(08-28-2014, 12:28 PM)العلماني كتب:  صار العالم العربي الإسلامي أرضاً مليئة بالهمجية والوحشية وقطع الرؤوس وما زالوا يقولون لك : "المشكلة في المسلمين وليس في الإسلام"، ولكن هل يوجد مسلمين دون إسلام؟ وهل حقاً المشكلة في المسلمين وليس في الإسلام؟ أم في اثنيهما جميعاً؟

لا أدري، ولكن ما أدريه هو أننا متخلفون منذ ألف سنة تقريباً، ومنذ ألف سنة والمسلمون العرب يعضّون على دينهم بالنواجذ ويقمعون كل حركة فكرية، قديمة أم حديثة، من خلال الدين وشيوخ الدين وأحكام الدين.

يتفشّى فينا الحقد والكره والتعصّب والجهل من خلال "قنوات الدين" (فتاوى، مؤلفات دينية لا قيمة لها في حياتنا سوى ترسيخ التخلف .. إلخ). وعندما نفطن إلى أنفسنا فإننا نحاول التصدي للتخلف من خلال الدين، فننتج "الوهّابية" و"الإخونجية" و"الداعشية في يومنا الحاضر" والنتيجة دائماً "تخلف في تخلف" و"خراء في خراء".

صرنا "معرّة" الأمم، وعالة على الحضارة، وعبئاً ثقيلاً على الانسانية جمعاء التي لا تعرف كيف تتصرف مع تخلفنا. بل ذهبنا كي ننشر الانغلاق والتحجّر والتصحّر والتعليب والتكييس والقيم الهمجية التي نبجّلها في الغرب والشرق، حتى "قرف منا وضجر" الناس في سائر أرجاء العالم. ولعلّك اليوم تستطيع أن تسأل من يسكن في جزيرة نائية في المحيط الهادي عما يشعر به عندما يرى "الطالباني والداعشي والإخونجي" ولن تسمع رأياً واحداً إيجابياً. فصورة هؤلاء أصبحت مثل صورة "المغول" في العصور القديمة؛ مجرد متوحشين محبين للدماء والتقييد وإلقاء الرعب في قلوب الناس.

من خلال معاشرتي لكثير من الغربيين، أعلم أن الصورة التي أرسمها هنا ليست خيالية ولكنها اصبحت واقعاً عند كثير من الناس. فأوّل أمس تناولت طعام الغداء مع صديقة سويدية لم أرها منذ فترة طويلة. هي تعلم بأنني "عربي" ولكني لم أقل لها بأنني لست مسلماً، فمثل هذه التفاصيل الصغيرة لم أكن أهتم له كثيراً في الماضي. قالت لي الصديقة وهي تسألني عن إبني البكر: ماذا سوف يفعل الآن ؟ هل سوف ينتسب إلى جامعة أم أنه سوف يذهب كي يكون "جهادياً"؟
استغربت السؤال، فأنا أعلم بأن هذه الصديقة علمانية لا تحفل بالأصل والمنشأ والعرق والدين ولا تسأل عن كل هذا، ولكني، لأول مرّة في حياتي اضطررت أن أوضّح لأحد ما أنني لست "مسلماً" وبالتالي فابني لا يحفل بالجهاد ولا يروق له شرب الدماء ولا قطع رؤوس الكفّار.

عندما وصلت إلى أوروبا قبل أكثر من عقدين ونصف العقد من الآن، كنت أقول عن نفسي فلسطينياً وأفتخر بهذا. يومها، كان شعار منظمة التحرير الفلسطينية هو بناء دولة "علمانية" في فلسطين. أما اليوم، فعليّ أن أوضح وأنا أقول أنني فلسطيني بأنني لا أنتمي إلى "حماس" ولا أقول بقولها ولا شأن لي بخفافيش الظلام.

هذا هو الحال، ويبقى السؤال: هل هو الإسلام أم المسلمين في أصل "تخلفنا"؟ وكيف تدعم إجابتك؟

هناك قولان فى تلك المسألة;
الأول وهو الشائع وهو أن الإسلام هو سبب تخلف المسلمين والثانى وهو أنهم متخلفين من الأصل ولهذا أعتنقوا الإسلام ... نفس القضية المثارة حول الإستعمار وهل هو سبب تخلفنا حقا أم أننا إستعمرنا لأننا كنا متخلفين؟

الفرضية الأولى ممكن التعامل معها عن طريق تدمير الإسلام ذاته بالطعن فى ثوابته وشخوصه المقدسة أما الفرضية الثانية فلأن سببها جينى فمن الصعب جدا التعامل معها لكن على كل حال المتخلف بدون إسلام أفضل كثيرا من المتخلف مع إسلام فهذا بمثابة ظلمات بعضها فوق بعض والعياذ بالله.

(09-12-2014, 03:39 AM)neutral كتب:  

(08-28-2014, 12:28 PM)العلماني كتب:  صار العالم العربي الإسلامي أرضاً مليئة بالهمجية والوحشية وقطع الرؤوس وما زالوا يقولون لك : "المشكلة في المسلمين وليس في الإسلام"، ولكن هل يوجد مسلمين دون إسلام؟ وهل حقاً المشكلة في المسلمين وليس في الإسلام؟ أم في اثنيهما جميعاً؟

لا أدري، ولكن ما أدريه هو أننا متخلفون منذ ألف سنة تقريباً، ومنذ ألف سنة والمسلمون العرب يعضّون على دينهم بالنواجذ ويقمعون كل حركة فكرية، قديمة أم حديثة، من خلال الدين وشيوخ الدين وأحكام الدين.

يتفشّى فينا الحقد والكره والتعصّب والجهل من خلال "قنوات الدين" (فتاوى، مؤلفات دينية لا قيمة لها في حياتنا سوى ترسيخ التخلف .. إلخ). وعندما نفطن إلى أنفسنا فإننا نحاول التصدي للتخلف من خلال الدين، فننتج "الوهّابية" و"الإخونجية" و"الداعشية في يومنا الحاضر" والنتيجة دائماً "تخلف في تخلف" و"خراء في خراء".

صرنا "معرّة" الأمم، وعالة على الحضارة، وعبئاً ثقيلاً على الانسانية جمعاء التي لا تعرف كيف تتصرف مع تخلفنا. بل ذهبنا كي ننشر الانغلاق والتحجّر والتصحّر والتعليب والتكييس والقيم الهمجية التي نبجّلها في الغرب والشرق، حتى "قرف منا وضجر" الناس في سائر أرجاء العالم. ولعلّك اليوم تستطيع أن تسأل من يسكن في جزيرة نائية في المحيط الهادي عما يشعر به عندما يرى "الطالباني والداعشي والإخونجي" ولن تسمع رأياً واحداً إيجابياً. فصورة هؤلاء أصبحت مثل صورة "المغول" في العصور القديمة؛ مجرد متوحشين محبين للدماء والتقييد وإلقاء الرعب في قلوب الناس.

من خلال معاشرتي لكثير من الغربيين، أعلم أن الصورة التي أرسمها هنا ليست خيالية ولكنها اصبحت واقعاً عند كثير من الناس. فأوّل أمس تناولت طعام الغداء مع صديقة سويدية لم أرها منذ فترة طويلة. هي تعلم بأنني "عربي" ولكني لم أقل لها بأنني لست مسلماً، فمثل هذه التفاصيل الصغيرة لم أكن أهتم له كثيراً في الماضي. قالت لي الصديقة وهي تسألني عن إبني البكر: ماذا سوف يفعل الآن ؟ هل سوف ينتسب إلى جامعة أم أنه سوف يذهب كي يكون "جهادياً"؟
استغربت السؤال، فأنا أعلم بأن هذه الصديقة علمانية لا تحفل بالأصل والمنشأ والعرق والدين ولا تسأل عن كل هذا، ولكني، لأول مرّة في حياتي اضطررت أن أوضّح لأحد ما أنني لست "مسلماً" وبالتالي فابني لا يحفل بالجهاد ولا يروق له شرب الدماء ولا قطع رؤوس الكفّار.

عندما وصلت إلى أوروبا قبل أكثر من عقدين ونصف العقد من الآن، كنت أقول عن نفسي فلسطينياً وأفتخر بهذا. يومها، كان شعار منظمة التحرير الفلسطينية هو بناء دولة "علمانية" في فلسطين. أما اليوم، فعليّ أن أوضح وأنا أقول أنني فلسطيني بأنني لا أنتمي إلى "حماس" ولا أقول بقولها ولا شأن لي بخفافيش الظلام.

هذا هو الحال، ويبقى السؤال: هل هو الإسلام أم المسلمين في أصل "تخلفنا"؟ وكيف تدعم إجابتك؟

هناك قولان فى تلك المسألة;
الأول وهو الشائع وهو أن الإسلام هو سبب تخلف المسلمين والثانى وهو أنهم متخلفين من الأصل ولهذا أعتنقوا الإسلام ... نفس القضية المثارة حول الإستعمار وهل هو سبب تخلفنا حقا أم أننا إستعمرنا لأننا كنا متخلفين؟

الفرضية الأولى ممكن التعامل معها عن طريق تدمير الإسلام ذاته بالطعن فى ثوابته وشخوصه المقدسة أما الفرضية الثانية فلأن سببها جينى فمن الصعب جدا التعامل معها لكن على كل حال المتخلف بدون إسلام أفضل كثيرا من المتخلف مع إسلام فهذا بمثابة ظلمات بعضها فوق بعض والعياذ بالله.

قال (رالف بانش) –مساعد السكرتير العام للأمم المتحدة- بعد أن زار اليمن في عام 1962 لمتابعة مساعي إحلال السلام فيه (لقد كنت حتى الآن أتصور أنني رأيت أسوأ صور التخلف في الكونغو، لكن ما رأيته هنا في اليمن أقنعني بأن هناك ما هو أسوأ من التخلف في الكونغو.. يا إلهي؛ في الكونغو رأيت جريمة الاستعمار لكن عندما وصلت اليمن آمنت بأن من سوء حظها أنها لم تعرف ولو قدراً ضئيلاً من الاستعمار!).

(09-12-2014, 03:39 AM)neutral كتب:  هناك قولان فى تلك المسألة;
الأول وهو الشائع وهو أن الإسلام هو سبب تخلف المسلمين والثانى وهو أنهم متخلفين من الأصل ولهذا أعتنقوا الإسلام ... نفس القضية المثارة حول الإستعمار وهل هو سبب تخلفنا حقا أم أننا إستعمرنا لأننا كنا متخلفين؟

الفرضية الأولى ممكن التعامل معها عن طريق تدمير الإسلام ذاته بالطعن فى ثوابته وشخوصه المقدسة أما الفرضية الثانية فلأن سببها جينى فمن الصعب جدا التعامل معها لكن على كل حال المتخلف بدون إسلام أفضل كثيرا من المتخلف مع إسلام فهذا بمثابة ظلمات بعضها فوق بعض والعياذ بالله.

والله لو عملت قرد ووقفت على ودانك ماهتوصل لحاجة أنا بس عاوز أعرف إيه الجديد اللى بتقوله ولم يسبقك إليه أحد ؟!!

وكيف أن التخلف بلا إسلام أفضل من تخلف مع إسلام ؟! هل التجارب السابقة على الاسلام أو التى جرت فى ظل سكون وخمول المسلمين تؤكد هذا القول ؟!

المشكلة يا نيوترال، أن طريقتك هذه تم تجريبها مبتدئين من أبي لهب وأبي جهل، وتم تجريبها ضد الأنبياء السابقين، وفشلت فشلا ذريعا. سلاح السخرية لم ينجح البتة في وئد المبادئ السامية.

نيجي للمهم،

المهم أن فودكا يرى أن الحل هو في أن يستعمرنا شاحبي الوجوه، على ما يبدو عقدة الخواجا تؤتي أكلها معه، فهو يرى أن السيد شاحب الوجه هو الإنسان الكامل، والعرب هم مجرد بقايا النياندرتاليس.
والمهم أن نيوترال يأتي بنظرية جديدة، قديمة، وهي أن العرب متخلفون أصلا فاتبعوا الإسلام لأنهم متخلفين.. شعوبية مقيتة لا تختلف عن شعوبية فودكا.

يا سيدي، خليكم كما أنتم، والمشكلة أنكم ترمون غيركم بالديناصورية والتحجر وسائر الهجص الذي لا محل له من الإعراب.

المشكلة مع نيوترال لا علاقة لها بالإسلام، المشكلة مع نيوترال تتعلق بالعقدة الكبرى والوجود وواجب الوجود، حين تحل هذه العقدة، مع كم عقدة أخرى لا علاقة لي بحلها، فسنجده مسلما ملتزما ساعيا لإقامة الحياة الإسلامية في كل مكان، كما ينبغي له أن يكون.
يعني إن كان نيوترال ما قابض أن الله موجود، فمن العبث الحديث معه عن الرسالة والرسالات.

الاستعمار هو اضافة حرامي اعظم لشلة الحراميه
+
لكنه حرامي يطور
=
المجموع نسبة خسارة بـ20% للاستعمار الجيد كالبريطاني (تقريباً)


الفرنسيين مجرمين وعنصريين

والايطاليين والاسبان الله لايوريك .....اباده.

حتى الهولنديين سيئيين اندونيسيا جنوب افريقيا وبنجلادش
------------

الاستعمار لم ينتهي اخذ اشكال اخرى اقل همجيه.

(09-13-2014, 10:07 PM)خالد كتب:  نيجي للمهم،

المهم أن فودكا يرى أن الحل هو في أن يستعمرنا شاحبي الوجوه، على ما يبدو عقدة الخواجا تؤتي أكلها معه، فهو يرى أن السيد شاحب الوجه هو الإنسان الكامل، والعرب هم مجرد بقايا النياندرتاليس.
والمهم أن نيوترال يأتي بنظرية جديدة، قديمة، وهي أن العرب متخلفون أصلا فاتبعوا الإسلام لأنهم متخلفين.. شعوبية مقيتة لا تختلف عن شعوبية فودكا.

الف رحمة ونور تنزل على روح الرجل العظبم جمال عبد الناصر

الذي اخرج اليمنيين من الظلمة الى النور عندما طلبوا مساعدته في انقاذهم من براثن التخلف والعصور الوسطى

الذي وضعهم فيه العثمانيون والائمة الاسلامبون الذين كانوا يحكمونهم باسم الدين

قارن بين شمال اليمن وجنوبه شمال حكمه التخلف وجنوب حكمه الاستعمار فتعلم الشعب الجنوبي كيف يتحرر

بثورة علمانية رائدة ايقذت شعوب الجزيرة العربية فالغت السعودية نظام العبودية وبيع الرقيق

الذي كان بمارس هناك منذ ايام المبعوث بالسيف رحمة للعالمين

يعلن روحك يا عبدالناصر،

قال عم يترحم عليه،

ما ظنك برجل، إن عددنا خطاياه فسنجد،
القذافي خطيئة من خطاياه
صدام حسين خطيئة من خطاياه
حافظ الأسد خطيئة من خطاياه، وملحق به بشار
منظمة التحرير خطيئة من خطاياه، ملحق بها المصيبتان أبو عمار وأبو مازن

بل لا نبالغ إن قلنا أن فودكا نفسه خطيئة من خطاياه، أو ضحية من ضحاياه

يلعن روحك يا عبدالناصر على لسان الصالحين، يلعن روحك يا عبدالناصر صباح مساء

لك حتى علي سالم البيض خطيئة من خطاياه، وعلي عبدالله الصالح خطيئة من خطاياه.

شو بدنا نعد لنعد، تدهور الأمة منذ نكبة فلسطين عام 1948 إلى اليوم مسؤول عنه عبدالناصر.

حتى داعش، هي تفصيل في خطيئة من خطايا عبدالناصر.

يلعن روحك يا عبدالناصر وما أفرزت من أمراض مثل حافظ أسد وبشار أسد وصدام حسين والقذافي والبيض وعلي عبدالله صالح وياسر عرفات ومحمود عباس والبدري البغدادي وجنرالات الجزائر.

(09-14-2014, 01:50 PM)خالد كتب:  يعلن روحك يا عبدالناصر،

قال عم يترحم عليه،

ما ظنك برجل، إن عددنا خطاياه فسنجد،
القذافي خطيئة من خطاياه
صدام حسين خطيئة من خطاياه
حافظ الأسد خطيئة من خطاياه، وملحق به بشار
منظمة التحرير خطيئة من خطاياه، ملحق بها المصيبتان أبو عمار وأبو مازن

بل لا نبالغ إن قلنا أن فودكا نفسه خطيئة من خطاياه، أو ضحية من ضحاياه

يلعن روحك يا عبدالناصر على لسان الصالحين، يلعن روحك يا عبدالناصر صباح مساء

لك حتى علي سالم البيض خطيئة من خطاياه، وعلي عبدالله الصالح خطيئة من خطاياه.

شو بدنا نعد لنعد، تدهور الأمة منذ نكبة فلسطين عام 1948 إلى اليوم مسؤول عنه عبدالناصر.

حتى داعش، هي تفصيل في خطيئة من خطايا عبدالناصر.

يلعن روحك يا عبدالناصر وما أفرزت من أمراض مثل حافظ أسد وبشار أسد وصدام حسين والقذافي والبيض وعلي عبدالله صالح وياسر عرفات ومحمود عباس والبدري البغدادي وجنرالات الجزائر.

لعن الامام علي بن ابي طالب ملايين المرات من فوق منابر مساجد الامويين

ولم تهز هذه اللعنات شعرة من فوق بيضاته

ولعنت ام المؤمنيين عائشة ملايين المرات من القنوات الشيعية

ولم تهز هذه اللعنات شعرة من فوق رأسها

فاللعن سلاح النسوان الذين لا يجيدون غيره

فاستمر في اللعن بديلا عن النقاش الموضوعي

له يا مرتب، صاير حكيك زي يللي بيفهموا.. ماذا عدا مما بدى؟

حوار موضوعي؟ من فودكا؟ مو لتبطل سكران بس تحكي؟

انت بدك حوار موضوعي؟ يعني لو رجعنا لأرشيفك الطويل العريض، بنقدر نلاقي حوار موضوعي واحد تتكئ عليه حين تتحدث؟

بعدين اش هالتمييز ضد المرأة، شو هاد سلاح النسوان، ليقوم ما عاجباتك النسوان؟ يا قروسطي يا رجعي يا ذكوري شوفيني متطرف.. على أساس عم تنادي بالمساواة بين النسوان والرجال، وعدم اعتبار المرأة من سقط المتاع.

خلصت مقابلتك، روح اضوي، بس تصحى من سكرة الويك اند ارجع واطلب الإذن للدخول على إمامك.

(09-14-2014, 02:59 PM)خالد كتب:  له يا مرتب، صاير حكيك زي يللي بيفهموا.. ماذا عدا مما بدى؟

حوار موضوعي؟ من فودكا؟ مو لتبطل سكران بس تحكي؟

انت بدك حوار موضوعي؟ يعني لو رجعنا لأرشيفك الطويل العريض، بنقدر نلاقي حوار موضوعي واحد تتكئ عليه حين تتحدث؟

بعدين اش هالتمييز ضد المرأة، شو هاد سلاح النسوان، ليقوم ما عاجباتك النسوان؟ يا قروسطي يا رجعي يا ذكوري شوفيني متطرف.. على أساس عم تنادي بالمساواة بين النسوان والرجال، وعدم اعتبار المرأة من سقط المتاع.

خلصت مقابلتك، روح اضوي، بس تصحى من سكرة الويك اند ارجع واطلب الإذن للدخول على إمامك.

شايفك بتفعفط