{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
Dr.xXxXx
عضو رائد
    
المشاركات: 1,317
الانضمام: Dec 2010
|
RE: الرد على: المستقلون الشيعة.. الحصار الإستراتيجي
(02-16-2014, 12:01 PM)خالد كتب: المقال الذي قمت بنقله يفترض وجود مستقلين شيعة يعارضون مشروع الولي الفقيه والمشروعات الجانبية السائرة في ظله.
أنا أفترض عدم وجود هؤلاء البتة، وأرى القوم كلهم على رأي الولي الفقيه.
من من الرأيين تروهما صوابا، ولماذا؟
التقسيم والانتشار الجغرافي للشيعة يسهلان السيطرة والتعتيم على الآراء المغايرة مما يمنعنا (كأطراف خارجية) من الحصول على صورة واضحة للأفكار الأخرى.
منطقياً، لا يمكن التسليم بانعدام الاستقلال الشيعي كون هذه الأيديولوجيا تعني بالسياسة أكثر منها بالدين، واللعبة السياسية باتت واضحة حيث لا مفر من وجود معارضة أياً كانت بغض النظر عن تأثيرها الفعلي.
أما إذا أخذنا الجانب الديني فقط، فأنا أتفق معك بأن الولي الفقيه هو جزء لا يتجزأ من أسس العقيدة الشيعية الطاغية دون وجود معارضة أو آراء مستقلة في نفس التيار، وفكرة التوحد الإسلامي تحت راية الولي الفقيه تحرص على عدم وجود أي معارضة مستقلة في نفس النظام... (هذا بدون التطرق إلى فلسفة أقليات الشرق الأوسط في بيئات الصراع الطائفي مثل العراق والبحرين ولبنان ومؤخراً سوريا).
إذا ما نظرت مثلاً إلى المجتمع السلفي، فستلاحظ سهولة التكفير والإخراج من الملة لكل فكر معارض ولو حتى في الفرعيات لتخرج نهاية بمجموعة متماثلة من ذوي اللحى يرددون نفس الكلام المُستقى من نفس المصدر.
هذا المبدأ التكفيري قائم على أساس أن "السنة" يمكن ضمهم تحت راية واحدة لينهلوا من نفس المصدر التشريعي ويكوَنوا قطباً مغايراً للقطب الآخر الشيعي في العالم الإسلامي، لكن تعدد المصادر والمذاهب عند المسلمين يقفان حائلاً أمام مشروع الاستنساخ هذا ويبطئان من نموه في البيئات المستقرة لأسباب تتعلّق بمبادئ الفكر نفسه في القرن ال21.
المذهب الشيعي في الوقت الحالي تجاوز مرحلة التكفير ودخل في مرحلة تنفيذ المشروع، حيث حصر الطوائف الشيعية فيما يُسمى بالإثناعشرية فقط وحرص على أن يكون ولائهم له مضموناً عبر السيطرة التامة على القيادات في المناطق الشيعية كما في لبنان والعراق.
أما القيادات السنية فهي غير مؤهلة لأن تكون وكيلاً حصرياً لأئمة المذهب السلفي في المناطق الحرة (الغير مسيطر عليها من قبل الشيعة) بسبب الديكتاتوريات "العلمانية" التي قمعت الأحزاب الدينية كما في المغرب العربي مثلاً أو بسبب السيطرة الخارجية المتواصلة كما في فلسطين.
رحمة العاملي:
اقتباس:الولي الفقيه الحاكم المبسوط اليد يا سادة حكمه نافذ حتى على المراجع ولا يمكن مخالفته شرعا خاصة في الأمور المصيرية التي تتعلق بالطائفة الشيعية ككل
ولا تستطيع أي قوة في العالم مهما بلغت ان تؤثر على قرار المرجعية الحاكمة عند الشيعة ، وهذا التاريخ امامكم راجعوه!.
هذا بالضبط مربط الفرس، فالطائفة الشيعية استطاعت أن تحصر نفسها في خانة واحدة لا تخرج عن طوع الولي الفقيه، فاسداً كان أم صالح، لذا كان القول أنها غير قادرة على احتواء المستقلين.
|
|
02-18-2014, 12:42 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}