علاقات السعودية و"حزب الله" انفرجت.. والفضل يعود الى لـ"الدولة الاسلامية"

انتشرت في مواقع التواصل الاجتماعي صور تجمع السفير السعودي في لبنان علي عواض عسيري و السفير الإيراني محمد علي فتح علي ووفداً رفيعاً من حزب الله.




وكان السفير الإيراني في بيروت زار السفير السعودي في مقر السفارة ببيروت، ليهنئه بمناسبة العيد الوطني للملكة العربية السعودية ، حيث رافق السفير الإيراني وفداً من حزب الله ضم كلاً من نواف الموسوي و علي المقدان النائبين عن حزب الله في مجلس النواب اللبناني، إضافة إلى حسن عز الدين مسؤول العلاقات العربية في الحزب.

وهو ما رآه مراقبون أنه محاولة من البلدين لأجل التقارب والحوار بشأن ملفات المنطقة.

وزيارات المسؤولين الايرانيين للسعودية ولقاءاتهم مع مسؤولين سعوديين ليست جديدة ولا مفاجئة، ولكن وجود ممثلين عن حزب الله مع السفير الايراني في الوفد الذي زار السفارة السعودية والتقى السفير هو الحدث الاهم اللافت للنظر.

وكان الامير سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي التقى نظيره الايراني محمد جواد ظريف في نيويورك على هامش اجتماعات الجمعية العامة للامم المتحدة، وقبلها طار السيد حسني امير عبد اللهيان نائب وزير الخارجية الايراني الى جدة قبل شهرين تقريبا والتقى المسؤولين السعوديين حاملا رسالة من الحكومة الايرانية تتعلق بالتنسيق بين البلدين في مواجهة خطر تنظيم “الدولة الاسلامية” الذي سيطر على الموصل وعدة مدن عراقية اخرى.

الانفراج في العلاقات الايرانية السعودية، ولو كان جزئيا ادى الى انفراج في العلاقات بين حزب الله والسفارة السعودية في بيروت على الاقل حسب ما قاله مصدر نيابي لبناني كبير لـ”راي اليوم”، ولولا هذه الانفراحه في العلاقات بين حزب الله والسعودية لما عاد السفير السعودي الى لبنان، ولما قام السيد سعد الحريري رئيس الوزراء اللبناني الاسبق بزيارته القصيره الى لبنان قبل بضعة اشهر.

من الواضح ان الخوف من “الدولة الاسلامية” وخطرها الذي بات يشكل القاسم المشترك بين الطرفين هو الذي يقف خلف هذا التقارب السعودي الايراني، والسعودي مع حزب الله ايضا.

على ذمة الموقع
http://www.raialyoum.com/?p=162214

للتصحيح : فالصور ليست "بنت" مواقع التواصل الإجتماعي كما ورد في جريدة عطوان.
بل نشرتها المواقع السعودية والكويتية
كموقع مجلة الهديل.
http://alhadeel.net/?p=6050

(10-06-2014, 11:08 PM) كتب:  وجه مليء بالغباء والآخر بالخبث

مجاملات ديبلوماسية عادية و لا اعتقد ان ذلك له اى معنى الا الابقاء على شعرة معاوية

و الايرانيين خير من يتبع دين معاوية ونهجه

الإيرانيون قديما وحديثا من شيعة معاوية المخلصين.

البعض يعيش فى السويد جسدا ، بس روحا مازال فى الدولة العثمانية العنصرية
و الاحلى انها كانت تعتبره عرب سيس خسيس مقرف
بس الان الاتراك يعتبرونه ليس مقرفا فقط بل و خائن لبلده و وطنه
مو مشكلة كل واحد حر بحاله
بس يا ريت يتعلم من السويد عدم العنصرية و لا يجمع شعب كامل بصفات

القرامطى
الايرانيون لا يتبعون دين معاوية
بس هم يستعملون شعرة معاوية لجر الحمير النواصب بها

الإيرانيون دولة عنصرية، معنا أحد العرب الشيعة الساكنين سابقا في إيران، فيه يحكيلك عن عنصرية الفرس.

بالنسبة للدولة العثمانية، كل أخطاءها مغفورة بغبار معركة جالديران، حين وضع السلطان سليم الأول السيف في أعقاب الفرس وشرد من خلفهم.

اكيد ايران دولة عنصرية اذ ان شمخانى العربي كان قائد الحرس الثورى ثم وزيرا للدفاع ثم مرشحا للرئاسة الايرانية ثم مسؤول الامن القومى ، و نجاد الاذري و الولى الفقيه الاذري و رفسنجانى كذلك و هم اصول تركية ، كل ذلك يدل ان ايران دولة عنصرية و طائفية و بدلالة دعمها لحماس و الجهاد السنيتين و السودان و البوسنة السنيتين ، و صداقة ايران مع فنزويلا و البرازيل الكاثوليكية و روسيا الارثوذكسية ، و تدريس المذهب السنى فى كلية الشريعة

اما بالنسبة لسليم الاول فقد علق للعرب الخوازيق و كالعادة انتم مغرمون بمغضوبين الوالدين اذ انه انقلب على ابيه و انتزع منه السلطة و هذا اسلوب طبيعى عند السنة لخلافة الله فى الارض و النيابة عن رسوله ، المهم ان يقتل الشيعة و الاقليات و بعد ذلك كل ذنوبه مغفورة ، و بعد ذلك لما نقول لكم ان مذهبكم و تراثكم هو الذى يصنع داعش تزعلون ، و ترمون داءكم على الاخرين ، فمرة ايران صنعتهم و مرة النظام السورى ، و مرة امريكا
و الحقيقة هو الهراء التراثى الذى عندكم هو من يصنع داعش و العن من داعش كمان

و حريييييية