{myadvertisements[zone_3]}
Hajer
عضو رائد
المشاركات: 3,003
الانضمام: May 2005
|
بعد خروج اليهود من الغيتو . الغيتو الإسلامي
اقتباس: إياد الخطيب كتب/كتبت
إذا كانت اليهودية هي الدين السابق للمسيحية و الإسلام , و إذا كانت المسيحية قد نبتت في رحم اليهودية وفي ظلها و أن الإسلام هو الدين التالي للمسيحية وإذا افترضنا أن اللاحق هو الذي يتأثر بالسابق ويأخذ منه ورغم كل ما قيل عن التأثير المسيحي للمسيحية على الإسلام و على رسوله فكما هو معروف أن نبي الإسلام قد احتك بداية حياته مع المسيحيين فقد تزوج من خديجة والمفترض أنها مسيحية ولا يخفى علينا علاقة محمد ببعض رجال الدين المسيحيين مثل ورقة بن نوفل و الراهب بحيرة ورغم ذلك نجد أن التشابه الإيديولوجي هو بين الإسلام و اليهودية وليس بين الإسلام و المسيحية أو بين اليهودية و المسيحية ! هل هناك تفسير لهذا ؟
نظرا لضيق الوقت سأكتفي بالاجابة على هذا السؤال :
السبب في تشابه اليهودية بالاسلام بسيط جدا و يمكننا أن نجده في التوراة نفسها التي تبشر بنبي مثل موسى و له شريعة نارية يخرج من فاران...المسيح لا يشبه موسى في شيئ اذن بقي الرسول محمد..
التوراة ورد فيها أن الله سيغير عهده مع أمة أخرى في حال لم يعمل اليهود بنصائحه و هذا الكلام أكده المسيح أيضا لليهود ...
أرجو أن تفهم ما أعنيه...
و السلام
|
|
04-24-2006, 06:48 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
العلماني
خدني على الأرض اللي ربّتني ...
المشاركات: 4,079
الانضمام: Nov 2001
|
بعد خروج اليهود من الغيتو . الغيتو الإسلامي
اقتباس: قد لعبوا في مضامين التوراة لتساوي طموحاتهم . فكان لزاما على الله بعد ازدياد هذا الفساد أن يرسل من رحم اليهود نفسهم من يقوم هذا الدين مرة أخرى .. فخرجت المسيحية التي عانت من كلا الأمرين أولا من اليهود الذين كان سيسوءهم وجود من يبطل دينهم أو حتى يقومه و هذا كان في حياة النبي عيسى عليه السلام بين الناس و أيضا عانت دعوة النبي عيسى من المسيحيين أنفسهم بعد رفع النبي عيسى إلى السماء ( لا أؤمن بقصة الصلب ) حيث أن الأنجيل ظهر بأربعة أنواع و أستخدمته الأمبراطورية الرومانية لتبسط سيطرتها و تحكم بأسمه . فكان أيضا لزاما علىالله أن يرسل من يقوم الدين هذا مرة أخرى و لكن هذه المرة بطرق عديدة تحفظه عند مجموعة من البشر . الأسلام أيضا أتى على نفس المبادئ من المساواة و العدل بين الناس و حفظ ذلك عن طريق القرآن الكريم الذي كان معجزة النبي محمد (ص) ليمنع الآخرين من إضافة أي شئ على مزاجه كما فعل البعض في التوراة و الأنجيل . و لكن أيضا بدأ الأنقلاب على الأسلام بعد وفاة الرسول (ص) حينما تنطر الناس لوصية الرسول (ص) بالخلافة للإمام علي عليه السلام و عقدوا أول مؤتمر للإنقلاب في الأسلام في سقيفة بني ساعدة .
يعني، خُدِع الله 3 مرات، و"فشل" في هداية الناس 3 مرات.
أرسل لهم "موسى" فحرفوا الكلم من موضعه بعده، ثم أرسل لهم عيسى ففعلوا مثلما فعلوا في المرة الأولى، ثم أرسل لهم محمد فعمدوا إلى الخروج على "وصيته" عبر "سقيفة بني ساعدة".
الغريب هو أن الله "يعلم ما في الصدور" وعلمه يسع السموات والأرض، ومع هذا فهو "يُخدع". وكي يُصلح خطأه فإنه يقوم بإرسال نبي (فاشل) تلو نبي (فاشل). وإلا فما معنى ما يقوله صاحبنا "شيعي" فوق؟
هذا التفسير، والذي يعتمده الكثير من المتدينين كما لاحظت، يعتبر الله "مغفلاً" أو "ساذجاً" في أحسن الأحوال. الطريف في الأمر، أن اليهود يقومون بتحريف رسالة الله حسب الرواية الإسلامية، فيرسل الله "عيسى" ولا "يفطن" (هو الذي لا تدركه سنة ولا نوم) أن يحصن "رسالته" ضد "التحريف"، فتكون النتيجة وبالاً مع "تعدد الأناجيل" حسب هذا الزعم.
أما الأطرف، فهو أنه بعد كل هذا التعب، لم يستطع "الله" (هو القادر العظيم) أن يمرر رسالته دون "تحريف" وانقلاب على "وصية نبيه" (حسب التفسير الشيعي هنا حصراً).
هل هذا معقول؟ وهل يستقيم هذا التفسير؟
واسلموا لي
العلماني
|
|
04-25-2006, 10:45 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}