طيب اكبس هنا

http://www.missworld.tv/bio/bio.sps?iBiographyID=11549

وهنا لأن الصور لم تظهر معي

http://www.missworld.tv/bio/bio.sps?iBiographyID=11544

اقتباس:  إبراهيم عرفات   كتب/كتبت  
مع أول مولود لها ستتغير الدينا رأسا على عقب، و يضيع خصر سلب عقول رعاة مملكة القضيب :loveya:

------------------------




مش شرط ..مثلا والدتي أنجبت سبعة أطفال ولازالت رشيقة طويلة القوام فهذا النوع من الخصر الممشوق يعمر طويلا لأنه غالبا وراثي ...والمرأة لا تنتفخ إلا إذا كانت مدببة من الأصل




من أجل هذا النوع من النساء صنعت أدوار الأزياء







فستان طويل حبتين مش عارف من الذي فصله لها ولكن متأكد أنه خبيث جدا:loveya:
http://www.colombialink.com/imagenes/nenas...n/NICOLE_01.jpg

اقتباس:   Deena   كتب/كتبت [/]  
أصبح الجمال سلعة

دائما كان كذلك

وعلى مر التاريخ أجريت مباريات الجمال  

ولطالما تفاخر الإنسان بجمال المرأة وقوة الرجل


:D:D

ولماذا لا يطلقون على "قوة الرجل " أنها "سلعة " ؟

الرجال يدفعون الى القتال في حروب لا ناقة لهم فيها ولا جمل أكثر مما تدفع النساء الى ممارسة الحب مع من لا تحب .

لا أظن أن أحدا يستطيع أخذ ملكة جمال العالم هذه رغم ارادتها ، بل العكس ، سوف تتلقى آلاف العروض ولها حرية الرفض كاملة غير منقوصة .

العزيزة دينا (f)

العزيزة شهرزاد (f)



تحياتي القلبية


لا انكر ان الرجال ايضا قد يستخدمون احيانا باعتبارهم سلعة، ولكن اسمحوا لي، فلا يمكنني ان ارضى عن ذلك التقسيم التبسيطي للامور ما بين جمال المرأة وقوة الرجل.. فالمسألة ليست كذلك، وبالتالي هذه ليست قاعدة مطردة.. على كل حال..

ودون الدخول في تفاصيل الميديولوجيا، والعولمة والثورة التكنولوجية وآثارهم التي باتت تعتبر اكثر من 80% من سكان كوكبنا هذا مقسم ما بين سلعة او عالة .. اقول بقياس بسيط جدا ومبسط.. ما رايكن لو ان تلك الاموال التي تصرف لاجل ملكة او ملك جمال الكون، او لاجل فستفال هنا او كرنفال هناك، او حفل راقص هنا، او برنامج للاصوات الناشئة هناك... صرفت لاجل العوائل التي تبحث في النفايات عن قوتها وقوت ابناءها... صرفت لاجل النساء الدميمات المسنات اللاتي يعملن اكثر من 14 ساعة في اليوم ليجدن واولادهن القصر في غالب الاحيان قوت يومهن..

هنا اسال هل توافقن ان كرست بنظرتي.. لا اقول بنظرتي.. هل توافقن على تكريس النظرة الى المرأة باعتبارها وجه صبوح وعيون اخاذة وثديين مغنطيسيين للواحظ، وردف عاصر لقلوب الرجال... هل توافقن على ذلك... ان كنتن، فاسمحن لي.. أمي ليست كذلك..

تعلمن ايتها المحترمات ان الدعاية للسلعة غاليا ما تكون متقومة باستعمال الكثير من المثيرات المقترنة وغير المقترنة لتوفير اكبر حصة من الربح المالي.. بهذا هلا شاهدتن الاعلانات، ما هو وجه المقارنة بين فخذي المرأة العاريتين، ومعجون حلاقة الرجل.. (الا ان قلتن انه قد يستخدم من قبل المرأة ايضا... حينها اسحب هذا المثال) .. لنأخذ مثال اكثر جدية.. فعلى سبيل المثال ان اراد صاحب مصنع للمنتوجات الغذائية الترويج لبضاعته، هل تظنن انه لو عرض شكل المصنع مضاف اليها شاحنات التسليم مضاف اليها العامل الشاق الذي يرسم الابتسامة على وجهه للصورة على مضض، مضاف اليه السلع الغذائية، هل هذا يؤدي تفس النتيجة.. مع اضافة وجه (وجسم) عارضة اخاذة مع تلك الصورة، بالطبع الخيار الثاني هو الانجع، فالمرأة ستجذب نظر المستهلك.. حتى يكاد وجه المرأة او جسمها لينطبع احيانا في ذاكرة المستهلك، فاذا فكر بالمنتج تبادر له وجه المراة والعكس صحيح... انظرن ايتها العزيزات الىمعرض بيرزت للكتاب مثلا.. ان "ستاند" الـ BBC يرفع صورة للفنانة هيفاء وهبي بعد ان دعاها لافتتاح قسمه في المعرض، وعينها على ما اتذكر سفيرة اللغة الانكليزية لغير الناطقين بها... (وهنا السؤال ماذا لو سئلت سفيرتنا الغالية عن فلسفة اللغة مثلا او عن الالسنية.. ماذا سيكون جواب هذه السفيرة... اظن ستقول بعاداتها العفوية :".. يعني الناس السنتهم طويلة , واللي بيرد عليهم بيتعب " اليس كذلك؟.. اسألن ايتها الكريمات فنان الكاريكاتير ستافرو جبرا وهو يخبركن..


اكبفي بهذا بانتظار الاراء

غيفارا مات.:rose:..من زمان.:rose:...كلام رئيس فنزويلا (f):h: مع الجزيرة كان ممتاز...العالم بخير بوجود أمثالكما....ولكنكم في طريقكم للانقراض للأسف...

:97::97::97:

زنيادس

ومن لن يوافقك؟ (إلا هيفاء وهبي)

البارحة كنت أناقش أمرا مع صديق حول مسألة دفاعه المستميت عن أميركا وتبريره لم تفعله

مبدأه ووجهة نظره هي كالتالي

"لابد أن ماتفعله الولايات المتحدة في شعوب العالم أمر طبيعي لأنها تبحث عن مصلحتها، وهذا ماستفعله أي دولة أخرى في مكانها،
وبما أن أميركا هي القوة الاقتصادية الأقوى فقد فرضت قوتها السياسية والعسكرية كنتيجة، ولذلك فإنها مفضلة بكثير عن غيرها من الدول لو افترضنا أن هذه الدول هي من كانت الأقوى اقتصاديا وعسكريا ثم سياسيا........وبهذا جلب لي مثاله الدائم "أوروبا.....ثم الصين......روسيا........وأخيرا السعودية أو أي دولة إسلامية"

لقد فضل برأيه الشخصي دولة أكثر ديمقراطية داخليا من بقية الدول التي قد تفتقد للديمقراطية تارة، أو الأهمية الاستراتيجية تارة أخرى......

فأجبته

لاداع لتبرير مايحدث في العالم لمجرد أنها "مصالح" فبإمكان أميركا التي استطاعت أن تكون الأولى أن تتصرف وكأنها الأب الحنون

أفلا يمكن لكل هذه الأموال التي صرفت وستصرف على الحرب في العراق لمصلحة أفريقيا مثلا؟

أولسنا قادرين حقا أن نحدث توازنا ما لأجل هذا الإنسان ......

أم أننا دائما نبرر ........
مصالح.....تسويق.........إدارات....ضرورات.......حتميات.........سوق ............اقتصاد..........حاجة.........

لكن أين الإنسان؟؟؟

لن يذكره أحد

أوافقك .........مئة بالمئة

لكن هذه هي الحال......

وهيفاء وغيرها هن من يعشن

يقال أن الذكي يتعب في حياته وأبو الجهالة في النعيم يهنأ(شعر حمصي)

(وأنا قررت اليوم أن أنعم في حياتي )

هدية لك

http://www.missworld.tv/bio/bio.sps?iBiographyID=11499

:D

مثال دينا(f) عن حرب العراق أهم من المثال حول جائزة ملكة جمال.:kiss2:..فهو لايكلف ثمن طائرة هليكوبتر واحدة..

:97::97::97:

البارحة شفت ضراط فاء وهبة:flam::rose::brock: لأول مرة على فضائية تونسية ولم استطع متابعة أكثر من 5 دقائق خاصة أغنية ياود ياثقيل لسعاد حسني...فقط صدر كبير وفستان أحمر...

:97::97::97:

اقتباس:  shahrazad  كتبت  
ليست سلعة ..

بل هي سلعة يا شهرزاد عندما يتم المتاجرة بها بهذا الشكل.
لا يكفي للعبد أن يكون راضياً عن حصته من سعر شرائه حتى لا يكون عبداً.

هذه المسابقات تذكرني بمسابقات أكثر الأبقار دراً للحليب، أو أكثر الثيران فحولة، أو أجمل القطط والكلاب في المعارض المعنية بهذه الأمور.

حيث نرى قطيع الفتيات يتزاحم في هذا المرعى العالمي، ليجذبن الأنظار لجمالهن، وكأن الجمال، إبداع وموهبة عظيمين يستحقن عليهما جائزة نوبل !

كما أنه لا داع لوجود ملكة جمال للورود !
ولا ملكة جمال للعصافير !
ولا ملك جمال للأنهار والبحار !
كذلك المرأة، لا داع لتشويهها بهكذا مسابقات تجارية استهلاكية، تقدم جمالها على الإنسانة التي تسكنها.
فتصبح امرأة جميلة تروج لبضائع وماركات جميلة، بعد أن تصبح هي نفسها ماركة مسجّلة مسلّعة، ينقص ثمنها ومن ثم يزول بعد بضعة سنوات.

(f)[/COLOR]

حبيبي قلبي دكتور بسام (f)


اخشى ان ننقرض جميعا.. اسمع ايها العزيز..

"... وكان مدير شركة الكومبيوتر الاميركية ميكروسيستمز جون غيج قد بدأ المناقشات بتقرير حول "التكنولوجيا والعمل في الاقتصاد المعولم". وتعتبر شركته النجم الجديد في عالم الكومبيوتر فقد طورن لغة الحاسوب الجديدة : جافا Java الامر الذي ادى الى ان ترتفع اسهم سان سيستمز ارتفاعا حطم كل الارقام القياسية في الوول ستريت. وفي هذا الاجتماع قال غيج :" بمستطاع كل فرد ان يعمل لدينا المدة التي تناسبه اننا لا نحتاج الى الحصول على تاشيرات السفر للعاملين لدينا من الاجانب". فالحكومات ولوائحها لم تعد لها اهمية في عالم العمل. انه يشغل من هو بحاجة اليه، وهو يفضل الان "عقول الهند الحية" التي تعمل من دون جهد اة كلل. ان الشركة تتسلم بواسطة الكومبيوتر طلبات للعمل جيدة من كل انحاء المعمورة "اننا نتعاقد مع العاملين لدينا بواسطة الكومبيوتر وهم يعملون لدينا بالكومبيوتر ويطردون من العمل بواسطة الكومبيوتر ايضا"

واستمر غيج وقد رفعت السيدة المسؤولة عن ضبط الزمن اللوحة منبهة اياه بانه تبقى لديه 30 ثانية، فقط، واستمر يقول :"اننا وبكل بساطة نأخذ افضل المهارات والمواهب فبأدائنا استطعنا ان نرفع حجم مبيعاتنا منذ بدأنا العمل لاول مرة قبل 13 عاما، من الصفر الى ما يزيد على 6 مليار دولار" وراح غيج يستغل ما تبقى لديه من الثواني ليلتفت صوب جاره على الطاولة ليقول له بلهجة الراضي عن نفسه ومع ابتسامة تنم عن رغبة في توجيه وخزة رقيقة :"اليس كذلك با دافيد؟ انك لم تحقق مثل هذا النجاح بهذه السرعة"

لقد كان المقصود هنا دافيد بكارد احد المؤسسين لعملاق التقنية العالمية هولت بكارد. الا ان الملياردر العجوز لم يبد منقبضا لهذه الوخزة بل فضل ان يطرح السؤال المركزي :"كم عدد العمال الذين انت بحاجة اليهم فعلا يا جون؟"

ورد جون ببرود :"ستة ولربما ثمانية، فمن دون هؤلاء يتوقف عملنا بلا مراء ولعله تجدر الاشارة الى ان الامر يستوي بالنسبة لنا في اي مكان من هذه المعمورة" اما الان فقد جاء دور مدير الجلسة البروفسور رستم روي، من جامعة بنسلفانيا ستيت للسؤال بدقة اكثر :"وكم هو عدد العاملين الان لدى يان سيستمز؟" فيرد عليه غيج :"16 الف.. واذا ما استثنينا قلة ضئيلة منهم فان جل هؤلاء احتياطي يمكن الاستغناء عته عند اعادة التنظيم"

لم يهمس احد ببنت شفة، فبالنسبة للحاضرين فان الجموع الغفيرة من العاطلين عن العمل التي تلوح في الافق امر بديهي. فلا يوجد احد من بين هؤلاء المديرين الذين يحصلون على اعلى الرواتب في قطاعات صتاعات المستقبل وفي بلدان المستقبل يعتقد بانه ستكون هناك فرص عمل جديدة كافية، توفر للعاملين اجورا معقولة في الاسواق النامية التي تستخدم احدث واغلى الاساليب التكنولوجية في الدول التي ما زالت حتى الان دول الرفاهية الاقتصادية..

ويختزل البراغماتيون في فيرمونت المستقبل الى العددين 20 الى 80 والى مصطلح Tittytainment
فحسب ما يقولون فان 20 % من السكان العاملين ستكفي في القرن القادم للحفاظ على نشاط الاقتصاد الدولي، ويؤكد عملاق التجارة Washington Sy Cip هذا الرأي اذ يقول :"لن تكون هناك حاجة الى ايد عاملة اكثر من هذا" فخمس قوة العمل سيكفي لانتاج جميع السلع ولسد حاجة الخدمات الرفيعة القيمة التي يحتاج اليها المجتمع العالمي. ان هذه الـ20% هي التي ستعمل وتكسب المال وتستهلك وسيكون الامر كذلك عن اي بلد انت تتحدث.. ولربما زادت النسبة بمقدار نقطة او نقطتين اذا ما اضفنا الورثة الاثرياء..

ولكن ماذا عن الاخرين؟ ماذا عن 80% من العاطلين وان كانوا يرغبون بالعمل؟ "ان الثمانين بالمئة من الطبقة السفلى ستواجه بالتأكيد مشاكل عظيمة" كما يرى الكاتب الاميركي جريمي ريفكن في كتابه "نهاية العمل".. ويعزز رئيس مؤسسة سان هذا الراي مستشهدا بمدير شركته سكوت ماكنيلي اذ يقول ان المسألة ستكون في المستقلا :"اما ان تأكل او تؤكل"..

......... ثم بعد ذلك نال اهتمامهم العريض مصطلح tittytainment الذي طرحه زبغينيو برجينسكي للمناقشة (مستشار الامن القومي لكارتر) وبحسب ما قال فان tittytainment مصطلح منحوت من الكلمتين entertainment (تسلية) و tits (حلمة الثدي) ... ولا يفكر بريجنسكي هنا بالجنس طبعا ((( ولعله يفعل - زينيادس))) بل هو يستخدم للاشارة الى الحليب الذي يفيض من ثدي الام المرضع.. فبخليط من التسبية المخدرة والتغذية الكافية يمكن تهدئة خواطر سكان المعمورة المحبطين"

المصدر: عالم المعرفة - فخ العولمة - 238
(تاليف - هانس بيترمارتين هارلد شومان - ترجمة د. عدنان عباس علي - مراجعة وتقديم : د. رمزي زكي)