انت "أهبل" ولا عم "تستهبل" يا "علي نورالله"؟

لا بصراحة بستهبل لانى استعمل منطقكم بالحكم على الاسلام من اقل فئة فى الاسلام و هم داعش ، فانا غير مقتنع بذلك و مداخلاتى بالدفاع عن المسيحيين و حقوقهم تشهد بذلك ، و لكن استعير منطقكم باتهام الاسلام بان داعش تمثله و اطبقه عليكم
فسؤالك اوجهه اليكم
انتم هبل ام تستهبلون مثلى ايضا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟

منطق مين والناس نايمين ؟
هذا منطق "داعش" و"الإسلام السياسي" بجميع أطيافه، فهم يقولون بأنهم يطبّقون الإسلام، وأن ما أعلنوه من خلافة وما يمارسونه من قطع الرؤوس هو "الشريعة على أصولها" و"هدي النبوّة"، فهل لديك اعتراض عليهم؟ حسناً، قل لهم هذا ..
بالمناسبة، منطق القلّة والكثرة لا ينفع، فأنت نفسك "تشيّعت" مع أن "أهل السنة" هم الأغلبية . فمن "يتدعوش" اليوم سوف يبادرك بحديث الفرقة الناجية.

شايفلك قد غضب الشيخ لقومه هنا ولكتابه في موضع آخر

اعتقد ان الشيخ غضب من الهبل المستفز. اذكر اني في احد المرات، اصابتني هستيريا عصبية من احد الطلاب، عندما سألته كيف يمكن ان نعرف درجة الحرارة على سطح الشمس، فأجاب بأن نقيسها بميزان حرارة.

كل الديانات استخدمت السيف
وكل اتباع الديانات مارسوا القتل

-"لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُرْسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُرْسِيَ سَلاَماً، بَلْ سَيْفاً . 35 فَإِنِّي جِئْتُ لأَجْعَلَ الإِنْسَانَ عَلَى خِلاَفٍ مَعَ أَبِيهِ، وَالْبِنْتَ مَعَ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ مَعَ حَمَاتِهَا . 36 وَ هَكَذَا يَصِيرُ أَعْدَاءَ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ!( إنجيل متى :10)


-وصف ستيفن رنسيمان في كتابه " تاريخ الحروب الصليبية " ما حدث في القدس يوم دخلهـا الصليبيون فقال ( و في الصباح الباكر من اليوم التالي اقتحم باب المسجد ثلة من الصليبيين، فأجهزت على جميع اللاجئين اليه، وحينما توجه قائد القوة ريموند أجيل في الضحى لزيارة ساحة المعبد أخذ يتلمس طريقه بين الجثث والدماء التي بلغت ركبتيه، وتركت مذبحة بيت المقدس أثرا عميقا في جميع العالم، وليس معروفا بالضبط عدد ضحاياها، غير أنها أدت إلى خلو المدينة من سكانها المسلمين واليهود ؛ بل إن كثيراً من المسيحيين اشتد جزعهم لما حدث) ( 1/404/406) .

- وصف كثير من المؤرخين أحداث المذبحـة التي حدثت في القدس يوم دخول الصليبيين إليهـا، و كيف أنهم كانوا يزهون بأنفسهم ؛ لأن ركب خيولهم كانت تخوض في دمـاء المسلمين التي سالت في الشوارع، و قد كان من وسائل الترفيه لدى الصليبيين أن يشووا أطفال المسلمين كما تشوى النعاج .
ويذكر الكثيرون ماذا فعل ريتشارد قلب الأسد في الحملة الصليبية الثالثة - عند احتلاله لعـكا - بأسرى المسلمـين، فقد ذبح 2700 أسير من أسرى المسلمين الذين كانوا في حامية عكا، و قد لقيت زوجات وأطفال الأسرى مصرعهم إلى جوارهم .


-ذكر " غوستاف لوبون " في كتابه " الحضارة العربية " - نقلا عن روايات رهبان ومؤرخين رافقوا الحملة الصليبية على القدس - ما حدث حين دخول الصليبيين للمدينة المقدسة من مجازر دموية . قال الراهب " روبرت " أحد الصليبيين - المتعصبين وهو شاهد عيان لما حدث في بيت المقدس - واصفا سلوك قومه ص325 : "كان قومنا يجوبون الشوارع والميادين وسطوح البيوت ليرووا غليلهم من التقتيل، وذلك كاللبؤات التي خطفت صغـارها ! كانوا يذبحـون الأولاد والشباب، ويقطعونهم إربا إربا، وكانوا يشنقون أناسا كثيرين بحبل واحد بغيـة السرعة، وكان قومنا يقبضـون كل شيء يجدونه فيبقرون بطون الموتى ليخرجوا منها قطعا ذهبية !!! فيا للشره وحب الذهب، وكانت الدماء تسيل كالأنهار في طرق المدينة المغطاة بالجثث".

-قال كاهن أبوس( ريموند داجميل) شامتاً ص326-327: "حدث ما هو عجيب بين العرب عندما استولى قومنا على أسوار القـدس وبروجها، فقـد قطعت رؤوس بعضهم، فكان هذا أقل ما يمكن أن يصيبهم، وبقرت بطون بعضهم ؛ فكانوا يضطرون إلى القذف بأنفسهم من أعلى الأسوار، وحرق بعضهم في النـار ؛ فكان ذلك بعد عذاب طويل، وكـان لا يرى في شوارع القدس وميادينها سوى أكداس من رؤوس العرب وأيديهم وأرجلهم، فلا يمر المرء إلا على جثث قتلاهم، ولكن كل هذا لم يكن سوى بعض ما نالوا" .

-وقال ايضا :لقد أفرط قومنا في سفك الدماء في هيكل سليمان، وكانت جثث القتلى تعوم في الساحة هنا وهناك، وكانت الأيدي المبتورة تسبح كأنها تريد أن تتصل بجثث غريبة عنها . ولم يكتف الفرسان الصليبيون الأتقياء بذلك فعقدوا مؤتمرا أجمعوا فيه على إبادة جميع سكان القدس من المسلمين واليهود و خوارج النصارى- الذين كان عددهـم ستين ألفا - فأفنوهم عن بكرة أبيهم في ثمانية أيام، و لم يستبقـوا منهم امرأة و لا ولدا و لا شيخا"

-وفي ص396 يقول : "و عمل الصليبيون مثل ذلك في مدن المسلمين التي اجتاحوها : ففي المعرة قتلوا جميع من كان فيها من المسلمين اللاجئين في الجوامع و المختبئين في السراديب، فأهلكوا صبراً ما يزيد على مائة ألف إنسان - في أكثر الروايات - و كانت المعرة من أعظم مدن الشام بعدد السكان بعد أن فر إليها الناس بعد سقوط أنطاكية و غيرها بيد الصليبيين" .

-روى ابن الأثير في تاريخه 8/189-190 عن دخول الصليبين للقدس في الحروب الصليبـية فقال:"مَلَك الفرنج القدس نهار يوم الجمعة، لسبع بقين من شعبان، وركب الناس السيف، ولبث الفرنج في البلدة أسبوعا يقتلون فيه المسلمين، واحتمى جماعة من المسلمين بمحراب داود، فاعتصموا به، وقاتلوا فيه ثلاثة أيام، و قتـل الفرنج بالمسجد الأقصى ما يزيد على سبعـين ألفا، منهم جماعة كبيرة من أئمة المسلمين وعلمائهم وعبادهم وزهادهم ممن فارق الأوطان و جاور بذلك الموضع الشريف"

العلمانى:
...........
منطق مين والناس نايمين ؟
هذا منطق "داعش" و"الإسلام السياسي" بجميع أطيافه، فهم يقولون بأنهم يطبّقون الإسلام، وأن ما أعلنوه من خلافة وما يمارسونه من قطع الرؤوس هو "الشريعة على أصولها" و"هدي النبوّة"، فهل لديك اعتراض عليهم؟ حسناً، قل لهم هذا ..
بالمناسبة، منطق القلّة والكثرة لا ينفع، فأنت نفسك "تشيّعت" مع أن "أهل السنة" هم الأغلبية . فمن "يتدعوش" اليوم سوف يبادرك بحديث الفرقة الناجية.
..........
الجواب:
اوكى حلو كتير ، شايف منطقكم كيف و استنتاجكم
طيب تعال نطبقه و نعممه على كل شئ غير الاسلام و المسلمين
هذا الامريكى و الجنود الامريكيين شو ؟؟؟؟؟
مو مسيحيين و بحصله على البركة كل يوم احد و يصلون قبل تناول الطعام و يدفنون موتاهم تحت الصليب
يعنى مسيحيين ، و مقتنعين ان ما يفعلونه لا يتعارض مع الموت تحت الصليب
فعندما اعتبرهم المثل الاعلى لداعش بمنطقكم فانا مصيب فى الصميم
و الدليل استفزازك
اكرر مرة اخرى
داعش لا تقبل اى مخالف لها
الاسلام قبل بوجود كل الاديان المخالفة له جذريا
و لم تظهر داعش الا بعد الاحتلال الامريكى و بعد ان تعلم حثالة المسلمين من ابطال امريكا القتل بدم بارد لمجرد ان الاخر مو عاجبك شكله او عقيدته او تفكيره
اكرر
انتم عشتم و تعيشون وسط ملايين المسلمين الذين لم تشعروا بلحظة واحدة بينهم انكم فى خطر
و لكن بظهور كم الف حوش ربتهم امريكا و معظمهم جاؤوا من الغرب و لا يفقهون شئ من الاسلام اعتبرتوهم الممثل الشرعى و الوحيد للاسلام
بالله عليك هذا منطق ام هبل ؟؟؟؟؟
طيب احنا كل مصايبنا و كل مآسينا من ناس ينتسبون للدين المسيحى كبلفور و البريطانيين الذين زرعوا الكيان الصهيونى و الامريكيون الذين يؤيدونهم و اوروبا و حتى بعض المسيحيين العرب و مع ذلك لا نعتبر الديانة المسيحية شريرة و لا نرجع ذلك بسبب دينهم بالرغم من انهم عشرات الملايين ان لم يكونوا بالمئات ، و نعتبرهم مخالفون للديانة المسيحية
فشوف بنفسك مين اللى بستهبل فى النادى

(09-07-2014, 10:46 AM)خليل خليل كتب:  كل الديانات استخدمت السيف
وكل اتباع الديانات مارسوا القتل

-"لاَ تَظُنُّوا أَنِّي جِئْتُ لأُرْسِيَ سَلاماً عَلَى الأَرْضِ. مَا جِئْتُ لأُرْسِيَ سَلاَماً، بَلْ سَيْفاً . 35 فَإِنِّي جِئْتُ لأَجْعَلَ الإِنْسَانَ عَلَى خِلاَفٍ مَعَ أَبِيهِ، وَالْبِنْتَ مَعَ أُمِّهَا، وَالْكَنَّةَ مَعَ حَمَاتِهَا . 36 وَ هَكَذَا يَصِيرُ أَعْدَاءَ الإِنْسَانِ أَهْلُ بَيْتِهِ!( إنجيل متى :10)


-وصف ستيفن رنسيمان في كتابه " تاريخ الحروب الصليبية " ما حدث في القدس يوم دخلهـا الصليبيون فقال ( و في الصباح الباكر من اليوم التالي اقتحم باب المسجد ثلة من الصليبيين، فأجهزت على جميع اللاجئين اليه، وحينما توجه قائد القوة ريموند أجيل في الضحى لزيارة ساحة المعبد أخذ يتلمس طريقه بين الجثث والدماء التي بلغت ركبتيه، وتركت مذبحة بيت المقدس أثرا عميقا في جميع العالم، وليس معروفا بالضبط عدد ضحاياها، غير أنها أدت إلى خلو المدينة من سكانها المسلمين واليهود ؛ بل إن كثيراً من المسيحيين اشتد جزعهم لما حدث) ( 1/404/406) .

- وصف كثير من المؤرخين أحداث المذبحـة التي حدثت في القدس يوم دخول الصليبيين إليهـا، و كيف أنهم كانوا يزهون بأنفسهم ؛ لأن ركب خيولهم كانت تخوض في دمـاء المسلمين التي سالت في الشوارع، و قد كان من وسائل الترفيه لدى الصليبيين أن يشووا أطفال المسلمين كما تشوى النعاج .
ويذكر الكثيرون ماذا فعل ريتشارد قلب الأسد في الحملة الصليبية الثالثة - عند احتلاله لعـكا - بأسرى المسلمـين، فقد ذبح 2700 أسير من أسرى المسلمين الذين كانوا في حامية عكا، و قد لقيت زوجات وأطفال الأسرى مصرعهم إلى جوارهم .


-ذكر " غوستاف لوبون " في كتابه " الحضارة العربية " - نقلا عن روايات رهبان ومؤرخين رافقوا الحملة الصليبية على القدس - ما حدث حين دخول الصليبيين للمدينة المقدسة من مجازر دموية . قال الراهب " روبرت " أحد الصليبيين - المتعصبين وهو شاهد عيان لما حدث في بيت المقدس - واصفا سلوك قومه ص325 : "كان قومنا يجوبون الشوارع والميادين وسطوح البيوت ليرووا غليلهم من التقتيل، وذلك كاللبؤات التي خطفت صغـارها ! كانوا يذبحـون الأولاد والشباب، ويقطعونهم إربا إربا، وكانوا يشنقون أناسا كثيرين بحبل واحد بغيـة السرعة، وكان قومنا يقبضـون كل شيء يجدونه فيبقرون بطون الموتى ليخرجوا منها قطعا ذهبية !!! فيا للشره وحب الذهب، وكانت الدماء تسيل كالأنهار في طرق المدينة المغطاة بالجثث".

-قال كاهن أبوس( ريموند داجميل) شامتاً ص326-327: "حدث ما هو عجيب بين العرب عندما استولى قومنا على أسوار القـدس وبروجها، فقـد قطعت رؤوس بعضهم، فكان هذا أقل ما يمكن أن يصيبهم، وبقرت بطون بعضهم ؛ فكانوا يضطرون إلى القذف بأنفسهم من أعلى الأسوار، وحرق بعضهم في النـار ؛ فكان ذلك بعد عذاب طويل، وكـان لا يرى في شوارع القدس وميادينها سوى أكداس من رؤوس العرب وأيديهم وأرجلهم، فلا يمر المرء إلا على جثث قتلاهم، ولكن كل هذا لم يكن سوى بعض ما نالوا" .

-وقال ايضا :لقد أفرط قومنا في سفك الدماء في هيكل سليمان، وكانت جثث القتلى تعوم في الساحة هنا وهناك، وكانت الأيدي المبتورة تسبح كأنها تريد أن تتصل بجثث غريبة عنها . ولم يكتف الفرسان الصليبيون الأتقياء بذلك فعقدوا مؤتمرا أجمعوا فيه على إبادة جميع سكان القدس من المسلمين واليهود و خوارج النصارى- الذين كان عددهـم ستين ألفا - فأفنوهم عن بكرة أبيهم في ثمانية أيام، و لم يستبقـوا منهم امرأة و لا ولدا و لا شيخا"

-وفي ص396 يقول : "و عمل الصليبيون مثل ذلك في مدن المسلمين التي اجتاحوها : ففي المعرة قتلوا جميع من كان فيها من المسلمين اللاجئين في الجوامع و المختبئين في السراديب، فأهلكوا صبراً ما يزيد على مائة ألف إنسان - في أكثر الروايات - و كانت المعرة من أعظم مدن الشام بعدد السكان بعد أن فر إليها الناس بعد سقوط أنطاكية و غيرها بيد الصليبيين" .

-روى ابن الأثير في تاريخه 8/189-190 عن دخول الصليبين للقدس في الحروب الصليبـية فقال:"مَلَك الفرنج القدس نهار يوم الجمعة، لسبع بقين من شعبان، وركب الناس السيف، ولبث الفرنج في البلدة أسبوعا يقتلون فيه المسلمين، واحتمى جماعة من المسلمين بمحراب داود، فاعتصموا به، وقاتلوا فيه ثلاثة أيام، و قتـل الفرنج بالمسجد الأقصى ما يزيد على سبعـين ألفا، منهم جماعة كبيرة من أئمة المسلمين وعلمائهم وعبادهم وزهادهم ممن فارق الأوطان و جاور بذلك الموضع الشريف"

هذه حوادث عمرها حوالي "الألف سنة" يا "خليل". ولو تتبعّت التاريخ لوجدت "المماليك" ينكّلون ببقايا الصليبيين أيما تنكيل، ولوجدت الكثير مثلها في كثير من بقاع الأرض.

ولكن نحن اليوم في القرن 21، ولم يبق على وجه الأرض إلا "أتباع الدين الحنيف" الذين يمارسون مثل هذه البربرية ويبرّرون لها من "كتبهم المقدّسة".
المطلوب اليوم إدانة مثل هذه الأعمال بلهجة قاطعة، ومحاولة السير على درب الحضارة ولو من خلال التعفف من ثريد الدم، وليس التبرير لهذه الهمجية التي تمارسها "داعش" من خلال استدعاء حوادث تاريخية عمرها ألف عام. فهذا التبرير هو السخف بعينه.

واسلم لي
العلماني

المسيحيون هم من صنعوا داعش و القاعدة و ليس الاسلام
تفضلوا اعترافات المسيحيين بذلك