ادناه تم كتابته في السنة 1 " ق س" اي قبل سنة من ظهور السيسي كرم الله وحهه وهو صالح لاي ثورة عربية

.
.

على هامش الربيع العربي او الثورات على الطريقة العربية

يُحكى أن رجل ثري وزوجته جالسان في حديقة الفيلا يرتشفان الشاي بشمس ربيعية ، فأقبل ولدهما الوحيد ذو ال 16 عاماً فرحاً مبتهجاً ، سأله والده

شوه فيه بابا شايفك فرحان كثير ؟
...
قال الولد الدلوع بابا انا اليوم عملت سكس !!

فرح الاب وكادت الام ان تزغرد لهذا الخبر السعيد

يقول الرجل لمدامه شايفه يا ام شادي الحمدلله شادي كبر وصار رجل وصار يعمل سكس
قال الرجل لولده تعال يا ابني اجلس على الكرسي واحكيلنا كيف عملت السكس ؟

قال الدلوع ، بابا لا اقدر الجلوس على الكرسي

قال الوالد لماذا ؟

الدلوع ، بابا طيزي بتوجعني من السكس

وكل واحد يتنطع ويفرد عضلاته بثورته ، يروح يتحسس ......

(12-12-2013, 12:01 PM)jafar_ali60 كتب:  ادناه تم كتابته في السنة 1 " ق س" اي قبل سنة من ظهور السيسي كرم الله وحهه وهو صالح لاي ثورة عربية

.
.

على هامش الربيع العربي او الثورات على الطريقة العربية

يُحكى أن رجل ثري وزوجته جالسان في حديقة الفيلا يرتشفان الشاي بشمس ربيعية ، فأقبل ولدهما الوحيد ذو ال 16 عاماً فرحاً مبتهجاً ، سأله والده

شوه فيه بابا شايفك فرحان كثير ؟
...
قال الولد الدلوع بابا انا اليوم عملت سكس !!

فرح الاب وكادت الام ان تزغرد لهذا الخبر السعيد

يقول الرجل لمدامه شايفه يا ام شادي الحمدلله شادي كبر وصار رجل وصار يعمل سكس
قال الرجل لولده تعال يا ابني اجلس على الكرسي واحكيلنا كيف عملت السكس ؟

قال الدلوع ، بابا لا اقدر الجلوس على الكرسي

قال الوالد لماذا ؟

الدلوع ، بابا طيزي بتوجعني من السكس

وكل واحد يتنطع ويفرد عضلاته بثورته ، يروح يتحسس ......

يؤسفني ان تلخص مأساة الشعب السوري بهذه النكتة

لا استطيع التعليق...

للزميل جعفر أقول " زعرّ".
لا أعرف هل أصيب بمرض الاستضباع الذي تكلم عنه خالد أم أنها الأيديولوجيا طفت على السطح من جديد، لتكون هي الفاعل با لمفعول به " المسكين" على قولة أحد الزملاء.

تأملت كثيرا فيما كتب في هذا النادي منذ تركته قبل أكثر من شهر، تأملت كثيرا وأنا أبحث بين هذا الرماد المنتشر عن جذوة تنشر الدفء وتعيد إيقاد النار التي خبت منذ زمن، وعبثا أبحث.

واليوم، نظرت، وليتني ما نظرت، رأيت بين الرماد بضع خريات وضعهن ضبع وذهب قريبا.

مآسي الناس صارت نكتة، وذلك لا يستغرب ممن يرون الحرية مرضا، والعبودية أصلا مفروضا. يفرون من الحرية تارة لأنها اشتراكية، وطورا لأنها إسلامية، زاعمون أنهم يؤثرون السلامة، وما يؤثرون حقيقة إلا العبودية والاستخذاء.

هل يمد امرؤ رجليه هنا فإذن؟ بل يمد رجليه وأشياء أخر يعف عن ذكرها مقام حضور الزميل العزيز انكيدو 61 هنا.

العبد ليس لحر صالح بأخ ـــ لو أنه في ثياب الحرّ مولود
نامت نواطير مصر عن ثعالبها ــ فقد بشمن وما تفنى العناقيد
أكلما اغتال عبد السوء سيده ــ أو خانه فله في مصر تمهيد؟
صار السيسي إمام الآبقين بها ـــ فالحر مستعبد والعبد معبود

(12-13-2013, 02:10 AM)خالد كتب:  ذلك لا يستغرب ممن يرون الحرية مرضا، والعبودية أصلا مفروضا. يفرون من الحرية تارة لأنها اشتراكية، وطورا لأنها إسلامية، زاعمون أنهم يؤثرون السلامة، وما يؤثرون حقيقة إلا العبودية والاستخذاء.

عن أي حرية تتحدث يا محترم؟ هل هذه الحرية موجودة بالفعل على أرض الواقع؟

وقفنا مع الحراك السوري منذ بدايته ضد الأحمق بشار، ولكن من يسيطر الآن على المعارضة هم أحمق منه، بل هي حثالات فكرية تشكل خطرا على البشرية.

كيف وقفت؟

في برنامج كويس اسمه الدكتور فيل، الفكرة خلفه رائعه، وهي دفع الخصوم أن يروا الجوانب الحسنة في بعضهم البعض، أحسن من طريقة فرانكنشتاين يللي ماسكينها انتو والإسلاميين.. كطاعن ردفه ليقتل نفسه.

هلأ مع مين واقف يا بلد؟

تفضل يا خيي جعفر
كل ما اجاب به المعارضون هو التوجه الى شخص المنتقد و البحث فى التحليل النفسى و الاجتماعى و الاقتصادى و الشعرى و التاريخى و لسا الطائفى جاى عالطريق و كل العوامل و الاسباب التى ادت الى ان المنتقد انتقدهم و لم يختار رايهم الا عامل واحد تركوه هو ان رايهم واضح الغباء و الاستحمار
و لذلك ستبقى ثورة فاشلة هابطة ان كان فى ثورة من اصله اشعلها المناضل حمد و يدعمها المناضل الثورى بندر بتوجيهات ابو الثورة و الثوار المناضل الكبير ابو متعب خادم الحراميين
بالتعاون مع القوى الثورية العالمية كالمناضل العنيد هولاند و المناضلة هيليرى كلنتون

تكبيييييييييييييييييييييير

(12-13-2013, 07:21 AM)خالد كتب:  كيف وقفت؟

في برنامج كويس اسمه الدكتور فيل، الفكرة خلفه رائعه، وهي دفع الخصوم أن يروا الجوانب الحسنة في بعضهم البعض، أحسن من طريقة فرانكنشتاين يللي ماسكينها انتو والإسلاميين.. كطاعن ردفه ليقتل نفسه.

هلأ مع مين واقف يا بلد؟

أهنئك على مشاهدتك للدكتور فيل، فهو الحل للوضع السوري بعد أكثر من ١٠٠٠٠٠ قتيل، كل واحد يشاهد دكتور فيل وستنتهي الأزمة، حل كيوت ومثالي وبدون سفسطة. كما أهنئك على التشبيه بالردف، هنالك فعلا من يعتبر الإسلاميين ردفا كبيرا. لكنك للأسف لم تجب على السؤالين لأسباب لا أعلمها.

واقف معك طبعا.

السؤال الغلط لا يجاب عليه يا بلد.

المفروض أن يقبل السوريون العبودية لبشار وأولاد بشار مدى الحياة، وكل محاولة تحرر توصف هنا بتسليم البلد للإسلاميين ومدري شو من كلام الهجايص.

أما الردف، فالإسلاميون هم من يطعن الردف، والردف هم العالمانيون العرب، لأنهم جلسوا ويجلسون ولا يزالون وسيبقون جالسين على الأرائك منظرين في أبراجهم العاجية إلا ما ندر، فحق لهم أن يكونوا هم الردف، بس مثل ما قال المثل الفلسطيني "الجاجة ما بترمي طيطها"

أستاذ خالد، أنت قلت أن هؤلاء "البعداء" يعتبرون "الحرية" مرضا، إذا تتحدث عن "حرية" بالفعل، فلماذا تعفر التراب حول لاشيء عند السؤال عنها؟ تسليم البلد للإسلاميين هجايص مو؟ ماشي. شكلك إنت اللي قاعد في برج عاجي. كم تحتاج من العمى وقلة الضمير لكي لا ترى إجرام هؤلاء؟ بشار مجرم والكل يعرف ذلك، ماذا عن داعش وجبهة النصرة؟ أم أنني مصاب بالوهم؟ يا ريت تقولي بلكي بفيق من أوهامي وإسلامافوبيتي.

يبدو حضرتك من جماعة تفصيل الأسئلة على المقاس، لأن بعض الأسئلة مرعبة.

على العموم أهلا بعودتك.

تحياتي لك.