يا إخوان

ما هذا الذي تفعلونه

شو كتل و أحزاب و ديمقراطية و اشتراكية و حقوق مرأة !!!

إنتو هيك حولتوا البرلمان لنادي آخر بجانب نادي الفكر !!!

و هل لهذا تم إنشاؤه !!!!!


يا عمي الأيدلوجيا ليس لها مكان في هذا البلمان ، لأن هذا البرلمان الهدف منه مراقبة أداء الإدارة ، هل هي موضوعية أم متحيزة مع فلان أو ضد فلان ، مع فكرة أم ضد فكرة ، و ليس الهدف منه أدلجة الأعضاء ، هذا مكانه ساحات النادي و ليس البرلمان .

هذه أول نقطة

النقطة الثانية ، هي الورطة الكبيرة ، حين يسيطر على البرلمان اتجاه معين ، و يبدأ باتخاذ قرارات لا موضوعية في حق الإدارة و الأعضاء ذوي الاتجاهات المختلفة ، يعني مثلاً يسيطر على البرلمان الزعيم و العميد و الاستشهادي بيشطبوا لي خواطري و بيطروني بالجزمة القديمة ، :15:

فكركم يعني لو سيطر التيار اللاديني على البرلمان رح يكون أحسن !!!
و الله غير يحجبوا كل المسلمين . :23:

لا يا جماعة

هذا كله مزح و دعابة ، و العلاقات في النادي من أجمل ما يكون ، بصدق ، و لكن المشكلة الحقيقية لا تزال قائمة ، و الخوف من سيطرة اتجاه معين ديني أو لا ديني على البرلمان و بالتالية على القرارات الإدارية وارد و سوف يؤدي ذلك إلى أن يتخذ النادي اتجاهاً معيناً لأيدلوجيا معينة ، مما يعجّل في سقوطه ، لذلك أرجو أن تأخذوا هذا الاقتراح بعين الاعتبار .

أولاً حصر الاتجاهات الموجودة في النادي

مثلاً :
المسيحي
الإسلامي
الليبرالي
المستقل

مثلاً طبعاً و المسألة تحتاج إلى تقسيم أكثر دقة و منطقية و توازن ، و لكن على سبيل المثال و الساعة 1:30 بالليل و الواحد تركيزه يا دوب ، فاااا استحملونا شوي .

المهم ، و بعد أن يتم حصر الاتجاهات العامة في النادي و التي ينضوي تحتها أغلب أعضائه ، يقوم كل مرشح بترشيح نفسه ضمن اتجاه معين .

كأن يكون مثلاً :
ابن العرب (الاتجاه المسيحي)
ارابيا فيليكيس (الليبرالي)
العميد (الإسلامي)

إلخ إلخ إلاااااااااااااااااخ

ثم يتم تحديد عدد محدد من المقاعد لكل اتجاه .

يعني 3 مقاعد للإسلامي يأخذهما أعلى 3 مرشحين عن الاتجاه الإسلامي من أصوات.
و 3 للمسيحي
و 3 لليبرالي (محجوزين طبعاً) :lol:
و 3 للمستقل .


و بذلك نضمن عدم توجه النادي نحو لادينية مدعومة من دول مشبوهة و لا إسلامية مدعومة من البلد الفلاني . :devil:


ثانياً :
يجب التأكيد على أن المرجعية الأولى و الأخيرة للبرلمان و الإدارة هو وثيقة النادي .

ثالثاً :

يجب على الإدارة أن لا تكتفي بإرسال رسالة واحدة من أجل البرلمان ، بل يجب أن تقرفنا صبح و ليل بموضوع البرلمان على الرسائل حتى يهتم من لم يهتم بعد بالموضوع .


رابعاً :

أرجو أن تسمح الإدارة للمرشحين بإرسال رسائل خاصة لجميع الأعضاء تحمل في عنوانها إسم المرشح و اتجاهه .

مثلاً :
رسالة إلى : كل الأعضاء
الموضوع : ترشيح س عن الاتجاه ص

كذلك يقوم الأعضاء بإرسال الرسائل الترشيحية

يعني بالعربي لازم تكون انتخابات و قرقعة و دوشة و وجعة راس و تعب و سهر و اغتيالات


يعني عشان الواحد يحس بطعم الانتخابات .


منيح هيك ؟؟



يلا سلام .

أووووووووووووووووووووووووووف !!!

7 دقائق بحالهم و ما فيه ولا رد !!!!!

يا عمي النادي عليه السلام :lol:

يا عزيزي، ما زالت سلطة المحكمة موجودة، فلو اتخذ البرلمان اجراءا تعسفيا، يمكن للشخص ان يرفع دعوى ضد البرلمان.

ثم البرلمان يجب ان تتحدد صلاحياته، و بالتالي من المستحيل ان يقوم البرلمان بقرار لشطب موضوعاتك مثلا، حتى لو سيطر عليه الاسلاميون.

برأيي، يجب ان تتضمن وثيقة النادي سلطات البرلمان و صلاحياته.

و أنا ضد ان يكون التصويت في كل دورة لكافة اعضاء البرلمان. اعتقد انه يجب ان يتم بشكل دوري، بل كما يحصل في الكونجرس الاميركي تقريبا، يتم التصويت لاستبدال ثلث اعضاء الكونجرس كل سنتين، و هكذا كل عضو يبقى في الحكم ست سنين (ثلاث دورات). و نضيف هنا انه لا يحق لأي عضو الترشح مرتين متتاليتين. هذا يقلل من احتمال سيطرة كتلة معينة على البرلمان لمدة طويلة.

اقتباس:و بالتالي من المستحيل ان يقوم البرلمان بقرار لشطب موضوعاتك مثلا

له يا لوجيكال إحنا ضربنا المثال كمزحة .

و لكن المشكلة لا يمكنك ضبطها من خلال الوثيقة .


يعني المماحكات و اتخاذا القارات الجديدة (التي لا توجد في الوثيقة) و التصويتات يمكن أن تؤدي إلى توجيه الممنتدى نحو وجهة معينة إن سيطر عليه تيار معين ، لذلك اقترح تقسيم المقاعد .

يا ختيار لماذا التفرق كل واحد بزاوية تعال شوف برنامج الكتلة الحرة و شوف الحرية و ستجد كل ما تنادي إليه و أكثر...
(f)

زورونا تجدوا ما يسركم :D

سأعتبر هذا الشريط، أول شريط جاد في موضوع البرلمان.

ما فهمته من نشوء البرلمان، هو محاولة تحوّل الهيكل التنظيمي للنادي من الديمقراطية المركزية، إلى الديمقراطية البرلمانية.

لذا، أهيب بكل مرشّح أو مصوّت على الترشيح أن يهتم بفهم آليات الديمقراطية البرلمانية بدلاً من التحمّس الشعوبي لمجرد فكرة جديدة.


أهم ما يميّز الديمقراطية البرلمانية، هو مبدأ الفصل بين السلطات،

بمعنى، كل إسم إداري أو إشرافي، لا يحق له الدخول في هيئة البرلمان بطريقة الترشيح. وإن كان يحق للإدارة والإشراف "وضع" ممثل لكل فريق منهم بالـ"تعيين" لا بالإنتخاب المباشر لضمان التنسيق من جهة، ولعدم خروج النادي خارج أهداف مؤسسيه من جهة أخرى.

يعني بإختصار، مطلوب من الهيئة الإشرافية تحديد ممثل لهم، وسيتم وضعه في البرلمان بإختيارهم وحدهم دون تصويت، ومطلوب من الهيئة الإدارية تحديد ممثل لهم يتم وضعه في البرلمان دون تصويت.

غير هذين الشخصين، فلا أريد أن أرى أي مشرف إو إداري داخل البرلمان فنحن نوّد أن يكون نظيفاً :D


النقطة المهمة الثانية، هي ما قاله الأخ الكريم "الختيار"، ومفاده ترتيب التيارات الفكرية للنادي على هيئة أحزاب، يقوم كل حزب بإختيار ممثل له في البرلمان بمقعد واحد لضمان حصول جميع التيارات على نسبة متساوية من المقاعد.

لو عدد الأعضاء يسمح، فيمكننا مضاعفة العدد لمقعدين لكل حزب، وما سيستلزم ذلك من زيادة في مقاعد الإشراف والإدارة بمقدار مقعد إضافي أيضاً.


هذا البرلمان، من المفترض كونه محدد المدة (أربعة أشهر مثلاً) وتتم إنتخابات الأحزاب لتحديد ممثلهم في الدورة الجديدة قبل شهر مثلاً من إنحلال تشكيل البرلمان القديم، ويمكن للحزب إنتخاب نفس الممثل لدورة أخرى أو تغييره، فهذا شأنه وحده فهو الحكم على قدرات هذا الممثل وما حققه من فاعلية وتشريف فى التمثيل.


سلطات هذا البرلمان، هي سلطة تشريعية شبه قضائية.
أي أن إطار هذا البرلمان لا علاقة له بمهام الإشراف أو الإدارة من حيث التنفيذ، لكنه يمتد لسلطة محاسبتهم في حالة الشكاوى فقط، فسيكون هو صاحب الحكم الأخير في مشكلات النادي.

لذا، أرى إجراء تعديلات على البنية الهيكلية للنادي وما سيتبع ذلك من تعديل على نظام الشكاوى الحالي، إليكم تصوّر "حارس السراب" كمثال:

1- فتح باب تكوين التكتلات والأحزاب،
وذلك بأن تتقدم كل مجموعة ترغب في تكوين تكتل حزبي بتقديم طلب رسمي بأن الأعضاء فلان وعلان وفلاتين وعلاتين، يرغبون في وجود تمثيل حزبي معبّر عن الشريحة "كذا" من مرتادي النادي.

- يتم دراسة الأسماء الواردة، فلا يحق لاسم ما أن يشارك في حزبين معاً، قبل إعلان خروجه من الحزب الأول وبأنه برئ منه ومن أهدافه.

- يتم دراسة تمثيل الشريحة لضمان عدم إزدواجية الأحزاب في حزبين لهما نفس الهدف ويعبّران عن نفس الشريحة.

- سيكون "برلمان النادي" مستقبلاً هو المسؤول عن فاعلية وإستقصاء العنصرين السابقين وتقييمهما. أما في الفترة الأولى والتي لا يوجد فيها برلمان أصلاً، فأعتقد يمكن الإكتفاء بالتيارات العقائدية الأساسية.

- من سينضم لتكتل ما، فيجب أن يتناغم مع تكتله،
فهو من حقه الإختلاف التام داخل التكتل الحزبي والتعبير عن رأيه بكل حرية مستخدما كل وسائل الإقتاع المشروعة. لكن في الوقت ذته فرأي الحزب لابد أن يكون واضحاً محدداً وموحّداً أمام الرأي العام، وعلى جميع المنضمين للتكتل الإرتضاء برأى الأغلبية داخل تكتّلهم أو إعلان إنفصالهم عن هذا التكتل إذا ما وجده غير معبّر حقيقي عنهم.


2- يقوم كل تكتل بإختيار وترشيح ممثل له،
هذا يعني أنه ليس من حق شخص ما، الإدلاء بدلوه حول مرشح تكتل آخر. فلا يحق للمسيحي ان يتدخّل بالرأي أو التصويت على المرشّح المسلم مثلاً،
يمكن أخذ الآراء كنوع من الإستطلاع، لكن بإعتبار هذه الآراء أصواتاً توضيحية ليست رسمية ولا تؤخذ في نتائج الترشيح.

بهذا الطريقة، نحصل على أحزاب متعددة الأفكار والأهداف، وكل حزب منها هو المحدد لممثلة داخل البرلمان بإستقلال تام من أفكار التكتلات الأخرى.

3- الأسماء الغير منضمة لتكتلات، تعتبر حزباً بمفردها يمثل الـ"مستقلين" ويحق لهم ترشيح أي فرد منهم للبرلمان وكأنهم حزب بمفردهم.



هناك أفكار أخرى لا تحضرني الآن، ربما تظهر للنور عند مناقشة ما سبق.

إحترامي..

عزيزي الختيار،

لقد استمتعت بقراءة مقترحاتك المصوغة ببساطة ووضوح.

لكن اسمح لي أن أعترض على الأسلوب المقترح من أجل اختيار أو انتخاب أعضاء البرلمان.

رغم أن المنهج ديمقراطي جدا ويغري لأول وهلة بقبوله، لكنني أعتقد أن التحزبات أو التكتلات القائمة على مناهج حزبية أو تياراتية، لن يكتب لها النجاح على المدى الطويل، وسرعان ما تؤول الأمور إلى الاختلاف والاقتتال.

فما رأيكم، دام عزكم

تحياتي القلبية ومحبتي الخالصة

:uvu:

الأخ الكريم "ابن العرب"، تحية طيبة.

بشكل عام، جميعنا ينظر للكانتونات الدينية، نظرة أقل من المستوى المطلوب. وأنا عن نفسي سأرشح ذاتي (مستقبلاً) كـ"مستقل" بدون دعم أية تيار. لأني ببساطة أرفض أن أتقولب في أيديولوجية معيّنة أياً كانت رقيها بالنسبة لى.

لكن في الوقت ذاته، فأنا أدرك أن هذا ما يحتاجه النادي كخطوة نحو الإصلاح.

معظم الخلافات يا أخي الكريم، شئنا أم أبينا، هي إختلافات جذورها أيديولوجيات دينية.

الحل ليس محاولة التعتيم على هذا، أو رفضه كفكرة لأنى وأنت وغيرنا لا نحب هذا.
بل الحل هو التعامل معه.

والتعامل الأمثل من وجهة نظري، هو إعطاء الكانتون الديني، المشروعية والصلاحية لتمثيل شريحته. ومحاولتنا هنا في الخطوات الأولى لقيام البرلمان، هي تنظيم هذه التيارات بحيث لا يطغي تيار على الآخر لا أكثر.

إن حصل الفكر المسيحى مع الإسلامي مع اللاديني على مقاعد متساوية، نكون بذلك قد ضمنا عدم الإنجراف لفكر ما، هذا ما اراه مطلوباً في فترة النشوء على الأقل لأن هذا هو مشكلتنا الحقيقية مهما تعامينا عنها.

بدلاً من الخوف من الفكر الفلاني عندما يسيطر، فلنعطي الجميع نفس القدرة على السيطرة، بالتالى فلا سيطرة لفكر على آخر. بل سيحدث إختلاف يثرينا ولربما نستفاد كثيراً من رؤية كل تيار للمشكلات وكيف يتعامل معها.

إحترامي

عزيزي "اوريجانوس" ، والاحديث للجميع و"للختيار" العزيز بالطبع،

لنفترض أن البرلمان ضم 2 سوريين ملحدين و2 سوريين مسيحيين و2 سوريين مسلمين، هل تعتقد أن البرلمان سيحل المشاكل العالقة ويعالج مطالب الأعضاء بصورة عادلة؟!

هل سيتطلع مثلا إلى اعتراضات مصرية تتعرض لمبارك أو للشعب المصري بالستائم؟
هل سيعالج بنجاعة موضوعا يثيره لبنانيون حول التأثير السوري على لبنان وجرائمه المستمرة والمتواصلة هناك؟

كما أسلفت، أعتقد أنه طرح جميل وجذاب، لكني لا أراه الطرح المناسب. أنا منطقيا، سأجده أفضل حل مطروح وذلك بسبب الصراع الذي تابعته منذ انضمامي للنادي في ساحة عقائد وأديان. ولكن غيري سيجد أن الطرح الجنسي (جنسية الأعضاء) سيكون أفضل مواءمة، خاصة إذا كان عضوا مواظبا في ساحة "فكر حر". أما الأعضاء المواظبون في الساحتين الاجتماعية وحقوق الإنسان، فلربما يفضلون المساواة بين عدد الرجال والنساء في البرلمان.

لذلك أقترح، الأخذ بعين الاعتبار جميع العناصر أعلاه، ولكن أن يتشكل البرلمان من "أنزه الأعضاء الذين يتمتعون باحترام الأعضاء. لذلك أجد أن إدارة النادي محقة وعادلة في فرضها عددا من المشاركات وزمنا محددا بالأشهر و/أو السنوات. فهذا يمنح الكثيرين الفرصة للتعرف إلى الأعضاء المراد انتخابهم.

أنا مستعد تماما للتصويت للختيار مثلا
أو للدكتور محمد السوري
أو لك يا أوريجانوس (رغم أنك مصيبة عندما "تركب دماغك"

وهكذا دواليك

لكن تخيل مثلا لو تم انتخاب عضو هوائي كـ "..." مثلا!!!

مصيبة

تحياتي القلبية ومحبتي الخالصة

"الإنسان من أجل الإنسان"

:uvu:

القضية اسهل من هذة بمئات المرات ,قلت الثابت الوحيد في هذة الانتخابات هو تاريخ البدء فقط, لا غير ,وحسب اقترح الختيار ,بعث رسالة على صناديق الزملاء وفيها خانة المرشح ,وبلا برامج ولا هم يحزنون ,مع اعطاء فرصة لرد والادارة هي تحدد حسب دخول الاعضاء اليومي الى المنتدى ,بعملية حسابية بسيطة ,تكون الاجابات قد وصلت على الادارة لاكبر عدد من الزملاء مع اعطاء فسحة من الوقت لتشمل الانتخابات اكبر عدد من الزملاء مع اعطاء هامش وقت لزملاء لدخول النادي والتفكير في المرشح .

وقلت سابقا ان مشاركات الزميل هي تحدد ميولة وافكارة ولسنا في حملة انتخابية حقيقة ,هذة تجربة في العالم الافتراضي البحث وشي جميل لو نجحت التجربة .

محارب النور

الخيال اعظم وقود لعقل

(f)