يقول القرآن محدثا قصة ولادة المسيح و ما فعلت أمه مريم فيقول

"فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا ، سورة مريم الآية 23 نجد مريم العذراء الطاهرة هنا تتذمر من أمر الله لها ، و تشتم و تتمنى الموت ، و لا أن هذا حدث لها !!!!

لكننا نجد في الكتاب المقدس تقول "تعظم نفسي الرب، وتبتهج روحي بالله مخلصي، لأنه نظر إلى اتضاع أمته. فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطو بني، لأن القدير صنع بي عظائم، واسمه قدوس، ورحمته إلى جيل الأجيال للذين يتقونه" (لوقا (1: 46-50
فرحا بأمر الله لها ، و ليس سخطا و تذمرا و طلب الموت

يا ترى هل تصح المقارنة!

تقبلوا إخوتي فائق إحترامي و تقديري
سلام الرب يسوع المسيح
:wr:

ممكن يا صن أن تثبت للقراء لماذا لم يرجمها اليهود حسب الشريعة و كيف استطاعت أن تنقذ نفسها من الرجم حسب شريعة اليهود ؟؟؟؟


إذا قدرت على اجابة سؤالنا هذا عندها تعال قارن

لأنه حسب كتابك المسمى مقدسا العذراء كانت تحت حكم رجل (سواء كانت مخطوبة -أو دخل عليها-) إذا لماذا تحزن لو حبلت بولد هل يتم توجيه التهمة إليها؟؟؟ كلا هي هي تحت حكم رجل و هذا ما فهمه اليهود و لا أشكالة له هم كانوا ينظرون الى يسوع انه ابن النجار و ليس المسيح الذي وعد انه يأتي من العذراء ... حيث لم يعتقدوا يوما من الأيام ان مريم عذراء و كذلك مريم لم يقول لهم يوما من الأيام أنها عذراء

و لكن في القرآن العظيم هي تحمل بدون ان يشير الى انها كانت تحت حكم رجل لذلك سيكون موقفا صعبا و هي الطاهرة العفيفة و لكن كان الله جل و علا قد هيأ لها كيف تتخلص من ما سيكون عليها الحال بعد أن تحمل و تلد ولدها ... و هي معجزة تكلم الوليد الذي لا أشارة له في كتابك المقدس

الزميل سنوفسن:
السيدة مريم عليها السلام تمنت الموت ليس تذمرا من امر الله الذى اسعدها و سلمت و اسلمت نفسها اليه و لكن السيدة الطاهرة تتذمر من امر الناس و مسارعتهم الى الشك و الريبة و الاتهام بالباطل

و الفرق كبير بين الامرين
اما قولك بانها تشتم
فلو سمحت بين لى اين تجدها تشتم من خلال الاية ؟؟؟
و الا فتفضل و تراجع عن هذه الكلمة التى ليس لها اى اساس .

ملاحظة :
اقتباسا للمقطع الذى تفضلت بايراده من الكتاب المقدس:
لكننا نجد في الكتاب المقدس تقول "تعظم نفسي الرب، وتبتهج روحي بالله مخلصي إلى جيل الأجيال للذين يتقونه" (لوقا (1: 46-50


لاحظ انها تؤكد بان الله خلصها من امر عظيم اهمها و انه خلصها من ورطة و اشكال استثقلته و صعب عليها اذ انها تؤكد اتضاعها امام الازمة و ضعفها .
و لاحظ قولها (منذ الان)
اى منذ ولادة المسيح عليه السلام علم الناس شان و مكانة السيدة العذراء سلام الله عليها اذ ظهرت معجزة امام الحضور
كما يذكر القران .
و لو ان الناس علموا بامر المسيح بعد بلوغه الثلاثين من العمر كما تدعون فكيف يقدس الناس السيدة مريم منذ ولادة المسيح كما ظهر من قولها فى كتابكم (منذ الان جميع الاجيال تطوبنى)
و تختم دعاءها بعبرة عظيمة
(و رحمته الى جيل الاجيال للذين يتقونه)
فما هى هذه الرحمة ؟؟؟؟
ان كان المقصود منها ولادة المسيح
فهل تعنى ان الاتقياء سيلدون مسيحا ؟؟؟؟؟؟؟
بالطبع لا
اذن الرحمة لم تكن فى الولادة
بل الرحمة التى تقصدها هى فى الخلاص الذى ذكرته بدءا
اذن فقد خلصها الله من امر كان يهمها و تخشاه .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

[MODERATOREDIT]"

اقتباس:فَأَجَاءَهَا الْمَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَا لَيْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هَذَا وَكُنْتُ نَسْيًا ، سورة مريم الآية 23 نجد مريم العذراء الطاهرة هنا تتذمر من أمر الله لها ، و تشتم و تتمنى الموت ، و لا أن هذا حدث لها !!!!

فين الشتيمة؟

فين الشتيمة؟

فين الشيمة؟[/MODERATOREDIT]

س 23: جاء في سورة مريم 19: 22-26 "َحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهِ مَكَاناً قَصِيّاً فَأَجَاءَهَا المَخَاضُ إِلَى جِذْعِ النَّخْلَةِ قَالَتْ يَاليْتَنِي مِتُّ قَبْلَ هذا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيّاً فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا أَلاَّ تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِيّاً وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِيّاً فَكُلِي وَاشْرَبِي وَقَرِّي عَيْناً فَإِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ البَشَرِ أَحَداً فَقُولِي إِنِّي نَذَرْتُ لِلرَّحْمَانِ صَوْماً فَلَنْ أُكَلِّمَ اليَوْمَ إِنْسِيّاً".

وفي هذا خلط بين مريم العذراء وهاجر أم اسماعيل. فهاجر هربت إلى البرية بإسماعيل. ولما عطشت هيّأ لها الله عين ماء فشربت. أما العذراء فلم تهرب إلى برية ولا احتاجت إلى الماء، ولا كانت تحت نخلة.


[MODERATOREDIT]الظاهر مؤلف القران اثناء السرقة من الكتب التخم ، ما هو معذور ما هي السرقة حرام .. او يمكن يكون معطيها بانجو وهو يقوم بالنقل والنسخ من التوارة الى ما سماه قران .. الله واعلم[/MODERATOREDIT]

[MODERATOREDIT]

اقتباس:ووضعت مريم وليدها في مذود

هل تقصد انها وضعته فى زريبة ؟

صحيح و لادة شاعرية بلا نخل بلا نيلة [/MODERATOREDIT]

[MODERATOREDIT]

اقتباس:الظاهر مؤلف القران اثناء السرقة من الكتب التخم ، ما هو معذور ما هي السرقة حرام .. او يمكن يكون معطيها بانجو وهو يقوم بالنقل والنسخ من التوارة الى ما سماه قران .. الله واعلم

حلوة قوى يا رياض برافو عليك ..من اين تأتيك هذه التشبيهات الرائعة يعطيها بانجو يعطيها بنزين مش مشكله

المهم يا رياض انه ما كانش ممسوك فى بيت دعارة بعد ما عجز عن الدفع و انت طبعا سيد العارفين يا رياض ما ذا يفعلون في من لا يدفع . ما أكله بط بط بيطلعوه عليه وز وز

الا هل صحيح يا رياض انك من عشاق الوز و مدمنيه؟[/MODERATOREDIT]

[MODERATOREDIT]الزميل رياض

أود مناقشتك عزيزى فى طبيعة الخلق النصرانى و علاقته بالكتاب المقدس

تفاخرت فى أحد مداخلاتك فى النادى بعلاقاتك مع العاهرات عن طريق بيوت الدعاره

و بالطبع انت لا تختلف معى فى ان العلاقه مع العاهره إسمها زنا

فهل سلوك الزنا الذى تتفاخر به تعلمته من أنبيا الكتاب المقدس الزناه ؟

و هل سلوك التفاخر تعلمته من نشيد الاناشيد لسليمان الذى به نصوصا غزليه لعلاقات جنسيه ؟

هل يصح لك الزواج من عذراء طاهره لم تزنى بعد أن الصقت بنفسك صفة الزنا ؟

هل ترى سلوك راهب مثل برسوم المحرقى هو سلوك مسيحى شاذ ام هو سلوك أنبياء الكتاب المقدس ؟

ننتظر ردك زميلنا المحترم جدا رياض على ما سبق

اه و من حق

لم تخبرنا كم تنفق فى بيوت الدعاره و هل يجوز ان تنفق على العاهرات بدلا من الفقراء ؟

هل يتفق سلوك عالم الدين مع سلوك عالم العوالم ؟[/MODERATOREDIT]

موضوع جميل فعلًا

[MODERATOREDIT]

اقتباس:  reyad   كتب/كتبت  

وفي هذا خلط بين مريم العذراء وهاجر أم اسماعيل. فهاجر هربت إلى البرية بإسماعيل. ولما عطشت هيّأ لها الله عين ماء فشربت. أما العذراء فلم تهرب إلى برية ولا احتاجت إلى الماء، ولا كانت تحت نخلة.

اللهم عافنا من الغباء الذى ابتليت به [SIZE=6]غيرنا