لا حول ولا قوة.

هذه الظواهر التي تتحدث عنها هي ما تسمى marginale
أي هامشية لا تحتسب. وهي موجودة بمجتمعك أيضاً وبكثرة، رأيت مثلاً أمام عيني نكاح بشري بالحمير ببلادنا. فكفاكم نفاقاً.
الغرب لديه ميزة إحصاء ما يحدث به.
أما الـ incest فصدق أنه موجود بكثرة أكبر بمجتمعك العربي، وهناك دراسات عنه. الغرب يقوم فقط بمحاربته ولذلك نعرف عنه، بينما النفاق العربي يقوم بالتغاضي عنه وإخفائه.
لم تتزايد أي من الظواهر التي تتحدث عنها، فقط قام الغرب بنبذها والحديث عنها ومحاربتها وملاحقتها، فعلمنا عنها، لكن هل تعلم ما يحدث في بيوتك من اغتصاب وظواهر قد تكون هامشية وقد تكون كثيرة لدرجة لا نعلم عنها شيئاً بسبب النفاق؟
هل تعلم أو تعرف أي احصاءات محايدة عن اللواط بمجتمعك.
مجتمعك منافق لا يحب الحديث عن الجنس نهائياً، لذلك فإنه متخلف، لأنه يعيش صبحه ومساءه بنفاق ونفاق.
بينما الغرب يعالج مشاكله الهامشية بكل شجاعة، لا يخفيها ولا يداريها بل يناقشها في وضح النهار.

وكل شجاعة وشفافية وأنت بخير.
(f)

اقتباس:  طارق القدّاح   كتب/كتبت  
مجتمعك منافق لا يحب الحديث عن الجنس نهائياً، لذلك فإنه متخلف، لأنه يعيش صبحه ومساءه بنفاق ونفاق.
(f)

بنفاق ونفاق .. لا صراحة اضافة جيدة .. ( بنفاق ونفاق ) .

ياعزيزى هذا ليس مجتمعى اساساً انا من المجتمع التركى الذى 70 % منه يحارب الزنا ويعتبره جريمة تستحق العقاب . ولايوجد واحد منهم يوافق امه على الدعارة والزنا ,,, شعب مسلم عنده قيم واخلاق وليس شعب لواطى يعشق الزنا ومؤخرات الفتيات .

شكراً (f)

مع اطيب التحيات .

لا فائدة فعلاً لا فائدة.

نتحدث عن حرية الجنس فتحدثني عن الدعارة ( عدا عن أن الزنا مفهومه غير واضح فتركيا فيها حرية جنس ونسبك هذه غريبة).

ما علاقة الدعارة بالحرية الجنسية، من تحدث عن الدعارة وربطها بحرية الجنس غيركم؟
وما علاقة اللواط بالموضوع أصلاً؟ اللواط موجود عندك وبالغرب، وهو يبقى حالة هامشية، افهم ما أقوله يا صاح، اقرأ قبل أن تعيد ما تكتبه وتزيد.
من يسمعك يعتقد أن الدعارة مثلاً تعتبر مصدر رزق الفرنسيات، أو أن أغلبية الفرنسيين يمارسون اللواط، أو أن سبعين بالمائة من الفرنسيين يشتغلون بالقوادة.
ما هذا هل تضحك على نفسك لتطمئنها؟

المجتمع الغربي فقط يتسامح مع اللوطي فيقبل به بدل قمعه كما بمجتمعك، هو يقبل به وبوجوده، ونسبته هي هي هنا وهناك. لن يغيرها تسامح الغرب معها ولا قمع الشرق لها.

وهذا أصلاً ليس موضوعنا.. فالجنس حرية شخصية، الغربي قبل كل شيء هو الذي يبيعك الحضارة والتقدم، فتبصق عليه معتقداً أنك على شيء، هو من ينقل إليك أجمل الروايات الحديثة والفلسفات، بل حتى الحجج الدينية هو من يشتغل عليها لتترجمها.
هو بحالة حراك حضاري، ونحن بحالة نقل ونقد عشوائي بدل التفكر.


لم يكن هذا موضوعنا أساساً.
بل هذا الكم من التخلف أعلاه، القتل لأخت مارست الجنس، الوصاية على الفتيات باسم الدين، والدين من هذا براء.
لم يقل أحدكم كلمة واحدة تخص أخوه الذي يمارس الجنس خارج إطار الزواج أو أبوه الذي يخون أمه.
كل كلامكم عن أمك وأختك وزوجتك. هذا يعني أن ما تقولونه لا علاقة له بمبادئ رفيعة، بل فكر ذكوري دنيء.
فالإسلام لم يفرق بالزنا بين امرأة ورجل، وليس بالإسلام فوضى قانونية، لتسمح لك بأخذ حق تعتقده لك بيدك.
فتباً لكم كيف تفكرون؟


وكل حضارة وأنت بخير.

اقتباس:قال يعني لو عايش في اوروبا عندك مجموعة أخلاق، و لو عايش في البلاد العربية عندك مجموعة احتياطية تستخدم عند اللزوم مثل عجل السيارة الاحتياطي.

أولا ، ممارسة الجنس : سلوك ، وليست خلقا .

ثانيا ، مراعاة المجتمع ليست " زئبقية " ، كما تحاول أن تصور .

اقتباس:ببساطة "نعم" ... لها ما تريد وفق ما تريد شرط أن لا تؤذي الآخرين ...  

هي مسؤولة عن نفسها وجسدها، ولديها من العقل ما يكفي كي تعرف طريقها وتمشي عليه ما شاءت.  

يبقى السؤال: "من يتمتع بمن"؟ هل ا لشاب هو من يتمتع بجسد الفتاة فقط؟ أما أن اثنيهما في "السعادة غرب"؟  

ثم من "أنا" كي "أقبل" أو "ارفض" لانسان آخر ما يريده من أمور تتعلق به وحده؟  
إن كان لدي ما أقول تجاه أمر ما فلن يكون أكثر من الإعراب عن وجهة نظري، ولكن لن يكون قطعاً بإلزام أي شخص أن يتصرف وفق قناعاتي أنا (مع التحفظ على القاصرات، فواجبي كأب يجعلني "أرعى" ابني وابنتي أنا أشارك ابني وابنتي القرار في أمورهما الشخصية الحساسة مثل قضية الجنس حتى يبلغا سن الرشد).  

عودة إلى الموضوع  

أجبت "بنعم"، وصعب أن أفهم "منطقياً" من يمانع بممارسة الجنس قبل الزواج. شخصياً، مارسته مئات أو آلاف المرات قبل الزواج، ولو عدت من جديد إلى شبابي فلسوف أفعل غير متوقف لحظة وغير آسف مقدار ذرة.  

واسلموا لي

أنا أتفق مع العلماني في الجزء الأول ، المتعلق بأن لكل إنسان حريته في فعل ما يشاء . والسؤال " بهل تقبل لأمك وأختك " ، سؤال ينطلق من تصور فحولي ذكوري ، يصور الذكر المسيطر على من حوله ، وهذا التصور الجاهلي ، هو الذي جاء الإسلام لهدمه ، بأن قرر أولا أنه " لا تزر وازرة وزر أخرى " ، وأن لا تتزوج إلا برضاها ، وأنها إن قررت الإنفصال تطلب الخلع ، وبأنها إن زنت او سرقت .. هي وحدها المعاقبة ، فالإسلام أعطى للمرأة استقلاليتها الخاصة ، واعتبرها " مكلفة " ، مسؤولة عن نفسها واختياراتها .


بقي أن نضع هذا السؤال : ما هو معنى الزواج للاديني ؟

الزواج رباط مقدس ، رباط ديني في الأساس . فشيء طبيعي أن لا تكون له أي خصوصية - عند أصدقائنا الماديين - في ممارسة الجنس ، قبله ولا بعده .


والزواج المدني ، هو عبارة عن عقد يكفل للطرفين حقوقهما ، ولا يحمل أي قيمة في ذاته ، هو إجراء دافعه تخوف الطرفين من بعضهما ، كعقد العمل تماما .

لذلك .. جواب السؤال المطروح للإستطلاع ، لابد أن يقتصر على الذين يمثل الزواج بالنسبة لهم قيمة ... لا الذين لا يفرقون بينه وبين تعاقدهم مع السباك .

اقتباس:أنا شخصياً سأقتل اختي إن فعلت ذلك لا قدر الله ولا اتصور ولا أتخيل وأتمنى أن تبتلعني الأرض أن حدث ذلك من إحدى قريباتي (المحارم) ..

إن قتلتها ، تقتل بها .

أنت تنطلق من نفس المنطلق ، الذي ينطلقه الجاهلي .. عندما كان يأد ابنته .

يا عيب الشوم على الرجاله

فى المجتمع العربى الذى نعيش فيه و يتسمى النادى بإسمه

يوجد مفهومان

الأول : الذكر الذى يترك نساءه على حريتهم الجنسيه فتنام تلك مع ذاك و ينام هذا مع تلك

ما سبق إسمه و بلا تجميل العرص

الثانى : الأنثى التى تمارس الجنس مع غير زوجها

ما سبق اسمها و بلا تجميل شرموطه

و الان اتوجه بالسؤال الى الزملاء الذكور الموافقين الزنا

لو قلت لاحدكم انت عرص او ابن عرص و اوضحت له معنى الكلمه كما سبق ...فهل يتقبلها ام يعتبرها سبه ؟

و لو قال له احدهم يا ابن الشرموطه موضحا له معنى اللفظه كما سبق فهل يعتبرها سبه ام يتقبلها بصدر رحب قائلا : حسب تعريفك السابق لمسمى الشرموطه فانا فعلا ابن شرموطه ...؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و أخيرا

لو توجهت مباشره الى الزميلات الموافقات على الزنا

و قلت لها

انت شرموطه و هذا حسب التعريف السابق يا ترى ستتقبل ؟

مساء الفل

من المثير أن المرأة تقريبا لم تشارك في هذا العراك الدامي :)
أنا شخصيا أفهم هذا على أنّه رسالة منها للجميع تعني : اعتقدوا ما تشاءون وسنفعل نحن ما نشاء أيضا.

ولكن الفارق هو في كيف ستعامل المرأة الرجل بناء على معتقداته لاحقا، فذلك الذي يتعامل معها كإنسان له إرادة وحرية اختيار سيلقى منها الصراحة والصداقة ، وذلك الذي يحسبها نعجة مملوكة له و من حقه أن يحكم عليها بالإعدام سيلقى ضربة وتد في صدره في اللحظة التي سيشرع فيها في ارتكاب جريمة القتل ، مثل أي مصاص دماء أرعن ، ليخور بعدها كالثور على الأرض والدخان ينطلق من فمه.

وفي الحالة الأولى فقد أنقذ الرجل حياته ، وفي الثانية تحصل المرأة على شهادة ببراءتها من المحكمة لأنها كانت في حالة دفاع شرعي ضد ثور هائج.

من المثير أيضا أن النقاش كله ارتكز على ممارسة الفتاة للجنس قبل الزواج باعتباره المشكلة كلها ، ولم يتطرق إلى ممارسة الفتى لنفس الفعل قبل الزواج باعتباره جرما مساويا في المقدار ، فكان كالعادة يرسم الدوائر الحمراء حول المرأة ويتجاهل الرجل، وهذا الكلام موجه لمن جاء يتحدث باسم الأخلاق والدين مجرما طرفا ومتوعدا إياه بعقوبة تفوق تلك التي أقرتها شريعته ، بينا يسقط الآخر من حسابه وكأنه لم يفعل أي شيء يستحق اللوم ، وذلك لمجرد أن ثقبه لا ينزف دما ويخلف جرحا ، ولكن يدر لبنا لا يلبث أن يزول بعد غسل الجنابة، هذا مؤشر رائع على أنّه لم تبق سوى شعرة واحدة لنعود إلى زمن الوأد ، ومرحى للأخلاق حينما تستفحل .

أراكم بعد حين :bye:

اقتباس:يوجد مفهومان  

الأول : الذكر الذى يترك نساءه على حريتهم الجنسيه فتنام تلك مع ذاك و ينام هذا مع تلك  

ما سبق إسمه و بلا تجميل العرص

الثانى : الأنثى التى تمارس الجنس مع غير زوجها  

ما سبق اسمها و بلا تجميل شرموطه

العرص والشرموطة يرتبطان ببيع الجنس لقاء مبلغ من المال. إنه ما نطلق عليه اسم "الدعارة"، وهو ليس ما نتحدث عنه هنا.

نحن لا نتحدث عن "الخيانة الزوجية" ومبالغ من المال لقاء "خدمة جنسية"، ولكننا نتحدث عن شاب وفتاة تلاقت روحيهما وتمازجت مشاعرهما وقررا أن "يتواصلا جسدياً" ... فما هو "المانع"؟

شاب وفتاة وجد كل منهما في نفسه جوع الى احتضان الآخر وضمه وشمه وتقبيله والتواصل الجنسي معه. هذا التواصل هو "تجسيد" للمحبة واللهفة والشوق والتوق، وهو "حاجة" تعتمل في نفس وجسد كل منا؛ أنثى أم ذكر، فلم لا نلبيها؟

عندما ينقصنا ماء وطعام فإن الدوار والأمراض والنحول والهزال سوف تلم بنا، وعندما ينقصنا الجنس، الذي هو حاجة أساسية طبيعية، فإن آثار الكبت والحصر وخيمة على الصعيد النفسي. ولعل "علم النفس" أوضح الكثير من هذا في الأزمنة الحديثة.

لنعد الى صلب موضوعنا الآن

عندما نريد الارتباط بشخص ما، فإننا نحرص على معرفته وفحص مقدار الالتقاء والانسجام معه من خلال المحادثة والتعارف كي نستطيع أخذ قرار مصيري مثل "الزواج" في حياتنا.

عندما يوافقنا الطرف الآخر وينسجم معنا وننسجم معه، ولكننا لا "نمارس الحب" معه ولا نعرفه جسدياً، فإن هناك جانباً خطيراً من العلاقة ما زال بمثابة "غابة بكر"، قد يكون فيها طيور وجداول وقد تحفل بالحيات والأفاعي والمخاطر. وكم دمر عدم التوافق الجنسي من بيوت عامرة وكم خرب من حياة قوم هانئة.

مع هذه النظرة إلى صلب الأمور، تغدو العلاقة الجنسية قبل الزواج ضرورية للتعارف وأداة مهمة للانسجام في المستقبل. بدونها سوف نصبح، بعد الزواج، كمن طفق يبحث عن حبل بعد أن أصبح في قاع بئر عميقة. والحبل عادة لن يكون إلا الطلاق، مع جميع ما قد يولده هذا من مشاكل وأمور متعبة.

ما الذي يمنعنا من هذه العلاقة؟
1) "الموروث الابراهيمي الديني" (اليهودية والاسلام والمسيحية لا يختلفون في هذا) والتراث الأخلاقي للشرق القديم الذي قام على نبذ الجسد وعده دنساً وشراً.

2) تصورنا الذكوري العقيم لماهية العلاقة بين الرجل والمرأة، فالرجل في عرفنا "يقضي وطره" و"يتمتع" بالمرأة. فنحن ننسى أن المرأة أيضاً "تقضي وطرها" و"تتمتع" مثل الرجل وأحياناً أكثر منه. بل أننا تمادينا في تصورنا السلبي لعلاقة "الأخذ والعطاء" هذه، وصورناها على أنها "دعس" لكرامة المرأة وشرفها. هكذا أطلقنا على الجماع كلمة "الوطء"، وقارن - أعزك الله - بين "وطأ فلانة" و"داسها" في المخيلة العامة ولن تجد فرقاً كبيراً.

هل علينا أن نبقى اليوم "أسرى" لهذه التصورات العتيقة البالية ؟
لا أعتقد، بل علينا نفض الغبار عن هذا التراث القديم الذي جعل منا شعباً مكبوتاً مليئاً بالعقد النفسية، مبتدئين بالعلاقة بين الجنسين وإحلالها في محلها ومكانها المنطقي والطبيعي.

واسلموا لي
العلماني

الصديق العزيز طارق القداح(f)

تحية عربية طيبة وبعد

لا ادري حقيقة ما الذي دعاني للكتابة في هذا الشريط ، ولا أخفيك باني ندمت على ذلك ، فصعب على المرء أن يقول الصراحة وما يعتلج في صحيح نفسه دون مواربة أو نفاق أو مجاملات أو دون ان يستورد ما يقوله اخواننا الخواجات أو يقتبس شيئاً من عاداتهم وتقاليدهم الأخلاقية جداً..

كتبت رداً طويلاً ، ثم عدت ومسحته فمهما قلنا وقلتم فلن نصل إلى وفاق أو حل وسط فلا حلول وسط في هذه الأمور..

المثال الذي سقته عن أختي لم أكن أقصد أختي بشخصيتها الحقيقية ، ولكن قد كان مثالاً كما يقال لو فعل فلان كذا لكان كذا ، فوصايتي أو رقابتي أو ولايتي سمها ما شئت قد انتهت بزواجهن..

ولعله من المفيد أن نذكر أن الكلام المذكور لا علاقة له بالدين بل بعرف قبلي او مجتمعي او بدوي ، فليس كل الناس يقتلون بسبب ذلك ، والكثير الكثير قد ينهي الموضوع بالضرب او الارغام على الزواج كتصحيح خطأ وهو امر جيد لو انتهى بهذا الشكل..

والمسألة كلها لا علاقة لها بشخص حقوقي أو وكيل نيابة أو قاضي..

أتذكر أيام الدراسة بأني رأيت صورة زميل لي في الدفعة في جريدة الحوادث المصرية قتل أباه لخلاف على كم جنية!..

معك في أن الدين الإسلامي الحنيف قد ساوى في الحد والعقوبة ، ولكن هاهنا مع الأسف لا يوجد حد ليطبق (مع استحالة تطبيقه بالشروط الإسلامية) ، ولا يوجد عقل ليصوب الإنسان حين يستصرخه الشرف الذي دنس في أوحال الرذيلة ، فهنا مجتمع عربي لا يرحم صاحبة الخطيئة ولا أهلها..

وصعب جداً أن تلبس مجتمعنا (ولو بلغ فيه الانحلال مبلغه) لبوس غربياً أو فكراً متحرراً بالطريقة التي تريدونها..

لن تجد شخصاً (نطلق عليه لفظ رجل محترم في المجتمع العربي ) يقبل بما تقولون به ، لأن ما تقولون به نعتبره بمثابة سرطان ينخر أوصالنا ودمار يهدد سلمنا الاجتماعي ، وهو في النهاية ضد الأخلاق..

ما أريد قوله من كل هذا أن الدين لا علاقة له بما جاء مني وهو رأي شخصي لا يعبر إلا عن وجهة نظر كاتبه..

وهذا آخر رد لي في هذا الشريط..

تحياتي (f)

العلمانى

التشكيك فى المسمى لم يحسم القضيه

اولا : مفهوم العرص ينطبق على كل من يسمح لنساءه بالزنا

فلو زنت مجانا بعلمه لا يكون معرص ؟

و لو زنت بمقابل بعلمه فيكون فى تلك الحاله عرصا ؟

اهذا ما تود قوله ؟

يا سندى

فى الحالتين هو رجل يسمح لنساءه بالزنا فتلك تزنى مجانا و تلك بمقابل فهو فى الحالتين عرص

و الثانيه تلك المرأه التى تزنى بمزاجها مجانا ليست شرموطه لانه مجانى ....:D ...مش كده ؟

و عندما تحتاج شوية فلوس تاخدهم و تزنى تبقى شرموطه

يا سندى

فى الحالتين هى تزنى

و المجتمع العربى يطلق على الزانيه شرموطه

على فكره يا سندى

انا عايش فى القاهره و بها ثمانية عشر مليونا

و هنا نطلق على الرجل الديوث عرصا

و على الزانيه شرموطه

ها........ قلتم ايه يا زملاء يا بتوع الاباحيه