465- انا فتاة ابلغ من العمر15عام ابى رجل متدين جدا واتا البس الحجاب الكامل خارج المنزل والحمد اللة ولكن ابى يقبلنى كثيرا بين ثديى او فى فمى او يأتى من خلفى ويحتضنى ويقبلنى فى نحرى فأقول لة أليست هذة الأفعال حرام فيقول لى انها حرام اذا كانت بشهوة لكن انا افعل معك ذلك بعاطفة الأبوة وان الرسول محمد كان يقبل ابنتة السيدة فاطمة من نحرها وبين ثدييها وفى فمها ويمص لسانها فهل الرسول كان يفحش فى ابنتة لا واذا الرسول فعل ذلك فهذة رخصة لأى اب ان يفعل مع ابنتة ذلك ويقول لى اننى لا المس العورة وهى القبل والدبر وكل ما ليس بعورة مصرح برؤية او لمسة او تقبيلة وانة يفعل هذا أيضا من خوفة على من اغراءات الشباب فالفتاة التى تسلم نفسها لأى شاب تكون مفتقدة لمشاعر الحب والحنان داخل المنزل فهل ما يفعلة ابى معى حلال ام حرام واذا كان حرام كيف كان الرسول يفعل هذا مع ابنتة السيدة فاطمة الزهراء وشكرا على هذا الموقع المفيد.

و علیکم السلام و رحمة الله و برکاته ان فعل والدک جائز بالشرط الذی هو یقوله و ذلک فی قلبه و لاتظنی به السوء. اهلا بکم.


http://www.abtahi.com/arabic/asp/all_reply...ly.asp?number=8

ومعذرة على من سيصدمه السؤال أو الجواب

http://www.islam-qa.com/index.php?ln=ara&d...&QR=36837&dgn=4

كما جاءت أقوال العلماء واضحة بينة في هذا الباب حتى بين المحارم ، فمنعوا من تقبيل الأب لابنته على فمها ، ومن باب أولى منع تقبيل الأخ لأخته على فمها ، فضلاً عن سائر الأقارب .

سئل الإمام أحمد يقبل الرجل ذات محرم منه ؟ قال : إذا قدم من سفر ولم يخَف على نفسه .

قال ابن مفلح : ولكن لا يفعله على الفم أبدا , الجبهة أو الرأس .

" الآداب الشرعية " ( 2 / 256 ) .

فانظر تقييدات الإمام أحمد في تقبيل المحارم :

الأول : أن تكون هناك مناسبة ، كسفر .

الثاني : أمن الفتنة .

وقد وضع ابن مفلح رحمه الله قيداً مهماً وهو أن لا يكون التقبيل على الفم ، بل على الجبهة أو الرأس ؛ لأن الفم مكان تقبيل الشهوة ، وليس تقبيل العطف والأبوة والأخوة ، وهو واضح لمن تأمله .

وفي " الإقناع " ( 3 / 156 ) :

" ولا بأس للقادم من سفر بتقبيل ذوات المحارم إذا لم يخف على نفسه ، لكن لا يفعله على الفم ، بل الجبهة والرأس " انتهى .




http://www.ibnothaimeen.com/all/khotab/art...ticle_305.shtml

ولا يقبل الإنسان امرأة على فمها إلا أن تكون زوجته أما إذا كانت ليست زوجته فلا حق له ولكنها من محارمه فلا بأس أن يقبل رأسها وجبهتها ..... (( آخر الصفحة ))

اقتباس:ومعذرة على من سيصدمه السؤال أو الجواب

لا توجد صدمات

هى مشكلة عند هذا الأبطحى و يجب عليه حلها

يا أخ philalethist:

هذا الأمر ليس له شأن بالمرة بالإسلام و ليس ذنب الإسلام أن هناك أب أعوج و منحرف جنسيا حتى أنه لم يجد سوى بنته ليفرغ فيها فحولته. قد يستخدم الإسلام هو إن شاء و قد يستخدم ما شاء من الروايات و لكن بقراءة أمينة للقرآن و هو المصدر الأول و الأخير في المنهج الإسلامي لا نجد شيء يدعو لمثل هذا الإنحراف بين الرجل و ابنته. كثير من البنات يا عزيزي هنّ ضحايا أبائهن المكبوتين و المولعين بممارسة الجنس مع الصغار و هي ظاهرة عالمية تحدث في أميركا و أوروبا و الشرق ليس استثناء. أيضا هناك صبيان ضحايا أمهاتهن اللواتي ينشدن اللذة بأن يلعق الطفل حلمتها ( بحجة الرضاعة! ) حتى و لو هو صار صبي 6 أو 7 سنين و ربما أكبر من ذلك.. من السهل أن يجد الإنسان تخريجات لتبرير مرض نفسه و لكن لأن في قلوبهم مرض فزاد المرض عليهم وبالا مرضا فوق مرض و لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم.

- انا فتاة ابلغ من العمر15عام ابى رجل متدين جدا واتا البس الحجاب الكامل خارج المنزل والحمد اللة ولكن ابى يقبلنى كثيرا بين ثديى او فى فمى او يأتى من خلفى ويحتضنى ويقبلنى فى نحرى فأقول لة أليست هذة الأفعال حرام فيقول لى انها حرام اذا كانت بشهوة لكن انا افعل معك ذلك بعاطفة الأبوة وان الرسول محمد كان يقبل ابنتة السيدة فاطمة من نحرها وبين ثدييها وفى فمها ويمص لسانها فهل الرسول كان يفحش فى ابنتة لا واذا الرسول فعل ذلك فهذة رخصة لأى اب ان يفعل مع ابنتة ذلك ويقول لى اننى لا المس العورة وهى القبل والدبر وكل ما ليس بعورة مصرح برؤية او لمسة او تقبيلة وانة يفعل هذا أيضا من خوفة على من اغراءات الشباب فالفتاة التى تسلم نفسها لأى شاب تكون مفتقدة لمشاعر الحب والحنان داخل المنزل فهل ما يفعلة ابى معى حلال ام حرام واذا كان حرام كيف كان الرسول يفعل هذا مع ابنتة السيدة فاطمة الزهراء وشكرا على هذا الموقع المفيد.


و علیکم السلام و رحمة الله و برکاته ان فعل والدک جائز بالشرط الذی هو یقوله و ذلک فی قلبه و لاتظنی به السوء. اهلا بک



:d::d::d:

طيب يا عزيزي إبراهيم أنت تحدثت عن الحدث الذي جاء بالسؤال (كلام البنت)... فما رأيك بالجواب.

وعلى العموم فكما قلت أنا شخصيا أكره أن أخوض في مثل هذه المواضيع التي تتحدث عن حالات خاصة...

ربما كانت هذه الحادثة لا تعبر عن رأي الاسلام عموما، لكنها في نفس الوقت تعطي صورة لشذوذ جنسي يبغضه كل الناس يتم في الخفاء ولا ندري مدى انتشاره والأخطر أنه يتم باسم الدين. فحسب تبرير الأب إنه كان يفعل ذلك عملا بما جاء من أخبار الرسول أنه كان يفعل ذلك مع فاطمة.

وأنا أتمنى شخصيا من باب الانسانية على الاقل أن يكون هذا الأمر حالة شاذة لكن تبرير الأب وجواب المفتى (أو لا أدري من) هو الذي يشعرنا بهول الصدمة بحق. فلو قال له كيف تفعل ذلك؟ هل جننت؟ اتق الله يا رجل؟ الخ. لمر الأمر بسلام. لكن أن يكون الجواب بالايجاز بشرط لا يمكن التأكد منه فذلك ما لا أفهمه أبدا.

وعموما أنا لم أنقل ذلك النص لهجوم المسلمين بل [SIZE=5]أردت فقط أن أدين هذه الواقعة وأشهر بها من باب الانسانية، أي أني لا أرضى مطلقا في أي مكان وأي زمان أن تقع مثل هذه الأفعال.

الحمد لله وكفى ، والصلاة على عباده الذين اصطفى ، وبعد

المحترم philalethist

لماذا أنت مصدوم ؟

إنك مسؤول عن تلك الصدمة التي أصابتك ، وذلك أنك ما أمهلت نفسك أن تنظر كتب فقه المسلمين ، أو أعقلت نفسك أن السؤال والجواب لا دليل عليهما ، ففيهما من الدعاوى ما فيهما ، أعلم أنها مشينة لو ثبتت ، ولكن أين عقلك حتى تثبت ؟ أتركته يُصدم ببساطة كذا ؟

جعلنا الله ممن يستمعون القول فيتبعون أحسنه .

لقد أوضح لك الأخ عبد الله حكم الإسلام في ذلك ، واعلم أن لو كان التقبيل على الرأس فيه شهوة فهو حرام ، ولا خلاف .

وإذا كنت لا تزال تستغرب أن الأب يبرر فعله بما كان كذا وكذا ، فما زلت أستغرب معك ... ليس مما كان .. ولكن من كذب هذا الرجل .

حسبنا الله ونعم الوكيل .

اقتباس:المحترم philalethist

لماذا أنت مصدوم ؟

الزميل كاينــد

بقطع النظر عن ارتباط هذه الأفعال بأي دين أو عدم ارتباطا به، فأعتقد أنه من حق كل عاقل يؤمن بكرامة الانسان أن يـُصدم أمام تلك الصورة من الاستغلال الجنسي خصوصا عندما يكون الامر بين اب وابنته.

فهل ترى أنت الأمر عادي ويتم كل يوم ولا غرابة فيه؟

أنا أتحدث عن الواقعة أولا بعيدا عن أي ارتباط.

هل تلك الصورة للاستغلال الجنسي صادمة أم لا بالنسبة لك؟

يعني لو كانت مرتبطة بالاسلام أو بأي دين آخر ستكون صادمة أما إن لم تكن غير مرتبطة فهي ستكون غير صادمة؟ هل هذا منطقك؟

اقتباس:إنك مسؤول عن تلك الصدمة التي أصابتك ، وذلك أنك ما أمهلت نفسك أن تنظر كتب فقه المسلمين ، أو أعقلت نفسك أن السؤال والجواب لا دليل عليهما ، ففيهما من الدعاوى ما فيهما ، أعلم أنها مشينة لو ثبتت ، ولكن أين عقلك حتى تثبت ؟ أتركته يُصدم ببساطة كذا ؟

يا عزيزي لنفكر أولا بالمسألة بعيدا عن الاسلام: هناك أب يعبث بابنته

بعد ذلك وفقط بعد ذلك لندقق في التفاصيل: إن الرجل يعبث بابنته مستغلا خبرا (شخصيا لا أعرف صدقه من كذبه) عن الرسول أنه كان يفعل نفس الشيء مع ابنته.

أولا علينا بقطع النظر عن كل شيء أن نستنكر لهذه الواقعة.
ثانيا علينا أن نفكر هل الاسلام مسؤول أم الفهم الخاطئ للاسلام أم هو خلل في الاسلام نتجت عنه مثل هذه التصرفات.
الرجل متدين جدا كما جاء على لسان ابنته وهي متحجبة ومتدينة أيضا وهو يتبع أفعال الرسول في تقبيل فاطمة الخ. فأين الخلل بالضبط وكيف يجب على المسلمين أن يتصرفوا لمن تكرار مثل هذا الأمر وانشاره؟

على الزملاء المسلمين أن يفسروا لنا سبب وجود مثل هذه التصرفات الشاذة صادرة عن رجل متدين جدا وسط عائلة مسلمة جدا جدا وثانيا عليهم أن يفسروا لنا الجواب الوقح الذي عوض أن يستنكر الأمر أباحه.

اقتباس:وإذا كنت لا تزال تستغرب أن الأب يبرر فعله بما كان كذا وكذا ، فما زلت أستغرب معك ... ليس مما كان .. ولكن من كذب هذا الرجل .

عن أي رجل تتحدث؟

اقتباس:  philalethist   كتب/كتبت  
على الزملاء المسلمين أن يفسروا لنا سبب وجود مثل هذه التصرفات الشاذة صادرة عن رجل متدين جدا وسط عائلة مسلمة جدا جدا وثانيا عليهم أن يفسروا لنا الجواب الوقح الذي عوض أن يستنكر الأمر أباحه.

أكره أن أخوض فى هذا الأمر و لكن ...

ما تقول عند الشيعة فقط و الأحاديث التى تبيح هذا الفعل عندهم فقط

و قد أوردت لك رأى السنة فى هذا الموضوع

تحياتى

المحترم philalethist
اذا كنت حقا مصدوما بهذه الواقعه انسانيا وليس لارتباطها بديانه بعينها اذا ليس مكان هذه الواقعه المشكوك في امرها ساحه عقائد واديان....

اقتباس:  mona   كتب/كتبت  
المحترم philalethist
اذا كنت حقا مصدوما بهذه الواقعه انسانيا وليس لارتباطها بديانه بعينها اذا ليس مكان هذه الواقعه المشكوك في امرها ساحه عقائد واديان....

أعتقد أني وضحت أني أولا أستنكر الواقعة بغض النظر عن أي ارتباطات لكن هي الأخرى، فيجب على أتباع هذا الدين أن يوضحوا لنا على الأقل:

- سبب هذا الانحراف وكيف تمكن الاب من تفسيره دينيا؟ أي اعتقاده أنه يفعل ما كان يفعله رسول المسلمين.

- الاجابة التي لم تعترض على ذلك السلوك

أي باختصار الواقعة نستنكرها انسانيا لكن من باب محاولة ايجاد علاج لها علينا أن نتساءل عن سببها. فلا يمكن أن يوجد علاج لأي مشكلة بدون فهم للمشكلة أولا. فبقطع النظر إن كان الاسلام يبيح ما فعله الاب بابنته أم لا فهناك حجة دينية يجب مناقشتها واظهار خطئها وخطأ من يعتقد بصحتها (الأب والمجيب).