkmY

كتابة سطرين ودقيقتان تمضيهما على الإنترنت ووضع الأسماء الوهمية لقوادينك ومنكوحاتك على جدول المناكحة لا يبطلها ولا يلغي جهاد نكاحكم ولواطتكم وإجرام مرتزقتك الغير سوريين في بلدنا لكنك سميك المخ بشهادة الزملاء

نحن لا نريدهم , لماذا لا تأخذ هؤلاء إلى بيتك وتكرمهم وتحسن "ضيافتهم" فأنت وبيتك بهم أولى طالما واثق من ممانعتهم للنكاح