عدلى كتب

اقتباس:لا زلت متوتر يا تيربو !!!
هدي اعصابك اعرف ان ردودي تغضبك وتلجأ بالمقابل للسب والشتم والاهانات والكذب والتلفيق والتدليس في حال عدم مقدرتك على الرد فقد تعودت هذا منك ومن الامة المحمدية ونصيحة مني كفايك الدخول وتخريب مواضيع الزملاء عيب

اعتقد يا عدلى انك كنت تقف بالمرآه و انت تقول هذا الكلام الذى لا ينطبق الا عليك

و هل الرد على افتراءاتك و تدليسك صار تخريبا لمواضيع الزملاء؟

اقتباس:  Turbo   كتب/كتبت  
اعتقد يا عدلى انك كنت تقف بالمرآه و انت تقول هذا الكلام الذى لا ينطبق الا عليك  

و هل الرد على افتراءاتك و تدليسك صار تخريبا لمواضيع الزملاء؟

لا تلقي بالا عزيزي تبرو..

فرياض/عدلي معروف للجميع هنا ....

بل معروف أيضا للادينيين و المسيحيين ، كل ما عليك مراجعة منتدى اللادينيين و ابحث عن مواضيع رياض الخوري ، و منتدى الاقباط و ابحث عن مواضيع reyad و سترى كيف ينظر اليه الجميع

بل انتظر قليلا حتى يرد و سترى تفصيليا رد الفعل اللي أرسلته لك

اقتباس: مستر كامل كتب/كتبت
[quote] إبراهيم كتب/كتبت

عزيزى ابراهيم ,

أحترم فيك النظرة العلمية للمواضيع والرغبة فى المعرفة و التفكير الموضوعى ... بالنسبة لطلبك القصة لتحوله من المسيحية الى الاسلام فلا أجد حاليا تفاصيل ... كل ما هو متوفر حاليا هى انباء اسلامه فى وكالات الانباء العالمية مثل فرانس برس وغيرها .

و لكن ان كنت تريد الاطلاع على قصة فعلا ستعجبك فأرشح لك قصة اسلام الدكتور وديع و هى بالفعل قصة مؤثرة و يتضح بها جليا الصراع النفسى الرهيب والبحث المضنى والدموع ... لدرجة انى أنا شخصيا قد شعرت برغبة فى البكاء خلال قراءتى لها ... و هى فى اللينك أسفله ... بجد قصة مؤثرة فعلا ... وياريت تقوللى انطباعك بعد قراءتها

وتحياتى


http://wade3.jeeran.com/MyJourney.htm

أخي العزيز مستر كامل:

أشكرك جزيلا على ترشيحك تجربة إسلام الدكتور وديع و أنا متشوق لسماعها و مادام قد تركت أثر فيك بهذا الحد فلابد أنها تجربة ممتازة و لها أبعادها العميقة. أعدك أني أستمع إليها و في أقرب فرصة أقول لك إنطباعي و ربما لن يختلف كثيرا عن انطباعك.

تحياتي و خالص مودتي لك أخي العزيز.

و نحن فى انتظار سماع تعليقكم على هذه القصة (الطويلة) من شخصكم الكريم.

وتحياتى(f)

إنني أستغرب وأتعجب من الناس .....!!!!!!
عندما يسلم نصراني يفرحون ويهللون وكأن هذا الفرد سيزيد في ميزان أعمالهم شيء ويغضب النصارى وكأن هذا الفرد سينقص من ميزان أعمالهم شيء....أليس الإنسان في أخرته سيحاسب على ما فعل هو لا قومه ولا عشيرته ولا أمته ولا من أدخله في ذلك الدين ولا من أخرجه الى غيره؟ فلماذا يكره بعضنا البعض على دين آبائهم ؟ ويسب هذا دين هذا ...لا إكراه في الدين إن تبين لك الحق فاتبعه وعقلك هو دليلك.
وهذه الآية تدل على المعنى
(لا إكراه في الدين ، قد تبين الرشد من الغي ، فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها ، والله سميع عليم ) (البقرة/256)

وإليك ما ذكره ثقات المفسرين في سبب نزول هذه الآية : روي أنه كان لرجل من الأنصار من بني سالم بن عوف ابنان متنصران قبل مبعث النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم قدما المدينة في نفر من النصارى يحملون الزيت ، فلزمهما أبوهما وقال : لا أدعكما حتى تسلما ، فاختصموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم ، وقال : يا رسول الله أيدخل بعضي النار وأنا أنظر ؟ فأنزل الله تعالى : ( لا إكراه في الدين … ) الأية ، فخلَّى سبيلهما .
تحياتي:97:

أخي إبراهيم ..... تحية أخوية صادقة
لقد طلبت قصص حية عن دخول بعض المسيحيين واليهود الى الإسلام و قد جمعت لك بعض من هذه القصص على السنتهم وليست صور خيالية أو مفبركة ولك الحكم عليها ... كما عهدتك من متابعتي لما تكتب من عدل وموضوعية في الطرح و من رجاحة العقل ودقة الملاحظة وسرعة البديهة وهي صفات يحب الإنسان أن يراها في كل من ينتمي لـ" نادي الفكر" .... لأنني مع الأسف وجدت هنا بعض ممن تجرفهم العاطفة وتعصف بهم الأمزجة والأهواء فيلغون العقل....!
سامحهم الله ....
وهاك القصص :
http://www.rapidsharing.com/74299cb75589ea...8c77eb234b16998

أخي العزيز Charactos:

أشكرك جزيل الشكر على اهتمامك بي و هذه الوصلة لكل هذه القصص المثيرة. أنا يا صديقي شهدت تحولات من كل شكل و لون، هذا يتحول من الإسلام للمسيحية و هذا يتحول من المسيحية للإسلام و هذا يتحول من المسيحية لليهودية و هذا يتحول من المسيحية إلى اللا دينية بعد أن كان مبشر ضليع و صاحب إيمان رفيع و هذا يتحول من اللا دينية إلى المسيحية و مع ذلك له نكهته الخاصة و تحفظاته.. و القائمة طويلة و عريضة و طريفة في الوقت نفسه.

كل هؤلاء يبحثون عن الخالق، أو بتعبير أدق يبحثون عن مصدر وجودهم.. كلنا نريد أن نعرف من أين أتينا و إلى أين نذهب.. سؤال العمر.. مش كدة؟!.. يريدون أن يعرفوه حق المعرفة. و هذا شيء ممتع و جميل. لكن الكلام هنا ليس من باب العلم التجريبي يا صديقي و لكنه يقع تحت إطار الميتافيزيقا أي أننا نتحدث عما قد نؤمن به بشكل استدلالي دون وجود أي برهان ملموس على وجوده. و بالتالي تصبح تجربة الإيمان تجربة شخصية و المؤمن وحده هو الذي يحكم عليها. وليم جيمس قد توسع في هذا الأمر في كتابه الشهير: Varieties of Religious Experience. نقطة أخيرة، المسألة يدخل فيها العامل النفسي بشكل قوي و هو عامل لا يستهان به و يضاف إليه عامل آخر و هو ما ترسخ في وعينا الباطني او العقل الباطن. إلى الآن تعودت بعد أن أنتهي من الأكل أن أقول دائما: الحمد لله، هي عبارتي المفضلة.. لا تفسير لهذا و لكن هذا ما ترسخ في عقلي الباطن و أنا في وفاق مع كل مكونات نفسي.

شكرا جزيلا لاهتمامك.

(f)