[MODERATOREDIT]

اقتباس:  بلقيس3   كتب/كتبت  
لن تستفزني باسئلتك ولن اجاوب عليها

و لم تعتبرى اسئلتى استفزازيه زميلتى الشريفه ؟

ما وجة الاستفزاز فيها ؟

ما سبب تولد مشاعر الاستفزاز داخلك ؟ :)[/MODERATOREDIT]

[MODERATOREDIT]شو بتحب تتلاعب بالالفاظ:lol2:[/MODERATOREDIT]

اقتباس:  العاقل   كتب/كتبت  
والزواج المدني ، هو عبارة عن عقد يكفل للطرفين حقوقهما ، ولا يحمل أي قيمة في ذاته ، هو إجراء دافعه تخوف الطرفين من بعضهما ، كعقد العمل تماما .  

لذلك .. جواب السؤال المطروح للإستطلاع ، لابد أن يقتصر على الذين يمثل الزواج بالنسبة لهم قيمة ... لا الذين لا يفرقون بينه وبين تعاقدهم مع السباك .  

العقد المدني مجرد كفالة لحقوق الزوجين في العائلة و حقوق الاولاد و تسجيلاتهم الرسمية، و بهذا فالزواج نفسه ليس العامل الحقيقي و انما الحب المتبادل و الوعد بينهما.

و حسب اللاديني أنه لا يشتري زوجته شراءا كما عند المسلمين. نحن نشتري السيارات و نشتري الكلاب، و لكن النساء عندنا أشخاص لا تباع و تشترى.

أما موضوع "قداسة" الزواج المرتبطة بالعامل "الروحي"، فهذا هراء لا يقوم على أي أساس واقعي. فلا أنت قادر على تعريف "الروح" و لا اثبات وجودها أصلا. نفضّل الواقع على الاوهام يا عزيزي. قداسة الزواج عندنا لا نبنيها على كائن خرافي لا يحل و لا يربط نتوهمه في عقولنا و نعجز عن اثبات وجوده. قداسة الزواج مبنية على واقع ملموس و موجود، هو الزوج و الزوجة و حبهما لبعضهما البعض. بصفتي انسان متزوج، أشهد شخصيا أنه لا آلهتكم و لا كتبكم كلها تزن مثقال ذرة في علاقتي الحقيقية الواقعية مع زوجتي.

اقتباس:  بوعائشة   كتب/كتبت  
المثال الذي سقته عن أختي لم أكن أقصد أختي بشخصيتها الحقيقية ، ولكن قد كان مثالاً كما يقال لو فعل فلان كذا لكان كذا ، فوصايتي أو رقابتي أو ولايتي سمها ما شئت قد انتهت بزواجهن..

يعني كان لك عليها وصاية و رقابة و ولاية على أختك قبلا؟ :?:

حضرتك دخلت في جهاز السفر عبر الزمن و جئتنا من العصر العاشر الميلادي؟

[MODERATOREDIT]

اقتباس:  بلقيس3   كتب/كتبت  
شو بتحب تتلاعب بالالفاظ:lol2:

خلاص ؟ :)[/MODERATOREDIT]

اقتباس:  الزعيم رقم صفر   كتب/كتبت  
و لم تعتبرى اسئلتى استفزازيه زميلتى الشريفه ؟

ما وجة الاستفزاز فيها ؟

ما سبب تولد مشاعر الاستفزاز داخلك ؟ :)

عزيزي الزعيم رقم صفر،

لا أنت الذي يعرّف كلمة "عرص" و أنت الذي يعرّف كلمة "شرموطة" و لا أنت تعرّف الشرف و لا أنت تملك أن تعرّف الاخلاق لغيرك.

و اذا كنت تصر على الحديث عن مفهوم العيب، فمن العيب أن تنزل لهذه المستويات في النقاش و تنعت الغير بألفاظ سيئة. هذا إسمه استفزاز صبياني، و من الغريب أنك تتباهى بأنك نجحت (حسب زعمك) في "استفزاز" الزميلة و كأن هذا يعني انتصار كبير و كأنه شيء يدعو للفخر.

طيب مبروك عليك قدرتك البارعة في استفزاز الناس عن طريق شتمهم. أما نحن سنتمسك بالنقاش الحقيقي.

اقتباس:  Logikal   كتب/كتبت  
لا أنت الذي يعرّف كلمة "عرص" و أنت الذي يعرّف كلمة "شرموطة" و لا أنت تعرّف الشرف و لا أنت تملك أن تعرّف الاخلاق لغيرك.

طيب يا لوجيكال باشا يا راجل يا محترم

عرفنى انت بصفتك مصرى معنى عرص و معنى شرموطه

اقتباس:  Logikal   كتب/كتبت  
و اذا كنت تصر على الحديث عن مفهوم العيب، فمن العيب أن تنزل لهذه المستويات في النقاش و تنعت الغير بألفاظ سيئة. هذا إسمه استفزاز صبياني، و من الغريب أنك تتباهى بأنك نجحت (حسب زعمك) في "استفزاز" الزميلة و كأن هذا يعني انتصار كبير و كأنه شيء يدعو للفخر.
.

عيب ..؟؟؟؟؟؟؟؟

و اين هو العيب يا راجل ..؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و ما السوء فى نعت رجل بلفظة عرص حسب معتقدك الاخلاقى المؤيد للمضاجعه الجنسيه دون زواج

تعالت اصواتكم لتأييد المضاجعه الجنسيه دون زواج

و عندما تم لفت النظر للصفات العربيه لاصحاب تلك الاخلاقيات اصبتم بالاشمئزاز من كلمات لا تعنى اكثر من معتقدكم الاخلاقى

يا زميلى

لماذا تتبرأ من لفظة عرص و لا تتبرأ من موافقة الرجل ان يضاجع احدهم ابنته او امه او اخته دون زواج ؟؟؟؟؟

و لماذا تعتبره استفزازا ؟ الا تحب التعامل مع المعطيات كامله ام تحت ان تنتقى منها ما يلائم حاله راهنه و تتجاهل باقى الحالا ت ؟

اقتباس:  Logikal   كتب/كتبت  
طيب مبروك عليك قدرتك البارعة في استفزاز الناس عن طريق شتمهم. أما نحن سنتمسك بالنقاش الحقيقي.

اه

النقاش الحقيقى فى اى طريق ؟؟؟؟؟؟؟؟

تود الاباحيه الجنسيه دون ان تتصف بالصفه الحقيقيه التى تصف بها المجتمع العربى اصحاب تلك الاخلاق

بم يسمى ما سبق يا لو جى كا ل


بالمناسبه

انا لم اشتم اى عضو على الاطلاق

لا تتهمنى بما لم افعل

و لكن ما سبب شعورك انها شتيمه ؟ :)

مساء الفل

لا أجد أي فائدة من استمرار الصراع الكلامي بين من يؤيدون حرية الجنس أو من يرفضونه.
فهؤلاء ينطلقون من أسس تختلف عن أولئك تمام الإختلاف ولن تحل المشكلة إلى الأبد.

ولكن أستطيع أن أرى أرضيّة مشتركة يستطيع الطرفان الإتفاق عليها والانطلاق منها للقضاء على الجهالة المنتشرة في المجتمع العربي في الوقت الحالي ، وحتى أكون محددا ، أستطيع القول أن الجميع يستطيعون الإلتقاء عند هذه النقاط :

* ضرورة نشر الوعي الجنسي لدى الجنسين بطريقة فعالة منذ الصغر وقبل سن البلوغ تحديدا لتهيئة البالغ أو البالغة لمواجهة هذه السن بفهم بدلا من الإنزلاق إلى أجوبة خاطئة يحصلون عليها من جهات خاطئة.

* ضرورة إنهاء التعامل مع الأنثى على أنها طرف مفعول به في علاقتها مع الذكر ، وضرورة القضاء على النظر إلى الأنثى بوصفها الطرف المذلول والمهان والمكسور العين، ولا بد من التأكيد على أن الذكر لا يقل جرما عن الأنثى لدى الأشخاص الذين يدينون الزنى.

* ضرورة معاقبة كل من يتفوه على الأنثى أو الذكر بلفظ جنسي بذيء كمرتكب جريمة سب وقذف ما لم يستطع إثبات ما يقوله، وضرورة الكف عن ترويج تلك الكلمات وإدراك أنّه في عرف المتدينين والمحافظين على الأخلاق فتلك الكلمات تعتبر جريمة دينيّة قبل أن تكون مدنيّة ، ولا بد من نشر الوعي بأنّ هذه الكلمات لا تنطق بهذه البساطة، وأن من يستهترون بهذه الكلمات لا بد أن يغيروا من نظرتهم عندما يلقون التوبيخ الملائم حين التفوه بها من أفراد المجتمع.

* ضرورة نشر الوعي بأنّه ليس من حق أحد في جميع الحالات أن يطبّق عقوبة جسديّة على شخص آخر ، وأن ذلك من وظيفة القانون وحده ، وشرح معنى " حق الدفاع الشرعي عن النفس " للجميع وتفعيل استخدامه في حالات جرائم الشرف.

* ضرورة نشر الوعي بتجريم التجسس على الآخرين بغرض فضحهم وكشف أسرارهم وتتبع خباياهم للتشهير بهم بين الناس ، وأن ذلك أمر ترفضه جميع الحضارات، وأن من يفعل ذلك لا بد أن يلقى التوبيخ الملائم الذي يستحقه من المجتمع والعقاب المؤلم من القانون.

عند تحقيق هذا في المجتمع العربي من الممكن أن نبدأ في الحديث عن مواضيع أكثر عمقا مثل حرية الجنس وغيره.

ولكن وقتها سيكون المجتمع غير المجتمع ، والأشخاص غير الأشخاص ، والعقول غير العقول ، وسيكون لكل مقام مقال .

وحتى ذلك الحين ، لن يمنع حديثكم هنا أي شخص في أي مكان من فعل ما يشاء حينما يشاء ، ذكرا كان أم أنثى ، مهما كانت القيود المفروضة عليه أو عليها.

أراكم بعد حين

عزيزي بوعائشة (f)

طمأنني ردك بعض الشيء، ولكننا يا عزيزي بشر مستقلين شخصياً، رغم أني أفهم ضغط المجتمع، لكننا لسنا مضطرين للخضوع بدون تفكر.
لم يزعجني رأيك بالعلاقة الجنسية قبل الزواج بحد ذاته، ما أزعجني القول بالقتل. كلمة سأقتلها تثيرني كثيراً لما فيها من استخفاف بحياة البشر.
محبتي لك. (f)


العزيز ألبير كامو؛
ما قلته رائع جداً، ليت هذا يتحقق في بلاد القمع والإجبار والوصاية يوماً.

أخيراً رأيت رد العزيز "حارس السراب" جدير بالاهتمام عن الفرامل والكوابح وغيرها. :D
لي عودة.

(f)

العزيز "حارس السراب"؛

أعجبني كلامك العقلاني عن الكوابح والفرامل. لكني أختلف مع طريقة عرضه وتعاطيه. أعجبني أسلوبك الهادئ مع اختلافي شبه الكلي مع ما ورد فيه.
فالقمع الجنسي الاجتماعي لا يتخذ حجة ولا ذريعة كوابح وفرامل نفسية موجودة لدى الإنسان بشكل طبيعي، بل يضيف إليها قدسيات معينة، لا تخفى عليك.

أنت تعرف الجنس من خلال تجزئة فكرية بحتة، تلك التي يتميز بها الإنسان.
فالأكل مثلاً غريزة، الشراهة ليست استسلام للغريزة بل مرض خارج عن الطبيعة السوية البديهية.
فالغريزة بحد ذاتها ليست منفصلة عن مقومات قيامها.
غريزة الجنس لا تعني الجنس بأي وقت ومع أي كان، أكثر المجتمعات تحرراً لا تمارس بها الفتاة مع شخص لا ترغب به. هناك شروط لتحقق الغريزة. فالشخص لا يأكل كل ما تقع عليه عيناه، بل يأكل حين يجوع، ويأكل ما يستسيغه بتذوقه الخاص.

هل الكابح منفصل إذاً عن الغريزة، أو منفصل عن حياة الإنسان بشكلها الطبيعي؟
لا أعتقد أبداً. الزواج كمؤسسة هي تفاصيل اجتماعية. الأساسي هو التعاقد الأخلاقي بين الطرفين.
لكن أيضاً فإن الرغبة والحب قد يتلاشى مع مضي الوقت، فيؤدي الأمر لطلاق.
كذلك ففي العلاقات خارج الزواج يحدث نفس الأمر، العلاقات دوماً تمر بنفس الأشكال، زواج أو بدون زواج. وتبقى أقلية ترى أنه عليها أن تعيش حياتها الجنسية بمعزل عن الالتزامات، هؤلاء أيضاً لهم طريقتهم الخاصة بالحياة. ما داموا لم يخضعوا أنفسهم من البداية لالتزام أخلاقي مع أحد.

هنا نقع أمام التعددية في أساليب الحياة، فهل عدم الالتزام بعلاقة دائمة يعني عدم وجود كابح؟ لا أعتقد من ناحيتي. لأنه من العبث من ناحيتي ربط أمرين ببعض بشكل عضوي، فالجنس ليس هو الحب، والحب ليس هو الجنس.
ولكن هذا لا يعني أن الجنس لا يخضع لشروط لتجمع شخصين على نفس الفراش. لكن ليس من هذه الشروط بالنسبة لي دوماً الحب.

أما الخيانة الزوجية فليست موضوعنا أصلاً، هذه تفاصيل لها مجالها الجدلي. مع أني أرى الخيانة تبقى مرفوضة أخلاقياً، ولكن ظروف وجودها له أهمية كبيرة، فلكل إنسان قصته الخاصة.

(f)