اقتباس:  قطقط   كتب/كتبت  
الكتاب المقدس يعلمنا عن بشاعة الإنسان الطبيعى ( الذى لايعرف الله الحقيقى ) حتى أن بولس الرسول يقول : ليس ساكن فى جسدى شىء صالح ، فالإنسان يحتاج للإيمان الحقيقى علشان يأخذ الصلاح ويتعلم الخير من الله ، لكن بدون معرفة الله الحقيقى ينجرف الإنسان فى طريق الخطية .. لأن الإنسان هو كائن روحى فإن لم يمشى مع الله الحقيقى فهو تلقائياً يصبح فى معية الشيطان

ياترى عزيزي قطقط الإنسان يعرف الله الحقيقي من المضروب إزاي ؟؟

يشوف بطاقته يعني ؟؟

و ليه تلقائيا يصبح مع الشيطان ؟ هو البني آدم بيطلع من المصنع متبرمج على الشيطان ؟

أفدنا أفادكم الله

اقتباس:  Emile   كتب/كتبت  

اقتباس:  قطقط   كتب/كتبت  
الضمير هو صوت الله
والملحد يلحد لكى يقتل صوت الضمير ويمارس الخطية دون الشعور بألم الضمير

راي المتواضع, ان الخطية هي الاجحاف بحق الاخر و اتهامه بالخطية و الذنب, لأنه لا يأمن بنفس الاله او به على الاطلاق!
و الضمير عند المؤمنين تجارة فهم مأجورون و يترقبون ثواب, اما الملحدون فهم احرار, و ان عملوا خيرا, فيقمون به لضميرهم دون انتظار الحسنات الموعودة و الجنات الخالدة.

الكتاب المقدس هو كلمة الله الحية الفعالة الأمضى من كل سيف ذى حدين وخارقة إلى مفرق النفس والروح والمفاصل والمخاخ ومميزة أفكار القلب ونياته
لا أصدق أن الإنسان بدون أجرة وبدون خوف وبدون محبة يستطيع أن يفعل الخير
الكتاب يقول : أعلمك وأرشدك الطريق التى تسلكها .. أنصحك .. عينى عليك - مزمور 32 : 8
ولما يكون إنسان بلا مرشد فكيف يصنع الصلاح ؟
وفى أفسس 2 : 9 - نحن عمله مخلوقين فى المسيح يسوع لأعمال صالحة قد سبق الله فأعدها لكى نسلك فيها
فبدون الله وبدون المسيح لايستطيع الإنسان أن يفعل الصلاح

اقتباس:  قطقط   كتب/كتبت  
الأخت نسمة عطرة
طريقتك رقيقة فى الكلام لكنى لا أوفق على أفكارك
الكتاب المقدس يعلمنا عن بشاعة الإنسان الطبيعى ( الذى لايعرف الله الحقيقى ) حتى أن بولس الرسول يقول : ليس ساكن فى جسدى شىء صالح ، فالإنسان يحتاج للإيمان الحقيقى علشان يأخذ الصلاح ويتعلم الخير من الله ، لكن بدون معرفة الله الحقيقى ينجرف الإنسان فى طريق الخطية .. لأن الإنسان هو كائن روحى فإن لم يمشى مع الله الحقيقى فهو تلقائياً يصبح فى معية الشيطان

قطقط (f)
على فكرة حوارك لا يخلو من الإيما ء ات الاسلاميه ..
حتى لدرجة اني افتكرت ان ابي هريرة يروي احد الاحاديث

فلذلك في المرات القادمه .. سوف نقول ..عن ابي قطقط المسيحي قدسه الرب عن بولس الرسول : .. '' : ليس ساكن فى جسدى شىء صالح ، فالإنسان يحتاج للإيمان الحقيقى علشان يأخذ الصلاح ويتعلم الخير من الله ، لكن بدون معرفة الله الحقيقى ينجرف الإنسان فى طريق الخطية .. لأن الإنسان هو كائن روحى فإن لم يمشى مع الله الحقيقى فهو تلقائياً يصبح فى معية الشيطان '' .

فاصبح عندنا ابي قطقط المسيحي و ابي هريرة الاسلامي .. لله درنا
و كثر الانبياء و الصالحين .. و اصحاب المقامات .. بركاتك يا قطقط .. حيّ ..

عن ابي ياريموتا (كاهن كنعاني):.. '' لله دركم ما اجهلكم '':lol:

:97:

اقتباس:  Emile   كتب/كتبت  

اقتباس:  قطقط   كتب/كتبت  
الإنسان الملحد هو كشخص يتخبط فى دياجير الظلام
فهو لن يفعل الخير لأنهم لايؤمن بوجود إله يجازى من يفعل الخير
وهو لن يتورع عن عمل الشر لأنه لايؤمن بوجود إله يعاقب على فعل الشر
وهو سيفعل كل إرادته الذاتية الشريرة لأنه لايعرف بوجود الخطأ والصواب ( اى الأمور التى يحددها الإله )
وهو لن يستطيع التعاطف مع الغير لأنه لن يستطيع الخروج من ذاتيته ( وهو الأمر الذى يتم بوصايا الإله الذى يعرف أكثر من الإنسان )

:lol2:
لماذا؟
هل يفتقد " الانسان" الملحد لضمير؟
عجبي!

الضمير هو خاصية العقل في إصدار أحكام معيارية تلقائية ومباشرة على القيمة [SIZE=5]الأخلاقية لبعض الأفعال الفردية المعينة

الأخلاق اولاً ولا أخلاق مع الإلحاد..

فإذا تتحدث من هذا المنطلق تأمل قليلاً بخواصك العقلية السلبيه فهي توازي على الأقل خواص عقلك الإجابيه يعني تقتل القتيل وتمشي بجنازته....

:wr:

اقتباس:  Waleed   كتب/كتبت  
ياترى عزيزي قطقط  الإنسان يعرف الله الحقيقي من المضروب إزاي ؟؟

يشوف بطاقته يعني ؟؟

و ليه تلقائيا يصبح مع الشيطان ؟ هو البني آدم بيطلع من المصنع متبرمج على الشيطان ؟

أفدنا أفادكم الله

الإسلام بيقول إن كل إنسان يولد ينخسه الشيطان
والمسيحية بتقول إن الإنسان كان فى قبضة الشيطان ، واتى المسيح فحررالإنسان
فكل إنسان رافض للمسيح بيرجع تانى لعبودية الشيطان
الإله الحقيقى هو إله المحبة
والإله المزيف هو إله الكراهية
الإله الحقيقى بيقول : أحبوا أعدائكم
والإله المزيف بيقول : إقتلوا اعدائكم
الإله الحقيقى يأمر بالتواضع
والإله المزيف بأمر بالتعالى والترفع

الخرافات ليست موجودة في الديانات فقط، هناك خرافات كثيرة تنتشر حين ينحسر الدين، العرافة والتنجيم والتشاؤم من الرقم ثلاثة عشر والقطط السوداء وأمور كثيرة لا تحضرني لكن أعرف أنكم تعرفون ما أتكلم عنه، السلوك الاجتماعي غير المنظم أيضا الذي يسبب الكوارث، ففي ملعب كرة قدم قد تجد الجمهور الذي يؤيد فريقا ما يعتدي على الجمهور الذي يؤيد الفريق الآخر إذا فاز هذا الفريق الآخر مسببا السخط والغضب لجمهور الخصم، فقد تجد هنا عصبيات وعنف ومشاعر كراهية غير منظمة تصل أحيانا إلى حد الجريمة، وهذه أمور لن تزول بزوال الأديان، بالعكس ..الأديان على الأقل تشبع حاجة الإنسان إلى الخرافة وتحثه على التفكير العقلي في نفس الوقت فتشده بخيط من كلا الاتجاهين حاملة معها سيلا من القيم والأخلاقيات والأنظمة التي تجعله مخلوقا اجتماعيا ، قرأت منذ وقت قصير في أرشيف الجزيرة عن شابين شقيقين من اسرائيل حاولا اللجوء إلى النرويج هربا من الخدمة الإجبارية في الجيش "لأن دينهما الأرثوذوكسي يحرم قتل الأطفال " ، الإنسان أيضا آمن منذ فجر التاريخ أن الكوارث الطبيعية كالإعصار والفيضانات والأمور التي لا يعرف لها سببا هي من عند الآلهة، وبالتالي قد يفسرها على أنها عقوبة من عند الله أو الآلهة ، هذا يختلف عن الكوارث مفهومة السبب التي تطرح أسئلة من نوع آخر، فأن تمر شخصية هامة بسيارتها في الطريق فيقفون المرور كي يدعوها تعبر ، مما يؤدي إلى فوضى وزحام قاتل فهذا من الأمور التي تبعث نقاشات من نوع : هل يقبل الله حج تلك الشخصية الهامة التي لم تتساو مع غيرها في أداء فريضة دين تشترك فيه معهم؟ تماما مثل من يهمل نفقة عياله كي يحج أو يبني مسجدا .
على كل حال المسلمون يرتاحون نفسيا حين يموتون في يوم مقدس أو في مكان مقدس، ماداموا لن يموتوا إلا مرة واحدة ولن يحجوا إلا مرة واحدة فلكن هي هي .
لا أريد أن أتدخل في دين لا أتبعه، لكن أظن أن على علماء ومراجع المسلمين بدل أن يحشروا أنفسهم بين المرء وزوجه ويصدروا فتاوى في أمور أفتى بها من قبلهم من كان أعلم منهم وأحلم أن يتخذوا موقفا ما من قضية معاصرة كهذه، ففي هذا الزمن الذي ازداد فيه عدد المسلمين وازداد عدد أفراد المجتمعات بتطور الطب وانعدام موت الأطفال وزيادة معدل عمر الإنسان وتوفر وسائل المواصلات وسهولتها أصبح عدد الحجاج إلى مكة يزداد كل عام، أظن أن عليهم أن يخطبوا أو حتى يفتوا حسب تقديرهم الشخصي للأمور، المهم أن يؤثروا نفسيا ويخففوا حماس من سبق له الحج وأدى فريضته أن يحج مرة أخرى لأنه بذلك يتعدى على حق غيره ويعسر عليه القيام بحجه خصوصا إذا كان هذا الغير ممن هم أضعف بنية منه وأن يستعيض عن ذلك بالعمرة في غير شهر الحج .

ربط الأفكار المعنوية بأمور مادية ملموسة يقوي الصلة بها ويعزز تأثيرها، ربطة العنق كانت جزءا من ملابس المرأة تعطيها لزوجها قبل أن يغيب طويلا في حرب، ربطها بطريقة معقدة كي لا تفلت من حول عنقه، لذلك هي الجزء الحريري الوحيد في لباس قطن .
حين تسمع موسيقى معينة في مناسبة معينة ترتبط تلك الموسيقى بمشاعر تلك المناسبة التي تعود إليك كلما سمعت تلك الموسيقى، تقنية الربط هذه تستخدمها الديانات بكثافة لذلك نجد أوجه تشابه كثيرة بين المؤمنين بالديانة الواحدة أو بديانات متشابهة بينما الملحدين لا يربطهم شيء ولا يشعرون بالانتماء إلى بعضهم البعض .

لم أرَ في الموضوع الأصلي أي نوع من الشماتة أو التشفي، غاية ما في الأمر أن لوجيكال رأى أن الناس يموتون بالجملة من أجل أمر لا يرى أنه يستحق ذلك .

أفهم المقاربة بين تحطيم الأصنام التي لم تستطع حماية نفسها فتحطمت وبين الحجاج الذين ذهبوا لزيارة ربهم فلم يمنع المضيف الموت عنهم، أين المعجزات؟ انتهى عصرها، نحن في عصر رب يحميك بيدك أنت أولا يفعل، اعقلها وتوكل، رب لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم، ولا يكون في عون العبد إلا إن كان هذا في عون أخيه، هذا رب لا يحتاج إلى معجزات ولا إلى أن يحمي من يحج إليه كي يؤثر .

اقتباس:  قطقط   كتب/كتبت  
الإسلام بيقول إن كل إنسان يولد ينخسه الشيطان
والمسيحية بتقول إن الإنسان كان فى قبضة الشيطان ، واتى المسيح فحررالإنسان
فكل إنسان رافض للمسيح بيرجع تانى لعبودية الشيطان
الإله الحقيقى هو إله المحبة
والإله المزيف هو إله الكراهية
الإله الحقيقى بيقول : أحبوا أعدائكم
والإله المزيف بيقول : إقتلوا اعدائكم
الإله الحقيقى يأمر بالتواضع  
والإله المزيف بأمر بالتعالى  والترفع  

أولا مين قال أنها مقارنة بين الإسلام و المسيحية؟ أنا لا أتبع أي دين.
ثانيا مش الإله الحقيقي (في وجهة نظرك) كان في العهد القديم بيأمر بقتل الأعداء و نساؤهم و أطفالهم؟؟ و رجع بعد كدة ندم و استغفر ربه و أصبح وديع جدا (بعد ما هديت أخلاقه) في العهد الجديد ؟؟

طيب ما جايز إن حد نرفزه تاني فرجع يأمر بقتل الأعداء تاني في الإسلام - و مافيش إله مزيف و لا حاجة ؟؟

يا رجل درجة لا موضوعيتك بجميع مداخلاتك كبيرة جدا - فلو تكلم أحدهم عن أي موضوع - ينقلب بقدرة قادر للمسيحية و الإسلام.
أتصور أنك لا تقل تطرفا عمن تضيع جل وقتك تشكو تطرفهم - و لو بيدك الأمر لأقمت محاكم التفتيش تقتل فيها باسم الرب كما يقتلون باسم الله (الكل طبعا هيقطع رقاب الملحدين و اللادينيين) ثم كل فرقة تقطع رقاب الأخرى ثم الفرقة الناجية تقطع رقاب بعضها البعض لخلافات فقهية أو للتدريب أو لأن الإيد البطالة نجسة - و نخلص من عذاب الأديان.

اقتباس:ثانيا مش الإله الحقيقي (في وجهة نظرك) كان في العهد القديم بيأمر بقتل الأعداء و نساؤهم و أطفالهم؟؟ و رجع بعد كدة ندم و استغفر ربه و أصبح وديع جدا (بعد ما هديت أخلاقه) في العهد الجديد ؟؟

طيب ما جايز إن حد نرفزه تاني فرجع يأمر بقتل الأعداء تاني في الإسلام

:lol:
والله كلام معقول
إله العهد القديم كان يعاني من العديد من الأمراض النفسية وإضطرابات الشخصية ـ شئ مشابه للقذافي - أو زي ما الناس بتقول بالبلدي لا علي حامي ولا علي بارد كان قاعد مع موسي زي الفل وحبايب وأصحاب وبعدها بشوية قعد يدور عليه علشان يقتله:what:

اقتباس:ياترى عزيزي قطقط الإنسان يعرف الله الحقيقي من المضروب إزاي ؟؟

هي دي الأسئلة التي تشجع علي الحوار والتفكير
إزاي الواحد يعرف الله التايواني من الياباني الأصلي :?:

نيوترااااااااااااااااااااااال :d:
له العهد القديم كان يعاني من العديد من الأمراض النفسية وإضطرابات الشخصية ـ شئ مشابه للقذافي -.......
....................................
خف شويه عن عمنا ...
واجعل كلامنا خفيف عليه
أحسن قرصته والقبر ...:cry:
انت مستغني ....
لا تنهى عن أمر ........ وتأتي بأدهى منه :10:

- فعلاً الله سيعود ويغضب مرة أخرى
- لأن غضب الله معلن من السماء على جميع فجور الناس وإثمهم
- وكنا بالطبيعة أبناء الغضب كالباقين أيضاً
- هل تستهين بغنى لطفه وإمهاله وطول أناته غير عالم أن لطف الله إنما يقتادك إلى التوبة ، لكنك من أجل قساوتك وقلبك غير التائب تذخر لنفسك غضباً فى يوم الغضب وإستعلان دينونة الله العادلة ، الذى سيجازى كل واحد بحسب أعماله

ماحدث فى العهد القديم هو بروفة صغيرة لما سيحدث عند مجىء السيد المسيح ، فيختطف اتباعه ويعاقب أضداده .. مكافأة أبدية وعقاب ابدى

مخيف هو الوقوع فى يد الله الحى

الناس حالياً فى مهلة .. إلى يوم الحساب

هوذا قد جاء الرب فى ربوات قديسيه ليصنع دينونة على الجميع ويعاقب جميع فجارهم على جميع أعمال فجورهم التى فجروا بها ، وعلى جميع الكلمات الصعبة التى تكلم بها عليه خطاة فجار