[CENTER]بعد أن قتلوا الإنسان وطردوه

الآن أستولوا على الأرض[/CENTER]



[CENTER]يتهمون حماس بأنها إرهابية لأنها لا تريد الاعتراف بهم، يريدون الاعتراف بماذا؟ بأن إسرائيل ليست مسؤولة عن مأساة هؤلاء ، أم بأن تقسيم فلسطين كما هو بهذه الخريطة حق إسرائيلي ؟[/CENTER]

[CENTER]فلا وأبيكَ لا نعطيكَ منها *** طِوَالَ حَيَاتِنَا، إلاّ سِنَانَا [/CENTER]


ملحوظة : الصور من أرشيف حماس، والشكر موصول لأبي أنس

لست أدري هل أصف هذه الصور بالرائعة أم المفجعة؟؟؟

رائعة لأنه تسنى لي رؤية لمحات من بلدي "فلسطين" ... ومُفجعة لهول ما فيها من تشريد وقتل وتدمير!!!! ويقولون عن حماس إرهابية؟؟؟ والله لو أنها تقتل كل طفلٍ من أطفال هؤلاء الصهاينة الأوغاد ما شفي غليلي يوما منهم

تبا لنا قبلهم لأننا ما عادت عندنا ذرةُ حميّة

:rose:

:rose: :rose: :rose:

:rose:

يرفع في يوم الذكرى

:rose:

اقتباس:ويقولون عن حماس إرهابية؟؟؟ والله لو أنها تقتل كل طفلٍ من أطفال هؤلاء الصهاينة الأوغاد ما شفي غليلي يوما منهم

عقلية متوحشة وبربرية لا تستحق ادنى تعاطف


الاسلام كان الهولوكاست الاول لليهود حيث قام محمد (هتلر الاسلام) بالذبح والتشريد وقتل اليهود بلا رحمة او هوادة وفرح المسلمين للتلذذ بدماءهم

واليوم انعكس الوضع فيتلذذ اليهود بظلم المسلمين

هل كان من غير المتوقع ان يعود اليهود بعد وحشية الاسلاميين معهم ويعودون بوحشية اقوى واقسى ؟؟

بالتاكيد ليس من الغريب والتاريخ يعيد نفسه فالمسلمين كانوا اقوى وكانوا مجرمين جناة على اليهود من ايام رسولهم محمد (هتلر الاسلام) واليوم اليهود هم الاقوى وهم الذين ينتقمون

طردتموهم وشردتموهم وحرضتوا على كراهيتهم وخونتموهم وقلتم عنهم قتلة الانبياء منذ 1400 سنة وانتم تحضون على كراهيتهم وايذاءهم

فهل لم تكن امة الاسلام متوقعة للكراهية اليهودية الاسلامية الابدية ؟؟؟

للاسف لا يسعني الا ان اقول ان المسلمين يعيشون ما فعلوا لغيرهم

شردوا وفعلوا باليهود العجائب وعملوا فيهم الامثلة من البطولات والذبح والتشريد والقتل حيث كان محمد يمشي ويقطع رؤوس اليهود من اطفالهم

جعلتموهم لاجئين سابقين واليوم انتم اللاجئون

وانا اعتبر نفسي كمسلم سابق ايضا مسؤول عن عقيدة الكراهية وانني انا ايضا اعتديت على اليهود واتفهم موقفهم من كراهيتنا كمسلمين عرب اجمعين


يا ترى كيف شعر اليهود اللاجئون بعد تشريدهم وقتلهم والاعتداء عليهم في كل انحاء العالم وبعد حرقهم وتعذيبهم من هتلر ؟؟

ماذا جنوا على البشرية ليكونوا ضحية الاديان المتوحشة ؟؟

ماذا جنوا على الله ليجعلهم ضحيته الابدية


:what:

اقتباس:قرار التقسيم:

التصويت على القرار:

وافقت على القرار 33 دولة هي الآتية:

(استراليا وبلجيكا وبوليفيا وبيلوروسيا وكندا وكوستاريكا وتشيكوسلوفاكيا والدانمارك وجمهورية الدومينيكان وايكوادور وفرنسا وغواتيمالا وهاييتي وايسلندا ولبيبريا ولوكسمبرغ وهولندا ونيوزليندا ونيكاراغوا والنرويج وبنما وباراغواي وبيرو والفلبين وبولندا والسويد واوكرانيا وجنوب افريقيا والاتحاد السوفيتي والولايات المتحدة الأمريكية واوروغواي وفنزويلا).

 


وصوت ضد القرار 13 دولة هي:

(أفغانستان وكوبا ومصر واليونان والهند وإيران والعراق ولبنان وباكستان والمملكة العربية السعودية وسورية وتركيا واليمن).

 

وامتنعت عن التصويت 10 دول هي:

(الأرجنتين وتشيلي والصين وكولومبيا والسلفادور والحبشة وهندوراس والمكسيك والمملكة المتحدة ويوغسلافيا)

للاختصار وعدم التطويل السؤال الذي يطرح نفسه

لو لم يكن هناك كراهية اسلامية ضد اليهود وكراهية يهودية ضد الاسلام اي انهما الاثنان دينان متحجران لا يعترفان بالاخر

فهل كان الوضع سيختلف ؟؟

يا سادة يا كرام مهما حاولنا فنحن نقف امام حرب دينية اساسها الكتب المقدسة والكراهية العنصرية الطائفية والدينية

نعم للامر ابعاد سياسية ولكن اساسه دين وبدايته دين ونهايته دين ونصوص مقدسة


نهاية انا اتعاطف كليا مع كل مظلوم حكمت عليه الظروف والحياة بالعذاب سواء كان فلسطينيا او يهوديا تحت محرقة هتلر

اقتباس:ماذا جنوا على البشرية ليكونوا ضحية الاديان المتوحشة ؟؟

ماذا جنوا على الله ليجعلهم ضحيته الابدية

هم من جنوا على الله وهم من ابتدأ التوحش..


الديانة اليهودية هي أصل ومنبع الفكر الديني العنصري الهمجي والسخيف الذي قام على فكرة اختيار الشعب العبري وفيما بعد اليهودي من بين الشعوب من قبل الرب الذي أباح قتل تلك الشعوب المجاورة لهم رجالا ونساء وأطفال حتى الحيوانات لم تسلم منهم وباسم الرب احتلوا ارض غيرهم تحت مسمى أرض الميعاد هذا هو الجانب التاريخي والعهد القديم (المدنس) يشهد عليهم من الجانب الديني..


من سبيهم قبل الميلاد إلى ظهور المسيح ومرورا بالنبي محمد ظل الفكر اليهودي يمثل قوقعة لا يمكن اختراقها واتت نبوءة محمد صادقة إلى هذا الزمن عندما ورد في القرآن قوله( لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة أو من وراء جدر)
وانظروا حال اليهود اليوم مع الجدار العازل لتعرفوا أن اليهود فشلوا أن يعيشوا بين أمم الأرض كأناس وليس كزيف ديني دائم أنهم مختلفون عن الآخرين!

لا بد من تفكيك الفكر الديني اليهودي الذي ظل عبر التاريخ مثارا للصراعات البشرية فهو من أشد الآفات التي لها قدرة كبيرة على الممانعة والجانب الإشكالي في الموضوع أن الديانات التي تطورت بالفكر الديني من الجانب الخاص( الشعب المختار) إلى الجانب العام ( الأممي) كالمسيحية والإسلام تغذي هذا الفكر من ناحية إعطائه مشروعية وسحب مشروعية منه أيضا ومن جانب آخر الفكر الديني اليهودي ليس قويا إلا بقدر استفادة القوى الخارجية منه لتغذية صراعات ونزاعات تخدم مصالحها كما هو الحال الآن..
إن الحديث عن الصهيونية بدلا من اليهودية هو ما سيطيل أمد هذا الصراع وعندما يتم تعرية الفكر الديني اليهودي ونبشه من جذوره وتعرية اليهود من مرضههم العضال أن لهم خصوصية خاصة تتشكل حسب الزمن والظروف لكنها لا تدمجهم في شعوب الأرض الأخرى عندها سنرى عالما مسالما ..
وفي هذه الحالة سيتم تحييد الفكر المسيحي والإسلامي من التأثير على حياة الإنسان بانتفاء أسباب الصراع الديني..