اقتباس:  Hajer   كتب/كتبت  
 
STOP

احذروا فتنة neutral  و لا تسقطوا في فخه:D

أنا ساقط جاهز يا هاجر :D

قلت للإخوة الشيعة وأكررها بملئ فمي : لو أن محمدا أوصى لأحد أهل بيته بالملك دون بقية أكفاء الصحابة ، فهذا ملك مش نبي وليس على المسلمين اتباعه .. علي كان فتى صغير عندما وقعت الواقعة ( عام 1975 حكماً على رأي زياد :lol: ) وعيب على الأمة تنجر وراء هكذا ترهات ..

مع ذلك ، وبكل شفافية .. مبروك للسادة الشيعة بعيد الغدير
(f)

الاخت الفاضلة ياريموتا
نعم لو اتبع المسلمون اوامر الرسول الاعظم و استخلفوا الائمة الكرام عليهم السلام لما ضل المسلمون و لكان واقع العالم كله اليوم مختلف تماما تسودة العدالة و المحبة .
و لقدموا للعالم كله حلولا جذرية لمشاكله الدينية و الفكرية و العلمية و السياسية و الاقتصادية و حتى البيئية و الفنية و الثقافية ...الخ
ما يعانى منه المسلمون على الاخص و العالم بشكل عام هو نتيجة طبيعية لمخالفة امر الرسول الاعظم و ازاحة صاحب الحق عن حقه .
مشيئة الله اختى الفاضلة ان يكون قدر الانسان بيديه يصنعه بنفسه و قادر على تغييره بوسائل مختلفة
قال تعالى :
له معقبات من بين يديه ومن خلفه يحفظونه من امر الله ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم واذا اراد الله بقوم سوءا فلا مرد له وما لهم من دونه من وال


اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

المعرى :
اولا :
كل عام و انت بخير و شكرا للتهنئة (f)
ثانيا:

سليمان عليه السلام كان ملكا نبيا
داوود عليه السلام كان ملكا نبيا

اختيار على عليه السلام و الذرية الطاهرة تم بالابتلاء و الاختبار اذ برهنوا دائما انهم رجال اللحظات الصعبة بينما انهار الاخرون فى اصعب المواقف .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

سؤال أصولي عزيزنا علي،

قضية اختيار محمد صلى الله عليه وآله وسلم عليا للولاية بعده، أهي ظنية أم قطعية؟
إن أحببت الإجابة على السؤال فحبذا لو يكون في ساحة أخرى.

على أن "عيد" الغدير اختلف في يومه كما اختلف في يوم الوقفة وعيد الأضحى!

إذا لماذا لم يختر العباس عمه ذو الفضل والعلم والسن المناسب ؟!

ثم يا علي : سليمان ودواوود لم يكونا حاملين لرسالة (( عالمية )) كمحمد ..

(f)

المعرى :
مرة الاخرى اكرر
الاختيار ليس للقرابة بل لان الامام على عليه السلام ثبت فى اصعب المواقف التى لم يثبت فيها احد
مثلا :

عندما حاصر الكفار المسلمين فى المدينة فى غزوة الخندق
تصدر عمرو بن ود و نادى المسلمين للمبارزة
قائلا :
من منكم يريد ان يذهب الى الجنة فليخرج للمبارزة
فاننى اشتقت الى النار ؟؟؟؟

فلم يستاذن للخروج الا الامام على عليه السلام
فمنعه الرسول الاعظم
فنادى مرة ثانية للمبارزة
فلم يستاذن احد من الصحابة
و استاذن الامام على عليه السلام
و منعه الرسول الاعظم
فنادى عمرو بن ود للمبارزة و الدعوة الى الجنة و بانه اشتاق للنار
فلم يستاذن احد الا الامام على عليه السلام و كان صغير السن لا يتجاوز السادسة عشر فخرج و قتل ملك الفروسية العربية فى ذاك الوقت و الذى لم يتجرا صحابى للخروج الى لقائه .
لماذا الرسول الاعظم لم ياذن للامام على عليه السلام من المرة الاولى ؟؟؟؟؟
طبعا ستجيبنى :لانه صغير السن
فاجيبك :و لكنه اذن له اخيرا , و هذا يعنى ان المسالة ليست مسالة صغير السن , اذ لو كانت كذلك لما سمح له بالخروج بتاتا .
و هنا اجيبك
بانه لو اذن له من المرة الاولى
لجاء البعض و ادعى انه لم يسمع التحدى
او لادعى انه اراد الخروج لولا ان الامام على عليه السلام سبقه
و لكن الرسول الاعظم تركه يكررها ثلاثا
و كانه يريد ان يقول لهم :
اين اصحاب المراجل فرجونا حالكم ؟؟؟؟
فلم يخرج احد الا الامام على عليه السلام و ليس لاحد عذر فى عدم الخروج و الخوف و الذعر الذى منعهم من التصدى لعدو الله لدرجة انهم تركوا فتى فى السادسة عشر من عمره يخرج للقائه .
هذا مثل من المواقف التى زلزلت المسلمين و لم يكن على قدر الاختبار و الابتلاء الا الامام على عليه السلام
و على هذا الاساس اثبت الله و رسوله ان الاختيار الازلى للامام على عليه السلام لم يكن لمجرد القرابة بل لانه الاكثر تحملا و صمودا فى الابتلاء و اكثرهم علما و احسنهم قضاء و لم يدع مجالا الا فاقهم فيه منقبة فتقديم غيره عليه ظلم عظيم
و الله و رسوله لا يظلمان .
فوقع الاختيار على الامام على عليه السلام .

اما بالنسبة للنبوة و الملك
فانك بالبداية اعتبرت الملوكية غير جائزة عند الانبياء
فلما اثبت لك النظام الملكى النبوى
تغير الكلام
و صار انه يجوز لغير اخر الانبياء و لا يجوز لاخر الانبياء
فسبحان الله
على كل حال
كررت لك بان المسالة ليست ملكية بل هى حفظ للخط الاسلامى فى الاقدر على التحمل العلمى و النفسى و التقوى .
و هى متوفرة فى اهل البيت و فى الائمة الاثنى عشر دون منازع .
اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

اخى خالد تفضلت بالقول :
............
سؤال أصولي عزيزنا علي،

قضية اختيار محمد صلى الله عليه وآله وسلم عليا للولاية بعده، أهي ظنية أم قطعية؟
إن أحببت الإجابة على السؤال فحبذا لو يكون في ساحة أخرى.

على أن "عيد" الغدير اختلف في يومه كما اختلف في يوم الوقفة وعيد الأضحى!

.............
الجواب:
الاختيار هو اختيار الله و رسوله
و هى قضية قطعية لا ظنية
و تفضلافتح الموضوع اخى الكريم فى اى ساحة و ان شاء الله اكون فى خدمتك .

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

تهنئة متأخرة (f)

اخى الحبيب اتماكا (f)

الله يهنيك و يبارك بك دائما

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار