اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
عزيزي بلال جميل منك ان تهددني بالشخصنة فهي حجة المفلس والضعيف كالعادة

يا ابني انا لم اهددك بالشخصنة و لكني قلت اني ساعمل بروفا في سيادة حضرتك قبل ان اطبقها على ارض الواقع مع المذكور انفا .... :23:

هدي اعصابك عزيزي

:lol:

على فكرة كلامك عن اسرائيل كله كلام فاضييييييييييييييييييييييييييييي

اسرائيل دولة متحضرة وعلمانية للغاية بشهادة الكثير من الفلسطينين سواء عرب 48 وغيرهم

وبشهادة الاجانب هنا الذين ذهبوا سياحة لها ولم ياعملهم احد كالغوييم الذي زرعه المشايخ في احلامكم

على اي حال من يعتقد ان النظام الاسلامي نظام تقطيع الرؤوس والايدي يقارن باسرائيل الدول المتحضرة فهذا لا فائدة منه وينوي تضييع للوقت

وبالنسبة للعمالة فهي اتهام يلقيه مرة اخرى المفلس والضعيف

لاني كما قلت لا اريد العيش بين اليهود ولا الاسلاميين ولكن ان كنت مضطرا فساختار العيش في اسرائيل بدلا من الدول المطبقة للشريعة وهذا لا يعني اني اريد العيش في اسرائيل مع اليهود بلا اضطرار او حاجة


:bye:

اقتباس:  Bilal Nabil   كتب/كتبت  

انا اعيش على بعد مئة متر من اسرائيل و عدد من اقاربي من عرب 48. لا شك ان الحياة و لو تحت اسوا نظام ديكتاتوري افضل من مجتمع من اللقطاء لا يعرفون الا الجنس(نصف الاسرائيليات يخن رجالهن) و الكراهية و التطرف الديني البغيض.

مجتمع  لقيط  لا عراقة له و لا قيم و اخلاق.

"منين جايب هالحكي يا بلال"؟

أنا ولدت وترعرعت وكبرت في الدولة العبرية، ولم أعرف عما تقول شيئاً.
المجتمع اليهودي في اسرائيل، مثله مثل أي مجتمع آخر في العالمين الشرقي والغربي، تجد في أساس أخلاقياته "المنظومة الابراهيمية للقيم"، أما الوجه الغالب لهذا المجتمع فهو ذو طابع "اوروبي غربي".

عشت في اسرائيل نيفاً وعشرين سنة، تغلغلت فيها في عمق المجتمع الاسرائيلي اليهودي. وأعيش في إحدى أكثر بلدان أوروبا رقياً منذ عشرين سنة، حيث أحمل جنسية هذا البلد الأخير منذ ثمان سنوات، ولو تساءلت اليوم، لما وجدت الكثير من الفروق بين "إسرائيل وأوروبا" على صعيد بنية المجتمع وعاداته ونظام الحياة فيه ومجالات تقدمه.

هذا لا يمنع طبعاً، بأنني عربي فلسطيني، وأن اسرائيل "دولة صهيونية" استولت على أرضي وطردت شعبي. بل لعله من المهم جداً أن نتحدث عن "اسرائيل" بواقعية ونتوخى الدقة في تصوير مجتمعها، لأن "الصور المشوهة" لا تنفعنا بشيء، بل هي ضرب من "خدر وتزييف للواقع" نحصد منه في أكثر الأحيان ما لا يسرنا. فالقضية الفلسطينية قضية حق، وليست بحاجة إلى تشويه مصطنع لصورة الدولة العبرية كي نزيد من رصيدها.

واسلم لي
العلماني

اقتباس:  العلماني   كتب/كتبت  

"منين جايب هالحكي يا بلال"؟  

أنا ولدت وترعرعت وكبرت في الدولة العبرية، ولم أعرف عما تقول شيئاً.  
المجتمع اليهودي في اسرائيل، مثله مثل أي مجتمع آخر في العالمين الشرقي والغربي، تجد في أساس  أخلاقياته "المنظومة الابراهيمية للقيم"، أما الوجه الغالب لهذا المجتمع فهو ذو طابع "اوروبي غربي".  

عشت في اسرائيل نيفاً وعشرين سنة، تغلغلت فيها في عمق المجتمع الاسرائيلي اليهودي.  وأعيش في إحدى أكثر بلدان أوروبا رقياً منذ عشرين سنة، حيث أحمل جنسية هذا البلد الأخير  منذ ثمان سنوات، ولو تساءلت اليوم، لما وجدت الكثير من الفروق بين "إسرائيل وأوروبا" على صعيد بنية المجتمع وعاداته ونظام الحياة فيه ومجالات تقدمه.  

هذا لا يمنع طبعاً، بأنني عربي فلسطيني، وأن اسرائيل "دولة صهيونية" استولت على أرضي وطردت شعبي. بل لعله من المهم جداً أن نتحدث عن "اسرائيل" بواقعية ونتوخى الدقة في تصوير مجتمعها، لأن "الصور المشوهة" لا تنفعنا بشيء، بل هي ضرب من "خدر وتزييف للواقع" نحصد منه في أكثر الأحيان ما لا يسرنا.   فالقضية الفلسطينية قضية حق، وليست بحاجة إلى تشويه مصطنع لصورة الدولة العبرية كي نزيد من رصيدها.  

واسلم لي  
العلماني  

يا عزيزي

اعترف ان رد فعلي كان عاطفي اكثر مما هو عقلانيا لان هناك رد استفزازي من زميلنا. مع كل ذلك لاحظت ان المجتمع الاسرائيلي اكثر انحلالا من الاوروبيين و اذا درسنا مجتمع المستوطنين فهم بالفعل يحملون افكار فاشستية دينية اكثر خطورة من القاعدة و غيرها.


انا موجود في اوروبا منذ سنوات و ساعود في غضون شهرين الى فلسطين.

(f)

اقتباس:  العلماني   كتب/كتبت  

اقتباس:  Bilal Nabil   كتب/كتبت  

انا اعيش على بعد مئة متر من اسرائيل و عدد من اقاربي من عرب 48. لا شك ان الحياة و لو تحت اسوا نظام ديكتاتوري افضل من مجتمع من اللقطاء لا يعرفون الا الجنس(نصف الاسرائيليات يخن رجالهن) و الكراهية و التطرف الديني البغيض.

مجتمع  لقيط  لا عراقة له و لا قيم و اخلاق.

"منين جايب هالحكي يا بلال"؟

أنا ولدت وترعرعت وكبرت في الدولة العبرية، ولم أعرف عما تقول شيئاً.
المجتمع اليهودي في اسرائيل، مثله مثل أي مجتمع آخر في العالمين الشرقي والغربي، تجد في أساس أخلاقياته "المنظومة الابراهيمية للقيم"، أما الوجه الغالب لهذا المجتمع فهو ذو طابع "اوروبي غربي".

عشت في اسرائيل نيفاً وعشرين سنة، تغلغلت فيها في عمق المجتمع الاسرائيلي اليهودي. وأعيش في إحدى أكثر بلدان أوروبا رقياً منذ عشرين سنة، حيث أحمل جنسية هذا البلد الأخير منذ ثمان سنوات، ولو تساءلت اليوم، لما وجدت الكثير من الفروق بين "إسرائيل وأوروبا" على صعيد بنية المجتمع وعاداته ونظام الحياة فيه ومجالات تقدمه.

هذا لا يمنع طبعاً، بأنني عربي فلسطيني، وأن اسرائيل "دولة صهيونية" استولت على أرضي وطردت شعبي. بل لعله من المهم جداً أن نتحدث عن "اسرائيل" بواقعية ونتوخى الدقة في تصوير مجتمعها، لأن "الصور المشوهة" لا تنفعنا بشيء، بل هي ضرب من "خدر وتزييف للواقع" نحصد منه في أكثر الأحيان ما لا يسرنا. فالقضية الفلسطينية قضية حق، وليست بحاجة إلى تشويه مصطنع لصورة الدولة العبرية كي نزيد من رصيدها.

واسلم لي
العلماني

الزميل العلماني
بالنسبة لي كان دائما تعبير عرب إسرائيل أعتبره oxymoron كتعبير السجين الحر إلي أن قرأت حوار مع إميل حبيبي يدور حول هذا التناقض فبدأت أتفهم أبعاد الموضوع وأريد أن أعرف منك تفاصيل الحياة الروتينية اليومية كعربي عاش في إسرائيل


تحياتي(f)

اقتباس:  Bilal Nabil   كتب/كتبت  
كنت في حوار حضاري سياسي مع مجموعة من الاجانب بالاضافة الى عرب .... الحوار كان يسير بشكل جيد و مقنع حول خطر الاستعماريون الجدد و الصهيونية. ففوجئت باحد العرب - و بدون مقدمات -  يشتم الاسلام و محمد و الله بشكل استفزازي!! و الانكى من ذلك انه ادعى ان الاسلام هو عدوه الاول!! (علما  انه لا علاقة لحوارنا بالدين او الاسلام)
 
غادرت الجلسة لاني كنت على موعد اخر ، لكني افكر بان امسح الارض  بهذا الصديق الملحد العربي. ليس فقط بسبب شتائمه غير المبررة و لكن لاظهاره الاسلام امام الاجانب (اي شهد شاهد من اهلها) و كانه اخطر من الصهيونية!!

لو أنا مطرحك فسوف ألتمس له العذر و أعرف ما يضايقه و أهديء من ثورته فشتان من يشتم لأنه خصمك الألد و بالتالي هو إنسان وقح و عديم الرباية .. و بين من يشتم من باب تنفيس الغضب و هو في الحقيقة أقرب إليك من نفسك. كثيرا ما نثور و نبدأ بشتم ما هو أقرب إلينا و نراجع أنفسنا فنعرف أننا فعلا أخطأنا. مادام صديقك ادعى الإسلام فلربما هو مسلم و لا داعي أن تنفي عنه شيء هو نفسه يجد ذاته فيه. كلنا لنا مواسم، مد و جزر، خفض و رفع، ثم نعود لرشدنا. ليتسع صدرك لصديقك و تقبله حتى يجتاز هذه الأزمة.

(f)

اقتباس:كلنا لنا مواسم، مد و جزر، خفض و رفع، ثم نعود لرشدنا.

(f)

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
وبشهادة اصدقاءي الفلسطينين عن اسرائيل فالحقيقة لو خيرت مضطرا بين العيش في اسرائيل وتحت حكومتها والعيش تحت حكومة ايرانية متخلفة او وهابية او اسلامية طالبانية او حتى محمد نفسه وابا بكر الذين سفكوا الدماء حتى شبعوا....

لاخترت دولة اسرائيل للعيش بالتاكيد وبلا انتظار  

رغم لا دينيتي أيها العرّاب لكنني أدعو لمسح إسرائيل من الوجود وجعلها في خبر كان حتى لو بوحشية ودموية ما رأيك ؟؟

فلتبقى تتغنى أنت وليبراليتك بالحرية والعلمانية وتغرد خارج السرب
وطفلة ذو خمسة شهور تحولها قذيفة إلى أشلاء !


لاااااااااااااااااا معقول ؟؟

طبعاً فالفلسطينيين إرهابيين جداً جداً وهذه الطفلة قامت بإرسال أحد " الانتحاريين " إلى " دولة إسرائيل الديمقراطية جداً " ليفجر نفسه ويقتل سبعة وسبعين بريء :cry:

والحق على أهلها اللي ما ربوها بالمرة فلذلك الجرافات الإسرائيلية معها حق في هدم بيت هذه الطفلة المجرمة وتشريد أهلها

والحق على جيرانها كيف بيسكنوا بجانب ارهابية ها ؟؟؟
إذاً الحق مع الطائرات الإسرائيلية حين تدمر منازل جيران لإرهابيين



مشكلة الكثير من اللادينيين هذه الأيام التنكر لوطنهم مثلاً أو لأهلهم
لماذا ؟ لأن لهم علاقة ما بالدين !!
:eek:


بصراحة شيء محزن


طبعاً أعلم .. بعد قليل سيحدث هجوم شامل من أمثال العراب وتبدأ الأقوال بأنه تم إفحامي وأنني مسكين ودموي وأنني أدعي اللادينية بل إنني شيخ مسجد وقد صليت العشاء قبل قليل ومتنكر وراء إسم (HUMAN) فأنا لا أمت للإنسانية بشيء !!
بل لربما أكون أسد أو أي حيوان يمارس شريعة الغاب لكن ذو قدرات خارقة تمكنني من التكلم والتفكير والكتابة بالمنتديات :lol:

جيد انك تعرف نفسك عزيزي لان الذي يتمنى ابادة البشر بوحشية لا يصح له ان يسمي نفسه هيومان او انسان لانه ابعد من ذلك

:nocomment:

اقتباس:  The Godfather   كتب/كتبت  
جيد  انك تعرف نفسك عزيزي لان الذي يتمنى ابادة البشر بوحشية لا يصح له ان يسمي نفسه هيومان او انسان لانه ابعد من ذلك  

:nocomment:

لا شك أن كلام العزيز هيومان يدخل في إطار رد الفعل على ما حصده من احتلال الدولة العبرية لأرض الفلسطينين وتشريدهم وقتلهم.

في جانب من الجوانب تبقى إسرائيل دولة احتلال تقمع الشعب الفلسطيني وتأخر تقدمه الاجتماعي، ومن المبرر لمن فقد أرضه وجزء من أهله أن يشعر بالنقمة على الدولة العبرية، هذا لا يعني أن إسرائيل بكل ما فيها سيئ، مستوى الحريات في الدولة العبرية أعلى من دول المنطقة ولكن عرب 48 ما زال أمامهم نضال مدني طويل لتحقيق المساواة في إطار المواطنة بالدولة العبرية.

مقارنة الزميل العراب فاسدة، فهو يقارن بين أيديولوجيات ظلامية، ويحاول أن يفضل أحداهما على الأخرى لظنه أن ديمقراطية إسرائيل النسبية مرتبطة بالصهيونية، بينما ديكتاتورية أنظمة المنطقة مرتبط بالإسلام؛ هذا التحليل غير دقيق ولا يأخذ بالاعتبار العوامل المتعددة التي تنتج حالة تخلف البلدان العربية، العامل الديني مهم، ولكنه ليس العامل الوحيد، التخلف مرتبط بتخلف وسائل الإنتاج و مستوى التطور في الدول العربية، فتحييد الدين غير مرتبط بمعدلات البطالة، أو تفعيل الحريات السياسية، فأغلب الأنظمة العربية لا تطبق الشريعة الإسلامية ولكن معدل تطورها متدني وليس من الحكمة، من وجهة نظري، أن لنلقي كل اللوم على الدين والمتدينين.

أرى أنا على المستوى الشخصي أن دفع الحياة السياسية والاجتماعية في المنطقة العربية إلى الأمام هو المطلوب، بدلا من التمني أن نعيش في ظل إسرائيل في حالتها الراهنة أو أن نتمنى تدميرها.