أعزائي في هذه الساحة الممتعة ...أرجو أن تعرفوني على أشهر الكتاب الذين سخروا ومتعوا القاريء العربي من الماء الى الماء. لقد عرفت البعض منهم أمثال :
1- صلاح جاهين
2- محمد الماغوط
3- محمود السعدني
4-
5-
6-
الى
100- إن شاء الله
لأن الساخر هو فيلسوف الحقيقة المرة ..يضحك ..لأنه يبكي ! ونحن نبكي لأننا نضحك ..فما أصدق ضحكهم وما أكذب بكاءنا !...ولكننا نضحك ..علام؟....لا ندري؟:?:

فهل من مساعدة؟
شكرا

لا اعرف اذا كنت ستعاملهم ككتاب ولكن أستطيع اضافة

زياد الرحباني , وان كان اكثر قربا للوضع اللبناني
احمد مطر الشاعر العراقي
احمد فؤاد نجم و الشيخ امام من مصر
الى حد ما ياسر العظم و دريد لحام و ان كانوا كتاب سيناريو اكثر
الشهيد ناجي العلي الذي كتب بالريشة ما عجز عنه القلم

كامل محبتي

إذن الأقلام العربية الساخرة ...تعد على الأصابع ؟ يا خسارة! وقد ظننت بأن الألم يولد المرارة ومنها يعتصر القلم فيسخر من هذه المرارة ويقطر " دما" ساخرا باكيا .... وعدم وجود أقلام عربية ساخرة كثيرة دليل على الرخاء الذي تعيشه أمتنا العربية!!! ..فلماذا هذا التذمر إذن ؟ أسمع بني عربان يصرخون دائما من مرارة العيش! ومن قهر الحكّام لهم! ...فهل هذا مجرد " دلع "؟ ربما ؟ لا أدري ! وأظن أن عدد الأنفس العربية الساخرة يفوق الـ200 مليون نفس! لأن الشعب العربي المصري وحده وهو نصف الأمة تقريبا يقابل الظلم بـ " النكتة " ولها تأثير تتصدع لها الأنظمة وسرعان ما تتهاوى وتنهار...أليس كذلك؟
نريد المزيد من الأقلام الساخرة ... ونتمنى إنقراض الأقلام الشاخرة والمطبلة المزمرة للسلطان ..........آخ ...الا ليت شعري!

كيف تذكر السخرية , فى مصر ولا يذكر احمد رجب الشهير بمقالة يومية فى جريدة الاخبار باسم " نص كلمة " .

ولا نستطيع أن ننسى
عبد الله النديم - صاحب مجلة التنكيت و التبكيت أو مجلة ساخرة في المنطقة العربية
بيرم التونسي بأشعاره الرائعة
أبو السعود الابياري كاتب أغلب أفلام و مونولجات اسماعيل ياسين

هذا ما اتذكرهم حاليا بالاضافة إلى ما اضافه الزملاء الاعزاء
(f)

بتذكر كاتب سوري . اسمه حسن م يوسف
كان يكتب بجريدة تشرين .. ذو اسلوب لاذع و ساخر
و كاتب اخر .. وليد معماري ايضا من الكتاب الساخرين ...
لكن للأسف لم تساعدهما الظروف لأثبات موهبتهما يمكن بسبب اقامتهما .. او لأسباب اقتصادية ..

لكن هذين القلمين كانا متميزين ..(f)

د/ احمد نظيف رئيس وزراء مصر الحالى هو اكبر كوميدى حاليا.

فقط اضحكنا حتى ابكانا :15:

امضاء : فلان الفلانى *



































========
* مع احترامى للغاليه " ملكه "

نسيت ان اضيف الشاعر السوري المرموق '' نزيه أبو عفش'' الذي لم يوف حقه بعد.
و لكن على الرغم من ذلك اثبت هذا الشاعر بقصصه و مجموعاته انه حقا من نخبة الشعراء .. فشعره مليئ بالسخرية و المرارة
و كذلك كتاباته ..


و هناك كاتب مغمور, ارتضى لنفسه ان يكون مغموراً لأسبابه الخاصة.
هذا الكاتب مغمور بالمعنى الحرفي و ليس المجازي فهو كاتب رائع بل مبدع
بداياته تشبه بدايات عزيز نيسين ان لم نقل متطابقة.
الواوي '' جقل'' كاتبنا في المنتدى الذي يكتب فيسعدنا بقلمه و يؤلمنا عندما يقدم صور و لوحات عن مجتمعنا بمداته.

اقتباس:  ياريموثا   كتب/كتبت  



و هناك كاتب مغمور, ارتضى لنفسه ان يكون مغموراً لأسبابه الخاصة.
هذا الكاتب مغمور بالمعنى الحرفي و ليس المجازي فهو كاتب رائع بل مبدع
بداياته تشبه بدايات عزيز نيسين ان لم نقل متطابقة.
الواوي '' جقل'' كاتبنا في المنتدى الذي يكتب فيسعدنا بقلمه و يؤلمنا عندما يقدم صور و لوحات عن مجتمعنا بمداته.

هو فعلا ممن تقرأ ردوده وكأنك تسمعه يحدثك ... وهذه ميزة قلما تجدها عند معظم الكتاب .. لأنه يقنعك بالحجة .. ويبين لك مراجعه ... ولكنه كاتب جاد يبكيك ولا يضحكك .... وحاجتنا للضحك أكثر من حاجتنا للبكاء .... ويكفي مانراه من مصائب الأمة يبكي منها الصخر.
يعجبني في الكاتب الساخر إنه يضحكك من نفسك ويستخدم ما يعرف في علم النفس بـ " subliminal persuasion" أو النفاذ الى العقل الباطن لاقناعه بما يمليه عليه عن طريق الضحك الذي هو نوع من أنواع اللذة الطبيعية , أما البكاء فهو نوع من الألم الذي لا يتقبله العقل الباطن وهذه طبيعة الإنسان الذي يحب اللذه ويكره الألم فتراه يسارع الى الأول ويتجنب الثاني .
ملاحظة : لاتفهموني غلط بكلمة " اللذة " هنا ...فهي ليست التي " على بال المراهقين " وإنما هي ترجمة لـ " pleasure" ويضادها الألم " pain "

نحن أمة " نكدية " بالطبع باكية بالفطرة ... وقد ظننت أو كدت أجزم بأن الشعب الهندي هو الشعب الوحيد الذي يعشق الحزن الى حد الجنون ولكني قد غيّرت الرأي وصرفت النظر عن هذا الانطباع لأنني رأيت " بني عربان " يغرمون بالبكاء ويتفوقون على " بني هندوستان " في التراجيديا لأن الكوميديا شيء نادر بالنسبة لهم ... بعد أن تأكدت من قلة الأقلام الساخرة في الوطن العربي ...إنه شيء محزن ! و:nocomment: