اقتباس:  neutral   كتب/كتبت  
 
يتقدم نيوترال بأسمي آيات الشكر والعرفان للطبيعة لتفضلها علي وإختياري لمنحي وردة من الزميلة الفاضلة روزا لكسمبورج

إيه رأيك:what:  حاسة  بتحسن دلوقتي:rolleyes:

حاسة عادي!!:D


انا بقولك كدا عشانك انت مش عشاني أنا, قصدي انك لو قدرت تنمي احساسك الداخلي بقيمة الأحداث والأشياء اللي حواليك (زي إن روزا بحالها تتنازل وتقرر تهديك وردة مثلاً :cool: )

هاتكون مبسوط في حياتك أكتر بكتير..

(f)














وبعدين بلاش فاضلة دي, دمها تقيل :no:

تجعلون أحيانا من الحبة قبة عندما يتعلق الأمر بالجنس. خليكم على أرض الواقع ياجماعة.

عشق النساء لمؤخرة الرجال أمر قديم معروف، وليس السر وراءه هو أن المرأة تتلذذ بأن تعبث بمؤخرة الرجل كما حاول بعض النساء هنا أن يوهموننا، بل المرأة تفعل ذلك تعبيرا على الخنوع وكأن جنسانيتها تقول للرجل: إذا كنت رجلا وتريدني أن أتلذذ حقا فخليني أفعل، أو اجبرني على أن أفعل، ما أستحيي منه أنا نفسي! خليني أفعل أشياء تجعلني فيما بعد أخجل وأحترمك لأنك أخجلتني وساعدتني بذلك على الوصول! هكذا تتكلم جنسانية المرأة للرجل. ذلك هو سر لحس النساء لمؤخرات الرجال. شيء قديم ويعرفه من عرف النساء، مثلما لم تدهشني قصة نيوترال الذي كانت ترغمه تلك السيدة الدكتورة على أن يشتمها ويلطم طيزها أثناء النكاح.

اقتباس:  mogh31   كتب/كتبت  
تجعلون أحيانا من الحبة قبة عندما يتعلق الأمر بالجنس. خليكم على أرض الواقع ياجماعة.

عشق النساء لمؤخرة الرجال أمر قديم معروف، وليس السر وراءه هو أن المرأة تتلذذ بأن تعبث بمؤخرة الرجل كما حاول بعض النساء هنا أن يوهموننا، بل المرأة تفعل ذلك تعبيرا على الخنوع وكأن جنسانيتها تقول للرجل: إذا كنت رجلا وتريدني أن أتلذذ حقا فخليني أفعل، أو اجبرني على أن أفعل، ما أستحيي منه أنا نفسي! خليني أفعل أشياء تجعلني فيما بعد أخجل وأحترمك لأنك أخجلتني وساعدتني بذلك على الوصول! هكذا تتكلم جنسانية المرأة للرجل. ذلك هو سر لحس النساء لمؤخرات الرجال. شيء قديم ويعرفه من عرف النساء، مثلما لم تدهشني قصة نيوترال الذي كانت ترغمه تلك السيدة الدكتورة على أن يشتمها ويلطم طيزها أثناء النكاح.

عندما يتم تدليك البروستاتا للرجل أثناء ممارسته الجنس ينتصب قضيبه بشده ويكون ال orgasm
intense
وطبعاكله في النهاية يصب في مصلحة المرأة

يابا دي عالم متعملش حاجة لوجه الله أبدا

الزميلة روزا(f)

اقتباس:حاسة عادي!!

يعني الوضع الأولاني أحسن ولا كده أحسن:?:

اقتباس:انا بقولك كدا عشانك انت مش عشاني أنا, قصدي انك لو قدرت تنمي احساسك الداخلي بقيمة الأحداث والأشياء اللي حواليك (زي إن روزا بحالها تتنازل وتقرر تهديك وردة مثلاً  )  

هاتكون مبسوط في حياتك أكتر بكتير

حاضر

اقتباس:وبعدين بلاش فاضلة دي, دمها تقيل

بلاها فاضلة أي أوامر تانية:what:

هو في ناس فعلا تعمل من الحبة قبة لتفرغ فيها عقدها ونظرتها السلبية تجاه الجنس الآخر بتمثيلها الثقافة وفهم المرأة أكثر من المرأة نفسها، هذا الفهم المريض الذي ينظر للمرأة واقبالها على رجلها من فوقية ذكورية سببه حصر بول في الدماغ، قديمة من أيام آدم لم يجد العلم لها للآن علاجا شافيا. :duh:

ماعلينا، خلينا نرجع نتكلم مع الناس اللي بتفهم أو عندها قابلية ونية للفهم.

---------

قال الزميل nuetral أنه يتكلم عن واقع الحال أو بمعنى أصح الواقع الأعم وأنا أتكلم عن المفروض أن يكون، وهو محق في تماما.
فالمرأة وضعت دائما في إطار المتلقي حتى في العلاقة الجسدية بينها وبين الرجل التي تشتهي وتحب، لهذا أتصور أن فهم وتقبل مثل هذه الأمور صعبا على أغلب رجالنا.

لا أرى غرابة أن تشتهي المرأة كل جسد رجلهابما فيه مؤخرته، ولا أرى غرابة حين تمتلك هذه المرأة الثقافة اللازمة والتي تعطيها الجرأة والانفتاح على شريكها أن تمتعه وتستمتع به فعلا لا بالتلقي فقط ( وليست فقط عملية تدليك البروستاتا ما أعني، هذا تكنيك يمكن استخدامه لامتاع الشريك بطرق أخرى غير تقليدية، وهو تكنيك يمكن أن يطلبه الشريك من شريكته )، ما أعنيه وبشكل عام هو أمر اقبال المرأة على رجلها إن اشتهته ومشاركتها له فعلا مستخدمة جسده والنقاط التي تشعله وتثيره جنسيا.

ما اعتراضكم أن يمارسان بالتبادل نوعا من المساج الإيروتيكي للجسد كله بما فيه المؤخرة، هل يمانع أحدكم أن تدلك شريكته جسده بما فيه مؤخرته؟
هل هناك من يمانع أن تدلك له تلك النقطة الكامنة بعد الخصيتين؟ ( هل يعرف أحد اسمها باللاتيني حتى تستطيع أرابيا البحث عنها والتعرف عليها):D
هل هناك من يمانع من أن تمارس الجنس الفموي معه؟.

يكفي، أظن بات الأمر واضحا.

(f)

اقتباس:  الحكيم الرائى   كتب/كتبت  
لما ذكر نيترال قصة الدكتورة اللى كنت بتحب تتشتم فى السرير زعلوا الستات وفى الحقيقة احمم احممم  بالفعل فى ستات بيحبوا يتشتموا فى السرير (بس) وماذكره نيوترال لايخرج عن الحقيقة فى كثير والامر ليس عقد ذكورة ولا اعضاء فولاذية ولابلاستيكية!!!!


انا قلت حاجة






مليش دعوة  


حط ديلك فى سنانك وطير يابو الحكم






يافكيك:lol:

ربونا مايجيب زعل أبدا(f)

يوجد رجال من نوعية هذه الطبيبة أيضا، يثيره الشتم ويثيره الصفع، ويثيره أن تدوسه بقدميها وتجلس بمؤخرتها فوق وجهه ورأسه حتى يقترب من الاختناق، .....الخ، وكل هذا وهم أشخاص متعلمون ناجحون ذو مناصب مرموقة وأيضا محترمون جدا في مجتمعاتهم.


(f)

بقي شيء نسيت ذكره.

ليس فقط الاستمتاع ينبع من تلقي الفعل، فالاستمتاع يأتي أيضا من امتاع الشريك ومشاهدة هذا على ملامحه وفي صوته وتصرفاته وانفعالاته.

وسلامتكم
(f)

اقتباس:  جارة الوادي   كتبت  
ليس فقط الاستمتاع ينبع من تلقي الفعل، فالاستمتاع يأتي أيضا من امتاع الشريك ومشاهدة هذا على ملامحه وفي صوته وتصرفاته وانفعالاته.

نقاش مفيد وممتع فعلاً وخصوصاً بعد أن حولته الجارة (f) ومن ثم نوترال وآخرين، إلى موضوع جدي يتناول جوانب عديدة من علاقة الرجل بالمرأة وعلاقة كلاهما بالمؤخرة المحترمة، والتي تسمى زوراً وبهتاناً مؤخرة !
فبشرة المؤخرة لدى الجنسين، تمتلك نهايات عصبية غزيرة ووفيرة تجعلها حساسة جداً للمس والمداعبات والقبل، وهي بذلك في المقدمة بين الأعضاء ذات الحساسية الجنسية، وليس في المؤخرة !

مع النظافة، لا محرمات بوسية أو لعقية في الجنس، على أن يتقبلها ممارسوها نفسياً بدون قسر.

بوجود النظافة، يصبح تقبيل المؤخرة أو المقدمة كتقبيل أي عضو آخر بل قد يصبح أكثر إثارة أحياناً، والناس أذواق !
وعندما نكون المتعة في أوجها، فقد يقبّل الشخص أي شيء يصل فمه إليه بدون تمييز حتى ولو كان مخدة أو حافة سرير :D

أفكار النجاسة والقذارة والقرف من بعض أعضاء الجسد، هي أفكار اجتماعية تاريخية متوارثة، قد يكون لها ما يبررها في الماضي عندما لم تكن النظافة ممكنة بالسهولة التي هي ممكنة اليوم.
وتبقى الحواجز الإجتماعية والنفسية أشياء قابلة للتجاوز بالممارسة النوعية القائمة على التفاهم والبعيدة عن الإكراه.

بالنسبة لنقطة خلف الخصيتين، فهي من المواضع الجنسية الحساسة جداً عند الرجل، وتوجد في وسط المنطقة الواقعة خلف الخصيتين، عند قاعدتهما.

و حديقة ورد للجميع (f) (f) (f) [/COLOR]

الزميلة جارة الوادي(f)

ماذا أقول بعد كل ماقيل:duh:

أعتقد أن الطرفين مسئولين عن نوعية العلاقة بس لازم تحطي في إعتبارك إن كثير من النساء يستمتعن بوضعية المتلقي والتابع وأعتقد إن سببها مادي

العلاقة بين الرجل والمرأة حدثت عليها تراكمات ثقافية وإجتماعية ودينية وتخليصها من كل هذا ليس بالأمر السهل والموضوع عامل زي ما يكون الواحد واقف قدام كرة ضخمة من الخيوط المتشابكة وعايز يفكهم من بعض ويستخرج كل خيط لوحده

ما ابخس الورود في هذا النادي! يرمي بها بعضهم يمينا ويسارا وكأننا في سوق مجاملة النساء.
يارجال، اسمعوا هذه الحقيقة: المرأة، ومهما بدا تصرفها عكس ذلك، فهي تفضل رجلا يجرحها بالحقيقة المرة عن مجامل تضحك عليه في قرارة نفسها بينما الأبله يبذر فلوسه في شراء الورد.

اللِّي كَيْعَمْلُه يَبْلِيسْ فْعَام تْعْمله الْمْرا فْسَاعهْ (حكمة مغربية)*

*المعنى: ما يقترفه الشيطان خلال سنة كاملة، يمكن أن تقوم به المرأة في ساعة واحدة.


يضرب هذا المثل المغربي للتحذير من المرأة التي قبحت أفعالها واعوجت أخلاقها، علما أن خيال المرأة شاسع وتصوراتها لا حدود لها، في الجنس أو في غيره، لذلك فهي تنتظر من الرجل الحقيقي أن يكبح جماحها. وعندما تنعدم الرجولة ولا يقوم الرجل بواجبه الذي تنتظره المرأة منه، تتمرد عليه لأنه خيب ظنها وتجلس بمؤخرتها على وجهه عقابا له، وربما أيضا أولجت أصبعها في شرجه، وبذلك يكون قد تحول إلى قرد لاهيبة له ولا تحيط به هالة الرجولة المقدسة.