[quote] lebnani3 كتب/كتبت
[QUOTE] كتب الدراقطني
أهل الإنجيل هم بنو إسرائيل الذين كانوا على الديانة اليهودية طبعا، لا العرب مثلا ولا الروم، وهؤلاء اليهود أنزل الله عليهم الإنجيل بواسطة عيسى عليه السلام فلم يعملوا به ولم يحتكموا إليه فاستحقوا لفظ الفسق والبعد عن الله عز وعلا...

وضحت يا زميل؟؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ


يا زميلي اليهود المتنصرين لم يعرفوا تسمية انجيل , الانجيل تسمية اطلقها المسيحيون الامميون على البشارة بيسوع المسيح,هذا جهل لديكم كما لدى القرآن
[SIZE=5]
الله يخليك لأمك بس يا حلو..

وهل صرت تعرف أنت الإنجيل حتى تتكلم!!:?:

الإنجيل الرباني يا قمر ليس الذي بين يديك حتى تدعي المعرفة به وبأهله..

أهل الإنجيل الرباني الذين آمنوا به على رؤوسنا من فوق، وأما الكتب المحرفة التي بين أيديكم فليست بإنجيل ولا بطيخ...

أي عاقل يعتقد بصحة هذا الكتاب المنحول؟؟!!

اقتباس :
________________

أنا أجبتك عن نقطة خلاف بينك وبين الإخوة الكرام، وكنت أوضحتها لك في موضوع سابق، وجئتك بشرحها الواضح من تمام الآية، وأن المراد بـ (وليحكم أهل الإنجيل..) المراد منها يهود ذاك الزمان الذين جاءهم عيسى عليه السلام، فإن فهمتها انتقلنا لغيرها يا زميل...

عِ الإجابة عن ذاك السؤال، ثم انتقل لغيره، وإلا فلن تفهم أبدا يا زميل...
___________________

عزيزي أنت لم تجب على شيء بل تتكلم كأنك تكلم أطفال في كُتّاب قرية نائية من الزمن الغابر !!!

وسأعيد عليك ما قاله قرآنك وما قاله مفسريك :

+" وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ " (المائدة 46) .
وهو هنا يخاطبهم بصيغة الأمر " وليحكم " ، أي ليحكموا بما معهم ، بالإنجيل الموجود معهم ومعه في تلك اللحظة وفي ذلك الوقت !!
+وقال الشوكاني : " قوله : " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ ٱللَّهُ فِيهِ " هذا أمر لأهل الإنجيل بأن يحكموا بما أنزل الله فيه " .
 وقال السمرقندي : " ثم قال : " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإنجِيلِ 000 أمرهم الله تعالى أن يحكموا بما في الإنجيل . ثم قال : " وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ ٱللَّهُ " يعني : في الإنجيل وكان حكمهم العفو ، " فَأُوْلَـئِكَ هُمُ ٱلْفَـٰسِقُونَ " يعني : العاصين " .
 وقال البغوي : " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإِنجِيلِ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فِيهِ 000 قال مقاتل بن حيان: أمر الله الربانيين والأحبار أن يحكموا بما في التوراة ، وأمر القسيسين والرهبان أن يحكموا بما في الإنجيل " .
 وقال ابن عطية : " والمعنى وآتيناه الإنجيل ليتضمن الهدى والنور والتصديق ليحكم أهله بما أنزل الله فيه ، وقرأ باقي السبعة " ولْيحكم " بسكون اللام التي هي لام الأمر وجزم الفعل . ومعنى أمره لهم بالحكم أي هكذا يجب عليهم " .
 وقال ابن الجوزي : " وليحكم أهل الإِنجيل " 000 وأمرنا أهله أن يحكموا بما أنزل الله فيه . وقرأ الأعمش ، وحمزة بكسر اللام ، وفتح الميم على معنى " كي " فكأنه قال : وآتيناه الإِنجيل لكي يحكم أهل الإِنجيل بما أنزل الله فيه " .
 وقال الخازن : " قوله وليحكم يحتمل وجهين : أحدهما أن يكون المعنى وقلنا ليحكم أهل الإنجيل ، فيكون هذا إخباراً عما فرض عليهم في وقت إنزاله عليهم من الحكم بما تضمنه الإنجيل ثم حذف القول لأن ما قبله من قوله وكتبنا وقفينا يدل عليه وحذف القول كثير . والوجه الثاني : أن يكون قوله وليحكم ابتداء وفيه أمر للنصارى بالحكم بما في كتابهم وهو الإنجيل " .
 وقال مقاتل بن سليمان : " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإِنْجِيلِ " من الأحبار والرهبان ، يعنى العاصين لله عز وجل " .

وأيضاًَ :

يقول ابن كثير " قوله تعالى { وآمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكميقول لأنهم يجدون محمدا صلى الله عليه وسلم مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل "
وجاء في فتح القدير " قال القرآن : { مصدقا لما معكم } قال : التوراة والإنجيل وأخرج ابن جريح عن ابن جرير في قوله : { أول كافر به } قال : بالقرآن وأخرج ابن جرير عن أبي العالية في الآية قال : يقول يا معشر أهل الكتاب آمنوا بما أنزلت على محمد مصدقا لما معكم لأنهم يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة والإنجيل"
وجاء في الدر المنثور " يقول يا معشر أهل الكتاب آمنوا بما أنزلت على محمد مصدقا لما معكم لأنكم تجدونه مكتوبا عندكم في التوراة والإنجيل".
وجاء في زاد المسير " وله تعالى وآمنوا بما أنزلت يعني القرآن مصدقا لما معكم يعني التوراة او الانجيل".
وجاء في الثعالبي " قوله تعالى يا أيها الذين اوتوا الكتاب ءامنوا بما نزلنا مصدقا لما معكم الآية [U]هذا خطاب لليهود والنصارى ولما معكم معناه من شرع وملة ".
وجاء في تفسير مجاهد " انبا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال آمنوا بما أنزلت يعني القرآن مصدقا لما معكم يعني الإنجيل ".

فهل تريدني أن أصدقك أنت أم أصدق القرآن وأئمة المفسرين ؟؟!!
وتبقى اسئلتي كما هي ولم يجب عليها أحد ، فقط مراوغات ومحاولة الهروب بتقديم تفسير سطحي يخالف القرآن وآئمة المفسرين !!!
وأسئلتي مرة أخرى هي :
+ ما هو الإنجيل الذي نزل على عيسى ؟
+ وما هو محتواه ؟
+ وأين هو هو الآن ؟
+ وإذا كان ليس هو ما معنا فأين الأصلي ؟
+ وكيف أختفى ؟
+ وهل شرح ذلك القرآن ؟
+ وإذا كان لم يوضح ذلك فلماذا لم يفعل ؟
+ وما هو الدليل على ما تقولون به ؟

تحياتي

الراعي / عمانوئيل

[QUOTE]وهل صرت تعرف أنت الإنجيل حتى تتكلم!!:?:

الإنجيل الرباني يا قمر ليس الذي بين يديك حتى تدعي المعرفة به وبأهله..

أهل الإنجيل الرباني الذين آمنوا به على رؤوسنا من فوق، وأما الكتب المحرفة التي بين أيديكم فليست بإنجيل ولا بطيخ...

أي عاقل يعتقد بصحة هذا الكتاب المنحول؟؟!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


الخطوة الأولى في الالف ميل في طريقك الى ان تصبح عاقل وتميز بين الكتب المنحولة والكتب الصحيحة هي ان تقرأ:
كتب لبناني :يا زميلي اليهود المتنصرين لم يعرفوا [U]تسمية[/U] انجيل

انا قلت تسمية انجيل ولم اقل فحوى الكتاب, وانجيل كلمة اطلقت على الكتاب الذي بين ايدينا نحن وليس الكتاب الذي تزعمون انه ضاع وكان بين ايدي اليهود المتنصرين.

هذه نقطة فاتتكم منذ حاولتم الخروج من المازق الذي وضعكم فيه محمد بانه اعترف بالانجيل الذي بين ايدي النصارى,فاتكم ان كلمة انجيل لم يعرفها النصارى من بني اسرائيل وهي كلمة تخص الانجيل الحالي فقط :bye:

اقتباس: الراعي كتب/كتبت
عزيزي أنت لم تجب على شيء بل تتكلم كأنك تكلم أطفال في كُتّاب قرية نائية من الزمن الغابر !!!

وسأعيد عليك ما قاله قرآنك وما قاله مفسريك :

+" وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فِيهِ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللّهُ فَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ " (المائدة 46) .
وهو هنا يخاطبهم بصيغة الأمر " وليحكم " ، أي ليحكموا بما معهم ، بالإنجيل الموجود معهم ومعه في تلك اللحظة وفي ذلك الوقت !!

[SIZE=5]
يا زميل اسمح لي تفكيرك هذا عجيب...

إما أنك تتعمد التدليس، أو لا تعرف ما هو التدليس!!

يا أستاذ من قال من أئمة التفسير كلهم أن النصارى أمروا بإعمال كتابهم في لحظة نزول الكتاب على محمد صلى الله عليه وسلم؟؟

هذا كلام من عندك أنت، وهذا كلام المفسرين الذي نقلته أنت، فهل فيه ما تزعم...
+وقال الشوكاني : " قوله : " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ ٱللَّهُ فِيهِ " هذا أمر لأهل الإنجيل بأن يحكموا بما أنزل الله فيه " .
 وقال السمرقندي : " ثم قال : " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإنجِيلِ 000 أمرهم الله تعالى أن يحكموا بما في الإنجيل . ثم قال : " وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ ٱللَّهُ " يعني : في الإنجيل وكان حكمهم العفو ، " فَأُوْلَـئِكَ هُمُ ٱلْفَـٰسِقُونَ " يعني : العاصين " .
 وقال البغوي : " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإِنجِيلِ بِمَآ أَنزَلَ ٱللَّهُ فِيهِ 000 قال مقاتل بن حيان: أمر الله الربانيين والأحبار أن يحكموا بما في التوراة ، وأمر القسيسين والرهبان أن يحكموا بما في الإنجيل " .
 وقال ابن عطية : " والمعنى وآتيناه الإنجيل ليتضمن الهدى والنور والتصديق ليحكم أهله بما أنزل الله فيه ، وقرأ باقي السبعة " ولْيحكم " بسكون اللام التي هي لام الأمر وجزم الفعل . ومعنى أمره لهم بالحكم أي هكذا يجب عليهم " .
 وقال ابن الجوزي : " وليحكم أهل الإِنجيل " 000 وأمرنا أهله أن يحكموا بما أنزل الله فيه . وقرأ الأعمش ، وحمزة بكسر اللام ، وفتح الميم على معنى " كي " فكأنه قال : وآتيناه الإِنجيل لكي يحكم أهل الإِنجيل بما أنزل الله فيه " .
 وقال الخازن : " قوله وليحكم يحتمل وجهين : أحدهما أن يكون المعنى وقلنا ليحكم أهل الإنجيل ، فيكون هذا إخباراً عما فرض عليهم في وقت إنزاله عليهم من الحكم بما تضمنه الإنجيل ثم حذف القول لأن ما قبله من قوله وكتبنا وقفينا يدل عليه وحذف القول كثير . والوجه الثاني : أن يكون قوله وليحكم ابتداء وفيه أمر للنصارى بالحكم بما في كتابهم وهو الإنجيل " .
 وقال مقاتل بن سليمان : " وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإِنْجِيلِ " من الأحبار والرهبان ، يعنى العاصين لله عز وجل " .
[/quote]
[SIZE=5]
فهل وجدت شيئا من قيدك الذي ذكرت، وأنهم أمروا بتحكيمه في تلك اللحظة وفي ذلك الوقت؟؟!!!!!!!

وأما الآيات الأخرى التي استشهدت بها فلن أنتقل إليها حتى نفرغ من التي قبلها، إن فهمتها انتقلنا وإلا فلا، فهل فهمتها يا زميل؟؟!!

اقتباس:  lebnani3   كتب/كتبت  
انا قلت تسمية انجيل ولم اقل فحوى الكتاب, وانجيل كلمة اطلقت على الكتاب الذي بين ايدينا نحن وليس الكتاب  الذي تزعمون انه ضاع وكان بين ايدي اليهود المتنصرين.

هذه نقطة فاتتكم  منذ حاولتم الخروج من المازق الذي وضعكم فيه محمد بانه اعترف بالانجيل الذي بين ايدي النصارى,فاتكم  ان كلمة انجيل لم يعرفها  النصارى من بني اسرائيل وهي كلمة تخص الانجيل الحالي فقط

[SIZE=5]
وأنا أقول إنك لا تعرف أصلا ذاك الكتاب حتى تعرف أنه سمي به أم لا...

إن عرفت ذاك الكتاب فحينها ستعرف أنه ما عرف إلا بالإنجيل، وأما الذي بين أيديكم فقد نسب بهذا الاسم زورا وبهتانا، وما هو بالإنجيل السماوي ولا ابن عمه...

اقتباس :
________________

إما أنك تتعمد التدليس، أو لا تعرف ما هو التدليس!!

_______________

الحقيقة أني لا أريد أن أعرفه ، وإنما أتركه لك ، فقد تعودت على البحث والصدق مع النفس ومع الله .



وعندما يقولون يا عزيزي يا من تتهمنا بالتدليس :

" وأمر القسيسين والرهبان أن يحكموا بما في الإنجيل " .

" وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإِنْجِيلِ " من الأحبار والرهبان ، "

والرهبنة لم تعرف إلا في القرن الرابع ولم تنتشر بين المسيحيين إلا بعد ذلك ، فهذا يعني أنهم يتكلمون عن النصارى الذين جاءوا بعد هذا التاريخ !!

وقول لي ماذا قصد القرآن وهو يقول " ما معكم " ؟؟!!

هل يقصد الكفار أم المشركين أم المسلمين بقوله " يا أهل الكتاب " ؟؟؟!!!

وهل كان هناك أهل كتاب غير النصارى واليهود ، إلا إذا قلت يقصد المجوس عبدة النار والذي وصفهم القرآن بأنهم أهل كتاب ؟؟؟!!!

وأكرر عليك مرة أخرى ما قاله المفسرين :
وجاء في الدر المنثور " يقول يا معشر أهل الكتاب
وجاء في زاد المسير " وله تعالى وآمنوا بما أنزلت يعني القرآن مصدقا لما معكم ".
وجاء في الثعالبي " قوله تعالى يا أيها الذين اوتوا الكتاب ".
وجاء في تفسير مجاهد " انبا عبد الرحمن قال نا إبراهيم قال نا آدم قال نا ورقاء عن ابن أبي نجيح عن مجاهد قال آمنوا بما أنزلت يعني القرآن مصدقا لما معكم يعني الإنجيل ".

هل تريدني أن أعيد مرة أخرى ففي الإعادة إفادة وكتر التكرار يعلم الشطار ولا أقول المدلسين لأن هذا ليس من طبيعي .

تحياتي


الراعي / عمانوئيل

اقتباس:  الراعي   كتب/كتبت  
وعندما يقولون يا عزيزي يا من تتهمنا بالتدليس :

" وأمر القسيسين والرهبان أن يحكموا بما في الإنجيل " .

" وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ ٱلإِنْجِيلِ " من الأحبار والرهبان ، "  

والرهبنة لم تعرف إلا في القرن الرابع ولم تنتشر بين المسيحيين إلا بعد ذلك ، فهذا يعني أنهم يتكلمون  عن النصارى الذين جاءوا بعد هذا التاريخ !!

[SIZE=5]
الآن فهمتك يا زميل، وفهمت ما ترمي إليه، يعني تركت مفهوم الآية الصحيح لتنتقل إلى كلمة قالها أحد المفسرين، وما أراد منها إلا رجال الدين، فتأتي أنت لتعلق إنجيلك عليها...

صدقني عجيب أمرك هذا يا زميل...

يعني إذا قلت لك إن المسلمين كانوا يطبخون في حلل كما يسميها المصريون في هذا الزمان، فهل معنى هذا أن المسلمين الأوائل عاشوا في زماننا وفي مصر بالتحديد؟؟!!!

يا زميل أنت في أي مكان تعيش؟؟!!

هذا كتاب تفسير يفسره صاحبه بمصطلحات يفهمها أهل عصره وزمانه...


يعني لو ذكر الفقيه في هذا الزمان أو المفسر مقدار الزكاة بالجنيهات أو الليرات فهل معنى ذلك أن القرآن نزل في زمن الجنيهات والليرات؟؟!!

ما زلت تلف وتدور وأنت أعرف أنك لن تجيبني لأن أمامك خيارين أحلاهما مر بالنسبة لك :

1 - أن تقر بأن القرآن تكلم عن الإنجيل الذي كان مع النصارى بدليل قوله ما معكم التي تتجاهلها دائماً ، وما كان مع النصارى العرب وقت محمد هو نفس ما هو معنا !!!

2 - أن تقر بأن القرآن لا يعرف شيء عن هذا الإنجيل الذي تكلم عنه ، لأنه كيف يتكلم عن إنجيل مشكوك في أمره ولم يوضح ذلك ؟!!
كيف يقول ما معكم وأنت تقول أن ما كان معهم غير صحيح ؟؟!!

وهذا ينفي عنه صفة الوحي !!!!

أما أن تلف وتدور فهذا لن يفيدك لا حلة ولا غطاها !!!

وأنا لا ألومك فقرآنك لم يجب عن شيء مما سئُل عنه من الغيبيات مثل الروح " وَيَسْأَلونَكَ عَنِ الرُّوحِ قُلِ الرُّوحُ مِنْ أَمْرِ رَبِّي وَمَا أُوتِيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ إِلَّا قَلِيلاً " (الاسراء:85) .

ولم يستطع أن يحدد عدد أهل الكهف ولا مكانهم ولا زمانهم " سَيَقُولُونَ ثَلاثَةٌ رَابِعُهُمْ كَلْبُهُمْ وَيَقُولُونَ خَمْسَةٌ سَادِسُهُمْ كَلْبُهُمْ رَجْماً بِالْغَيْبِ وَيَقُولُونَ سَبْعَةٌ وَثَامِنُهُمْ كَلْبُهُمْ قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ مَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ فَلا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاءً ظَاهِراً وَلا تَسْتَفْتِ فِيهِمْ مِنْهُمْ أَحَداً) (الكهف:22)

ولم يحدد من هو ذي القرنين " وَيَسْأَلُونَكَ عَنْ ذِي الْقَرْنَيْنِ قُلْ سَأَتْلُو عَلَيْكُمْ مِنْهُ ذِكْرًا (الكهف: 83).
إِنَّا مَكَّنَّا لَهُ فِي الأَرْضِ وَآتَيْنَاهُ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ سَبَبًا (الكهف: 84).
فَأَتْبَعَ سَبَبًا (الكهف: 85).
حَتَّى إِذَا بَلَغَ مَغْرِبَ الشَّمْسِ وَجَدَهَا تَغْرُبُ فِي عَيْنٍ حَمِئَةٍ وَوَجَدَ عِنْدَهَا قَوْمًا قُلْنَا يَاذَا الْقَرْنَيْنِ إِمَّا أَنْ تُعَذِّبَ وَإِمَّا أَنْ تَتَّخِذَ فِيهِمْ حُسْنًا (الكهف: 86).
وأتحداك أن تحدد لي شخصه وزمنه وتاريخه ومملكته !!!!

فهل أتوقع منه أن يتكلم عن الإنجيل لو كان هو غير ما معنا ؟؟؟!!!

تحياتي

الراعي / عمانوئيل

[SIZE=5]لماذا انتقلت يا راعي من آية: (وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله فيه) إلى غيرها؟؟!!

قلت لك مرارا وتكرارا دعك من هذا الهروب الكبير، وأعلن خطأك في فهم هذه الآية ننتقل لغيرها، أما أن تلف وتدور وتشتت الموضوع، فهذا ما لا يجوز...

هات برهانك على صدق ما تقول في تلك الآية بما يقنع الجمهور، وإلا فلا انتقال إلى غيرها، لأني أعرف أحجياتك هذه تماما....

دعك من هذا أنا خابزك وعاجنك...

أنت لم تعلق على جوابي عن مفهومك للآية السابقة، وقد أوضحت لك المراد، فعلام تنتقل لغيرها، إما أن تنازع فيها النزع الأخير، وإما أن تسلم فننتقل لغيرها...

وكن على يقين بأني سألاحقك بهذا الهروب الذي فعلته مع تدليسك السابق حتى آخر الموضوع...

أنا لم أهرب كما توهم نفسك !!!!!!!!!
وأسئلتي التي عجزت عن الرد عليها كانت وما تزال هي هي ولم تغيير لأنكم لم تجيبو عليها :
+ ما هو الإنجيل الذي نزل على عيسى ؟
+ وما هو محتواه ؟
+ وأين هو هو الآن ؟
+ وإذا كان ليس هو ما معنا فأين الأصلي ؟
+ وكيف أختفى ؟
+ وهل شرح ذلك القرآن ؟
+ وإذا كان لم يوضح ذلك فلماذا لم يفعل ؟
+ وما هو الدليل على ما تقولون به ؟

فقط أردت أن أريك أن كتابك لم يجاوب وأنت تلف وتدور وتعجز عن الرد !!!

وأنا منتظرك ، وأعلم أني لا أنتقل من نقطة حتي يجاب عليها إجابة منطقية يقبلها العقل والمنطق .


تحياتي

الراعي / عمانوئيل