و أرجو منك صديقي سيد بابل أن تبحث عن خطابته بالنت و تعلق عليها ... و ترجعها للمنطق السليم ...كمسلم

بالمناسبة الزرقاوي لايخشى احداً .. كنت اليوم أستمع الى خطابه في -تحت المجهر بقناة الجزيرة - و هو يتبنى محاولة تفجير مبنى الاستخبارات الأردنية و قال انه خطط للتفجير و تبنى بعض الاسلحة و قال اما عن الاسلحة الجرثومية و النووية فأنهم لم يستعملوها و لن يستعملوها و لا يملكونها أصلاً

يا جماعة، الزرقاوي الذي يفجر العراقيين لا يزال طليقا...


هذا هو الزرقاوي مع ساعده الايمن. ليس فيه شيئ أزرق غير عيونه. ألقت عليه القبض شرطة البصرة وهو يرتدي الزي العربي، في سيارة مليئة بالمتفجرات، وأجهزة التفجير من بعد. وسرعان ما تدخلت الجهة التي تقف وراءه وأطلقت سراحه! وانتهى الخبر وكأن شيئ لم يحصل.

هل حصل قط أن ألقي القبض على أحد المقاومين وهو متلبسا بتهمة التفجير؟ الجواب ببساطه لا.

هل حصل وان ألقي القبض على أزرق العينين في محاولة تفجير؟ الجواب نعم

بغض النظر عن الزرقاوي وإدانته أو اعتباره بطلا،

الشهادة في الإسلام هي اجتباء من الله تعالى لصفوة من الناس، يموتون في ظاهر العين في معركة لتكون كلمة الله هي العليا.

وليس كل من يموت في هذه المعارك هو شهيد، بل الشهيد يموت عادة في هذه المعارك.

نحن لا نعلم أن فلان صديق أو شهيد إلا إن أخبرنا الله أن هذا الرجل شهيد، إلا أننا قد ندعو لمن يموت في مثل المعارك أن يتقبله الله شهيدا.

أما عن تعاملنا معه، فالزرقاوي مسلم، وتجري عليه أحكام الإسلام، وإن كان الزرقاوي على سبيل الفرض قد ارتكب مخالفات شعرية من باب تكفير مسلمين آخرين واستباحة دمهم، وهو كفيل بإعدامه إن ثبت عليه في محكمة شرعية محترمة، إلا أن هذه المخالفة منه لا تنزع تطبيق أحكام الإسلام عليه، ومن ضمنها كيفية الدفن الشرعية.

عادة في الإسلام، يجب على المسلمين كفاية غسل الميت وتكفينه والصلاة عليه وتشييعه ودفنه والدعاء له.
حين يقتل المسلم في معركة، ويكون مقتله على صورة الشهادة، ونحن لا نعلم أنه شهيد ام لا، وصورة الشهادة أن تكون قضية المعركة هي إعلاء كلمة الله، ويكون الطرف المقابل من غير المسلمين، حينها لا يغسل المقتول منا، ولا يكفن، والصلاة عليه ليست إلزامية، ويدفن في ثيابه.

تم قتل الزرقاوي في معركة مع أمريكا، والقضية هي تحرير العراق. ولو قتل الزرقاوي في معركة مع القوات العراقية لاختلف الحال كثيرا، على أن القوات العراقية لا تملك لنفسها أمرا ولا ربطا ولا حلا.

وهو على هذا، يدفن كما يدفن الشهيد، ولا نعلم حسابه عند الله أهو شهيد أم ناج أم هالك.
وفي الدنيا لا ندينه ما لم يدن نفسه أو أدانه القاضي الشرعي المحترم.

بلاش العراق

الزرقاوي تبنى تفجيرات الأعراس في الأردن؟

ما رأيكم؟

هل العريس والعروس عملاء لأمريكا؟ أم هل البقية الضحايا والأموات عملاء؟؟؟

يا جماعة حرام عليكم، رجل مجرم كذلك يسمى شهيدا؟؟؟ ما هذا!!!

انتبهت الى كلام كتبه الزميل خالد :
بان الشهيد يغسل و يكفن و يصلى عليه

عزيزي كحكم اسلامي الشهيد لا يغسل و لا يكفن و لا يصلى عليه و الحديث الذي يقول بان النبي صلى على كل شهداء احد و كان جثمان الحمزة شريكا مع كل شهيد هو حديث كاذب


و عذرا للخروج على الموضوع لكن فقط احببت ان انوه



و لي عودة

:97:

اقتباس:  كمبيوترجي   كتب/كتبت  
بلاش العراق

الزرقاوي تبنى تفجيرات الأعراس في الأردن؟

ما رأيكم؟

هل العريس والعروس عملاء لأمريكا؟ أم هل البقية الضحايا والأموات عملاء؟؟؟

يا جماعة حرام عليكم، رجل مجرم كذلك يسمى شهيدا؟؟؟ ما هذا!!!

و هذا هو مربط الفرس الزرقاوي يقتل لمجرد القتل و كانه بهذا يريد ان يوصل رسالة بان الاسلام دين يحب القتل و ينشر عقيدة قطع الروؤس و لمصلحة من طبعا لمصلحة اليهود و امريكا التي تريد سببا لتبرير نشر ديمقراطيتها بين ارضي دول العالم العربي التي يدين معظم اهلها بالاسلام .


برايي ان الزرقاوي عميل غبي


كيف عميل غبي ؟

اي انه لا يدين بولاء مباشر لامريكا و ربما هو بالفعل يكره امريكا لكن ما كان يفعله كان يلاقي رضا من امريكا لذا مدت له الحبل و ابقته طليقا يقتل و ينشر الذعر بين العراقيين و المسلمين لكن ربما بعد فضائح الحديثة و المجازر التي قام بها الامريكان انفسهم راى الامريكان ان قتل الزرقاوي الذي يكرهه معظم الشعب العراقي سوف يخفف من الراي العام و من الغضب عليها لذا اخرجته من جحره و تخلصت منه .

طبعا ايضا هي كما اعتقد سوف تمد حبل جديد لشخص اخر يدعي انه يطبق احكام الاسلام و يذود عن الاسلام و هكذا تمشي اللعبة ؟


دمتم بود:redrose:

كأنك أخطأت قراءتي سيد بابل،

أنا قلت أنه لا يغسل، ويكفن في ثيابه، وتوقفت في الصلاة عليه.

هو شهيد دنيا على أية حال، ولا نعلم هل هو شهيد آخرة أم لا، فهي منزلة لله وحده تحديد من ينزلها.


وعلى الرجل حق المحاكمة ممن يدعون عليه أنه ارعبهم وقتلهم، فلو ثبتت هذه عليه باعتراف أو بإدانة محكمة شرعية محترمة لوجب رد الحقوق إلى أصحابها، وهذا لا يغير من واقع أنه شهيد دنيا.

[MODERATOREDIT]Logikal نعم هو شهيد .

:lol:[/MODERATOREDIT]

يا جماعة حرام عليكم

حتى لقب الشهيد لوثتموه و جعلتوه للمجرمين و قطاع الطرق
اتقوا الله و احفظوا للشهداء مثاليتهم و كرامتهم و لا تضموا اليهم انجاسا قتلة للاطفال و الابرياء

الشهيد
شاهد على عصره امام الله يوم القيامة
شاهد على الظلم و الاستكبار و الاعتداء
هل الاطفال الذين قتلهم و شرب من دمائهم
سياتون لهذا الملعون و يرافقونه فى الجنة ؟؟؟؟؟
ماذا سيجيب هؤلاء الاطفال اذا سالتهم الملائكة :
[SIZE=5]باى ذنب قتلت

دهر عجيب و الله

اللهم صل على محمد و ال محمد
لا فتى الا على و لا سيف الا ذو الفقار

يا علي، ركز معي الموضوع ليس بالهوى والتشهي.

الشهيد نتفق معا أنه مرتبة من الله تعالى لمن يجتبيهم من البشر المكرمين، مثله مثل الأنبياء والصديقين، وهذا واقع شهيد الآخرة، الذي هو حي يرزق عند ربه، والذي يدخل الجنة في أول الناس بدون حساب، والذي يرتقي مع الأنبياء والصديقين إلى الفردوس الأعلى من الجنة.
وهذا لا يجوز لنا أن أن نصفه لمن لا يستحقه، ولا أن نتألى على الله، فنقول فلان شهيد وعلان غير شهيد، لأننا لا نعلم. باستثناء من ثبت أن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قد وعده بالشهادة.

شهيد الدنيا هو ما نعرفه، وهو المسلم الذي قتل في معركة صورتها إعلاء كلمة الله، ويكون الطرف المقابل من غير المسلمين.

المسلمين الذين يقتلون في معارك محقة ضد المسلمين ليسوا شهداء دنيا، كمن يقاتل مع الإمام العادل ضد البغاة عليه، هؤلاء وإن كان أجرهم عظيم بل وقد تصل مرتبتهم يوم القيامة إلى مرتبة شهداء الآخرة، إلا أننا في الدنيا لا نعاملهم معاملة الشهداء.

من قتل دون ماله وعرضه ونفسه ضد صائل عزيزي علي، هو شهيد بنص الحديث، إلا أنه يغسل ويكفن ويصلى عليه، إذن هو شهيد آخرة فقط، ولا يعامل معاملة الشهيد في الأحكام في الدنيا.

الزرقاوي قد يكون مجرما، وقد يكون بحاجة لأن يحاكم وتثبت عليه جرائمه، إلا أن لم يقتل إبان هذه الجرائم المنسوبة إليه، بل قتل إبان معركة مع المعتدين الأمريكان.
من يقتل في معركة مع الأمريكان أو الإسرائيليين، نعامله معاملة الشهيد، فلا يغسل ولا يكفن ولا يصلى عليه، ويدفن في ثيابه، ولو كان هذا الشخص قاطع طريق. ثم قد أفضى إلى ربه، ولا سبيل واضح أمامي للتحقق من أن الجرائم المنسوبة إليه هو فعلا من قامها وليست أمريكا، على أنني أقر لك أنه مذنب بتكفير فريق من المسلمين تحكما دون دليل، على أن إخوتنا في العراق قد أعانوا على أنفسهم من حيث يدرون أو لا يدرون.