و لهذا قال تعالى عن يوسف " فهت به و هم بها لولا أن رأى برهان ربه " ، لا تحاول تفسرها من عندك ، لأنه أكثر التفاسير تقول أنه كان ليزني بها لولى أنه رأى برهان من ربه و بعض المفسرين يقولون رأى صورة أبيه في الحائط يقول لا NO!:o
بالله عليك لا تضحك علينا
:P

اقتباس:  SonofSun   كتب/كتبت  
و لهذا قال تعالى عن يوسف " فهت به و هم بها لولا أن رأى برهان ربه " ، لا تحاول تفسرها من عندك ، لأنه أكثر التفاسير تقول أنه كان ليزني بها لولى أنه رأى برهان من ربه و بعض المفسرين يقولون رأى صورة أبيه في الحائط يقول لا NO!:o

[SIZE=5]
جميل جدا...

من هم بأمر عندنا ولم يصدقه بفعل فلا إثم عليه، أضف إلى ذلك أن القرآن ما أشار وقتها إلى نبوته..

وضحت الصورة يا مستر؟؟

اقتباس:  SonofSun   كتب/كتبت بالله عليك لا تضحك علينا

[SIZE=5]
لا يا زميل ليش أضحك عليك؟؟!!

نحن نضحك على الأعداء أما عليك....

أعوذ بالله من غضب الله...

بمس والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله
أما بعد:

عزيزى ابن العرب إقرأ هذا فى صحيح مسلم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
(إن الفتنة تجئ من ههنا وأومأ بيده نحو المشرق من حيث يطلع قرنا الشيطان وأنتم يضرب بعضكم رقاب بعض . وإنما قتل موسى الذي قتل ، من آل فرعون ، خطأ فقال الله عز وجل له . قال أحمد بن عمر في روايته عن سالم :لم يقل : سمعت .)

صحيح مسلم كتاب الفتن وأشراط الساعه

اما عم ابن الشمس فأنصحه بقراءة القصه من أولها
يقول الله تعالى:
(وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (23) وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ (24) وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (25))

وقال الإمام أحمد بن حنبل ان الهم :
1-هم خطرات ولايؤاخذا المرئ به
2-هم إصرار وهو الذى يؤاخذ به المرئ

حيث ان الهم من دواعى النفس للسوء وهو طبيعه عادية فى البشر فلما قابل يوسف عليه السلام بين حب النفس وحب الله وخشيته نهى النفس فكان ممن قال الله تعالى فيهم:
{وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى }النازعات40

وقد شهد القرآن الكريم بذلك ليوسف عليه السلام فى الآية الكريمة حيث قال تعالى:
1-(لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ ) واللام هنا للتأكيد والمبالغه
2-(وَالْفَحْشَاءَ ) أى فكما صرفنا عنه السوء صرفنا عنه العمل القبيح والزنا
3-(إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ ) أى انه من عباد الرحمن المخلصين له الذى أخلصوا انفسهم لله عزوجل

وبارك الله فيك شيخى الدارقطنى كفيت ووفيت

الزميل الدارقطني المحترم

اقتباس:

جميل جدا...

من هم بأمر عندنا ولم يصدقه بفعل فلا إثم عليه، أضف إلى ذلك أن القرآن ما أشار وقتها إلى نبوته..

وضحت الصورة يا مستر؟؟

اقتباس:

بصراحة لا لم تتضح لي الصورة بعد عزيزي ، لأن الآية واضحة في كلامها كسطوع الشمس في رابعة النهار...
الآية تقول " و همت به " أي كانت لتفعل الزناة ، إنه وجود وضع الزناة هنا ، أمر واضح ، و كذلك الأمر ليوسف ، تذكر الآية نفس الشيء " وهم بها " ، يعني يوسف مو على راسو يش ، عليه أفضل الصلاة و السلام ، و لكن الأية واضحة ، يعني كانا بوضع زنا ، و كان يوسف لزني بها في تلك اللحظة لولا أنه رأى برهان ربه
أخي العزيز ، لو أن القرآن قال " وهمت به و لم يهم بها " ألم يكن أشرف و أسلم لعرض يوسف ، و أن الكتاب المقدس نفى تهمة يسوف من البداية " عندما قال كيف أفعل هذا بسيدي " و الذي يقابله بالقرآن " إنه ربي أحسن مثواي " يعني الذي اشتراه وزير مصر هو سيده ، ربه يقصد بها سيده المصري على أكثر التفاسير ، و لكن تجد التناقض عندما يقول القرآن ، " و همت به و هم بها " ، الأمر واضح جدا

اقتباس:

لا يا زميل ليش أضحك عليك؟؟!!

نحن نضحك على الأعداء أما عليك....

أعوذ بالله من غضب الله...

اقتباس:

و تقبل فائق احترامي و تقديري لك

الأخ العزيز أنا مسلم
تحية طيبة و تعد

اقتباس:

اما عم ابن الشمس فأنصحه بقراءة القصه من أولها
يقول الله تعالى:
(وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (23) وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ (24) وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَأَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاءُ مَنْ أَرَادَ بِأَهْلِكَ سُوءًا إِلَّا أَنْ يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌ (25))

اقتباس:

أولا أنا حافظ سورة يوسف من سنوات ، و عندما أقتبس من القرآن ، فأنا لست بحاجة للبحث عن المواقع ، بل هو مخزن في ذاكرتي بحكم دراستي في المدارس و المعاهد الإسلامية لمدة سنوات ، فلا داعي لقرأة القصة من جديد

أرجو منك أن تطالع ردي في الأعلى
الرب معك أخي

بسم الله والصلاه والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم وعيسي عبده ورسوله
أما بعد:

اقتباس: لكن تجد التناقض عندما يقول القرآن ، " و همت به و هم بها " ، الأمر واضح جدا

رغم كون الكلام مضحك ولايستحق عناء الرد عليه وأتركه لأخى الدارقطنى لأنى نصحتك مسبقا ان تقرأ القصة من بدايتها ولكنك تعنت

يقول تعالى:

وَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهِ وَغَلَّقَتِ الْأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِ إِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ (23)

إذا الحدث منذ بدايتة جاء برفض قاطع حازم من قبل يوسف عليه السلام ولهذا فقوله تعالى بعدها:

وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَنْ رَأَى بُرْهَانَ رَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَ وَالْفَحْشَاءَ إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَ (24)

خرج همه هنا عن معناه المقصود لوجود قرينة بذلك فى الآية السابقه وهذا ماوضحته لك ولكنك تأبى إلا التكبر فقلت بكل غرابة:

اقتباس:أولا أنا حافظ سورة يوسف من سنوات ، و عندما أقتبس من القرآن ، فأنا لست بحاجة للبحث عن المواقع ، بل هو مخزن في ذاكرتي بحكم دراستي في المدارس و المعاهد الإسلامية لمدة سنوات ، فلا داعي لقرأة القصة من جديد

فتقريبا كلما أحدث نصرانى يقول لى انه كان دارس فى المعاهد الإسلامية إذا من الذى درس فى الكنائس ربما المسلمين !!!

عزيزى حوارات المعاهد الإسلامية قديمة ولاتفيد فى شئ وماأراه امامى لادخل له بالدراسة فى اى معهد فاليس فى قولك انك كنت طالب فى معهد إسلامى ان كلامك منزه ونازل من السماء
من الواضح إفتقارك للحجه فى كلامك عزيزى

بعد التحية الطيبة الى جميع الاخوة المشاركين (f)

اولا :
بالنسبة لموسى عليه السلام
فهو لم يرتكب كبيرة القتل لانه قتل كافرا دفاعا عن مؤمن استغاث به فقد قتله بالحق و كل الشرائع و الاديان تجيز قتل الكافر دفاعا عن المؤمن بل تجيز قتل المؤمن الذى يبغى على مؤمن اخر محاولا قتله .

في العيون، بإسناده إلى علي بن محمد بن الجهم قال: حضرت مجلس المأمون و عنده الرضا (عليه السلام)»

قال الرضا (عليه السلام):
إن موسى (عليه السلام) دخل مدينة من مدائن فرعون على حين غفلة من أهلها و ذلك بين المغرب و العشاء فوجد فيها رجلين يقتتلان هذا من شيعته و هذا من عدوه»؟
قال: يقول: وضعت نفسي غير موضعها بدخول هذه المدينة فاغفر لي أي استرني من أعدائك لهما و هو من شيعته قال: يا موسى أ تريد أن تقتلني كما قتلت نفسا بالأمس؟ إن تريد إلا أن تكون جبارا في الأرض - و ما تريد أن تكون من المصلحين. قال المأمون: جزاك الله عن أنبيائه خيرا يا أبا الحسن.
........
ملاحظة:
القران الكريم وصف الذى قتله موسى عليه السلام ب(العدو)

فهل قتل العدو من الكبائر ؟؟؟؟
ام هل قتل العدو من الصغائر ؟؟
خصوصا ان كان دفاعا عن اخ مؤمن من نفس الملة و الدين ؟؟؟
اترك الجواب لكم

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

اعتذر عن التأخير
وسأقرأ ما استجد من مداخلات

وأضع ردي غدّا إن شاء الله

مرحبا بعودتك اخى زيد

افتقدناك كثيرا يا حبيبنا

السلام عليكم
شكرًا أخي الزعيم وكل عام أنت والمسلمين جميعًا بخير بمناسبة حلول شهر رمضان المبارك
والسلام عليكم