{myadvertisements[zone_1]}
 
تقييم الموضوع:
  • 0 صوت - 0 بمعدل
  • 1
  • 2
  • 3
  • 4
  • 5
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #1
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
سؤال يجول بفكري منذ عدة سنين ... من أين أتت اللغة و كيف تنوعت و هل التشابه في لفظ عدة كلمات بين لغات مختلفة قواعدا و كتابة يدل على ان لها أصل مشترك او انها تأثرت ببعضها ....

و لكن السؤال الذي جال ببالي أكثر من غيره .. هو اي لغة تكلم بها آدم ( ابو البشر و أولهم ) و خصوصا انه من المعلوم بحسب القرآن الكريم انه قد تعلم الأسماء كلها و الأسماء تعني انه تعلم لغة ما علمها الله له ....

و بحثت و بحثت و قرأت و سألت لكن لم اجد ما يشفي غليلي ...
و تناسيت الموضوع فترة ..
و قبل عدة ايام كنت أقرأ كتابا عن فك رموز الكتابة الهيروغليفية و كيف ان شامبليون اراد فك طلاسم أقدم لغة لأقدم حضارة وجدت في التاريخ ... و هذا ارجعني في الذاكرة لعدة أبحاث كنت قد قرأتها عن ربط الأحرف النورانية في القرآن الكريم باللغة الهيروغليفية و كيف ان المصرية القديمة هي أصل اللغات و انها اول لغة تكلم بها الانسان و انها لغة آدم و نوح ..

لن اطيل الكلام .. سأنقل لكم ما قرأت و نفتح باب النقاش و الاضافة و التعديل لمن يهتم بالموضوع و لمن لديه معلومات مفيدة يطلعنا عليها .....
05-11-2006, 11:41 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #2
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
واسم الكتاب هو :
[CENTER]"الهيروغليفية تفسّر القرآن - شرح ما يسمى بالحروف المقطعة"

لمؤلفه سعد عبد المطلب العدل والناشر مكتبة مدبولي [/CENTER]

يقول الكاتب : (فمن قائل بأن هذه الحروف هي أسماء الحروف الهجائية ، وآخر يقول : إنها أسماء للسور ، وثالث يقول : إنها إعجاز على أنها حروف الكلام ، ورابع يقول إنها أسماء الله تعالى ، وخامس يذكر لنا أنها اختصار ومفتاح لأسماء وسادس يقول بانها أقسام .

ونحن نرى بعد ما فتح الله علينا بفضله ما يلي :

إن هذه الرموز ليست هي حروف المعجم وإن تشابه البعض منها ، فالمعروف ان حروف المعجم عددها يبلغ 28 حرفا بل وربما 29 ، والحروف التي ذكرت في أوائل السور لا يزيد عددها على 14 ، وإن قلنا أن الم تشابهت مع الألف واللام والميم في شكلها ونطقها فإن الر : يتشابه فيها الألف واللام ، أما ر ففي القراءات هي ر مفتوحة وليست راء ، وفي كهيعص يتشابه الكاف ، ولكن هيع لا تتشابه حيث تقرأ هاي عيين ، فهذا ليس النطق الصحيح للهاء والعين ، أما طـه فهي ليست حروف الهجاء طاء هاء ، وطس ليست طاء سين ، وفي يـس ليست ياء سين ، إنما ياسين . أما في حـم فلو كانت حروف الهجاء لنطقت : حاء ميم ، وكذا عسق فهي تقرأ عيين . اما من ناحية إعرابها فنحن لا نرى في القراءات أي تنوين لها ، فلو كانت هي من حروف الهجاء لنونت مثلا ولقلنا : بدلا من ألف لام ميم ألفٌ لامٌ ميمٌ بالتنوين ، وهذا ليس الحال هنا . وعلى هذا فهي ليست حروف الهجاء ولا هي أسماؤها .

أما من يقولون بأنها أسماء للسور فنقول لهم : إن الاسم يطلق ليميز المسمى عن باقي الأشياء حتى لا تختلط . فكيف نسمي سورة البقرة مثلا سورة ألم وكيف نميزها عن سورة آل عمران أو سورة لقمان أو غيرها (وهي تبدأ بنفس الرمز) ، أو كيف نميز الحواميم عن بعضها لو تسمت كلها حم ، وكذا في الطواسين . وبناء عليه لا يصح هذا الفرض أيضا .

ولمن يقولون إنها وردت لتدل على إعجاز ، فإننا نقول لهم : من ناحية انها إعجاز فهي وللحق كذلك ، ولكن ليس لأنها حروف الهجاء بل لأسباب أخرى سنعرض لها خلال البحث .

ولمن يقول أنها أسماء الله تعالى ، فإنه لا توجد أي إشارة لا في القرآن ولا في السنة في هذا الاتجاه ، ولا حتى في سياق الآيات التي وردت فيها توجد أي احتمالية لهذا ، فيبقى هذا الادعاء مجرد ادعاء حتى نثبت عدم صحته من خلال فصول كتابنا هذا (لا يزال الكلام للمؤلف) .

وأما الذي يقولون بأنها مفتاح واختصارات لاسم الله تعالى أو لنبيه . . . إلخ ، فنقول لهم هذا الكلام يفتح لنا باب الاحتمالات لما قد يكون مختصرا بعدد كلمات اللغة العربية طالما لم يقم دليل على صحة ما نفترض ، وحيث إن أصحاب هذا الاتجاه لم يقدموا ولو دليلا واحدا يثبت صحة ما يقولون ، فتبقى فرضيتهم كما هي في عداد الفرض ونظرية الاحتمالات .

واما من يقولون بأنها أقسام أقسم الله تعالى بها ، فذلك من أبواب النحو ، وسنرد على ذلك في كل سورة على حدة .

بعد هذا العرض الوافر للاتجاهات المختلفة في تفسير هذه الرموز وبعد الرد المختصر عليها (سنعرض لتفسيرات وتأويلات أخرى عرضها بعض المفسرين ، مع تفسير كل سورة ، ونرد عليها بالنقد والتفنيد بعين العقل والمنطق كل في حينه) .

نقول بعد كل هذا : إن النظرية التي تعتبر هذه الرموز حروفا قد بدأت تضعف وتتهاوى ، بل إن الافتراضات التي تحيلنا إلى أشياء غيبية أخذت الآن في الوهن والانحسار ، لا لشيء إلا لأن تفسيرا علميا أصبح ملحا وضروريا .

والفرضية المقابلة - ولا أقول المضادة - تلخص نفسها الآن وتتبلور في كون هذه الرموز ليست حروفا على الإطلاق .

إذن :

الفرضية القديمة : هذه الرموز هي حروف الهجاء .

فرضـــــــــــيـتنا : هذه الرموز هي كلمات وجمل .






05-11-2006, 11:44 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #3
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
منهج البحث

روى الترمذي عن عبد الله بن مسعود قال : قال النبي (صلعم) من قرأ حرفا من كتاب الله فله حسنة والحسنة بعشر أمثالها ، لا أقول ألم حرف ، ولكن ألف حرف ، ولام حرف , وميم حرف - صدق رسول الله (صلعم) . والمتأمل في معنى ودلالة الحديث الشريف لا بد وأن يكوون لفت نظره تلك الجزئية : لا أقول الم حرف : فمن البديهيات أنها ليست حرفا واحدا وإنما ثلاثة أحرف (إذا اعتبرنا أنها حروف الهجاء) فماذا يقصد الرسول الكريم من قوله إذن : لا أقول الم حرف ، إلا إذا كان يقصد بكلمة حرف معنى آخر غير مسمى حرف الهجاء ، فهل تعني كلمة - حرف - معنى غير ذلك ؟؟ لننظر في المعجم :

ففي "لسان العرب" من معاني كلمة حرف : حرف من حروف الهجاء ، الأداة التي تسمى الرابطة ، القراءة التي تقرأ على أوجه ، والحرف في الأصل الطرف والجانب ، والحرف : الكلمة - يقال هذا الحرف ليس في لسان العرب ، والحرف : اللغة واللهجة ومنه الحديث الشريف (نزل القرآن على سبعة أحرف) .

وعلى هذا تكون الرموز التي تبدأ بها السور هي كلمات وجمل : ولما وجدنا أن هذه الكلمات لا تؤدي إلى معنى من المعاني في اللغة العربية كان لزاما علينا ان نبحث في لغة أخرى من اللغات القديمة أو المعاصرة للغة القرآن .

ولكن هل كل اللغات على وجه البسيطة معنية بهذا الأمر ؟!! .

لقد اختص الله عزّ وجل منطقتنا وهي قلب العالم بكل الرسالات السماوية ، فهل كل لغات المنطقة معنية بالأمر ؟ وهل كل لغات المنطقة مقدسة ؟

بالطبع لا ، فاللغة المقدسة هي تلك التي تنزلت بها رسالة على رسول ، أو نبوة على نبي ، واكتسبت قدسيتها من باب أن الله تعالى خاطب بها الأنبياء والرسل وسائر البشر الذين ما تنزلت الرسالات إلا من أجلهم ومن أجل هدايتهم ودعوتهم إلى الله ووحدانيته .

فإذا غصنا في أعماق التاريخ الديني لكي نحدد أي اللغات مقدسا ، وأيها غير مقدس ، للاحظنا ما هو جدير بالملاحظة :

الملحوظة الأولى :

اللغة العبرية قد تنزلت بها رسالات أنبياء اليهود ؛ بعد إبراهيم إسحق وإسماعيل ثم يعقوب وأبناؤه ، ولنا هنا عدة ملاحظات جدبرة بالاهتمام :

( أ ) أن نبي الله يوسف هو من أبنا يعقوب قد تربى عاش معظم حياته في مصر ، ولا بد أن يكون قد أتقن اللغة المصرية القديمة ، فإذا كان قد بلغ عن الله أي تبليغ فلزم أن تكون اللغة المصرية هي لغة التبليغ ، وحتى وإن كان لا يزال يذكرلغته الأم .

(ب) نبيّ الله موسى ولد وتربى في مصر لا بد أن يكون قد بلغ باللغة المصرية حتى وإن تكلم العبرية إلى جانبها ، وقصص القرآن لهي خير دليل لنا في هذا المقام ، حيث مسرح أحداث القصة يدور في مصر ومع فرعون مصر .

(جـ) سلسلة الأنبياء كداود وسليمان وحتى زمن عيسى بلغوا فيما يبدو باللغة العبرية أو إحدى لهجاتها ، مع العلم أن داود مثلا قد تأثر في مزاميره بأناشيد إخناتون التي ترجمها مما يدل على علمه باللغة المصرية ، ومن المعروف لدى كل علماء المصريات الآن أن المزمور رقم 104 لداود يكاد يكون ترجمة حرفية لترنيمات إخناتون في الوحدانية ، فهل كانت اللغة المصرية في ذلك العهد هي لغة أهل الزمان أو كانت لغة عالمية لكل من أراد أن يعبر .

ومن المعروف أيضا أن النبي سليمان حتى ولو تكلم العبرية ، إلا أن الحكم المأثورة عنه تكاد تكون أيضا ترجمرة حرفية لحكم الحكيم المصري (أمنوبي) ، فهل أتقن هؤلاء الأنبياء اللسان المصري آنذاك أم كان هؤلاء المصريون - إخناتون وأمنوبي - من الأنبياء الذين قال فيهم رب العزة لرسوله : (ومنهم من لم نقصص عليك) أم نقلوا عن أنبياء لا نعرفهم ، أم اقتضت عالمية اللغة المصرية ذلك ؟!

حتى نبي الله عيسى كما يذكر لنا التاريخ المسيحي كان قد قضى طفولته في مصر، وهذا ثابت في رحلة العائلة المقدسة ، فلا مندوحة من التسليم أنه كان يعرف اللسان المصري آنذاك والمعروف لنا الآن باللغة القبطية . فلما عاد إلى فلسطين بلغ بلهجة من لهجات العبرية ، ربما اللهجة الآرامية .

حتى أن أحد حوارييه - مرقص - الذي كلف بنشر الدعوة في مصر وأسس الكنيسة المرقصية بها والتي ما زالت هي مذهب القبط حتى الآن ، لا بد وأن يكون قد عرف اللسان المصري وإلا كانت دعوته للمسيحية في مصر كقبض الريح وغير ذات مضمون كبير وغير مفهومة بدون وسيط اللغة .

( د) ولا نريد في هذا المقام أن نشير قضايا كبرى مثل مصرية سيدنا إبراهيم وسيدنا لوط عليهما السلام ، أو نقول إن نوحا عليه السلام كان مصريا ، وسنفرد إن شاء الله لكل منهم كتابا يثبت ذلك .

05-11-2006, 11:45 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #4
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
ونستطيع من كل ذلك أن نستنتج حقيقة تاريخية هامة ألا وهي :

اللغة المصرية القديمة والمعروفة الآن تحت مسمى "اللغة الهيروغليفية" كانت لغة عالمية ، وكانت لسان العصر لكل من أراد أن يعبر أو يكتب أو يتكلم ، ربما لا نبالغ إن قلنا حتى بعثة نبينا محمد (صلعم) .

الملحوظة الثانية :

أن بعض هذه الرموز التي تصدرت بها بعض السور القرآنية مثل : ق ، ص ، ن ، لها شكل مميز شبيه بصورة الأفغال في اللغة المصرية القديمة ، وبالذات أنها لا تحمل نهايات في آخرها ولا تتغير مع تغير الفاعل أو المفعول به ، فإن لها صورة واحدة هي صورة المفرد المذكر حتى وإن اختلف فاعلها من حيث التذكير والتأنيث والإفراد والتثنية أو الجمع ، وتأكيدا لهذا الكلام نستعرض الآتي :

05-11-2006, 11:45 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #5
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
خصائص اللغة المصرية القديمة

اللغة المصرية لا تعرف أداة التعريف أو النكرة ، وفي تفاصيل هذا ، انظر كتاب : Egyptian Grammer لمؤلفه Sir Alan Gardiner فقرة رقم 21 .

كما هو الحال في اللغات السامية توجد في اللغة المصرية أنواع الجمل من اسمية وفعلية ، فقرة 27 ، 28 نفس المرجع .

قد يأخذ الفعل شكلا واحدا في جميع الأزمنة ، فقرة رقم 30 .

قد تحذف نهايات الجمع والمثنى كما هو موضح بالفقرة 74 .

أداة العطف - الواو - لا توجد على الإطلاق ، فقرة 91 .

يحذف الفاعل إذا كان معروفا من السياق أو متوقعا أو غامضا ، فقرة 145 .

الديانة المصرية القديمة كانت تؤمن بالحياة بعد الموت وبالحساب بعد البعث ومن ثم فقد اشتملت مفرداتها على كلمات في هذا الاتجاه بل وتغطي كل مناحيه ، بل وكل الغيبيات .

ولا نريد هنا أن نسهب في شرح هذه السمات ولكن لأهميتها سنتناولها ثانية في حينه أثناء شرح معتى الرمز في السور ولكنا نجد أنفسنا هنا وفيما يخص الرموز التي في أوائل السور القرآنية نسلم بأنها كلمات من اللغة المصرية لما وجدناه من تشابه كبير من سمات تلك اللغة
05-11-2006, 11:46 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #6
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن بكل إلحاح : ماهي علاقة اللغة المصرية القديمة .

أولا باللغة العربية ؟

وثانيا بالجزيرة العربية ؟

وثالثا وأخيرا بلغة القرآن الكريم ونصوصه ؟

وللإجابة على هذه التساؤلات نقول :

أولا : تعتبر اللغة المصرية من أقدم لغات العالم على الإطلاق ، ومن ثم فقد أثّرت وأثْرت اللغات الأخرى بتأثيراتها وثرائها ، ولسنا هنا في مقام تحديد أي اللغات أقدم من الأخرى ، ولكنا هنا سنعجب كل العجب عندما نجد كلمات لا تعد ولا تحصى موجودة في قاموس اللغة المصرية وموجودة أيضا في معجم لغتنا العربية نسوق منها على سبيل المثال لا الحصر : مادة ب ر ك :

[صورة: 1.JPG]
الصورة منقولة من الكتاب
05-11-2006, 11:48 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #7
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
و يستمر الباحث في ربط اللغة العربية بالهيروغلفية ..

و يفسر الأحرف النورانية على انها هيروغليفية .. و بالتالي تكون هي اللغة الأولى و اللغة التي تكلم بها أدم و علمه اياها الله .....




و مصدر أخر
من سلسلة مؤلفات الأستاذ / سعد عبد المطلب العدل
أخذ من الكتاب السابق ذكره
عن نشأة اللغة

[CENTER]نشأة اللغة[/CENTER]

اللغة ليست أصواتا يعبر بها فحسب بل تمتاز بطائفة من المراكز المخية التي تشرف على مختلف مظاهر اللغة والتي منها مركز إصدار الألفاظ ومركز حفظ الكلمات المسموعة ومركز الكلام ومركز حفظ الأصوات ومركز الكلمات المرئية وغيرها . وقد تعددت أنواع الأصوات وطرق التعبير بتعدد الأمم واختلاف أصواتها فنشأت عن ذلك لغات تفوق الآلاف عدا ، متفاوتة بيانا ومتباينة دلالة ولفظا ، فإن من الأصوات ما هو عاد وسلس عند هذه الأمة وشاق التلفظ به عند تلك (1) . يقول الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم ، وهو الكتاب الوحيد الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، في سورة البقرة : وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {30} وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَـؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ {31} قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ {32} قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ {33}القرة .

هذه الآيات تدل دلالة قاطعة على أن آدم علم لغة في السماء ، علمها إياه رب العزة سبحانه تعليما مباشرا دون وسيط ، وهي لغة مغايرة للغة الملائكة في الملأ الأعلى بدليل أنهم اعتذروا عن فهمها وهي السلاح الذي زوده به الله لحياته المستقبلية على الأرض ، فلما أهبط به إلى الأرض تكلم بها مع زوجه حواء واكتسبها أبناؤه من بعده .

فإذا كنا نؤمن بهذه القصة - ونحن نفعل - فلا بد وأن يكون أصل كل اللغات في الدنيا من يوم خلقها بارئها هي تلك اللغة الأم التي تعلمها آدم في السماء , ولا نستبعد أن تكون تلك "اللغات" الكثيرة التي نشأت فيما بعد هي مجرد لهجات تفرعت عن اللغة الأم - لغة آدم .

وأقدم حضارة في تاريخ الدنيا هي الحضارة المصرية بلا منازع (نطلب التفاصيل كاملة لشرح هذا - موقع الأرقام) , ولغتها المصرية القديمة أقدم اللغات , وقد أسماها أهلها آنذاك لغة "الضاد" .

فتكون هي اللغة التي أهبط بها آدم إلى الأرض .

أما تصنيف الغربيين فيما يعرف باللغات السامية والحامية والهندو أوروبية والطورانية ألخ ....... , فلا يعدو أن يكون مجرد فرضيات وتخمينات ما أنزل الله من سلطان , بل ربما تكون عندهم أساسا لتزوير وتحريف كل تراث المنطقة وتاريخها لمصلحتهم وهم الذين لا تاريخ لهم .

من هذه المحاولات للتزوير الفاضح قولهم الغير مبرهن عليه بأن أصل البشرية هجرات متوالية خرجت من جنوب الجزيرة العربية وانتشرت في منطقة ما بين النهرين وبلاد الشام وانتهى التبجح إلى الادعاء بأنهم خرجوا أيضا إلى مصر , وهذا عندهم ما أسموه بالهجرات السامية , وكأن منطقة جنوب الجزيرة العربية كانت معامل تفريخ للآدميين تصدر كل مدة مئات الآلاف من البشر إلى الشمال وإلى الجنوب , وما زالت أبواق دعايتهم منا نحن تدعى وتؤسس لهذه الفرضية قائلة بأن تحت رمال الجزيرة العربية آثارا لأنهار كانت في يوم من الأيام تجري فيها المياه لتؤسس حضارة وهذا الإدعاء يتهاوى حين نتأمل قاع البحار والمحيطات فسنجد أنه عبارة عن مجار وخطوط تشبه مجاري الأنهار هذا من ناحية ، والأرض بقشرتها كلها نتوءات وتعاريج ولا يوجد عليها أي مساحة مستوية ، فهل كانت كل تلك النتوءات في قاع البحر وعلى سطح الارض أنهارا ؟

فحين كانت اللغة المصرية في بدايتها كانت ولا شيء معها ثم تفرعت عنها كل ما عداها مما يعرف باللغات السامية ، ثم من الأخيرة باقي لغات الأرض آنذاك ومنها اليونانية القديمة التي لا يتعدى عمرها أبعد من ألف وثلاثمائة قبل الميلاد .

وتعلو ثانية أصوات جهولة تدعي بأن اللغة المصرية القديمة لا تشتمل على حروف : ب ث ج د ذ ز ص ض ظ غ ل – وهذا إن دل فإنما يدل على :

أولا : جهل الباحث فيما يبحث فيه وهو اللغة المصرية .

وثانيا : عجزه عن نطق هذه الحروف والتفريق بينها لأنها ليست في لغته الأصلية

وثالثا وليس آخرا : تطبيق معيار ومنهج حديث على لغة عمرها المكتوب يتعدى السبعة آلاف سنة ، فما بالنا بعمرها من يوم نشأتها إلى اختراع الكتابة .

وكل هذا وذاك مردود عليه ببساطة بأن الباحث في اللغة المصرية لا يكفي أن يكون مسلحا بأدوات البحث والعلم فقط بل لابد وأن يكون مصريا أو على أقل تقدير من أبناء ما أسموه باللغات السامية والذين قالوا بأن اللغة المصرية هي لغة حامية ، ومن تعطفوا على مضض بأن قالوا بأنها ربما تكون سامية , نقول لكلا الفريقين أنهم جانبهم الصواب ، لأن اللغة المصرية القديمة هي اللغة الأم التي تعلمها آدم من ربه في السماء تعليما مباشرا ، رغم كيد الكائدين وحقد الحاقدين ، ومنها تفرعت كل لغات الأرض من بعد آدم حتى اليوم ، تتحول إلى لهجة هنا أوهناك ثم تأخذ شكلا أقرب إلى الاستقلالية بعد مئات من الأعوام ، وهكذا ، ورغم تواريها الآن إلا أنها ما زالت تعيش بخصائصها وأسرارها في كل لغات العالم بلا استثناء حتى إلى اليوم .

أما تسمية اللغات السامية بهذا الاسم فهي تسمية غير دقيقة ، ولكنها تحمل في نفسها البرهان على صحة ما سنقول :

فنسبة اللغات السامية إلى سام بن نوح ، وسام بن نوح كان يتكلم اللغة المصرية القديمة وليس أيا من تلك اللغات ( العبرية ، العربية ، السريانية ، الآرامية ، الحبشية ، الأكادية ) فهذه اللغات لم تنشأ وتتفرع من المصرية إلا فيما بعد سام على الأقل بألف سنة

لماذا نقول هذا الكلام ؟

لأن سام بن نوح هو الملك المصري المعروف جدا والذي يبدأ به التاريخ المصري خاصة وتاريخ العالم بصفة عامة , ألا وهو الملك نعرمرمينا – المشهور تحت لقب موحد القطرين وينطق اسمه بالمصرية : سام طاوى . وبناء عليه تكون فكرة بناء الأهرامات قد بدأت ونفذت في زمن هذا الملك , والذي نفذها هو على وجه التحديد أخوه الذي أراد أن يحمي نفسه من الطوفان لأنه لم يؤمن برسالة أبيه نوح ولم يرض أن يركب معهم السفينة . كل هذا يحمل في طياته الدليل على أن تقسيم اللغات إلى مجموعات قائم على أساس خاطئ , ولذا حار المصنفون في وضع اللغة المصرية القديمة في تصنيفها ورتبتها الصحيحة . والذي يجب أن نراعيه في كل ذلك هو أن التاريخ ينقسم إلى قسمين كبيرين :

القسم الأول : من آدم وحتى نوح عليه السلام , وهذه الفترة مهما كان امتدادها فلا نعرف عنها إلا إشارات وردت في الكتب السماوية , وآثارها قد طمرها وذهب بها الطوفان .

القسم الثاني : من زمن نوح إلى وقتنا الحاضر , وآثاره التاريخية الأولى ممثلة في الآثارالمصرية في العصور القديمة ثم بالترتيب في العصور الوسطى وفي نهايتها بوادر حضارات في الرافدين وعيلام وميتان والحيثيين والشام وكنعان والحبشة , ولم يكن في اليمن ولا في أرض الجزيرة العربية حتى هذا التاريخ أي أثر لحياة على الإطلاق (هذا الموضوع يحتاج إلى بحث مفصل قبل البت فيه بهذه البساطة - موقع الأرقام). وكل هذه الأمم متفرعة عن الأمة التي سكنت وادي النيل وغزت المنطقة بأسرها شرقا وغربا وشمالا وجنوبا . وما كانت تلك الأصقاع في حقيقة الأمر إلا مستعمرات مصرية آنذاك .

فاللغة المصرية كانت أولا ثم تطورت منها مجموعة اللغات السامية ومن هذه المجموعة تكون ما أسموه لاحقا الهندوأوربية أو الحامية أو غيرها .

والفرضية التي كانت تقول بأن الأنسان الأول نشأ على ضفاف الفرات ودجلة في العراق وأرمينية ومن نسله تفرقت أمم في الأرض , إن هي إلا أكذوبة عبرانية (سنوضح لاحقا الفرق بين العبرية والعبرانية ) أطلقها اليهود لأسباب أقل ما يقال فيها أنها سياسية , وستتضح في نهاية هذا البحث .

نقول : تلك فرضية لايقوم عليها ولو دليل واحد من الآثار , لأن أقدم دليل مادى من تلك الحضارة لا يتعدى سنة ألف قبل الميلاد . ونقول بكل الثقة لا سفينة نوح رست في تلك البقعة ولا في المكان المسمى لاحقا- أرارات - في أرمينية , بل إن المكان الصحيح لرسو السفينة هو جبل عرفات والذي يسمى بالمصرية أيضا عرفه أو عرفات أو عروات أو عرارات والذي حرفوه فيما بعد إلى أرارات وأسموا به ذلك المكان في أرمينيا لصرف نظر الناس بعيدا عن مكة المكرمة , وهذه التسمية لهذا الجبل المقدس تعنى في المعجم بوابة السماء أو سلم السماء أو مكان الصعود والهبوط من السماء , إشارة بذلك إلى هبوط آدم على الأرض من هذا المكان أيضا .

وحيث أن الجزيرة العربية كانت ولازالت (رغم الجهود) منطقة فقيرة في الزراعة فقد غادر راكبو السفينة (سفينة نوح) من هذا المكان إلى وادي النيل واستقروا به , بل ربما أنهم عبروا البحر الأحمر بنفس السفينة إلى السواحل المصرية , واستعملوا أخشابها ربما في التدفئة ! , أو ربما دفنوها مع سام طاوى موحد القطرين في مقبرته , ونمت منها فكرة مراكب الشمس المشهورة في الدولة القديمة في مصر , وكل هذا يفسره أولا : فقدان أي أثر لتلك السفينة من جهة , ومن جهة أخرى : تقديس هذا المكان في مكة على طول فترات التاريخ المصري القديم حتى أن البعض يبالغ فيقول بأن الفراعنة كانوا يقدسون الكعبة ويكسونها .

05-11-2006, 12:04 PM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #8
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
مين آدم يا باسل؟

تقصد سيدنا آدم عليه السلام؟ ;)

من فراس السواح إلى آدم؟ :angry:

آدم يشير يا صديقي إلى مجرد بدايات الجنس البشري و التي هي من تخصص علماء الأنثروبولوجيا و ليس الفقهاء أ ورجال اللاهوت.

اقتباس: قبل عدة ايام كنت أقرأ كتابا عن فك رموز الكتابة الهيروغليفية و كيف ان شامبليون اراد فك طلاسم أقدم لغة لأقدم حضارة وجدت في التاريخ ...

بحسب صموئيل كريمر، التاريخ يبدأ في "سومر" و ليس في مصر. من سومر انطلق ضميرنا جميعا و إلى سومر نعود إن شاء الله و الله أعلم.

[صورة: 1531136.gif]

History Begins at Sumer: Thirty-Nine Firsts in Man's Recorded History

Samuel Noah Kramer, Hiroshi Tanaka
05-13-2006, 02:18 AM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
bassel غير متصل
عضو رائد
*****

المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
مشاركة: #9
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
مين آدم يا باسل؟

تقصد سيدنا آدم عليه السلام؟ ;)

من فراس السواح إلى آدم؟ :angry:

أجل .. آدم عليه السلام البشر الأول

و شو جاب فراس السواح الى آدم :?::?: يعني ما فهمت الربط بيناتهن

اقتباس:  إبراهيم   كتب/كتبت  
آدم يشير يا صديقي إلى مجرد بدايات الجنس البشري و التي هي من تخصص علماء الأنثروبولوجيا و ليس الفقهاء أ ورجال اللاهوت.

اقتباس: قبل عدة ايام كنت أقرأ كتابا عن فك رموز الكتابة الهيروغليفية و كيف ان شامبليون اراد فك طلاسم أقدم لغة لأقدم حضارة وجدت في التاريخ ...

بحسب صموئيل كريمر، التاريخ يبدأ في "سومر" و ليس في مصر. من سومر انطلق ضميرنا جميعا و إلى سومر نعود إن شاء الله و الله أعلم.

ابراهيم ..
آدم ليس مجرد بدايات الجنس البشري ... هو البداية للتاريخ البشري و الفكر البشري .. هو بداية كل اسرار البشر و كل الخفايا ....
و البداية لكل اديان البشر ...
و ما يتعلق يه من اسرار و من خفايا أعتقد ان لدى الفقهاء و رجال اللاهوت و المفكريين الدينيين القدرة أكثر من رجال الأنثروبولوجيا فآدم يا صديقي و ان كان مجرد بدايات الجنس البشري فلا ننسى عمق سيرته في الدين ( أي دين كان ) و المعلومات حوله التي نعرفها هي من الدين و ليس من علماء الأنثروبولوجيا ...
و طبعا لا انكر أبدا دور علماء الأنثروبولوجيا في الكشف عن الماضي و التاريخ .. و لكن في موضوع آدم و ما كان عليه علينا ان لا ننكر أهمية الدين و رجاله ...

و هناك الكثير من العلماء من قال بأن الحضارة المصرية هي اقدم حضارة و جدت و منهم من قال بأن السومرية هي الأقدم ...حيث ان معظم العلماء قال بأن الحضارة السومرية و جدت حوالي الألف الثالث قبل الميلاد بينما ردوا الحضارة المصرية لأبعد من ذلك بكثير ..

و لا ننسى هنا دور الكنيسة في محاولة اخفاء التاريخ الفعلي للحضارة المصرية و الضغط على بعض العلماء لاخفاء التواريخ الحقيقية لعدم زعزعة قوة الانجيل حيث ان علماء الانجيل و الكنيسة قد حددوا تاريخ طوفان نوح عليه السلام بحوالي 3500 قبل الميلاد بينما المكتشفات في مصر كانت تعود الى ما قبل ذلك ...



ان كانت السومرية هي الأقدم فهل تكلم آدم باللغة السومرية اذا ؟؟ مع العلم انه يوجد حفريات في العراق تدل على تجمعات مدنية قبل السومريين .. و لكن السؤال هل تكلم السرمريين بلغة خاصة فيهم ام تكلموا بلغة من سبقهم ؟؟

:97:

05-13-2006, 11:07 AM
زيارة موقع العضو عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم غير متصل
بين شجوٍ وحنين
*****

المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
مشاركة: #10
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...

يا باسل:

قصة آدم طويلة عريضة. كلمة آدم مشتقة من الأدمة يعني الطينة الحمرا. ربما تعتقد بوجود شخص أول و كان يأتي خلف لقبه عبارة ( عليه السلام) و لكني لا أعتقد بهذه الطريقة. هناك علوم الأنثروبولوجي و علوم الباليونتولوجي.. هناك شخص كان اسمه النياندراثال و مراحل تطور الإنسان الأول و كل هذا لا يمكن اختزاله في شخص اسمه آدم. كل ما يفعله رجال اللاهوت هو استقصاء حقيقة الوجود فقط يا باسل.. من أين أتينا؟ و رايحين على فين؟ و من هنا يأتي سي آدم أفندي. باعتقادي أن القرآن أخذ القصة التوراتية و صارت تراث مألوف لدى أبناء الشرق مع أن القصة التوراتية تحكي بأسلوب شاعري لا قصة الخلق و لكن قصة الله مع الإنسان بالأحرى من وجهة نظري. كتب الدين لن و لن تحدثنا عن نشأة الجنس البشري. هذا ليس عملهم. عندما أريد أن أعرف أكثر عن نشأة الجنس البشري أذهب لروابط مثل هذه:

http://www.d.umn.edu/cla/faculty/troufs/an...02/pcaustr.html

http://www.becominghuman.org/


http://www.archaeologyinfo.com/species.htm

و أنا لا أنكر أهمية الدين و رجاله. أبدًا لا. و لكن هم الذين يجب أن يلزموا حدودهم و يأخذوا علومهم و معارفهم من أصحاب الشأن لأنه توجد أبحاث أثرية و استكشافات تدفعنا جميعا للصمت للحظة و الصدق مع أنفسنا و ندع للعلم أن يقوله ما يحق له قوله. هذا هو رأيي.. كنت أتصور أنك تعرف أني أفكر بهذه الطريقة؟:emb: سامحني لو كتبت كلمة أعلاه غير لائقة بحسب معتقدك أو شيء ما. تحياتي المخلصة لك.
(f)
05-13-2006, 10:17 PM
عرض جميع مشاركات هذا العضو إقتباس هذه الرسالة في الرد
{myadvertisements[zone_3]}


المواضيع المحتمل أن تكون متشابهة…
الموضوع الكاتب الردود المشاهدات آخر رد
  اللغة القبطية طريف سردست 1 1,533 11-27-2011, 10:47 AM
آخر رد: Sheshonq
  حقيقة اللغة المصرية القديمة اسحق 5 3,343 02-15-2009, 07:02 PM
آخر رد: trkeg
  الالقاب والمدلولات الفارسية والتركية في اللغة العربية الحر 17 7,243 02-07-2007, 03:36 PM
آخر رد: الفاضل الادريسي

الانتقال السريع للمنتدى:


يتصفح هذا الموضوع من الأعضاء الان: بالاضافة الى ( 1 ) زائر
{myadvertisements[zone_2]}
إتصل بنا | نادي الفكر العربي | العودة للأعلى | | الوضع البسيط (الأرشيف) | خلاصات التغذية RSS