اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
إقتباس
فما هو موقف المسيحي يوم الدينونة إذا زادت سيئاته بشكل كبير على حسناته؟  
__________________________________
هذا الإنسان لا يعد مسيحيا و هناك خلل فى إيمانه .

كثرة سيئاته تعلن أن إيمانه باطل و تظهره ضمن القائلين لهم من قبل الرب يسوع " إنى لم أعرفكم قط

تحياتى

حسنًا!

إذن هذا المسيحي لن يكون له مكان سوى بحيرة النار والكبريت (جهنم)؟؟؟!!!

هل توافقني على هذا؟!

أعرف ما تريد التلميح إليه من مطهر و خلافه و لكنه خارج موضوعنا هذا فما نود قوله هنا هو أن الآيات السابقة و التى أوردتها بالموضوع تدلل على أن بولس الرسول لم يبطل الناموس الأخلاقى بل أثبت الناموس الأخلاقى .
يتبقى ناموس الشرائع و ما نود قوله تجاهه هو أن ناموس الشرائع أيضا لم يبطل و لكنه أكمل على حد قول السيد المسيح و إكماله هو بالسيد المسيح ذاته ففيه تحققت كل ذبائح العهد القديم .
فأى ناموس أبطله بولس ؟
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
أعرف ما تريد التلميح إليه من مطهر و خلافه و لكنه خارج موضوعنا هذا

لن أتطرق إلى نقاش المطهر. إنني أناقش مدى قيمة الناموس الأخلاقي يوم الدينونة. فإذا لم تكن له قيمة فهو ميت. بمعنى أن المسيحي مادام مات مسيحيًا مؤمنًا بالمسيحية فلا ينظر الرب إلى عمله البتة فقد حجز مكانه في الحياة الأبدية. أنت تخالف هذا الفهم.

وتقول أن المسيحي الذي تفوق سيئاته حسناته فإيمانه باطل. ومن ثم لا يدخل الحياة الأبدية. وسؤالي:

أين يذهب؟؟؟!!!

وإذا ذهب إلى المطهر فهل ينتقل بعده إلى الحياة الأبدية بعد أن ينال من العذاب بقدر سيئانه؟

وبعدها سننتقل إن شاء الله إلى ما تريد

وشكرًا

إقتباس
لن أتطرق إلى نقاش المطهر. إنني أناقش مدى قيمة الناموس الأخلاقي يوم الدينونة. فإذا لم تكن له قيمة فهو ميت. بمعنى أن المسيحي مادام مات مسيحيًا مؤمنًا بالمسيحية فلا ينظر الرب إلى عمله البتة فقد حجز مكانه في الحياة الأبدية. أنت تخالف هذا الفهم.
____________________________
أعتقد أن هذا الفهم قد تجاوزه القائلين به أنفسهم و له أسبابه التاريخية فكما تعلم لقد ثار مارتن لوثر على الكاثوليكية و ما وصلت إليه من تجاوزات مثل صكوك الغفران و ما إلى ذلك من ممارسات ليست من الكتاب فى شئ و لكنه فى رغبته لتأكيد هذا المعنى انحاز إلى أقصى درجات اليمين من إنكار لأى دور للأعمال و لكن من جاءوا بعده مثل كلفن و غيره قاموا بضبط المفاهيم بصورة أفضل و لذلك يفضل المعرفة من خلال الكتاب المقدس نفسه دون النظر إلى توجهات كل فكر .
تحياتى

يا سيد إسحاق لم توضح موقف المسيحي الذي خالف ناموس الأخلاق وزادت سيئاته على حسناته.

أنت حكمت أنه ليس بمسيحي وحكمت ببطلان إيمانه وحكمت بعدم دخوله الحياة الأبدية.

حسنًا!!

إلى أين يذهب يا زميلي؟!

أنت لم توضح هذا. لابد أن أعرف مصيره لأعرف مدى قيمة الناموس الأخلاقي في ميزان يوم الدينونة لأن مداخللاتي القادمة تتوقف على هذا.

وشكرًا

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  
يا سيد إسحاق لم توضح موقف المسيحي الذي خالف ناموس الأخلاق وزادت سيئاته على حسناته.  

أنت حكمت أنه ليس بمسيحي وحكمت ببطلان إيمانه وحكمت بعدم دخوله الحياة الأبدية.

حسنًا!!

إلى أين يذهب يا زميلي؟!

أنت لم توضح هذا. لابد أن أعرف مصيره لأعرف مدى قيمة الناموس الأخلاقي في ميزان يوم الدينونة لأن مداخللاتي القادمة تتوقف على هذا.

وشكرًا

" فإنه إن أخطأنا بإختيارنا بعد ما أخذنا معرفة الحق لا تبقى بعد ذبيحة عن الخطايا بل قبول دينونة مخيف و غيرة نار عتيدة أن تأكل المضادين " ( عب 10 : 26 - 27 ) .
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
\" فإنه إن أخطأنا بإختيارنا بعد ما أخذنا معرفة الحق لا تبقى بعد ذبيحة عن الخطايا بل قبول دينونة مخيف و غيرة نار عتيدة أن تأكل المضادين \" ( عب 10 : 26 - 27 ) .

أشكرك سيد إسحاق وحتى لا تقول لي بعد ذلك أنني أسأت فهمك، أرجو أن أعرف رأيك قبل الانتقال لنقطة جديدة:

هل تقصد من هذا أن المسيحي الذي يقع في الخطايا عمدًا وتزيد سئياته عن حسناته فمصيره النار؟؟؟

نعم ................... أم ..................... لا

وشكرًا

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
\" فإنه إن أخطأنا بإختيارنا بعد ما أخذنا معرفة الحق لا تبقى بعد ذبيحة عن الخطايا بل قبول دينونة مخيف و غيرة نار عتيدة أن تأكل المضادين \" ( عب 10 : 26 - 27 ) .

أشكرك سيد إسحاق وحتى لا تقول لي بعد ذلك أنني أسأت فهمك، أرجو أن أعرف رأيك قبل الانتقال لنقطة جديدة:

هل تقصد من هذا أن المسيحي الذي يقع في الخطايا عمدًا وتزيد سئياته عن حسناته فمصيره النار؟؟؟

نعم ................... أم ..................... لا

وشكرًا

ما الغريب فى هذا ؟
يوجد مسيحى بالبطاقة كما يوجد مسلم بالبطاقة .
أين المشكلة ؟
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
ما الغريب فى هذا ؟
يوجد مسيحى بالبطاقة كما يوجد مسلم بالبطاقة .
أين المشكلة ؟

سأفهم أنك أجبت بـ: نعم يدخل المسيحي الذي زادت سيئاته عن حسناته يدخل النار.

إذن لابد للفرد لدخول الحياة الأبدية أن يجمع بين الإيمان المسيحي والعمل الصالح الذي يزيد عن عمله السييء.

وسأعتبرك موافقًا على عبارتي أعلاه إذا لم تعترض عليها صراحة.

حسنًا!! والآن:

مع ناموس الفرائض

تقول أنه أُبْطِلَ بمجرد تقديم المسيح لنفسه ذبيحة على الصليب.

والسؤال:

من أول من أعلن إبطال هذا الناموس في العهد الجديد؟

وشكرًا

اقتباس:  zaidgalal   كتب/كتبت  

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
ما الغريب فى هذا ؟
يوجد مسيحى بالبطاقة كما يوجد مسلم بالبطاقة .
أين المشكلة ؟

سأفهم أنك أجبت بـ: نعم يدخل المسيحي الذي زادت سيئاته عن حسناته يدخل النار.

إذن لابد للفرد لدخول الحياة الأبدية أن يجمع بين الإيمان المسيحي والعمل الصالح الذي يزيد عن عمله السييء.

وسأعتبرك موافقًا على عبارتي أعلاه إذا لم تعترض عليها صراحة.

حسنًا!! والآن:

مع ناموس الفرائض

تقول أنه أُبْطِلَ بمجرد تقديم المسيح لنفسه ذبيحة على الصليب.

والسؤال:

من أول من أعلن إبطال هذا الناموس في العهد الجديد؟

وشكرًا

لم أقل هذا .
إقتباس
يتبقى ناموس الشرائع و ما نود قوله تجاهه هو أن ناموس الشرائع أيضا لم يبطل و لكنه أكمل على حد قول السيد المسيح و إكماله هو بالسيد المسيح ذاته ففيه تحققت كل ذبائح العهد القديم .
تحياتى

اقتباس:  اسحق   كتب/كتبت  
\" فإنه إن أخطأنا بإختيارنا بعد ما أخذنا معرفة الحق لا تبقى بعد ذبيحة عن الخطايا بل قبول دينونة مخيف و غيرة نار عتيدة أن تأكل المضادين \" ( عب 10 : 26 - 27 ) .

سأفهم أنك أجبت بـ: نعم يدخل المسيحي الذي زادت سيئاته عن حسناته يدخل النار.

إذن لابد للفرد لدخول الحياة الأبدية أن يجمع بين الإيمان المسيحي والعمل الصالح الذي يزيد عن عمله السييء.

وسأعتبرك موافقًا على عبارتي أعلاه إذا لم تعترض عليها صراحة.

لم أقل هذا .

إذن نسأل وننتظر رد حضرتك الصريح:

هل يدخل المسيحي الذي زادت سيئاته عن حسناته النار؟

نعم ................. أم ................... لا

وهل الفرد لابد له من الإيمان والعمل الصالح الزائد على عمله السييء لدخول الحياة الأبدية؟

نعم ........................ أم ............لا

وشكرًا