{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
bassel
عضو رائد
    
المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
|
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
والسؤال الذي يطرح نفسه الآن بكل إلحاح : ماهي علاقة اللغة المصرية القديمة .
أولا باللغة العربية ؟
وثانيا بالجزيرة العربية ؟
وثالثا وأخيرا بلغة القرآن الكريم ونصوصه ؟
وللإجابة على هذه التساؤلات نقول :
أولا : تعتبر اللغة المصرية من أقدم لغات العالم على الإطلاق ، ومن ثم فقد أثّرت وأثْرت اللغات الأخرى بتأثيراتها وثرائها ، ولسنا هنا في مقام تحديد أي اللغات أقدم من الأخرى ، ولكنا هنا سنعجب كل العجب عندما نجد كلمات لا تعد ولا تحصى موجودة في قاموس اللغة المصرية وموجودة أيضا في معجم لغتنا العربية نسوق منها على سبيل المثال لا الحصر : مادة ب ر ك :
![[صورة: 1.JPG]](http://www.alargam.com/fawateh/h2/aaa/1.JPG)
الصورة منقولة من الكتاب
|
|
05-11-2006, 11:48 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
bassel
عضو رائد
    
المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
|
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
و يستمر الباحث في ربط اللغة العربية بالهيروغلفية ..
و يفسر الأحرف النورانية على انها هيروغليفية .. و بالتالي تكون هي اللغة الأولى و اللغة التي تكلم بها أدم و علمه اياها الله .....
و مصدر أخر
من سلسلة مؤلفات الأستاذ / سعد عبد المطلب العدل
أخذ من الكتاب السابق ذكره
عن نشأة اللغة
[CENTER]نشأة اللغة[/CENTER]
اللغة ليست أصواتا يعبر بها فحسب بل تمتاز بطائفة من المراكز المخية التي تشرف على مختلف مظاهر اللغة والتي منها مركز إصدار الألفاظ ومركز حفظ الكلمات المسموعة ومركز الكلام ومركز حفظ الأصوات ومركز الكلمات المرئية وغيرها . وقد تعددت أنواع الأصوات وطرق التعبير بتعدد الأمم واختلاف أصواتها فنشأت عن ذلك لغات تفوق الآلاف عدا ، متفاوتة بيانا ومتباينة دلالة ولفظا ، فإن من الأصوات ما هو عاد وسلس عند هذه الأمة وشاق التلفظ به عند تلك (1) . يقول الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم ، وهو الكتاب الوحيد الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، في سورة البقرة : وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلاَئِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُواْ أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لاَ تَعْلَمُونَ {30} وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى الْمَلاَئِكَةِ فَقَالَ أَنبِئُونِي بِأَسْمَاء هَـؤُلاء إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ {31} قَالُواْ سُبْحَانَكَ لاَ عِلْمَ لَنَا إِلاَّ مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ {32} قَالَ يَا آدَمُ أَنبِئْهُم بِأَسْمَآئِهِمْ فَلَمَّا أَنبَأَهُمْ بِأَسْمَآئِهِمْ قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ {33}القرة .
هذه الآيات تدل دلالة قاطعة على أن آدم علم لغة في السماء ، علمها إياه رب العزة سبحانه تعليما مباشرا دون وسيط ، وهي لغة مغايرة للغة الملائكة في الملأ الأعلى بدليل أنهم اعتذروا عن فهمها وهي السلاح الذي زوده به الله لحياته المستقبلية على الأرض ، فلما أهبط به إلى الأرض تكلم بها مع زوجه حواء واكتسبها أبناؤه من بعده .
فإذا كنا نؤمن بهذه القصة - ونحن نفعل - فلا بد وأن يكون أصل كل اللغات في الدنيا من يوم خلقها بارئها هي تلك اللغة الأم التي تعلمها آدم في السماء , ولا نستبعد أن تكون تلك "اللغات" الكثيرة التي نشأت فيما بعد هي مجرد لهجات تفرعت عن اللغة الأم - لغة آدم .
وأقدم حضارة في تاريخ الدنيا هي الحضارة المصرية بلا منازع (نطلب التفاصيل كاملة لشرح هذا - موقع الأرقام) , ولغتها المصرية القديمة أقدم اللغات , وقد أسماها أهلها آنذاك لغة "الضاد" .
فتكون هي اللغة التي أهبط بها آدم إلى الأرض .
أما تصنيف الغربيين فيما يعرف باللغات السامية والحامية والهندو أوروبية والطورانية ألخ ....... , فلا يعدو أن يكون مجرد فرضيات وتخمينات ما أنزل الله من سلطان , بل ربما تكون عندهم أساسا لتزوير وتحريف كل تراث المنطقة وتاريخها لمصلحتهم وهم الذين لا تاريخ لهم .
من هذه المحاولات للتزوير الفاضح قولهم الغير مبرهن عليه بأن أصل البشرية هجرات متوالية خرجت من جنوب الجزيرة العربية وانتشرت في منطقة ما بين النهرين وبلاد الشام وانتهى التبجح إلى الادعاء بأنهم خرجوا أيضا إلى مصر , وهذا عندهم ما أسموه بالهجرات السامية , وكأن منطقة جنوب الجزيرة العربية كانت معامل تفريخ للآدميين تصدر كل مدة مئات الآلاف من البشر إلى الشمال وإلى الجنوب , وما زالت أبواق دعايتهم منا نحن تدعى وتؤسس لهذه الفرضية قائلة بأن تحت رمال الجزيرة العربية آثارا لأنهار كانت في يوم من الأيام تجري فيها المياه لتؤسس حضارة وهذا الإدعاء يتهاوى حين نتأمل قاع البحار والمحيطات فسنجد أنه عبارة عن مجار وخطوط تشبه مجاري الأنهار هذا من ناحية ، والأرض بقشرتها كلها نتوءات وتعاريج ولا يوجد عليها أي مساحة مستوية ، فهل كانت كل تلك النتوءات في قاع البحر وعلى سطح الارض أنهارا ؟
فحين كانت اللغة المصرية في بدايتها كانت ولا شيء معها ثم تفرعت عنها كل ما عداها مما يعرف باللغات السامية ، ثم من الأخيرة باقي لغات الأرض آنذاك ومنها اليونانية القديمة التي لا يتعدى عمرها أبعد من ألف وثلاثمائة قبل الميلاد .
وتعلو ثانية أصوات جهولة تدعي بأن اللغة المصرية القديمة لا تشتمل على حروف : ب ث ج د ذ ز ص ض ظ غ ل – وهذا إن دل فإنما يدل على :
أولا : جهل الباحث فيما يبحث فيه وهو اللغة المصرية .
وثانيا : عجزه عن نطق هذه الحروف والتفريق بينها لأنها ليست في لغته الأصلية
وثالثا وليس آخرا : تطبيق معيار ومنهج حديث على لغة عمرها المكتوب يتعدى السبعة آلاف سنة ، فما بالنا بعمرها من يوم نشأتها إلى اختراع الكتابة .
وكل هذا وذاك مردود عليه ببساطة بأن الباحث في اللغة المصرية لا يكفي أن يكون مسلحا بأدوات البحث والعلم فقط بل لابد وأن يكون مصريا أو على أقل تقدير من أبناء ما أسموه باللغات السامية والذين قالوا بأن اللغة المصرية هي لغة حامية ، ومن تعطفوا على مضض بأن قالوا بأنها ربما تكون سامية , نقول لكلا الفريقين أنهم جانبهم الصواب ، لأن اللغة المصرية القديمة هي اللغة الأم التي تعلمها آدم من ربه في السماء تعليما مباشرا ، رغم كيد الكائدين وحقد الحاقدين ، ومنها تفرعت كل لغات الأرض من بعد آدم حتى اليوم ، تتحول إلى لهجة هنا أوهناك ثم تأخذ شكلا أقرب إلى الاستقلالية بعد مئات من الأعوام ، وهكذا ، ورغم تواريها الآن إلا أنها ما زالت تعيش بخصائصها وأسرارها في كل لغات العالم بلا استثناء حتى إلى اليوم .
أما تسمية اللغات السامية بهذا الاسم فهي تسمية غير دقيقة ، ولكنها تحمل في نفسها البرهان على صحة ما سنقول :
فنسبة اللغات السامية إلى سام بن نوح ، وسام بن نوح كان يتكلم اللغة المصرية القديمة وليس أيا من تلك اللغات ( العبرية ، العربية ، السريانية ، الآرامية ، الحبشية ، الأكادية ) فهذه اللغات لم تنشأ وتتفرع من المصرية إلا فيما بعد سام على الأقل بألف سنة
لماذا نقول هذا الكلام ؟
لأن سام بن نوح هو الملك المصري المعروف جدا والذي يبدأ به التاريخ المصري خاصة وتاريخ العالم بصفة عامة , ألا وهو الملك نعرمرمينا – المشهور تحت لقب موحد القطرين وينطق اسمه بالمصرية : سام طاوى . وبناء عليه تكون فكرة بناء الأهرامات قد بدأت ونفذت في زمن هذا الملك , والذي نفذها هو على وجه التحديد أخوه الذي أراد أن يحمي نفسه من الطوفان لأنه لم يؤمن برسالة أبيه نوح ولم يرض أن يركب معهم السفينة . كل هذا يحمل في طياته الدليل على أن تقسيم اللغات إلى مجموعات قائم على أساس خاطئ , ولذا حار المصنفون في وضع اللغة المصرية القديمة في تصنيفها ورتبتها الصحيحة . والذي يجب أن نراعيه في كل ذلك هو أن التاريخ ينقسم إلى قسمين كبيرين :
القسم الأول : من آدم وحتى نوح عليه السلام , وهذه الفترة مهما كان امتدادها فلا نعرف عنها إلا إشارات وردت في الكتب السماوية , وآثارها قد طمرها وذهب بها الطوفان .
القسم الثاني : من زمن نوح إلى وقتنا الحاضر , وآثاره التاريخية الأولى ممثلة في الآثارالمصرية في العصور القديمة ثم بالترتيب في العصور الوسطى وفي نهايتها بوادر حضارات في الرافدين وعيلام وميتان والحيثيين والشام وكنعان والحبشة , ولم يكن في اليمن ولا في أرض الجزيرة العربية حتى هذا التاريخ أي أثر لحياة على الإطلاق (هذا الموضوع يحتاج إلى بحث مفصل قبل البت فيه بهذه البساطة - موقع الأرقام). وكل هذه الأمم متفرعة عن الأمة التي سكنت وادي النيل وغزت المنطقة بأسرها شرقا وغربا وشمالا وجنوبا . وما كانت تلك الأصقاع في حقيقة الأمر إلا مستعمرات مصرية آنذاك .
فاللغة المصرية كانت أولا ثم تطورت منها مجموعة اللغات السامية ومن هذه المجموعة تكون ما أسموه لاحقا الهندوأوربية أو الحامية أو غيرها .
والفرضية التي كانت تقول بأن الأنسان الأول نشأ على ضفاف الفرات ودجلة في العراق وأرمينية ومن نسله تفرقت أمم في الأرض , إن هي إلا أكذوبة عبرانية (سنوضح لاحقا الفرق بين العبرية والعبرانية ) أطلقها اليهود لأسباب أقل ما يقال فيها أنها سياسية , وستتضح في نهاية هذا البحث .
نقول : تلك فرضية لايقوم عليها ولو دليل واحد من الآثار , لأن أقدم دليل مادى من تلك الحضارة لا يتعدى سنة ألف قبل الميلاد . ونقول بكل الثقة لا سفينة نوح رست في تلك البقعة ولا في المكان المسمى لاحقا- أرارات - في أرمينية , بل إن المكان الصحيح لرسو السفينة هو جبل عرفات والذي يسمى بالمصرية أيضا عرفه أو عرفات أو عروات أو عرارات والذي حرفوه فيما بعد إلى أرارات وأسموا به ذلك المكان في أرمينيا لصرف نظر الناس بعيدا عن مكة المكرمة , وهذه التسمية لهذا الجبل المقدس تعنى في المعجم بوابة السماء أو سلم السماء أو مكان الصعود والهبوط من السماء , إشارة بذلك إلى هبوط آدم على الأرض من هذا المكان أيضا .
وحيث أن الجزيرة العربية كانت ولازالت (رغم الجهود) منطقة فقيرة في الزراعة فقد غادر راكبو السفينة (سفينة نوح) من هذا المكان إلى وادي النيل واستقروا به , بل ربما أنهم عبروا البحر الأحمر بنفس السفينة إلى السواحل المصرية , واستعملوا أخشابها ربما في التدفئة ! , أو ربما دفنوها مع سام طاوى موحد القطرين في مقبرته , ونمت منها فكرة مراكب الشمس المشهورة في الدولة القديمة في مصر , وكل هذا يفسره أولا : فقدان أي أثر لتلك السفينة من جهة , ومن جهة أخرى : تقديس هذا المكان في مكة على طول فترات التاريخ المصري القديم حتى أن البعض يبالغ فيقول بأن الفراعنة كانوا يقدسون الكعبة ويكسونها .
|
|
05-11-2006, 12:04 PM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
إبراهيم
بين شجوٍ وحنين
    
المشاركات: 14,214
الانضمام: Jun 2002
|
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
مين آدم يا باسل؟
تقصد سيدنا آدم عليه السلام؟ ;)
من فراس السواح إلى آدم؟ :angry:
آدم يشير يا صديقي إلى مجرد بدايات الجنس البشري و التي هي من تخصص علماء الأنثروبولوجيا و ليس الفقهاء أ ورجال اللاهوت.
اقتباس: قبل عدة ايام كنت أقرأ كتابا عن فك رموز الكتابة الهيروغليفية و كيف ان شامبليون اراد فك طلاسم أقدم لغة لأقدم حضارة وجدت في التاريخ ...
بحسب صموئيل كريمر، التاريخ يبدأ في "سومر" و ليس في مصر. من سومر انطلق ضميرنا جميعا و إلى سومر نعود إن شاء الله و الله أعلم.
History Begins at Sumer: Thirty-Nine Firsts in Man's Recorded History
Samuel Noah Kramer, Hiroshi Tanaka
|
|
05-13-2006, 02:18 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
bassel
عضو رائد
    
المشاركات: 2,109
الانضمام: Jan 2005
|
أصل اللغة و اللغة التي تكلم بها آدم ...
اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت
مين آدم يا باسل؟
تقصد سيدنا آدم عليه السلام؟ ;)
من فراس السواح إلى آدم؟ :angry:
أجل .. آدم عليه السلام البشر الأول
و شو جاب فراس السواح الى آدم :?::?: يعني ما فهمت الربط بيناتهن
اقتباس: إبراهيم كتب/كتبت
آدم يشير يا صديقي إلى مجرد بدايات الجنس البشري و التي هي من تخصص علماء الأنثروبولوجيا و ليس الفقهاء أ ورجال اللاهوت.
اقتباس: قبل عدة ايام كنت أقرأ كتابا عن فك رموز الكتابة الهيروغليفية و كيف ان شامبليون اراد فك طلاسم أقدم لغة لأقدم حضارة وجدت في التاريخ ...
بحسب صموئيل كريمر، التاريخ يبدأ في "سومر" و ليس في مصر. من سومر انطلق ضميرنا جميعا و إلى سومر نعود إن شاء الله و الله أعلم.
ابراهيم ..
آدم ليس مجرد بدايات الجنس البشري ... هو البداية للتاريخ البشري و الفكر البشري .. هو بداية كل اسرار البشر و كل الخفايا ....
و البداية لكل اديان البشر ...
و ما يتعلق يه من اسرار و من خفايا أعتقد ان لدى الفقهاء و رجال اللاهوت و المفكريين الدينيين القدرة أكثر من رجال الأنثروبولوجيا فآدم يا صديقي و ان كان مجرد بدايات الجنس البشري فلا ننسى عمق سيرته في الدين ( أي دين كان ) و المعلومات حوله التي نعرفها هي من الدين و ليس من علماء الأنثروبولوجيا ...
و طبعا لا انكر أبدا دور علماء الأنثروبولوجيا في الكشف عن الماضي و التاريخ .. و لكن في موضوع آدم و ما كان عليه علينا ان لا ننكر أهمية الدين و رجاله ...
و هناك الكثير من العلماء من قال بأن الحضارة المصرية هي اقدم حضارة و جدت و منهم من قال بأن السومرية هي الأقدم ...حيث ان معظم العلماء قال بأن الحضارة السومرية و جدت حوالي الألف الثالث قبل الميلاد بينما ردوا الحضارة المصرية لأبعد من ذلك بكثير ..
و لا ننسى هنا دور الكنيسة في محاولة اخفاء التاريخ الفعلي للحضارة المصرية و الضغط على بعض العلماء لاخفاء التواريخ الحقيقية لعدم زعزعة قوة الانجيل حيث ان علماء الانجيل و الكنيسة قد حددوا تاريخ طوفان نوح عليه السلام بحوالي 3500 قبل الميلاد بينما المكتشفات في مصر كانت تعود الى ما قبل ذلك ...
ان كانت السومرية هي الأقدم فهل تكلم آدم باللغة السومرية اذا ؟؟ مع العلم انه يوجد حفريات في العراق تدل على تجمعات مدنية قبل السومريين .. و لكن السؤال هل تكلم السرمريين بلغة خاصة فيهم ام تكلموا بلغة من سبقهم ؟؟
:97:
|
|
05-13-2006, 11:07 AM |
|
{myadvertisements[zone_3]}
{myadvertisements[zone_3]}
|