اقتباس:  العلماني   كتب/كتبت  
أعتقد بأن هناك "خللاً ما" في "التركيبة الاجتماعية والنفسية لإنساننا" في المجتمعات العربية والإسلامية. ترى ما هو هذا "الخلل"؟!!

حزر فزر !!! ... :what:

لم نحزر. ما هو الجواب؟؟

لا أوافق على إعدامه .

اعتقد أن الآية كانت تعالج حالة خاصة في عهد النبي (ص) و هو أن الكفار في عهد الجاهلية عندما اعتنقوا الأسلام أخذ منهم شرط أنهم يجب أن لا يرجعوا مرة أخرى .

بينما صاحبنا هذا وجد الأسلام بالضبط على مقولة ( على دين آبائه ) و بما أنه وجد الصورة المشوهة للإسلام و التي كان أصحابها السلف و طالبان . فمن الطبيعي أنه ينفر منها .

لا أستبعد خللا في عقله .

قضية إبراز هذا المجنون الذي أعتنق النصرانية الوثنية هي أن بوش يريد ان يقول للدوائر الدينية النصرانية الذي تقف وراءه ها انا أدخل الناس في النصرانية في أفغنستان ... يبقى ادعموني كي أنصر كل أفغانستان ... و لكن عشم بندكت في الجنة يا عم سام ...

و رأينا هو أن يقتل شر قتلة

حيث الرب أمر بذلك

سفر الخروج [ 2 2 : 20 ] قول الرب :

(( مَنْ يُقَرِّبْ ذَبَائِحَ لِآلِهَةٍ غَيْرِ الرَّبِّ وَحْدَهُ يهلك ))

هذا إذا قرب ذبائح فما بالك لو ارتد

و حتما هذا المجنون سيضلل الآخرين لذلك يجب أن يقتل و طريقة القتل يجب أن يكون قال الرب يسوع

سفر التثنية [ 13 : 6 ]

(( وَإِذَا أَضَلَّكَ سِرّاً أَخُوكَ ابْنُ أُمِّكَ، . . . )) ترجمة كتاب الحياة

هذا الشخص ارتد و هو الآن يعبد الخروف أبو سبع قرون ... و هذا الحيوان أصغر من العجل الذي عبدوه بنى اسرائيل و الذي قتلهم موسى بأمر من الرب يسوع فلذك يجب أن يقتل سبعين مرة

سفر الخروج [ 32 : 28 ]

فَأَطَاعَ اللاَّوِيُّونَ أَمْرَ مُوسَى. فَقُتِلَ مِنَ الشَّعْبِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ نَحْوَ ثَلاَثَةِ آلافِ رَجُلٍ. 29عِنْدَئِذٍ قَالَ مُوسَى لِلاَّوِيِّينَ: «لَقَدْ كَرَّسْتُمُ الْيَوْمَ أَنْفُسَكُمْ لِخِدْمَةِ الرَّبِّ، وَقَدْ كَلَّفَ ذَلِكَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ قَتْلَ ابْنِهِ أَوْ أَخِيهِ، وَلِكِنْ لِيُنْعِمْ عَلَيْكُمُ الرَّبُّ فِي هَذَا اليَوْمِ بِبَرَكَةٍ ))

إن الرب أمر بقتل ذلك النبي الذي يضلل الناس فكيف بحال المجنون

سفر التثنية [ 13 : 1 _ 5 ]
إِذَا ظَهَرَ بَيْنَكُمْ نَبِيٌّ أَوْ صَاحِبُ أَحْلاَمٍ، وَتَنَبَّأَ بِوُقُوعِ آيَةٍ أَوْ أُعْجُوبَةٍ. 2فَتَحَقَّقَتْ تِلْكَ الآيَةُ أَوِ الأُعْجُوبَةُ الَّتِي تَنَبَّأَ بِهَا، ثُمَّ قَالَ: هَلُمَّ نَذْهَبْ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفُوهَا وَنَعْبُدْهَا))

نعم يجب أن يقتل هذا الرجل لأنه فعل أثاما ... و الرب يقول من فعل إثما يقتل و ليس آثاما
(( 2 إِذَا ارْتَكَبَ بَيْنَكُمْ، رَجُلٌ أَوِ امْرَأَةٌ، مُقِيمٌ فِي إِحْدَى مُدُنِكُمُ الَّتِي يُوَرِّثُكُمْ إِيَّاهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمُ، الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مُتَعَدِّياً عَهْدَهُ، فَغَوَى وَعَبَدَ آلِهَةً أُخْرَى وَسَجَدَ لَهَا أَوْ لِلشَّمْسِ أَوْ لِلْقَمَرِ أَوْ لأَيٍّ مِنْ كَوَاكِبِ السَّمَاءِ مِمَّا حَظَرْتُهُ عَلَيْكُمْ،

حكم الردة كما قال الأخ ينطبق فقط على الذين اختاروا الدخول في الاسلام بكامل ارادتهم ثم خرجوا منه,اي انه كان كعقاب على نقض العهد خصوصا أن الدولة الاسلامية الناشئة آنذاك لم تكن لتحتمل دخول و خروج عشوائي للدين الجديد خصوصا أن اسلام أو ردة شخص خصوصا لو كن من الأسياد كان يعني بالأغلب اسلام و ردة قبيلته بأكلها.
أي ان المسألة برمتها كانت استراتيجية لضمان وضع الدولة الناشئة آنذاك و ليس لها علاقة بالاسلام نفسه كعقيدة قررت اكثر من مرة أن الله يهدي من يشاء و يضل من يشاء و لو شاء لجعل الناس جميعا مسلمين وغيره.
ولا يوجد ما يدل على أن المسلم بالولادة يهدر دمه عندما يختار لنفسه نهج آخر الا اذا كان الله و المؤمنين يفرحون بالمسلمين المنافقين المذعورين من اهدار دمهم.
وكفاكم بحثا عن آيات القتل و السلخ في الكتب الصفراء على تنوعها,الا تلاحظ ان المسلمين وحدهم لديهم هذه الملكة باجترار نصوص العنف اينما كانت في وقت يحاول الجميع ان ينسى هذه النقاط السود في تاريخ الديان الابراهيمية.
تحية

مسكين هذا الذي وقع بقبضة الهمج وهذا الحال اكبر دليل على ان الاسلام دين متخلف واذا حكم الاسلام في دولة فالهمج والبهائم مثل هؤلاء الذين ينادون بقتله سيسببون فوضى وبهيمية وتخلف للوراء بسبب اراءهم المعاقة التي تاتي من الاسلام والذي هو اصلا دين متخلف غير صالح لهذا العصر

اعتقد ان الحل مع هؤلاء هو مثل ما فعله ستالين بهم وهو نفيهم الى اماكن مثلجة وباردة ليتجمدوا حتى الموت

ولا يجوز اعطاء بهائم مثل هؤلاء مناصب قوة واحترام لي يتدخلوا في شان رجل مسكين وفي حياة البشر

زميل لوجيكال انا انسان مسلم اقولها بكل فخر ولكني اتبرأ من ما يقوله الجهلة بلهجة غباء على لسان الله وباحكام هي غير موجودة أصلاُ بتشاريع الإسلام الحقيقية وأصر على كلمة الحقيقية ليست المسلوبة من التراث الذي يتعالى في معظم الأحيان على القرآن .

أصلاً من قال لهم بأن هنالك قانون في الاسلام يشرع قتل المرتد
ومن قال لهم بأن المرتد حكمه القتل

ألا يذكرون بأن أحد صحابة الرسول والذي كان من بين الذين يكتبون القرآن قد أرتد عن الإسلام

وبأن ثلاثة اخرين ايضاً ارتدوا في زمن الرسول وبتأكيد قام الرسول الذي يدعوا إلى حرية التفكير والتعبير في الاسلام بقتلهم :what:

هذا الأفغاني له حقه في اختيار دينه ومعتقده وقتله جريمة بحق الاسلام والأنسانية

أؤيد كلام الأخ محمد القداح ..


عزيزي لوجيكال .. أجيبلك من الآخر .. اذا بدك كلام الناس و رأي الناس في منهم شوي رح يقولك يقتل و ينعدم .. إلخ

بدك كلام الله (القرآن) :

(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَنْ يَرْتَدَّ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لائِمٍ ذَلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشَاءُ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) (المائدة:54)

(وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ لَآمَنَ مَنْ فِي الْأَرْضِ كُلُّهُمْ جَمِيعاً أَفَأَنْتَ تُكْرِهُ النَّاسَ حَتَّى يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ) (يونس:99)

(لا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَيِّ فَمَنْ يَكْفُرْ بِالطَّاغُوتِ وَيُؤْمِنْ بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لا انْفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ) (البقرة:256)

( وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ) (البقرة:217)


ما في لا قتل ولا ذبح.


و لكن هناك نقطة ..

المرتد المحارب .. (المرتد الذي لم يكتفي بالردة، بل حارب الإسلام) ..

هاد أنا بديش أحكيلك شو حكمه، بل نفسي أسمع رأيك شو المفروض ينعمل معه؟

نتركه عادي يسب و يشتم الإسلام و يحاربه ؟

ولا المفروض يترك الإسلام وخلص يحتفظ بالأمر لنفسه ؟


سلام

لا يوحد نص في القران باقامة الحد على المرتد . في ايام الرسول صلى الله عليه وسلم . الا اذا كان المرتد قدعادى المسامين وحاربهم.
وحتى في حروب الردة كان راي عمر عدم محاربتهم اما موقف ابو بكر من محاربتهم كان خروجهم يعني الانفصال السياسي عن الدولة
والتمرد .

حكم المرتد والمرتدة واستتابتهم استتابة المرتدين والمعاندين وقتالهم صحيح البخاري

‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو النعمان محمد بن الفضل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد بن زيد ‏ ‏عن ‏ ‏أيوب ‏ ‏عن ‏ ‏عكرمة ‏ ‏قال ‏
‏أتي ‏ ‏علي ‏ ‏رضي الله عنه ‏ ‏بزنادقة فأحرقهم فبلغ ذلك ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏فقال لو كنت أنا لم أحرقهم لنهي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏لا تعذبوا بعذاب الله ولقتلتهم لقول رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏من بدل دينه فاقتلوه ‏

فتح الباري بشرح صحيح البخاري

صحيح البخاري عندنا من الكتب الغير موثوقة و كل حديث يحتاج إلى توثيق و ربط بالقرآن و تحقيق للتأكد من صحته .