{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
من اخبار العرب
Relative غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 256
الانضمام: Jan 2006
مشاركة: #1
من اخبار العرب
من اخبار العرب

اردت من هذا الموضوع سرد بعض من اخبار العرب, و الفكرة او الحادثة قد تحوي من الطرافة او الفائدة او ما قد يفيد او قد تكون مجرد تسلية ومعلومة جديدة.
فأهلا بكل مشاركة و بكل زائر " فخلع نعليك انك في اقلام ساخرة "

شربة ماء
طلب هارون الرشيد ماء، فلما أراد شربه قال له ابن السماك:‏ ‏ مهلاً يا أمير المؤمنين! بقرابتك من رسول اللّه، لو مُنِعتَ هذه الشَّرْبة، بكم كنت تشتريها؟ قال:‏ ‏ بنصف مُلْكي. قال: اشرب.‏ ‏ فلما شرب قال:‏ ‏ أسألك بقرابتك من رسول اللّه، لو مُنعتَ خروجها من بدنك بماذا كنت تشتريها؟ قال الرشيد: بجميع مُلكي.‏ ‏ قال له ابن السماك:‏ ‏ إن مُلْكًا لا يساوي شربة ماء وخروج بولة لجَديرٌ أن لا يُنافَسَ فيه!‏ ‏ ‏ من كتاب "الكامل في التاريخ" لابن الأثير


خصلتـان
‏‏ قيل لأشعب: ‏ ‏ لو أنّك حفِظتَ الحديث حِفْظكَ هذه النوادر، لكان أولَى بك.‏ ‏ قال: ‏ ‏ قد فعلتُ.‏ ‏ قالوا له: فما حفظتَ من الحديث؟ ‏ ‏ قال: ‏ ‏ "حدّثني نافع عن ابن عمر عن النبي صلى اللّه عليه وسلم قال: "من كان فيه خصلتان كُتب عند اللّه خالصاً مُخلصاً" ‏ ‏ قالوا: ‏ ‏ هذا حديث حسن فما هاتان الخصلتان؟ ‏ ‏ قال: ‏ ‏ نسي نافع واحدة، ونسيت أنا الأخرى! ‏ من كتاب "العقد الفريد" لابن عبد ربه.‏


يتبع....
04-16-2006, 06:05 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Relative غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 256
الانضمام: Jan 2006
مشاركة: #2
من اخبار العرب
تعزيـــة
كتب شبيب بن شيبة الأهمتي، يـُعزي أمير المؤمنين المهدي في ابنته فقال:‏ ‏ أعطاك الله يا أمير المؤمنين على ما رزئت أجراً،‏ ‏ وأعقبك صبراً،‏ ‏ ولا أجهد الله بلاءك بنقمة،‏ ‏ ولا نزع منك نعمة،‏ ‏ ثواب الله خير لك منها،‏ ‏ ورحمة الله خير لها منك،‏ ‏ وأحق ما صـُبر عليه،‏ ‏ ما لا سبيل إلى رده. ‏


يتبع....
04-16-2006, 06:06 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Relative غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 256
الانضمام: Jan 2006
مشاركة: #3
من اخبار العرب
‎ قصة أبي نواس مع شاعر الأندلس

‏ كان عباس بن ناصح، الشاعر الأندلسي، لا يَقْدم من المشرق قادمٌ إلا سأله عمَّن نَجَمَ هناك في الشعر، حتى أتاه رجل من التجار فأعلمه بظهور أبي نواس، وأنشده من شعره قصيدتين؛ إحداهما قوله: ‏ ‏ جَرَيْتُ مع الصِّبا طَلـْقَ الجُمُوحِ ‏ ‏ والثانية: ‏ ‏ أما ترى الشمس حَلـَّت الحَمَلا ‏ ‏ فقال عباس: ‏ ‏ هذا أشعرُ الجن والإنس. واللّه لا حبسني عنه حابس. ‏ ‏ فتجهَّز إلى المشرق. فلما حلَّ بغداد نزل منزِلة المسافرين، ثم سأل عن منزل أبي نواس، فأُرشـِد إليه، فإذا بقصر على بابه الخـُدَّام. فدخل مع الداخلين، ووجد أبا نواس جالسًا في مقعد نبيل، وحولَه أكثرُ متأدّبي بغداد، يجري بينهم التمثل والكلام في المعاني. فسلّم عباس وجلس حيث انتهى به المجلس، وهو في هيئة السفر. ‏ ‏ فلما كاد المجلس ينقضي، قال له أبو نواس: مَن الرجل؟ ‏ ‏ قال: باغي أدب. ‏ ‏ قال: أهلاً وسهلاً. من أين تكون؟ ‏ ‏ قال: من المغرب الأقصى. وانتسب له إلى قرطبة. ‏ ‏ فقال له: أَتَرْوي من شعر أبي المخشيّ شيئًا؟ ‏ ‏ قال: نعم. ‏ ‏ قال: فانشِدني. ‏ ‏ فأنشده شعره في العمى. فقال أبو نواس: ‏ ‏ هذا الذي طَلَبَتْه الشعراء فَأَضَلَّتْه. أنشـِدني لأبي الأجرب. ‏ ‏ فأنشده. ثم قال: أنشدني لبكْر الكنانيّ. ‏ ‏ فأنشده. ثم قال أبو نواس: ‏ ‏ شاعر البلد اليوم عباسُ بن ناصح؟ ‏ ‏ قال عباس: نعم. ‏ ‏ قال: فأنشِدني له. فأنشده: ‏ ‏ فَأَدْتُ القَريض ومَنْ ذا فَأَدْ ‏ ‏ فقال أبو نواس: أنت عباس؟ ‏ ‏ ‍‍‍‍‍قال: نعم! ‏ ‏ فنهض أبو نواس إليه فاعتنقه إلى نفسه، وانحرف له عن مجلسه. فقال له مَن حضَر المجلس: ‏ ‏ من أين عرفَته أصلحك اللّه؟ ‏ ‏ قال أبو نواس: ‏ ‏ إني تأمّلته عند إنشاده لغيره، فرأيته لا يُبالي ما حدث في الشعر من استحسان أو استقباح. فلما أنشدني لنفسه استَبَنْتُ عليه وَجْمَةً، فقلت: ‏ ‏ إنه صاحبُ الشِّعر! ‏ ‎‎ من كتاب "طبقات النحويين واللغويين" للزُّبيدي الأندلسي. ‏
04-17-2006, 08:00 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Nils غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 287
الانضمام: May 2005
مشاركة: #4
من اخبار العرب
جميل يا Relative
:97:
04-17-2006, 01:00 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Relative غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 256
الانضمام: Jan 2006
مشاركة: #5
من اخبار العرب
شكرا ايها العزيز Nils

فرح بوجودك و مشاركتك


و هذه قصة جديدة

أبو حنيفة وتلميذه أبو يوسف
‏ مرض أبو يوسف مرضًا شديدًا، فعاده أستاذه أبو حنيفة مرارًا. فلما صار إليه آخر مرة، رآه ثقيلاً، فاسترجع، ثم قال: لقد كنتُ أُؤَمّله بعدي للمسلمين، ولئن أُصيبَ الناسُ به ليموتَنّ علمٌ كثير. ‏ ‏ ثم رُزق أبو يوسف العافية، وخرج من العِلَّة. فلما أُخبِر بقول أبي حنيفة فيه، ارتفعت نفسُه، وانصرفت وجوه الناس إليه، فعقد لنفسه مجلسـًا في الفقه، وقصـَّر عن لُزوم مجلس أبي حنيفة. ‏ ‏ وسأل أبو حنيفة عنه فأُخبر أنه عقد لنفسه مجلسًا بعد أن بلغه كلام أستاذه فيه. فدعا أبو حنيفة رجلاً وقال له: ‏ صـِرْ إلى مجلس أبي يوسف، فقل له: ما تقول في رجل دفع إلى قَصَّار ثوبًا ليصبغه بدرهم، فصار إليه بعد أيام في طلب الثوب، فقال له القصار: ما لك عندي شيء، وأنكره. ثم إن صاحب الثوب رجع إليه، فدفع إليه الثوب مصبوغًا، أَلَه أجرُه؟ فإن قال أبو يوسف: له أجره، فقل له: أخطأت. وإن قال: لا أجرَ له فقل له: أخطأت! ‏ ‏ فصار الرجل إلى أبي يوسف وسأله، فقال أبو يوسف: ‏ ‏ له الأجرة. ‏ ‏ قال الرجل: أخطأت. ‏ ‏ ففكر ساعة، ثم قال: ‏ ‏ لا أجرة له. ‏ ‏ فقال له: أخطأت! ‏ ‏ فقام أبو يوسف من ساعته، فأتى أبا حنيفة. فقال له: ‏ ‏ ما جاء بك إلا مسألةُ القصَّار. ‏ ‏ قال: أجل. ‏ ‏ فقال أبو حنيفة: ‏ ‏ سبحان اللّه! من قعد يُفتي الناس، وعقد مجلسًا يتكلم في دين اللّه، لا يُحسن أن يجيب في مسألة من الإجارات؟! ‏ ‏ فقال: ‏ ‏ يا أبا حنيفة، علِّمني. ‏ ‏ فقال: ‏ ‏ إنْ صبغه القصار بعدما غَصَبه فلا أجرة له، لأنه صبغ لنفسه، وإن كان صبغه قبل أن يغصبه، فله الأجرة، لأنه صبغه لصاحبه. ‏ ‏ ثم قال: مَن ظن أن يستغني عن التعلُّم فَلْيَبكِ على نفسه. ‏
من كتاب "تاريخ بغداد" للخطيب البغدادي. ‏
04-17-2006, 03:35 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Relative غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 256
الانضمام: Jan 2006
مشاركة: #6
من اخبار العرب
تفضيل علي

روي أن حرة ابنة حليمة السعدية مرضعة الرسول دخلت على الحجاج بن يوسف الثقفي وجلست أمامه فقال لها:سمعت أنك تفضلين علياً على أبي بكر وعمر وعثمان.
فأجابت حرة: كذب من قال إنني أفضل علياً على هؤلاء فقط!
قال الحجاج: وعلى من تفضلينه أيضاً؟
فأجابت على آدم ونوح ولوط ؟ وإبراهيم وموسى وداود وسليمان وعيسى بن مريم.
قال:ويحك أنا أعترض على تفضيلك علياً على الصحابة فتقولين بأنَّك تفضلينه على ثمانية أنبياء من أولي العزم أيضاً إن لم تقدمي لي دليلاً فسأقطع رأسك .
فقالت حرة: أنا لم أُفضله على سائر الأنبياء بل إنَّ الله فضله عليهم في القرآن فقد قال في حق آدم(وعصى آدم ربَّه فغوى) ولكنَّه قال عن أعمال الإمام علي (وكان سعيكم مشكوراً) وفي رواية:
قالت(إن آدم اقترب من الشجرة التي نهي عنها أما الإمام علي فقد ترك لذات الدنيا التي أٌحلت له واختار الزهد فيها)فقال الحجاج أحسنتِ ياحرة.
*قال الحجاج وبم تفضلينه على نوح؟ فأجابت بقول الله عز وجل(ضرب الله مثلا للذين كفروا إمرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما)بينما كان لعلي زوجة كفاطمة التي يسرّ الله لسرورها ويغضب لغضبها فقال الحجاج: أحسنت قولا.
*ثم قال الحجاج: وبم فضّلتيه على إبراهيم أبي الأنبياء وخليل الرحمن.
قالت:إن الله قال عن لسان إبراهيم(وإذ قال إبراهيم ربَّ ؟أرني كيف تحيي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعةً من الطير فصرُهن إليك ثم إجعل على جبل منهن جزءا ثم أدعهن يأتينك سعياً) وحينما رأى كيف التحمت اجزاء الطير المتفرقة لتعود اربعة طيور كاملة) لكن أمير المؤمنين قال شيئاً لا يخالفه فيه أحد من المسلمين(لو كُشِف لي الغطاء ما أزددت يقيناً وهذه العبارة لم يقلها أحداً قبل علي (عليه السلام) ولا بعده فقال الحجاج: أحسنتِ)
*وبم أفضلتيه على موسى فقالت حرة : قال الله عز وجل عن موسى(قال ربَّ نجني من القوم الظالمين) بينما بات الإمام علي في فراش النبي ليلة هجرته من مكة الى المدينة ولم يخف حتى نزلت الآية التالية في شأنه( ومن الناس من يشري نفسه إبتغاء مرضاة الله واللهُ رؤوف بالعباد).
فقال الحجاج: احسنتِ
وبم تفضلينه على داود؟ قالت: بسبب قوله تعالى(يا داود انا جعلناك خليفةً في الأرض فأحكم بين الناس بالحق ولا تتبع الهوى) سأل الحجاج وكيف كان حكم داود؟ فأجابت حرة: كان قضاؤه بين رجلين احدهما مزارع والآخر ذو أغنام وقد ذهبت اغنامه ترعى في مزرعة الاول فذهبا يحتكمان إلى داود فحكم بأن تباع الاغنام ويسدد ثمنها لصاحب المزرعة تعويضاً عما لحق بها من دمار, فقال سليمان: ليسددو من لبنها وصوفها بثمن المزروعات وهذا ما يقوله تعالى( ففهمناها سليمان) أي أفهمناه حكم الحق
وأما علي قال( سلوني عما فوق السماء, سلوني عما تحت العرش, سلوني قبل ان تفقدوني)...
ثم خرج على النبي يوم خيبر فقال(صلى الله عليه وآله وسلم) للحاضرين: علي أفضلكم وأعلمكم..
فقال الحجاج: أحسنت يا حرَّة, وبَم فضلته على سليمان؟!
فأجابت لقد طلب سليمان من الله ملكاً عظيماً( ربَّ هب لي ملكاً لا ينبغي لأحدٍ من بعدي إنَّك أنت الوهاب) بينما قال الإمام علي ( يا دنيا قد طلقتك ثلاثاً لا رجعة لي فيك ثم أنزل الله الآية التالية(تلك الدار الاخرة نجعلها للذين لا يريدون علواً في الارض ولا فساداً والعاقبةُ للمتقين).

المحدث الجزائري في (الأنوار النعمانية)
04-17-2006, 04:43 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Charactos غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 357
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #7
من اخبار العرب
لقد أتحفتنا حقا.... يعجبني من يأتينا بمثل هذه الأشياء ..فشكرا لك أخي ...ونرجوا المزيد...فهل من مزيد ؟
شكرا جزيلا ولك مني:97:
04-17-2006, 07:51 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Relative غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 256
الانضمام: Jan 2006
مشاركة: #8
من اخبار العرب
شكرا ايها العزيز Charactos
هي قطوف من هنا و هناك و سأحول وضع كل ما اجده و اجد فيه عبرة او طرفة او فائدة.
وهذه على شرفك مع وردة :97:

أحمد بن طولون والصيّاد
ركب أحمد بن طولون فاجتاز بشاطئ النيل فوجد عنده شيخًا صيادًا عليه ثوب خلق لا يواريه، ومعه صبي في مثل حاله من العُرْي وقد رمى الشبكة في البحر. ‏ ‏ فرثى لهما أحمد بن طولون، وقال لنسيم الخادم: ‏ ‏ يا نسيم، ادفع إلى هذا الصياد عشرين دينارًا. ‏ ‏ ثم رجع ابن طولون عن الجهة التي كان قصدها واجتاز بموضع الصياد فوجده ملقى على الأرض وقد فارق الدنيا والصبي يبكي ويصيح. فظن ابن طولون أن شخصًا قتله وأخذ الدنانير منه. فوقف بنفسه عليه وسأل الصبي عن خبره فقال الصبي: ‏ ‏ هذا الرجل ـ وأشار إلى نسيم الخادم ـ وضع في يد أبي شيئا ومضى، فلم يزل أبي يقلبه من يمينه إلى شماله ومن شماله إلى يمينه حتى سقط ميتًا. ‏ ‏ فقال ابن طولون لغلمانه: فتشوا الشيخ. ‏ ‏ ففتشوه فوجدوا الدنانير معه. وأراد ابن طولون الصبي على أن يقبض دنانير أبيه إليه فأبى، وقال: ‏ ‏ أخاف أن تقتلني كما قتلت أبي. ‏ ‏ فقال أحمد بن طولون لمن معه: ‏ ‏ الحق معه، فالغِنَى يحتاج إلى تدريج وإلا قَتَل صاحبَه. ‏

من كتاب "سيرة أحمد بن طولون" لابن الدَّاية. ‏
04-18-2006, 07:31 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Charactos غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 357
الانضمام: Mar 2006
مشاركة: #9
من اخبار العرب
عزيزي Relative
ما أحوجنا الى مقتطفات من تراثنا المليء بالدرر...فالانسان الذي ليس له ماض ليس له حاضر ولا مستقبل... نحن نتعلم والعلم كما يقال خبرات و تراكمات نقتبس منها ونضيف عليها فتصبح اضافاتنا تراث لاجيال تأتي .
فامزيد لله درك ..
ولك مني كل الاحترام والتقدير
شكرا:9:
04-19-2006, 04:49 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
Relative غير متصل
عضو متقدم
****

المشاركات: 256
الانضمام: Jan 2006
مشاركة: #10
من اخبار العرب
العزيز Charactos ...
:97::97:

إبـاء وقناعــة
روى الإمام أبو الحسن يحيى بن نجاح قال:‏ ‏ إن عثمان بن عفان ، أرسل إلى أبي ذَرّ الغفاري بصـُرة، فيها نفقة، على يد عبد له.‏ ‏ وقال للعبد:‏ ‏ إن قبلها فأنت حر، فأتاه بها فلم يقبلها.‏ ‏ فقال له العبد:‏ ‏ اقبلها يرحمك الله، فإن فيها عتقي.‏ ‏ فقال أبو ذر:‏ ‏ إن كان فيها عتقك، ففيها رقي، وأبى أن يقبلها
04-19-2006, 07:37 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS